إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كل ما في الوجود هو تجليات للحق !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كل ما في الوجود هو تجليات للحق !!!

    ما معنى هذه المقولة:

    " كل ما في الوجود هو تجليات للحق "

    " فنحن جميعا انعكاسات للخالق "

    " ولا شيء موجود إلا الله "

    كيف يكون كل ما في الوجود انعكاسات للخالق ، والحال أن في الوجود الشيء الحسن والشيء القبيح ، المؤمن والكافر ، الطاهر والنجس ، والأخلاق الفاضلة والقذارة بجميع أنواعها وبكل ما يتصوره العقل!


    أليس ذلك تجاسر على الله تبارك وتعالى ؟ أليس ذلك تقليل من شأنه عز وجل ؟

    أليس المفترض أن ننزه الله تعالى عن كل نقص ؟





    س- 1 هل لهذه المقولة مصدر من القرآن الكريم ؟

    س- 2 هل لهذه المقولة مصدر من أحاديث المعصومين عليهم السلام؟

  • #2
    اللهم صل على محمد و آل محمد

    أعتقد ان هذه العبارات تكثر وجودها عند المتفلسفة و من يدعي العرفان ..
    و أعتقد ان ما يجب الايمان به و هو الحق الخالص هو ما ذُكر في كتاب الله و أحاديث المعصومين سلام الله عليهم أجمعين ..
    أما هذا الكلام فإنه لا يفيد بل كما ذكرتم فيه تجاسر على مقام الذات الالهية مهما حاول البعض تبريره و تأويله ..

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مجنون بحب الحسين
      اللهم صل على محمد و آل محمد

      أعتقد ان هذه العبارات تكثر وجودها عند المتفلسفة و من يدعي العرفان ..
      و أعتقد ان ما يجب الايمان به و هو الحق الخالص هو ما ذُكر في كتاب الله و أحاديث المعصومين سلام الله عليهم أجمعين ..
      أما هذا الكلام فإنه لا يفيد بل كما ذكرتم فيه تجاسر على مقام الذات الالهية مهما حاول البعض تبريره و تأويله ..
      شكرا للاخ مجنون بحب الحسين

      حاولت البحث عن هذا الكلام ، فوجدته أوهام في أوهام ، وخزعبلات في خزعبلات

      إن شاء الله ما أحد ينخدع بمثل هذه الأفكار الأجنبية عن الإسلام

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة نور عيني فاطمة
        ما معنى هذه المقولة:

        " كل ما في الوجود هو تجليات للحق "

        " فنحن جميعا انعكاسات للخالق "

        " ولا شيء موجود إلا الله "

        كيف يكون كل ما في الوجود انعكاسات للخالق ، والحال أن في الوجود الشيء الحسن والشيء القبيح ، المؤمن والكافر ، الطاهر والنجس ، والأخلاق الفاضلة والقذارة بجميع أنواعها وبكل ما يتصوره العقل!


