إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سجون حكومة المالكي :اغتصاب يومي للنساء في معتقل الكاظمية وخندق على نهر دجلة لرمي جثث

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سجون حكومة المالكي :اغتصاب يومي للنساء في معتقل الكاظمية وخندق على نهر دجلة لرمي جثث

    سجون حكومة المالكي :اغتصاب يومي للنساء في معتقل الكاظمية وخندق على نهر دجلة لرمي جثث الشهداء وحرقها هل يعقل ان يعم الحب في زمن الكوليرا والطاعون؟ أو ان تبرعم أزهار الديمقراطية في عتمة الخوف القابع فوق الجفون؟ وهل يمكن ان يستمر الزيف والتزوير الى مالا نهاية في افواه حكام القتل واللصوصية ومليشيات الموت وهم يدعون ليلا ونهارا بانهم جائوا لتخليص البلاد من الدكتاتورية ؟ هذه الاسئلة وغيرها أثارتها فينا الصحافة البريطانية في تحقيقها عن غرف الموت السرية في سجن الكاظمية في بغداد، لكن الحقيقة سوف تبقى ناقصة في ظل غياب شهود الاثبات، وفي لجة الدعاية الامريكية للنموذج الديمقراطي الشرق الاوسطي المدفوع ثمنه المعلن بـ 300 مليون دولار لقنوات فضائية عربية مشبوهة, وصحافة صفراء، واشباه مفكرين ومحللين سياسيين ، اتخذوا من الدعارة السياسية وسيلة للارتزاق في زمن مطلوب فيه شرعنة الاحتلال ، وتجميل الوجوه العميلة القبيحة، والتغاظي عن قتل مئات الالاف من الابرياء بدم بارد في كافة انحاء العراق .



    لم يبزغ الفجر بعد ومازال حظر التجوال ساريا عندما أقتحمت مجموعة مؤلفة من اثنا عشر شخصا دارنا بعد ثمانية ايام من اطلاق سراحي من سجن المطار التابع للقوات الامريكية بعد ان امضيت فيه سنتان وثلاثة اشهر متهما بمقاومة قوات الاحتلال الامريكية.. كان بعضهم يرتدي ملابس مايسمى الحرس الوطني الحكومي.. والاخرين بملابس مدنية.. يستقلون سيارات حكومية واخرى مدنية، وفي وسط الصراخ والشتائم التي توالت علينا منهم عرفنا انهم يبحثون عني.!



    حيث تم اقتيادي من داخل البيت بملابس النوم وتقدموا بي نحو شخص معمم كان يجلس داخل أحدى السيارات فاخرج من حقيبته صورة لي طابقها مع وجهي فقال نعم هو..؟ لم يتم كلمته حتى انهالت علي الضربات من كل جانب، وتم عصب عيني وتقيد يدي ورجلي والقي بي في الحقيبة الخلفية للسيارة، وماكادت السيارة تتحرك حتى سمعت وابلا من الرصاص.. لم استطع سوى التكهن بانه وسيلة لارهاب المواطنين الذين تجمعوا في باب دورهم صباح ذاك اليوم لمشاهدة الحدث كي لايتجرأ أحد لاخذ رقم أحدى السيارات او التعرف على وجوه المقتحمين.



    لم تمضي سوى ثلاثة ارباع الساعة تقريبا حتى توقفت السيارة التي تقلني وفتح الصندوق الخلفي لتمتد لي عدد من الايدي فتحملني الى حيث لاادري، حينها شعرت بلطمة قوية على وجهي اسقطتني ارضا، ثم امتدت الي مرة اخرى لتنزع عن عيني قطعة القماش التي عصبوا بها عيني عندها تلاقت عيني بعينيه فصاح بي مستهزئاً أهلا وسهلا بالمناضلين اين ستذهب اليوم مني لقد اشتريناك منهم..؟ فاذا كنت امنا لديهم في السجن سنتان فانت اليوم في الشعبة الخامسة..! الا تعرف الشعبة الخامسة في الاستخبارات.. نعم انت اليوم ضيفها.! ثم صاح باعلى صوته (سيدنا هذا جاهز)..؟



