إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مالك بن نويرة (رض) و حقيقة حروب الردة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالك بن نويرة (رض) و حقيقة حروب الردة

    أولاً لنبدأ بتعريف مالك بن نويرة (رض) :
    اسمه مالك بن نويرة بن جَمرة بن شدّاد بن عبيد بن ثَعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي .
    أدرك الإسلام وأسلم وولاه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) صدقات قومه
    ( بني يربوع )


    كان مالك بن نويرة من كبار بني تميم وبني يربوع ، وصاحب شرف رفيع وأريحية عالية بين العرب ، حتى ضرب به المثل في الشجاعة والكرم والمبادرة إلى إسداء المعروف والأخذ بالملهوف .
    وكانت له الكلمة النافذة في قبيلته ، حتى أنه لما أسلم ورجع إلى قبيلته وأخبرهم بإسلامه ، وأعطاهم فكرة عن جوهر هذا الدين الجديد ، أسلموا على يديه جميعاً ولم يتخلف منهم رجل واحد .
    وكان هذا الصحابي الجليل قد نال منزلة رفيعة لدى النبي ( صلى الله عليه وآله ) حتى نصبه وكيلاً عنه في قبض زكاة قومه كلها ، وتقسيمها على الفقراء ، وهذا دليل وثقاته واحتياطه وورعه .


    موقفه من بيعة أبي بكر :
    اختص مالك بأمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وأخلص له نهاية الإخلاص ، حتى أنه ما بايع أبا بكر ، وأنكر عليه أشد الإنكار ، وعاتبه بقوله له :
    أربِع على ضلعك ، والزم قعر بيتك ، واستغفر لذنبك ، وردّ الحق إلى أهله ، أما تستحي أن تقوم في مقام أقام الله ورسوله فيه غيرك ، وما تزال يوم الغدير حجة ، ولا معذرة [ تنقيح المقال : 2/50 ] .
    وامتنع مالك عن بيعة أبي بكر وعن دفع الزكاة إليه ، وقام بإعادة الأموال إلى أصحابها من قومه ، وقال لهم شعراً :
    فقلت خذوا أموالك غير خائف ولا ناظر ماذا يجئ مع الغد
    فإن قام بالدين المحوق قائم أطعنا وقلنا الدين دين محمد



    قصة مقتله ( رضوان الله عليه ) :
    أرسل أبو بكر – في بداية خلافته – خالد بن الوليد لمحاربة المرتدين ، ولما فرغ خالد من حروب الردَّة سار نحو البطاح ، وهي منزل لمالك بن نويرة وقبيلته.
    وكان ملك قد فرق أفراد عشيرته ، ونهاهم عن الاجتماع ، فعندما دخلها خالد لم يجد فيها أحداً ، فأمر خالد ببث السرايا ، وأمرهم بإعلان الأذان وهو رمز الإسلام ، وإلقاء القبض على كل من لم يجب داعي الإسلام ، وأن يقتلوا كل مَن يمتنع حسب وصية أبي بكر .
    فلما دخلت سرايا خالد قوم مالك بن نويرة في ظلام الليل إرتاع القوم ، فأخذوا أسلحتهم للدفاع عن أنفسهم ، فقالوا : إنا لمسلمون ، فقال قوم مالك : ونحن لمسلمون ، فقالوا : فما بال السلاح معكم ؟ ، فقال قوم مالك : فما بال السلاح معكم أنتم ؟! ، فقالوا : فإن كنتم مسلمين كما تقولون فضعوا السلاح ، فوضع قوم مالك السلاح ، ثم صلى الطرفان ، فلما انتهت الصلاة قام جماعة خالد بمباغتة أصحاب مالك ، فكتفوهم بما فيهم مالك بن نويرة ، وأخذوهم إلى خالد بن الوليد .
    وتبريراً لما سيقدم عليه خالد ادعى أن مالك بن نويرة إرتدَّ عن الإسلام ، فأنكر مالك ذلك وقال : أنا على دين الإسلام ما غيَّرت ولا بدَّلت .
    وشهد له بذلك اثنان من جماعة خالد وهما : أبو عتادة الأنصاري ، وعبد الله بن عمر ، ولكن خالد لم يُلق إذناً صاغية ، لا لكلام مالك ولا للشهادة التي قيلت بحقه .
    فأمر بضرب عنق مالك وأعناق أصحابه ، وقبض على أم تميم (زوجة مالك) ودخل بها في نفس الليلة التي قتل فيها زوجها مالك بن نويرة (رضوان الله عليه).