        أليس ذلك تجاسر على الله تبارك وتعالى ؟ أليس ذلك تقليل من شأنه عز وجل ؟

        أليس المفترض أن ننزه الله تعالى عن كل نقص ؟





        س- 1 هل لهذه المقولة مصدر من القرآن الكريم ؟

        س- 2 هل لهذه المقولة مصدر من أحاديث المعصومين عليهم السلام؟
        هدا شرح موجز لما دكرت ... لا وجود إلا الوجود الواجب، وهو وجود واحد لا يتعدد ولا يتكثر، وأما العالم فهو موجودٌ بنفس وجود الله، لا بإيجاده، بمعنى أن العالم إنما هو صورة ومظهر للوجود الإلهي، ولم يحدث وجود العالم بعد عدمه، بل الحادث عندهم إنما هو صورة العالم بعد عدمها، والصورة عين المظهر الإلهي، ولذلك يقولون إن الله تجلى لنفسه و هذه الوجود الظاهري هي الوجود التخيلي كما ان صورة شخص اذا انعكست في المرآة يعرض لها وجود التخيلي في المرآة و هذه الصورة المنعكسة ليس لها وجود الا في الخيال لا حلول في المرآة و لا النقش في وجهها . و ان كان الانتقاش فهو في التخيل حيث يتوهم انه في وجه المرآة و حيث كان هذا المتخيل المتوهم صنع الحق جل سلطانه الذي له اثقان تام لهذا لا يرتفع برفع الوهم و الخيال و يترتب عليه الثواب والعذاب الابدية.و قد عبر عنها حجة الاسلام الغزالي بــ"لا موجود على الحقيقة إلا الله." و تبنى هده الفكرة بن عربي و العديد من المتصوفة و المفكرين .. و اعتبرو أن كل شي عدم سوى الله
        سُبْحَانَكَ أَيَكونُ لِغَيْرِكَ مِنَ الظُّهُورِ مَا لَيْسَ لَكَ حَتَّي‌ يَكُونَ هُوَ المُظْهِرَ لَكَ ؟!
        مَتَي‌ غِبْتَ حَتَّي‌ تَحْتَاجَ إلَی‌ دَلِيلٍ يَدُلُّ عَلَیكَ ؟! وَمَتَي‌ بَعُدْتَ حَتَّي‌ تَحْتَاجَ إلَی‌ مَا يُوصِلُنَا إلَیكَ ؟! عَميَتْ عَيْنٌ لاَ تَرَاكَ وَلاَ تَزَالُ عَلَیهَا رَقِيباً !
        من‌ عبارات‌ دعاء عرفة‌ لسيّد الشهداء سلام‌ الله‌ عليه‌

        وهذا الكلام يتجلى بصراحة منذ عصر محيي الدين بن عربي ومن بعده من العرفاء حيث انه يصرح بقوله: العالم غائب ما ظهر قط, والله تعالى ظاهر ما غاب قط.
        لكي تتضح فكرة التجلي والظهور والآتيية يستعان بمثال يكثر استعماله في كلمات أهل المعرفه استلهموه من استدلالات اهل البيت وهو مثال الصورة التي تنعكس في المرآة ففي مثال الصورة المرآتية التي تعكس صاحبها من الواضح ان الصورة التي في المرآة غير صاحبها وهي ليست عينه لكنها في الوقت ذاته هي اية وعلامة دالة على صاحبها وليست شيئاً بأزاء صاحب الصورة وبمثال اخر اذا وضعت ناراً امام المرآة فستبدو الصورة المرآتية وكأنها جامعة لكل الخصائص الموجودة للنار الحقيقية لكن من دون ان يكون هناك شيئاً بداخل المرآة بل هي تعكس النار الخارجية وحسب, لا أن في داخل المرآة ناراً اخرى أيضاً.
        وهناك فرق بين الآية والسراب فالسراب خيال ووهم لا واقع له بعكس الآية فانها حقيقة لكن لا في نفسها وانما هي تعكس حقيقه اخرى ثابته لله سبحانه فالسراب كاذب بيد ان الآية صادقه في كل ما تحكيه عن خصائص ذي الآية وهذا هو معنى الآية والتجلي بحسب الاستعمال القرآني (( سنريهم آياتنا في الافاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم انه الحق)) أو قوله تعالى: (( فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً وخر موسى صعقا)).
        وقد تكاثفت النصوص عن الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) في انه سبحانه داخل في الاشياء لا بممازجه وخارج عنها لا بمزايلة, فوضح البينونه والتمييز بينه سبحانه وبين الاشياء بانها بينونة صفة لا بينونة عزلة والمسألة تحتاج الى تصوير، وقد عمد الامام الرضا (عليه السلام) في محاججته مع عمران الصابئي الى مثال المرآة فبعد سؤال عمران عن الله اهو في الخلق ام الخلق فيه قال الرضا عليه السلام يا عمران عن ذلك ليس هو في الخلق ولا الخلقه فيه تعالى عن ذلك وسأٌعلمك ما تعرفه به ولا حول ولا قوة الا بالله, اخبرني عن المرآة انت فيها ام هي فيك؟
        فان كان ليس واحد منكما في صاحبه فبأي شيء استدللت بها على نفسك...
        ثم اننا لابد ان نفهم ان ذكر المرآة ما هو إلا مثال يستعان به في فهم ان الموجودات ماهي إلا تجليات لاسماء الله وصفاته ومظاهر وآيات له سبحانه.
        لا ان هناك مرآة حقيقية وان التكليف يقع عليها
        ومن خلال هذا المثال نستطيع فهم ما ينسبه القرآن الكريم الى الله ويحصره به من افعال الخلق والاحياء والاماته والتوفي وغير ذلك ثم يعود لينسبها الى مخلوقات اخرى على نحو الصورة المرآتية فهذه المخلوقات حيث ينسب اليها الخلق فانما يكون بما هي مظهر لخالقية الله جل جلاله تجل لها وبما هي آية لخالقيته سبحانه لا أن هذه المخلوقات تملك شيئاً في قبال الله لا عرضاً ولا طولاً فكل ما تملكه هذه المخلوقات وتمام ما يوجد لديها انما هو اراءة لما هو موجود عند الله سبحانه فالمالك والقادر هو الله وما عند الانسان وبقية الموجودات فهو من عنده ((فهو المالك لما ملكت والقادر على ما عليه أقدرك)) وللمزيد انظر كتاب (التوحيد/ للسيد كمال الحيدري الجزء الثاني ص383).