    لم تمضي سوى لحظات حتى تقدم مني شخصان كانت بيد احدهما هراوة غليظة والاخر كان يحمل كيبل كهربائي واقتادوني الى غرفة كانت أثار الطلقات لم تزل على جدرانها وبقع دماء تكومت فوقها اكوام من الذباب كانت نافذتها الخارجية تطل على نهر دجلة وكان يتدلى من السقف حبل غليظ وفي وسطها طاولة اشبه بطاولة المنضدة عليها مساند لتثبيت اليدين والقدمين يلتصق بسطحها السفلي جهاز كهربائي تم ربطه بالكهرباء، وفي ركن الغرفة كانت منضدة صغيرة صفت فوقها عدد من الاشياء المختلفة الاستخدام، مكواة كهربائية، مثقاب كهربائي، مطرقة، ومفك يدوي.. اتجه احدهم لغلق الباب بينما أنهال الاخر بالضرب علي بالكيبل في جميع الاتجاهات ..عندها سقطت ارضا هجم الاثنان علي فخلعوا ملابسي عني وانهالوا علي ضربا بكل شيء فتفجرت الدماء من جميع انحاء جسدي حتى شعرت بان الغرفة دارت امام عيني وانقلبت فوقي ولم اعد اشعر بشيء بعد ذلك.



    لاادري كم هو الوقت الذي استغرقته وانا فاقد الوعي لكن الماء الذي القي في وجهي اعاد الحياة لي مرة اخرى، فوجدت نفسي ملقى على المنضدة الوسطية وقد كبلت يداي وقدماي على سطحها، لم تمضي سوى لحظات حتى شعرت بان الماكنة الكهربائية المربوطة بالمنضدة قد بدات العمل، ولكون المنضدة كانت من جزئين فقد بدأ كل جزء يسير بالاتجاه المعاكس للاخر مما يؤدي الى سحب الاطراف السفلى الى الاسفل والاطراق العليا الى الاعلى، حتى بدأت أشعر وكاني سوف اقسم الى نصفين من وسطي..! لم اتمالك نفسي امام الالم الرهيب حتى صرخت صرخة من شارف على الموت، تم ايقاف الكهرباء فعاد نصفي المنضدة الى بعضهما البعض، فتقدم مني احدهم قائلا .. اذا كنت مستعدا للاعتراف فلن ترى هذه الماكنة مرة اخرى..؟ اما اذا كنت غير مستعد لذلك فاقسم جسدك الى نصفين.!







    تم اقتيادي الى غرفة اخرى وجلست امام منضدة كانت مفروشة بالاوراق بغير انتظام يجلس على طرفها الاخر شخص كث اللحية يتحدث العربية بصعوبة تشير انه ليس عربي الاصل..؟ باغتني فورا ،هل ستعترف..؟ قلت بم ..؟ قال من هم الذين عملت معهم؟ ما أسماؤهم وعناوينهم؟ من الذي كان يمول اعمالكم.؟ وعشرات الاسئلة على هذه الشاكلة.. ثم ترك ورقة بيضاء امامي وقال اكتب . قلت ياسيدي سنتان يحقق معي الامريكان ولم يجدوا دليلا ضدي..؟ لم يدعني اكمل حتى قال سانزع اليوم جلدك عن عظمك..؟ فأعادوني الى نفس الغرفة مرة اخرى التي اصبحت احد ضيوفها الدائميين على مدى ثلاثة اشهر قضيتها في هذا السجن .



    لم يكن قد مضى على وجودي في المكان سوى ثلاثة ايام، عندما فتحت باب الزنزانة، ودخل السجان وهو يدعونا باستهزاء لحضور حفل الليلة، لم افقه ماقال، لكنه قيدني مع زميلي الاخر وقادنا الى غرفة اخرى، دخلت اليها فوجدت الكثير من السجناء يجلسون ارضا بينهم الشيخ والشاب والحدث، بينما كان رجل في الثلاثين من العمر ينتصب واقفا أمام الجميع وقد قيدت يداه.. وتم جلب بقية السجناء حتى امتلات الغرفة ثم اغلقت الباب .. فتقدم احدهم وهو يحمل بيده هراوة غليظة بدأ يلوح بها امامنا وهو يتحدث شاتما لاعنا ليشرح لنا كيف ان هذا الرجل الواقف امامنا الان هو من الطائفة السنية ولم يستطع الامريكان الحصول على اعتراف منه بانه عمل مع المقاومة العراقية لكنهم هم حصلوا على اعترافه بذلك..؟



