السلام عليكم
اذا اردت ان تنظر الى كتاب سّمي بضّد معناه الذي استعير له اسم منهاج السنة وهو الحري بأن يسمى : منهاج البدع . وهو كتاب حشوه ضلالات وأكاذيب وتحكّمات وانكار المسلمات وتكفير المسلمين وأخذ بناصر المبدعين ونصب وعداء محتدم على اهل بيت الوحي
فليس فيه الا تدجيل محض وتمويه على الحقائق وتحريف الكلم عن مواضعه
وقول بالبذاء ورمي بالمقذعات وقذف بالفواحش وتحكّك بالوقيعة وتحررّش بالسباب واليكم نماذج منها :
1- قال : من حماقات الشيعة انهم يكرهون التكلم بلفظ العشرة او فعل شيء يكون عشرة
ولا يبنون على اعمدة عشرة .انظر ماذا يقول هذا البغل منهاج البدعه 2/143
2- قال : ومن حماقات الشيعة أنهم يجعلون للمنتظر عدة مششاهد ينتظرونه فيها كالسرداب في سامراء يزعمون انه غائب فيه ومشاهد اخرى وقد يقيمون هناك دابّه اما بغلة واما فرسا واما غير ذلك ليركبها اذا خرج وفي اوقات من ينادي عليه بالخروج : يامولاي اخرج ويشهرون السلاحولا احد هناك يقاتلهم . منهاج البدعه 1/24 -30
3- ومنهم من يسمي كلابه باسم ابي بكر وعمر ويلعنهما 1/11
وغيرها كثيرا من التفاهات من رجل يينسب نفسه الى العلم والفضيلة ثم اذا قال كذب
4- قال: قد وضع بعض الكذابين حديثا مفترىّ : أن هذه الآيه ({إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} نزلت في عليّ لما تصدق بخاتمه في الصلاة وهذا كذب باجماع أهل العلم بالنقل (1/155)
4- قال : ان الرافضي لايمكنه أن يثبت ايمان عليّ وعدالته وأنه من اهل الجنة فضلا عن امامته ان لم يثبت ذلك لابي بكر وعمر وعثمان والا فمتى اراد اثبات ذلك لعيّ وحده لن تساعده الادلة كما النصراني اذا اراد اثبات نبوة المسيح دون محمد لم تساعده الادلة ((1/162) وقال ص163 : الرافضة تعجز عن اثبات ايمان عليّ وعدالته مع كونهم على مذهب الرافضة ولايمكنهم ذلك الا اذا صاروا من أهل السنة فأن احتجوا بما متواتر من اسلامه وهجرته وجهاده فقد تواتر ذلك عن هؤلاء بل تواتر اسلام معاوية ويزيد وخلفاء بني امية وبني العباس وصلاتهم وصيامهم وجهادهم للكفار .
5- قال : اشهر الناس بالردة خصوم ابي بكر الصديق واتباعه كمسيلمه الكذاب واتباعه وغيرهم وهؤلاء تتولاهم الرافضة كما ذكر ذلك غير واحد من شيوخهم مثل هذا الامامي -يعني العلامه الحلي - وغيره ويقولون : انهم كانوا على الحق وان الصديق قاتلهم بغير حق (2/102)
والبقية تتبع
اذا اردت ان تنظر الى كتاب سّمي بضّد معناه الذي استعير له اسم منهاج السنة وهو الحري بأن يسمى : منهاج البدع . وهو كتاب حشوه ضلالات وأكاذيب وتحكّمات وانكار المسلمات وتكفير المسلمين وأخذ بناصر المبدعين ونصب وعداء محتدم على اهل بيت الوحي

وقول بالبذاء ورمي بالمقذعات وقذف بالفواحش وتحكّك بالوقيعة وتحررّش بالسباب واليكم نماذج منها :
1- قال : من حماقات الشيعة انهم يكرهون التكلم بلفظ العشرة او فعل شيء يكون عشرة
ولا يبنون على اعمدة عشرة .انظر ماذا يقول هذا البغل منهاج البدعه 2/143
2- قال : ومن حماقات الشيعة أنهم يجعلون للمنتظر عدة مششاهد ينتظرونه فيها كالسرداب في سامراء يزعمون انه غائب فيه ومشاهد اخرى وقد يقيمون هناك دابّه اما بغلة واما فرسا واما غير ذلك ليركبها اذا خرج وفي اوقات من ينادي عليه بالخروج : يامولاي اخرج ويشهرون السلاحولا احد هناك يقاتلهم . منهاج البدعه 1/24 -30
3- ومنهم من يسمي كلابه باسم ابي بكر وعمر ويلعنهما 1/11
وغيرها كثيرا من التفاهات من رجل يينسب نفسه الى العلم والفضيلة ثم اذا قال كذب
4- قال: قد وضع بعض الكذابين حديثا مفترىّ : أن هذه الآيه ({إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} نزلت في عليّ لما تصدق بخاتمه في الصلاة وهذا كذب باجماع أهل العلم بالنقل (1/155)
4- قال : ان الرافضي لايمكنه أن يثبت ايمان عليّ وعدالته وأنه من اهل الجنة فضلا عن امامته ان لم يثبت ذلك لابي بكر وعمر وعثمان والا فمتى اراد اثبات ذلك لعيّ وحده لن تساعده الادلة كما النصراني اذا اراد اثبات نبوة المسيح دون محمد لم تساعده الادلة ((1/162) وقال ص163 : الرافضة تعجز عن اثبات ايمان عليّ وعدالته مع كونهم على مذهب الرافضة ولايمكنهم ذلك الا اذا صاروا من أهل السنة فأن احتجوا بما متواتر من اسلامه وهجرته وجهاده فقد تواتر ذلك عن هؤلاء بل تواتر اسلام معاوية ويزيد وخلفاء بني امية وبني العباس وصلاتهم وصيامهم وجهادهم للكفار .
5- قال : اشهر الناس بالردة خصوم ابي بكر الصديق واتباعه كمسيلمه الكذاب واتباعه وغيرهم وهؤلاء تتولاهم الرافضة كما ذكر ذلك غير واحد من شيوخهم مثل هذا الامامي -يعني العلامه الحلي - وغيره ويقولون : انهم كانوا على الحق وان الصديق قاتلهم بغير حق (2/102)
والبقية تتبع
تعليق