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نور عيني فاطمة







          س- 1 هل لهذه المقولة مصدر من القرآن الكريم ؟

          س- 2 هل لهذه المقولة مصدر من أحاديث المعصومين عليهم السلام؟
          الآيات‌ القرآنيّة‌ الدالّة‌ علي‌ وحدة‌ الوجود
          أفلم‌ نقرأ ـ أيّها العزيز! آيات‌ القرآن‌ القائلة‌: وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ؟[243]

          أفهذه‌ المعيّة‌ حقيقيّة‌ أم‌ اعتباريّة‌ ومجازيّة‌؟ لو قلتَ إنّها اعتباريّة‌، فلن‌ تكون‌ عند ذلك‌ علاقة‌ بيننا وبينه‌ بأي‌ّ وجه‌ من‌ الوجوه‌، وستصبح‌ كلّ ذرّة‌ من‌ ذرّات‌ العالم‌ وكلّ موجود من‌ الملك‌ إلي‌ الملكوت‌ بأجمعهاً موجودات‌ مستقلّة‌، وعلينا أن‌ نقول‌ بأن‌ هناك‌ قديماً وأزلاً ودائماً بعددها جميعاً؛ وسيصدق‌ بشأننا آنذاك‌ قول‌ النبي‌ّ المحترم‌ يوسف‌ علي‌ نبيّنا وآله‌ وعليه‌ السلام‌ لرفيقَيهِ وصاحبَيهِ في‌ السجن‌:
          يَـ'صَـ'حِبَيِ السِّجْنِ ءَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَهُ الْوَ حِدُ الْقَهَّارُ.[244]
          ذلك‌ الله‌ الذي‌ لم‌ يدع‌ بعزّته‌ واستقلاله‌ في‌ الوجود وباسم‌ قهّاريّته‌ الذي‌ هو من‌ لوازم‌ وحدته‌، مجالاً لربّ أو أرباب‌ آخرين‌ مستقلّين‌ ومنفصلين‌، بل‌ إنّ وحدة‌ ذاته‌ القدسيّة‌ قد أحرقت‌ جميع‌ الوحدات‌ الاعتباريّة‌ والمجازيّة‌ وأزالت‌ هذا الهشيم‌ عن‌ الدرب‌.
          أو هل‌ تأمّلنا في‌ هذه‌ الآية‌ القرآنيّة‌ المباركة‌:
          مَا يَكُونُ مِن‌ نَّجْوَي‌' ثَلَـ'ثَةٍ إلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلاَ خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ وَلاَ´ أَدْنَي‌' مِن‌ ذَ لِكَ وَلاَ´ أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا.[245]
          فكيف‌ تري‌ نتصوّر معيّة‌ الله‌ لنا إن‌ نحن‌ اعتبرناه‌ منفصلاً عنّا وعددنا أنفسنا منفصلين‌ عنه‌، كمثل‌ رفيقين‌ يسافران‌ معاً أو كشخصَين‌ لهما معيّة‌ العمل‌ في‌ شركة‌ معيّنة‌؟ إذ لن‌ تكون‌ المعيّة‌ في‌ هذه‌ الحال‌ معيّةً واقعيّة‌ وحقيقيّة‌، بل‌ ستكون‌ معيّة‌ اعتباريّة‌ ومجازيّة‌ وكاذبة‌.
          إنّ للّه‌ سبحانه‌ معنا معيّة‌ حقيقيّة‌ أي‌ معيّة‌ وجوديّة‌ لكنّه‌ كمثل‌ الشمس‌ ونحن‌ كمثل‌ الشعاع‌، أو حسب‌ التعبير القرآني‌ّ الافضل‌ كمثل‌ الظلّ. فهو الاستقلال‌ ونحن‌ التبعيّة‌، وهو العزيز ونحن‌ الاذلاّء، وهو الحقيقة‌ ونحن‌ الآية‌ والمرآة‌.
          أُقسم‌ بالله‌ عليكم‌! أيمكن‌ تصوّر أن‌ يقوم‌ القرآن‌ ببيان‌ وإيضاح‌ معني‌ المعيّة‌ وإيضاحه‌ أفضل‌ ممّا فعل‌؟!
          أوَ هل‌ فكرّنا في‌ هذه‌ الآية‌ الكريمة‌ الشريفة‌:
          هُوَ الاْوَّلُ وَالاْخِرُ وَالظَّـ'هِرُ والْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ.[246]