    وعلى هذا سيلقى جزاءه اليوم امامنا، تم وضع الحبل المتدلي من السقف حول عنق الرجل، واوقفوه على صفيحة دهن فارغة لايتجاوز ارتفاعها اربعين سنتمترا، ثم دحرج احدهم الصفيحة من تحت رجليه، ولكون الحبل طويلا ولاتوجد مسافة بعيدة تحت قدمية فقد سقط على الارض متدليا بالحبل لكنه لم يمت وراح يصرخ صراخا مدويا، ويرفس بقدميه كما الذبيحة، لكنهم انهالوا عليه ضربا بالهراوات حتى تضرج بدمه وفارق الحياة، عندها طلبوا منا جميعا ان نبصق على وجهه جميعا وقبل ان نغادر الغرفة تم اختيار خمسة افراد منا كنت احدهم، كي نحمل الجثة الى خارج القاعة، حيث تبين ان هناك خندقا طويلا على الساحل الغربي لنهر دجلة المحاذي للسجن، يبدو ان الجيش العراقي السابق قد عمله للتموضع فيه بغية التصدي للعدوان الامريكي ايام الغزو ثم طلب منا رمي الجثة في الخندق والقاء التراب عليه.



    عدنا الى الزنزانات المخصصة لنا ونحن نمشي على غير هدى بينما كان السجانون يكيلون لنا الشتائم ويتوعدونا بنفس المصير غدا او بعد غد، لكنني لم اكن اصدق اطلاقا بان هذه الجريمة ستكرر يوميا عندما سمعت ذلك من زميلي الذي يشاطرني نفس الزنزانة وهو يصف لي التفنن اليومي بالقتل حتى تيقنت في الليلة التالية من صدق كلامه، عندما دعينا مرة اخرى الى نفس الغرفة التي كانوا يطلقون عليها أسم ( ملهى الطاحونة الحمراء )، كانت الضحية هذة المرة رجل تجاوز الخمسين من العمر، عمل سابقا ضابطا في الجيش العراقي السابق، وكان آمرا لاحدى الوحدات العسكرية وقد افرجت عنه القوات الامريكية بعد اعتقال دام ثلاثة سنين، وهذا ماسمعناه منه.. حيث كان على الضحية ان يقدم نفسه قبل الاعدام وبعد ان انهى كلامه برز احد السجانين اليه وقام بوضع حذائه على كتفه قائلا له باستهزاء هذه نجمة اخرى لك مني فقد رفعنا رتبتك اليوم الى رتبة أعلى ياسيدي و تكريما لبطولتك وشجاعتك ..!



    هذ وتقدم الآخر منه وهو يخيره بين الموت شنقا او رميا بالرصاص باعتباره عسكري ، لكن ثالثهم أقترح عليه القتل بالكهرباء على الطريقة الامريكية كما قال.؟ وفورا تم جلب جهاز اشبه بجهاز شحن بطارية السيارة وتم ربط يده في طرف وقدمه بالطلرف الاخر وربط الجهاز بالكهرباء, وماهي الا لحظات حتى أخذ الرجل يتدحرج على الارض في كل الاتجاهات ويشخر شخيرا عاليا ويزبد فمه وانفه حتى فارق الحياة بعد ان أسودت يداه وقدماه، ثم طلب منا كالعادة أن نبصق في وجهه قبل االمغادرة.



    كنت في شك تام من ان القوات الامريكية على علم بما يجري هنا عندما حدثني زميلي السجين من انهم يترددون بين الحين والاخر على هذا الموقع لكن نداء السجان علينا للخروج لتنظيف ارضيات السجن بمناسبة قدوم الامريكان جعل الحقيقة واضحة امام عيني.. كما انه نبهنا الى عدم التحدث معهم باي شيء والذي سيتحدث معهم بالانكليزية سيتم قطع لسانه ثم استدرك قائلا عموما هم لن ياتوا اليكم ليروكم هم سوف يذهبوا الى قاعة السجينات كي يقضوا أحلى الاوقات مع رفيقاتكم في النضال ثم ينصرفوا وقد كان صراخهن وعويلهن ودعوات كبيرات السن منهن على الجنود الامريكيين التي سمعناها في تلك الليلة دليل على ان القوات الامريكية شريكة فعلية في الجريمة التي ترتكب في هذا السجن بعيدا عن الانظار.