  • #2
    خلاف عمر و ابو بكر حول جريمة خالد بن الوليد لعنه الله من المصادر السنية :

    قال ابن الأثير : فلم يجد به أحد ، كان مالك قد
    فرقهم ونهاهم عن الاجتماع فلما قدم خالد البطاح بث سراياه فأتى بمالك بن نويرة
    ونفر من قومه فاختلفت السرية فيهم وكان فيهم أبو قتادة وكان فيمن شهد انهم أذنوا
    وأقاموا وصلوا فحبسهم في ليلة باردة وأمر خالد فنادى أدفئوا أسراكم وهي في لغة
    كنانة القتل فقتلوهم فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا فتزوج خالد امرأته فقال
    عمر لأبي بكر سيف خالد فيه رهق وأكثر عليه فقال أبو بكر تأول فأخطأ ولا أشيم
    سيفا سله الله على المشركين وودى مالكا وقدم خالد على أبي بكر فقال له عمر يا عدو
    الله قتلت امرأ مسلما ثم نزوت على امرأته لأرجمنك وقيل إن المسلمين لما غشوا
    مالكا وأصحابه ليلا أخذوا السلاح فقالوا نحن المسلمون فقال أصحاب مالك ونحن
    المسلمون فقالوا لهم ضعوا السلاح وصلوا وكان خالد يعتذر في قتله ان مالكا قال
    ما أخال صاحبكم الا قال كذا فقال أوما تعده لك صاحبا فقتله فقدم متمم على أبي
    بكر يطلب بدم أخيه وان يرد عليهم سبيهم فأمر أبو بكر برد السبي وودى مالكا
    من بيت المال فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة ويدل على أنه لم يرتد
    وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا فتركهم هذا عجب وقد اختلف في ردته وعمر
    يقول لخالد قتلت امرأ مسلما وأبو قتادة يشهد انهم أذنوا وصلوا وأبو بكر يرد
    السبي ويعطي دية مالك من بيت المال فهذا جميعه يدل على أنه مسلم ووصف متمم
    ابن نويرة أخاه مالكا فقال كان يركب الفرس الحرون ويقود الجمل الثقال
    وهو بين المزادتين النضوحتين في الليلة القرة وعليه شملة فلوت معتقلا رمحا خطيا
    فيسري ليلته ثم يصبح وجهه ضاحكا كأنه فلقة قمر رحمه الله ورضي عنه ( )
    أسد الغابة / 4 / 295 ـ 296

    تعليق


    • #3
      خالد بن الوليد لعنه الله معقد نفسياً أو لا زال يعيش بالجاهلية لحبه القتل و سفك الدماء
      (والمشكلة أنهم يغضبون أذا قال المستشرقون و النصارى أن الدين الأسلامي قام بالدم) و أمثال خالد هم من شوه صورة الأسلام

      اللهم أشهد أني على سنة سيد الخلق محمد صلى الله عليه و اله و أتبرأ من خالد و ما صنعه

      قال البخاري في صحيحه / 5 / 107
      بعث النبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلم خالد بن الوليد إلى
      بنى جذيمة فدعاهم إلى الاسلام فلم يحسنوا ان يقولوا أسلمنا فجعلوا يقولون صبأنا صبأنا فجعل خالد يقتل منهم ويأسر ودفع إلى كل رجل منا أسيره حتى إذا كان يوم امر خالد ان يقتل كل رجل منا أسيره فقلت والله لا اقتل أسيري ولا يقتل رجل من أصحابي أسيره حتى قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم فذكرناه له فرفع النبي صلى الله عليه وسلم يده فقال اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد مرتين
      0

      تعليق


      • #4
        هذا ما يقوله عمائهم فى أسد الغابة في معرفة الصحابة :


        قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض صدقات بني تميم‏.‏ فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، وظهرت سجاح وادعت النبوة، صالحها إلا أنه لم تظهر عنه ردة، وأقام بالبطاح‏.‏ فلما فرغ خالد من بني أسد وغطفان، سار إلى مالك وقدم البطاح، فلم يجد به أحداً، كان مالك قد فرقهم ونهاهم عن الاجتماع‏.‏ فلما قدم خالد البطاح بث سراياه، فأُتي بمالك بن نويرة ونفر من قومه‏.‏ فاختلفت السرية فيهم، وكان فيهم أبو قتادة، وكان فيمن شهد أنهم أذنوا وأقاموا وصلوا‏.‏ فحبسهم في ليلة باردة، وأمر خالد فنادى‏:‏ أدفئوا أسراكم، وهي في لغة كنانة القتل- فقتلوهم، فسمع خالد الواعية فخرج وقد قتلوا، فتزوج خالد امرأته، فقال عمر لأبي بكر‏:‏ سيف خالد فيه رهق ‏!‏ وأكثر عليه، فقال أبو بكر‏:‏ تأول فأخطأ‏.‏ ولا أشيم سيفاً سله الله على المشركين‏.‏ وودى مالكاً، وقدم خالد على أبي بكر، فقال له عمر‏:‏ يا عدو الله، قتلت أمرأً مسلماً، ثم نزوت على امرأته، لأرجمنك‏.‏
        وقيل‏:‏ إن المسلمين لما غشوا مالكاً وأصحابه ليلاً، أخذوا السلاح، فقالوا‏:‏ نحن المسلمون‏.‏ فقال أصحاب مالك‏:‏ ونحن المسلمون‏.‏ فقالوا لهم‏:‏ ضعوا السلاح وصلوا‏.‏ وكان خالد يعتذر في قتله أن مالكاً قال‏:‏ ما إخال صاحبكم إلا قال كذا‏.‏ فقال‏:‏ أو ما تعده لك صاحباً ? فقتله‏.‏ فقدم متمم على أبي بكر يطلب بدم أخيه، وأن يرد عليهم سبيهم، فأمر أبو بكر برد السبي، وودى مالكاً من بيت المال‏.‏
        فهذا جميعه ذكره الطبري وغيره من الأئمة، ويدل على أنه لم يرتد‏.‏ وقد ذكروا في الصحابة أبعد من هذا، فتركهم هذا عجب‏.‏ وقد اختلف في ردته، وعمر يقول لخالد‏:‏ قتلت امراً مسلماً‏.‏ وأبو قتادة يشهد أنهم أذنوا وصلوا، وأبو بكر يرد السبي ويعطى دية مالك في بيت المال‏.‏ فهذا جميعه يدل على أنه مسلم‏.‏
        ووصف متمم بن نويرة أخاه مالكاً فقال‏:‏ كان يركب الفرس الحرون، ويقود الجمل الثفال، وهو بين المزادتين النضوحتين في الليلة القرة، وعليه شملة فلوت، معتقلاً رمحاً خطياً فيسري ليلته ثم يصبح وجهه ضاحكاً، كأنه فلقة قمر رحمه الله ورضي عنه‏.‏

        تعليق


        • #5
          هذه شبهة أوردوها النصارى ...
          لعن الله من شوه صورة الأسلام ...

          أول من أكل من لحوم البشر في الإسلام
          من النساء هند التي أكلت من كبد حمزة وها هو
          أول رجل أكل من لحوم البشر في الإسلام خالد بن الوليد
          فقد كان المسلمين يذبحون بعضهم فى المجاعات ويأكلون لحم البشر طبقاً للتصريح وتفسيرالقرطبى القرآنى التالى على سورة النحل 16 آية 115
          http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di…=16 &nAya=115
          وَقَالَ الشَّافِعِيّ : يَأْكُل لَحْم اِبْن آدَم . وَلَا يَجُوز لَهُ أَنْ يَقْتُل ذِمِّيًّا لِأَنَّهُ مُحْتَرَم الدَّم , وَلَا مُسْلِمًا وَلَا أَسِيرًا لِأَنَّهُ مَال الْغَيْر .
          فَإِنْ كَانَ حَرْبِيًّا أَوْ زَانِيًا مُحْصَنًا جَازَ قَتْله وَالْأَكْل مِنْهُ . وَشَنَّعَ دَاوُد عَلَى الْمُزَنِيّ بِأَنْ قَالَ : قَدْ أَبَحْت أَكْل لُحُوم الْأَنْبِيَاء
          فَغَلَبَ عَلَيْهِ اِبْن شُرَيْح بِأَنْ قَالَ : فَأَنْتَ قَدْ تَعَرَّضْت لِقَتْلِ الْأَنْبِيَاء إِذْ مَنَعْتهمْ مِنْ أَكْل الْكَافِر . قَالَ اِبْن الْعَرَبِيّ : الصَّحِيح عِنْدِي أَلَّا يَأْكُل الْآدَمِيّ إِلَّا إِذَا تَحَقَّقَ أَنَّ ذَلِكَ يُنْجِيه وَيُحْيِيه ; وَاَللَّه أَعْلَم
          أخبرنا هوذة بن خليفة قال أخبرنا عوف عن محمد قال بلغني أن هند بنت عتبة بن بن ربيعة جاءت في الأحزاب يوم أحد وكانت
          قد نذرت لئن قدرت على حمزة بن عبد المطلب لتأكلن من كبده
          قال فلما كان حيث أصيب حمزة ومثلوا بالقتلى وجاؤوا بحزة من كبد حمزة فأخذتها تمضغها لتأكلها فلم تستطع أن تبتلعها فلفظتها فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله قد حرم على النار أن تذوق من لحم حمزة شيئا أبدا ثم قال محمد وهذه شدائد على هند المسكينة
          http://www.al-eman.com/Islamlib/view…BID=185&CID=30
          البداية والنهاية > الجزء السادس
          فصل في خبر مالك بن نويرة اليربوعي التميمي