          كيف يكون كل ما في الوجود انعكاسات للخالق ، والحال أن في الوجود الشيء الحسن والشيء القبيح ، المؤمن والكافر ، الطاهر والنجس ، والأخلاق الفاضلة والقذارة بجميع أنواعها وبكل ما يتصوره العقل!


          أليس ذلك تجاسر على الله تبارك وتعالى ؟ أليس ذلك تقليل من شأنه عز وجل ؟

          أليس المفترض أن ننزه الله تعالى عن كل نقص ؟

          ومشي‌ علی‌ هذه‌ السبيل‌ الصعبة‌ كثير من‌ شعراء العرب‌ وعرفائهم‌ في‌ القرون‌ الوسطي‌ ، وقد رفع‌ لواءهم‌ ابن‌ الفارض‌ [8] في‌ أكثر شعره‌ ، لا سيّما تائيّته‌ الصغري‌ وكذا الكبري‌ التي‌ يقول‌ فيها :
          هُوَ الواحِدُ الفَرْدُ الكَثِيرُ بِنَفْسِهِ وَلَيْـسَ سِـوَاهُ إنْ نَظَـرْتَ بِدِقَّةِ
          بَدَا ظَاهِراً لِلْكُلِّ فِي‌ الكُلِّ بَيْنَنَا نُشَـاهِدُهُ بِالعَـيْـنِ فِي‌ كُلِّ ذَرَّةِ
          فكلّ مشاهد محسوس‌ من‌ الذرّة‌ الصغيرة‌ إلی‌ الجبل‌ الشامخ‌ ، ومن‌ العرش‌ إلی‌ الثري‌ هي‌ أطواره‌ وأنواره‌ ومظاهره‌ وتجلّياته‌ .
          وهو الوجود الحقّ المطلق‌ ولا شي‌ء غيره‌ ، فإذا قلتَ لهم‌ : فالاصنام‌ والاوثان‌ ؟ يقول‌ لك‌ العارف‌ الشبستري‌ّ :
          مسلمان‌ گر بدانستي‌ كه‌ بت‌ چيست‌ بدانستي‌ كه‌ دين‌ در بت‌ پرستي‌ است‌ [9]
          وإذا قلتَ : فالقاذورات‌ ؟ قالوا : نور الشمس‌ إذا وقع‌ علی‌ النجاسة‌ هو ذلك‌ النور الطاهر ولا تؤثّر علیه‌ النجاسة‌ شيئاً .
          نور خورشيد ار بيفتد بر حَدَث‌ نور همان‌ نور است‌ نَپْذيرد خَبَث‌ [10]

          «إذا سقط‌ نور الشمس‌ علي‌ الحَدَث‌ (أي‌ النجس‌) ، فإنّ النور يبقي‌ كما هو لا تشوبه‌ النجاسة‌» .



          تعليق


          • #6
            اخي عاشق الزهراء

            هل انت مصدق هذه الخرابيط

            بصراحة عقلي يرفضها تماااامااا



            حتى لو الف كاتب ومؤلف وشاعر قال بهذا الشي

            انا ارفض

            ربي عز وجل أعظم واجل من ان اقول ان النجاسات بأشكالها المتعددة ( التي لا استطيع ذكرها ) هي تجليات له

            مستحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييل

            اخي عاشق الزهراء ارجوك

            ارجوك

            لااااااااااااااااا

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نور عيني فاطمة
              اخي عاشق الزهراء