    كان يوم الرابع عشر من كانون الاول عام 2007، شاهدا على ابشع جريمة في هذا السجن، وهي وصمة عار في جبين الاحتلال واعوانه وكل من سار في ركبهم واعانهم بلسانه او بيده او حيث دخلنا غرفة الاعدامات فوجدنا اربعة عشر شخصا مقيدي الايدي مكممي الافواه يصطفون على حائط الغرفة وعندما جلسنا على الارض نهض احد السجانين واقفا امامنا قائلا بانهم خلية مقاومة يريدون ارجاع العراق الى الدكتاتورية..! وسنقبرهم اليوم مع الدكتاتورية، فانهال بالضرب عليهم بالهراوات والكيبلات ثم قاموا بتعليقهم بالحبل المتدلي من السقف واحدا بعد الاخر كانت ارجلهم تمس الارض وهم متدلين بالحبل من رقابهم عندما يدفعون الصفيحة من تحت ارجلهم ويبقون يرفسون وهم مختنقين دون ان يموتوا، حتى ينهون حياتهم بطلقة في الراس، او بضربة هراوة على الاعضاء التناسلية.. لكن ابشع مارايناه عندما صعد أطول من فيهم وهو شاب في مقتبل العمر، قوي البنية، عندما تم دفع الصفيحة من تحت قدمية أنتصب واقفا على الارض لكن رقبته معلقة بالحبل ولازالت الروح فيه وجسده يقاوم الموت ، حتى قفز اثنان من السجانين على كتفيه كي يزيدوا من ثقل جسده الى الاسفل حتى توتر الحبل وضغط بقوة على رقبته حتى فارق الحياة..



    لقد تقيء الجميع وفقد البعض الاخر الوعي ونحن ننظر الى الاجساد المتكومة بعضها فوق البعض لكنهم لم يوعزوا لنا بالانصراف هذه المرة بل قال احدهم لديكم عمل شعبي اليوم .. عليكم ان تنقلوا هذه الجثث الى الخندق على ضفة النهر فورا، ولم تمض ساعة من الوقت حتى كانت الجثث متكدسة في الخندق، ثم طلبوا منا أن نجمع بعض الاخشاب والاعشاب الملقاة هنا وهناك ونرميها فوقهم، ثم تقدم أحدهم بصفيحة نفط ونثرها عليهم، فاوقد النار في كومة الاجساد والاخشاب وأمر السجانين بصرفنا الى الزنزانات المخصصة لنا.



    فلينظر احرار العالم ماذا يجري في العراق وكيف ان المهمة انجزت فيه على خير مايرام واصبح نموذجا للشرق الاوسط الجديد.. ذلك المشروع الذي بشر به سفاح القرن بوش زعيم اقوى دولة في العالم والذي استنبطه من أظلم زاوية في التاريخ

  • #2
    اعتقد هذا السجان الذي يتكلم العربية بصعوبه ايراني .
    الحقيقة قصتك محزنه جدا ولكن نوصيك بالصبر لان انت مجاهد ومقاوم وهذه ضريبة
    يدفعها كل المقاومين من مناطق اللطيفية والعامرية والدورة وهذا اخر من المقاومين وهو ابو عمر البغدادي تلقي علية القبض القوات العميلة والذي كان يجاهد من اجل اقامة الدولة الاسلامية والذي ضحى بالغالي والنفيس من اجل سلامة اطفال ونساء وشيوخ العراق . عاش المجاهدون ويا محلا النصر بعون الله

    تعليق


    • #3
      صراع بين قيادات المجلس الاعلى على رئاسة المجلس بعد دخول عبد العزيز في غيبوبه

