للعقل البشري محورين أساسيين في الامور العقائدية ولا ينكرها أي عاقل مهما كان مستواه ......
المحور ألاساسي الاول :- هو مرحلة البحث عن الشخص الذي له حق الطاعة ويجب أن يكون البحث مستند الى دليل ( أي أن الشخص يقطع بإعلمية س أو ص وتسمى هذه المرحلة من البحث مرحلة ( المعرفة ) ....ونستطيع أن نسميها تنزلا المرحلة النظرية للعقل ... )
المحور ألأساسي الثاني :- ومن ثم تأتي مرحلة العقل العملي أو العمل أو التطبيق أو ( الطاعة ) فبعد أن بحث وأستدل العقل البشري بأعلمية شخص ما يجب الإمتثال والتسليم لكل ما يصدر منه حتى ولو كان مخالف للشرع والعقل ...!!!!!
وخير ما نستدل به قول سيد البلغاء والمتكلمين ( علي بن أبي طالب ) ( عليه السلام )
( لا طاعة بدون معرفة ولا معرفة بدون طاعة ) أي يجب أن يكون تلازم بين المعرفة والطاعة وإلا لم تزده المعرفة بدون الطاعة إلا بعد عن الله ..!!!!
# وإليك ما صدر من هارون المكي عندما أمره الإمام ( عليه السلام ) برمي نفسه بالتنور حتى يكشف زيف أبو مسلم الخراساني ويرى بنفسه الطاعة الحقة والحقيقية للمولى الشرعي وليس طاعة الخرساني الزائلة والمزيفة .
# وإليك ما فعله العبد الصالح الخضر مع النبي موسى ( عليهما وعلى نبينا وأله أطيب وأزكى الصلوات )
( من خرق سفينة الى قتل صبي لم يبلغ سن التكليف ووو .... القصة معروفة )
والنتيجة النهائية أنصح نفسي وكل إنسان عاقل أن لالالا نعبد أشخاص !!! نعم نتبع صاحب الدليل ولا نكون كالسفياني
والدجال ننظر بعين واحدة ومن منظار ضيق !!!! لأن الاعلم ( هو من يرى المصلحة لا نحن الحقراء المذنبون )
المحور ألاساسي الاول :- هو مرحلة البحث عن الشخص الذي له حق الطاعة ويجب أن يكون البحث مستند الى دليل ( أي أن الشخص يقطع بإعلمية س أو ص وتسمى هذه المرحلة من البحث مرحلة ( المعرفة ) ....ونستطيع أن نسميها تنزلا المرحلة النظرية للعقل ... )
المحور ألأساسي الثاني :- ومن ثم تأتي مرحلة العقل العملي أو العمل أو التطبيق أو ( الطاعة ) فبعد أن بحث وأستدل العقل البشري بأعلمية شخص ما يجب الإمتثال والتسليم لكل ما يصدر منه حتى ولو كان مخالف للشرع والعقل ...!!!!!
وخير ما نستدل به قول سيد البلغاء والمتكلمين ( علي بن أبي طالب ) ( عليه السلام )
( لا طاعة بدون معرفة ولا معرفة بدون طاعة ) أي يجب أن يكون تلازم بين المعرفة والطاعة وإلا لم تزده المعرفة بدون الطاعة إلا بعد عن الله ..!!!!
# وإليك ما صدر من هارون المكي عندما أمره الإمام ( عليه السلام ) برمي نفسه بالتنور حتى يكشف زيف أبو مسلم الخراساني ويرى بنفسه الطاعة الحقة والحقيقية للمولى الشرعي وليس طاعة الخرساني الزائلة والمزيفة .
# وإليك ما فعله العبد الصالح الخضر مع النبي موسى ( عليهما وعلى نبينا وأله أطيب وأزكى الصلوات )
( من خرق سفينة الى قتل صبي لم يبلغ سن التكليف ووو .... القصة معروفة )
والنتيجة النهائية أنصح نفسي وكل إنسان عاقل أن لالالا نعبد أشخاص !!! نعم نتبع صاحب الدليل ولا نكون كالسفياني
والدجال ننظر بعين واحدة ومن منظار ضيق !!!! لأن الاعلم ( هو من يرى المصلحة لا نحن الحقراء المذنبون )
تعليق