              هل انت مصدق هذه الخرابيط

              بصراحة عقلي يرفضها تماااامااا



              حتى لو الف كاتب ومؤلف وشاعر قال بهذا الشي

              انا ارفض

              ربي عز وجل أعظم واجل من ان اقول ان النجاسات بأشكالها المتعددة ( التي لا استطيع ذكرها ) هي تجليات له

              مستحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييل

              اخي عاشق الزهراء ارجوك

              ارجوك

              لااااااااااااااااا
              سأبسط لك الأمر و الأمر فقط تشبيه
              الشمس أشعتها تلمس النجاسات لكن أشعتها تبقى طاهرة و الشمس أيضا ..متال آخر .. أحضرت مرآة و أحضرت نجاسات النجاسات تنعكس في المرآة .. لكن النجاسات الموجودة في المرآة و هده الصورة ليس لها وجود الا في الخيال يعني ليست في المرآة .
              لا أعرف كيف أبسط لك الأمر أكتر .. عليك بالمتال الدي بالأحمر لتفهمي أحسن .
              و في الآية القرآنية وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ؟[243] فان كنت في مكان نجس كيف الحل ?
              اعلمي ان التخيل الدي تتخيلينه باطل .. حتى أنا لم أستوعب الأمر في الأول .. عليك البحت أكتر لتفهمي .

              تعليق


              • #8
                اخي الكريم

                بالرغم من عدم اطلاعي على كل خفايا الموضوع

                احببت ان اسأل سؤال وهو :

                هل الأمور العرضية تعتبر من تجليات الله

                مثلاً الشيطان في بداية خلقه كان خير والشر الذي دخل عليه انما هو عرضي

                طيب اذن ماذا نعتبر النجاسات مثل الكلب والخنزير هل تعتبر من ايات الله ام من تجلياته فأذا كان لا هذا ولا هذا فماذا سيكونان ؟؟؟؟

                موضوع عقلي حلو تحياتي لك اخي الغالي

                تعليق


                • #9

                  اخي الكريم


                  المعنى واضح بدون تعقيد

                  الله معنا يعني الله معنا

                  كيف؟

                  الله اعلم

                  الروايات تنهانا عن التفكير في ذات الله



                  أنا مسلمة

                  وألتزم بتعاليم الاسلام

                  فقط لا غير

                  والاسلام يتمثل في

                  القرآن واهل البيت صلوات الله عليهم

                  فقط لا غير

                  أما كل الأفكار البشرية على مر القرون

                  كلها

                  ولا شيء !

                  الرسول صلى الله عليه وآله وصاني قبل رحيله

                  ( إني مخلف فيكم الثقلين ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا من بعدي ابدا )

                  بعد ما قال لي خذي دينك من فلان وافكاره

                  لأن الدين كامل مو ناقص صح؟

                  واصلاً اي شيء يدخل في الاسلام باسم الاسلام

                  فهو بدعة

                  والبدعة محرمة

                  الاسلام شيء

                  والافكار الشخصية البشرية شيء

                  " قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد "

                  مو هالشكل ؟؟؟؟؟؟؟؟
                  التعديل الأخير تم بواسطة نور عيني فاطمة; الساعة 22-06-2009, 01:55 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    تصبحون على خير

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عراق المنتظر
                      اخي الكريم

                      بالرغم من عدم اطلاعي على كل خفايا الموضوع

                      احببت ان اسأل سؤال وهو :

                      هل الأمور العرضية تعتبر من تجليات الله

                      مثلاً الشيطان في بداية خلقه كان خير والشر الذي دخل عليه انما هو عرضي

                      طيب اذن ماذا نعتبر النجاسات مثل الكلب والخنزير هل تعتبر من ايات الله ام من تجلياته فأذا كان لا هذا ولا هذا فماذا سيكونان ؟؟؟؟