      صراع بين قيادات المجلس الاعلى على رئاسة المجلس بعد دخول عبد العزيز في غيبوبه دخل عبد العزيز الحكيم في غيبوبه منذ ثلاثة ايام وتتكتم السلطات الايرانيه عنبر وفاته لحين حسم الصراع بين الاجنحه المتصارعه على رئاسة المجلس سارعت ايران الى دعوة المتصارعين الى مدينة قم لتقريب وجهات النظر فيما بينهم ولم تسفر اللقاءات عن اتفاق بين الاجنحه المتصارعه وهي :-اولا:- مجموعة عادل عبد المهدي والتي تعتبرها ايران المجموعه المحايده الى ايران ولا تعول عليها فقط تتحفض لكي لا يتقسم المجلس وسحب وقد حصل شرخ بينه وبين عمار الحكيم والخلاف حاد جدا عادل عبد المهدي الى حزب الدعوه مما يضعف المجلس حيث ان عادل عبد المهدي يرووم زعامة المجلس ثانيا :- مجموعة هادي عامري وباقر صولاغ خسروي :- وهؤلاء ولائهم مطلق لايران وهادي العامري يريد زعامة المجلس ويقول انه اليد الضاربه لايران في العراق والخليج وهو مختلف مع عمار الحكيم وهدد بالانفصال من المجلس حال ترأس عمار الحكيم رئاسة المجلس ثالثا : المجموعه الثاتلثه :- مجموعة الايراني صدر الدين قبانجي المختلف مع عمار الحكيم منذ اربعة اشهر وقال في الاجتماع انه هو خليفة عبد العزيز الحكيم والمجلس ليس ملكا لال الحكيم وبدأ يجري اتصالات مع حزب الله اللبناني ومدعوم من الاطلاعات الايرانيه كونه ( عميد فيها) وله دعم مادي من دول الخليج ( ) ودعم مالي وتسليحي من حكام ( ) وبدأ يتحرك على شيوخ العشائر ومختلف مع عميد الاطلاعات عبد الحسين عبطان كون ولائه لعمار الحكيم رابعا :- المجموعه الرابعه مجموعة خالد العطيه حيث ان خالد العطيه لا يرغب العمل مع عادل عبد المهدي وضد صدر الدين قبانجي وطلب ان تجرى انتخابات للمجلس وحصلت مشادات كلاميه داخل الاجتماع بين العطيه و قبانجي وبينه وبين هادي عامري وقال العطيه ان عمار الحكيم لا يصلح لرئاسة المجلس وقيادات المجلس مشلولهرأي القياده الايرانيه وعلى رأسها خامنئيب عد انتهاء الاجتماع من دون اتفاق قررت القياده الايرانيه ارسال الاشخاص التاليه اسمائهم والذين سيصلون الى العراق يوم 28-4-2009 مبعوثين من قبل الخامنئي والقياده الايرانيه - المدعو / جعفر رضا مشائي وهو ابن عم رئيس الجمهوريه وضابط كبير في الاطلاعات الايرانيه ومسؤول عن ملف ما يسمى بالمعارضه العراقيه - هاشم نقشواني رجل المهمات الصعبه كان مقيم في النجف ومقرب الى المرجع المتوفي ابو القاسم خوئي حيث كان الامين المالي لمرجعية خوئئستانى وقد سفرت عائلته في السبعينات لكي يؤثر على المرجعيه في النجف - باقر محمد كاشي مسفر قديم وهو ضابط في الاطلاعات ومسؤول عن عمليات فيلق بدرسيلتقي الوفد هذه الاطراف ويقرب وجهات النظر فيما بينهم وفي حالة عدم انصياع أي طرف من الاطراف للتراضي وعدم القبول بعمار الحكيم رئيسا للمجلس ستعمل الحكومه لايرانيه على تسقيطه وكشف جميع اوراقه !!

      تعليق


      • #4
        الكشف عن اجتماعات سرية ثلاثية بين ايران واسرائيل وامريكا حول العراق

        الكشف عن اجتماعات سرية ثلاثية بين ايران واسرائيل وامريكا حول العراق جنيف: كسفت وزيرة الخارجية السويسرية عن عقد اجتماعات سرية بين ايران واسرائيل والولايات المتحدة الامريكية عقب احتلال العراق عام 2003. ونقلت صحيفة( لي تيمبس) وهي من كبرى الصحف السويسرية عن وزيرة الخارجية السويسرية ميشلين كالمة حصول هذه الاجتماعات السرية والتي كانت على مستوى الخبراء واساتذة الجامعات وغيرهم من ايران واسرائيل والولايات المتحدة وبمشاركة اوربية كذلك. واكدت ان الوزيرة السويسرية شاركت في هذة الاجتماعات التي تمت عقب احتلال العراق مباشرة وعقدت جميعها في جنيف باستثناء الاجتماعين الاخيرين الذين عقدا في دوله اوربية لم تسميها

        تعليق


        • #5
          هذه بعض المظلوميات التي يعيشها الشعب العراقي وما أخفا كان أعظم والأن في الوقت الحاضر أي جه تتكلم على الحكومه تتعبر أرهاب واصحاب مليشيات وضد القانون لكن الحكومه بنيت على مجموعة مليشيات تابع لأحزاب فعاله في الدوله تسيطر على جميع القطاعات وبالأخص الأعلاميه وتعجلها في خدمة مصالحها وتوهم الناس بالأمان المزيف والمشاريع الوهميه لكي تتسلط على رقابنا وتصنع الديمقراطيه عفوا الدكتاتوريه تبر أرهاب

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            نظراً لعدم وجود وضع المصادر للمواضيع لصحتها فقد قمنا بدمجها
            كما نتمنى وضع المصادر مرة أخرى
            تُغلق المواضيع

            المحرر/ م15

            تعليق

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
            ردود 2
            12 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X