(ما كنت متخذ الظالمين عضداً)
و ممكن الظلم يكون من الأنسان لنفسه أذا أذنب

من موضوعات الامويين فعمر كان عابد وثن وحسب السيرة النبوية لابن هشام شريبا للخمر اي كثير الشرب للخمرة ...
فهل يبعث شخص بهذه المواصفات تعالى الله
فحياكم الله على الموضوع .

ما رأيكم بنهج البلاغة واقوال امير المؤمنين ؟؟

ايت اقوال

السلام عليكم

اهلا بجميع الاخوة الموالين وشكراَ للردود ....

أما المنصور الباحث عندما يوجه اليك سؤال جاوب عليه ولا ترد عى السؤال بسؤال اخر ......

ولكن ماعليه بجاوبك

بعد كلام الله وكلام رسوله صل الله عليه وآله الاطهار ...

ليس هناك أفضل من اقواله عليه السلام

علي (ع) هو رب البشر فكيف تسألني عن رأييي في أقوال رب البشر ...؟

السؤال هو عن حديث لو لم أبعث لبعث عمر

هل ممكن أن الله يبعث مشرك ؟؟؟ فعمر مشرك مشرك حتى أن ذرة توحيد ما عنده

كيف يمكن أن يكون نبي وهو شارب للخمر فاسق ...

عمر شارباً للخمر في الجاهليه والاسلام ::

أما في الجاهلية فقد اعترف بنفسه أنه من أكثر الناس شربا لها! إذ ورد في مصادرهم:
"إني كنت لأشربَ الناس لها – أي للخمر - في الجاهلية"!
(كنز العمال ج5 ص505).

كما قال: "كنت صاحب خمر في الجاهلية أحبها وأشربها"!
(البداية والنهاية لابن كثير ج3 ص101).

وأما في الإسلام فقد كان إصراره على احتساء الخمر لا نظير له

رغم نزول الآيات المتتالية بتحريمها، وذلك باختلاقه عذر أن هذه

الآيات ليست واضحة شافية في التحريم وإنما يريد هو آية صريحة

في ذلك حتى ينتهي وإلا فلا! ولذا رووا:
"لما نزل تحريم الخمر قال عمر بن الخطاب: اللهم بيّن لنا في الخمر بياناً شافياً، فنزلت هذه الآية التي في سورة البقرة: (يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير) قال فدعي عمر رضي الله عنه فقُرئت عليه، فقال: اللهم بيّن لنا في الخمر بياناً شافياً! فنزلت الآية التي في سورة النساء: (يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى)، فكان منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقام الصلاة نادى أن لا يقربنَّ الصلاة سكران، فدُعي عمر فقُرئت عليه فقال: اللهم بيّن لنا في الخمر بياناً شافياً! فنزلت الآية التي في المائدة، فدُعي عمر رضي الله عنه فقرئت عليه فلما بلغ (فهل أنتم منتهون) قال عمر رضي الله عنه: انتهينا! انتهينا"!
(مسند أحمد ج1 ص53).


وعندما نزلت الآية الأخيرة التي تحرّم الخمر تحريما قاطعا لا تترك

لأمثال عمر من المشككين مجالا؛ حزن عمر واستاء كثيرا وعبّر

عن أسفه لأن الله حرّمها وأضاعها وأنزل من قدرها حتى قرنها

بالميسر!! حيث ورد:
"عن سعيد بن جبير قال: لما نزلت: (يسئلونك عن الخمر والميسر) الآية؛ كرهها قوم لقوله: (فيهما إثم كبير) وشربها قوم لقوله: (ومنافع للناس). حتى نزلت: (يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى) فكانوا يدعونها في حين الصلاة ويشربونها في غير حين الصلاة، حتى نزلت: (إنما الخمر والميسر) الآية؛ فقال عمر: ضيعة لك اليوم قُرنت بالميسر"!!
(الدر المنثور للسيوطي ج2 ص317).

ومع أنه أعلن توبته وامتناعه عن شرب الخمر بقوله: "انتهينا!

انتهينا"! إلا أنه استمرّ على ذلك باختلاق أعذار طبيّة وما أشبه!

فكان يزعم أنه حيث يتناول لحم الجمال فإنه يحتاج لشرب النبيذ

لئلا يعسر الهضم عليه! فرووا قوله:
"إنا لنشرب من النبيذ نبيذاً يقطع لحوم الإبل في بطوننا من أن تؤذينا"!!
(سنن البيهقي ج8 ص299).

الانسان الذي يؤد بنته لانه يشك بنفسه ان يستطيع ان يحافظ على شرفه لايستحق ان يسمى حيوان حتى

بارك الله فيك اختي المغتربة سؤالك في الصميم ورب الكعبة

أهلا بالاخوة الموالين ....


لم أجد أي أحد من أهل السنه يجيب ....


وطبعا ذلك يعود إلى معرفتهم بالفارور عـــمر وبشركه ....

والسلام

لم يكن هناك نبي كان ظالما من قبل و هناك آيات كثيره تدل على أنه النبوه لن تنال الظالمين , فهنيئا لهم بمذهبهم هنيئا

كذبوا على الرسول ليثبتوا لعمر فضيلة ... حيث أن لا فضيلة حقيقة له ...
ولكنهم بالغوا ,,,, ونسوا آيات القران الكريم التي تدل على ان الله لا يبعث الظالمين

الاسلام يجب ما قبله و عمر رضي الله عنه حسن اسلامه

بعد بعثة النبى صلى الله عليه وسلم


فكيف يكون الناس على ملة الاسلام و مبادءه قبل

ظهوره فعلا امر غريب لو كانوا مسلمين فلن يبعث

فيهم الرسول صلى الله عليه وسلم و المهم الالتزام

بعد نزول التعاليم و الشريعة الاسلامية

و عمر رضي الله عنه التزم بالشريعة و مبادئ الاسلام

بعد اسلامه فالله بعث الرسول صلى الله

عليه و سلم ليخرج الناس من الضلمات الى النور

اي من الجاهلية الى الاسلام و عمر رضي

الله عنه كان من هؤلاء اما يقوله علماء

الشيعة بعصمة بعض الاشخاص من الوقوع في

الاخطاء فلا اساس له من الصحة لان الله خلق

الملائكة لا تعصي له امرا و خلق الانسان مخير

يخطئ و يتوب و الانسان افضل من الملائكة

لان الله لو شاء لخلق اناس على الارض

لا تعصيه و لا تذنب و الله يفرح بتوبة العبد

و عمر رضي الله عنه عرف بشجاعته في الجاهلية


و الاسلام