                      موضوع عقلي حلو تحياتي لك اخي الغالي
                      كل ما كتبت ليس حقيقة انما هو فقط تعبير فلسفي من رؤية الشخص .. فالعارف بكترة حبه لله يصبح لا يرى غير الله و يرى كل شيء على أنه تجلي له ، ـ إن صحّ التعبير والقول ـ: إنّ الله سبحانه هو الكمال المطلق، ومن كمال كماله أن يتجلّى ويظهر في كلّ شيء كما يقول أمير المؤمنين (عليه السلام): (ما رأيت شيئاً إلاّ ورأيت الله قبله ومعه وبعده)،و بخصوص النجاسات قد تكاثفت النصوص عن الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) في انه سبحانه داخل في الاشياء لا بممازجه وخارج عنها لا بمزايلة, فوضح البينونه والتمييز بينه سبحانه وبين الاشياء بانها بينونة صفة لا بينونة عزلة والمسألة تحتاج الى تصوير، عد لمتال المرآة لتفهم أكتر .
                      و آسف ان لم أستطع ايصال الفكرة .. لأني أيضا أحاول فهمها
                      أما بخصوص الشر فلم أفهم سؤالك جيدا .. و أنا لا أعتقد بوجود الشر .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة نور عيني فاطمة
                        تصبحون على خير
                        أحلام سعيدة
                        ان كلّ انسان مؤمن بالله تعالى معرفته به على قدر وسعه وعلى مقدار فهمه وعقله ،
                        نعم، ذات الله سبحانه وتعالى لا يتوصل إليها أحد ولا يمكن الاطلاع عليها ، وأمير المؤمنين (عليه السلام) في هذه العبارة يقول: (ما عرفناك حقّ معرفتك). فلم ينكر أصل المعرفة ، اذن حق المعرفة أمر وأصل المعرفة أمر آخر ، فكلّ يعرف ربّه وخالقه ورازقه على قدر عقله وفهمه وإلى آخره.

                        تعليق


                        • #13
                          اخي عاشق الزهراء لله درك وبارك الله فيك

                          انا قصدت انما كانت بداية ابليس خير لأنه خلق من الخير المطلق فمن اين اتاه الحسد فهذا بالتأكيد شيء عرضي طاريء على الخير

                          مما ادى بخروج ابليس من الملك والملكوت

                          - طيب اخي الكريم انت تقول بالمعنى انه في كل شيء تجلي لله سبحانه

                          فهل في النجاسات تجليات

                          وانا اسف بس موضوع شيق واحاول ان افهم الفكرة ومقصدك

                          تحياتي لك على تحملي اخي الغالي

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عراق المنتظر
                            اخي عاشق الزهراء لله درك وبارك الله فيك

                            انا قصدت انما كانت بداية ابليس خير لأنه خلق من الخير المطلق فمن اين اتاه الحسد فهذا بالتأكيد شيء عرضي طاريء على الخير

                            مما ادى بخروج ابليس من الملك والملكوت

                            - طيب اخي الكريم انت تقول بالمعنى انه في كل شيء تجلي لله سبحانه

                            فهل في النجاسات تجليات

                            وانا اسف بس موضوع شيق واحاول ان افهم الفكرة ومقصدك

                            تحياتي لك على تحملي اخي الغالي
                            1-(( خَلَقتَني من نَار وَخَلَقتَه من طين )) (ص:76) وهذا يدل أن ابليس لعنه الله لم يخلق من الخير المطلق كما قلت ولكنه كان عبداً صالحاً , وقد عصى الله تعالى و أصر على معصيته ولم يستغفر ربه و لم يتب إليه فخرج من رحمة الله سبحانه وتعالى , وهبط إلى الأرض .هدآ أولا .. تانيا لقد أوضحت في ردودي السابقة راج الرد رقم 5 «إذا سقط‌ نور الشمس‌ علي‌ الحَدَث‌ (أي‌ النجس‌) ، فإنّ النور يبقي‌ كما هو لا تشوبه‌ النجاسة‌» .
                            تالتا تأمل هده بعض المناضرات بين جابر والامام الصادق
                            حول وحدة الوجود
                            ***************************
                            فقال‌ جابر: أنت‌ تقول‌: الله‌ موجود في‌ كلّ مكان‌ فلابدّ أن‌ تصدّق‌ أنّه‌ موجود في‌ كلّ شي‌ء أيضاً.

                            فأجابه‌ جعفر الصادق‌ بالإيجاب‌.

                            قال‌ جابر: فقول‌ من‌ يذهب‌ إلي‌ أنّ الخالق‌ والمخلوق‌ شي‌ء واحد صحيح‌ إذن‌. إذ لو قلنا: إنّ الله‌ موجود في‌ كلّ شي‌ء فلابدّ أن‌ نؤمن‌ بأنّ كلّ شي‌ء هو الله‌ حتّي‌ لو كان‌ حجراً أو ماءً أو نباتاً.