          كان قد صانع سجاح حين قدمت من أرض الجزيرة فلما اتصلت بمسيلمة لعنهما الله، ثم ترحلت إلى بلادها، فلما كان ذلك ندم مالك بن نويرة على ما كان من أمره وتلوم في شأنه، وهو نازل بمكان يقال له: البطاح. فقصدها خالد بجنوده وتأخرت عنه الأنصار، وقالوا: إنا قد قضينا ما أمرنا به الصديق. فقال لهم خالد: إن هذا أمر لا بد من فعله، وفرصة لا بد من انتهازها وإنه لم يأتني فيها كتاب، وأنا الأمير وإلي ترد الأخبار، ولست بالذي أجبركم على المسير، وأنا قاصد البطاح. فسار يومين، ثم لحقه رسول الأنصار يطلبون منه الانتظار، فلحقوا به، فلما وصل البطاح وعليها مالك بن نويرة، فبث خالد السرايا في البطاح يدعون الناس، فاستقبله أمراء بني تميم بالسمع والطاعة، وبذلوا الزكوات، إلا ما كان من مالك بن نويرة، فإنه متحير في أمره، متنح عن الناس، فجاءته السرايا فأسروه وأسروا معه أصحابه، واختلفت السرية فيهم، فشهد أبو قتادة الحرث بن ربعي الأنصاري أنهم أقاموا الصلاة وقال آخرون: إنهم لم يؤذنوا ولا صلوا. فيقال: إن الأسارى باتوا في كبولهم في ليلة باردة شديدة البرد، فنادى منادي خالد أن دافئوا أسراكم. فظن القوم أنه أراد القتل، فقتلوهم، وقتل ضرار بن الأزور مالك بن نويرة فلما سمع خالد الواعية خرج وقد فرغوا منهم، فقال: إذا أراد الله أمرا أصابه. واصطفى خالد امرأة مالك بن نويرة، وهي أم تميم ابنة المنهال، وكانت جميلة، فلما حلت بنى بها. ويقال: بل استدعى خالد مالك بن نويرة فأنبه على ما صدر منه من متابعة سجاح وعلى منعه الزكاة، وقال: ألم تعلم أنها قرينة الصلاة؟ فقال مالك: إن صاحبكم كان يزعم ذلك. فقال: أهو صاحبنا وليس بصاحبك؟! يا ضرار، اضرب عنقه. فضرب عنقه، وأمر برأسه فجعل مع حجرين، وطبخ على الثلاثة قدرا، فأكل منها خالد تلك الليلة ليرهب بذلك الأعراب من المرتدة وغيرهم.
          والمقصود أنه لم يزل عمر بن الخطاب رضي الله عنه يحرض الصديق ويذمره على عزل خالد عن الإمرة ويقول: إن في سيفه لرهقا، قتل مالكا ونزى على امرأته. حتى بعث الصديق إلى خالد بن الوليد فقدم عليه المدينة وقد لبس درعه التي من حديد، قد صدئ من كثرة الدماء، وغرز في عمامته النشاب المضمخ بالدماء، فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها، وقال: أرياء قتلت امرأ مسلما ثم نزوت على امرأته؟! والله لأرجمنك بأحجارك. وخالد لا يكلمه، ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر، حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه، فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك، وودى مالك بن نويرة فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد، فقال خالد: هلم إلي يا ابن أم شملة. فلم يرد عليه، وعرف أن الصديق قد رضي عنه واستمر أبو بكر بخالد على الإمرة، وإن كان قد اجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله، كما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بعثه إلى بني جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا: صبأنا صبأنا. ولم يحسنوا أن يقولوا: أسلمنا. فوداهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رد إليهم ميلغة ال***، ورفع يديه وقال: اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة ?

          بجد مش عارف اقول اية بعد الكلام دا غير ربنا يستر ويرحم

          تعليق


          • #6
            أنا أقول ... العتب على الخليفة الذى يعطل حداً من حدود الله لسببين :
            أما أنه يرخص لأصحابه دون الباقى وكأنه دين جده لا دين الله
            أو لجهله بأحكام الله و هذا ليس بعجيب عليه فقد أثبت التاريخ جهله فى كذا مواضع

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X