                            قال‌ جعـفر الصادق‌: ليـس‌ كذلـك‌ وقد أخطـأتَ. والله‌ موجـود في‌ الحجر والماء والنبات‌، لكنّها ليست‌ هي‌ الله‌، كما أنّ الزيت‌ موجود في‌ السراج‌ لكن‌ السراج‌ ليس‌ زيتاً.
                            الله‌ موجود في‌ كلّ شي‌ء، لكنّه‌ يكون‌ فيه‌ من‌ أجل‌ أن‌ يتحقّق‌ وجود ذلك‌ الشي‌ء أوّلاً، ويواصل‌ حياته‌ الجماديّة‌ أو النباتيّة‌ أو الحيوانيّة‌ ويبقي‌ ولا يفني‌ ثانياً.
                            الاصل‌ في‌ نور السراج‌ هو بقاء زيته‌ وفتيلته‌، لكنّ السراج‌ ليس‌ زيتاً وفتيلة‌. فوجود الزيت‌ والفتيلة‌ هو من‌ أجل‌ خلق‌ النور في‌ السراج‌. وليس‌ للسراج‌ أن‌ يزعم‌ أنّه‌ هو الزيت‌ والفتيلة‌ لوجودهما فيه‌. ومحال‌ أن‌ يكون‌ المخلوق‌ الذي‌ أوجده‌ الخالق‌ خالقاً. وكلّ من‌ كان‌ يعتقد بوحدة‌ الخالق‌ والمخلوق‌ فيما مضي‌ فهو مخدوع‌ بالشكل‌ الظاهريّ لاستدلاله‌. وكانوا يقولون‌: لمّا كان‌ الخالق‌ موجـوداً في‌ كلّ ما وُجـد في‌ هذا العالم‌، فكلّ ما فيه‌ هو الله‌.
                            ولو صحّت‌ هذه‌ العقيدة‌ فلِكُلّ موجود من‌ الموجودات‌ في‌ العالم‌ قدرة‌ إلهيّة‌ كالله‌. لكن‌ العالم‌ يخلو من‌ موجود له‌ قدرة‌ إلهيّة‌.
                            هل‌ استطاع‌ القائلون‌ بهذا الرأي‌ أن‌ يوجدوا حُصَيَّةً واحدةً ؟! إذ إنّ ما تستلزمه‌ وحدة‌ الخالق‌ والمخلوق‌ هو أن‌ يكون‌ الإنسان‌ إلهاً، وتستلزم‌ إلهيّته‌ أن‌ يفعل‌ ما يفعله‌ الله‌، ويخلق‌ الكون‌ بكلمة‌ « كُنْ » ، ويخلق‌ الإنسان‌ من‌ نطفة‌.
                            هل‌ استطاع‌ القائلون‌ بوحدة‌ الخالق‌ والمخلوق‌ الذين‌ يرون‌ أنفسهم‌ آلهة‌ أن‌ يفعلوا ما يستبين‌ أنّ له‌ صفات‌ إلهيّة‌ ؟!
                            عندما يقال‌ لهؤلاء: أنتم‌ تذهبون‌ إلي‌ أ نّكم‌ آلهة‌، فافعلوا واحداً من‌ أفعال‌ الله‌ لنستيقن‌ أ نّكم‌ هو، يقولون‌: نحن‌ كذلك‌ لكنّنا لا ندري‌ أ نّنا هو.
                            فهل‌ يمكن‌ أن‌ نقرّ بهذا الكلام‌ الفارغ‌ الذي‌ يُشبه‌ كلام‌ الاطفال‌ ؟!
                            إلي‌ أن‌ يقول‌: قال‌ الإمام‌: لمّا كان‌ الاصل‌ في‌ الحـكمة‌، سـواء في‌ عصر الإغريق‌ أم‌ في‌ عصرنا، أنّ الاشياء لا تفني‌ وإنّما تتغيّر أشكالها، فالإنسان‌ لا يفني‌ أيضاً ويتغيّر شكله‌ بعد الموت‌. ويتغيّر فكره‌ كما يتغيّر هو ذاته‌، ولا شكّ أنّه‌ يبقي‌ بشكل‌ آخر. وما يبقي‌ من‌ عوامله‌ وصفاته‌ المعنويّة‌ بعد الموت‌ هو الروح‌.

                            تعليق


                            • #15
                              شكرا اخي الغالي على التوضيح

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,094 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              72 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              156 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X