كيفية الصلاة
بعد الأذان والإقامة التي هي من المستحبات الأكيدة قبل الصلاة – وقد ذكرنا كيفتهما سابقاً - نشرع بالأفعال التالية:
أولاً- النية: وهي أن نقصد فعل الصلاة. ونقول: أصلِّي صلاة (الصبح أو الظهر أو العصر أو المغرب أو العشاء - بحسب اختلاف الصلاة) أداءً واجباً قربةً الى الله تعالى.
ولا يجب بها التلفظ بل يكفي الإرادة القلبية.
ثانياً - تكبيرة الإحرام: وتأتي بعد النية مباشرة وهي عبارة عن التلفظ بكلمة (الله أكبر). ويستحب رفع اليدين بمحاذات الأذنين عند التلفظ بها
ثالثاً- القراءة: نقرأ سورة الحمد وسورة أخرى كاملة معها حال القيام
رابعاً- الركوع: ننحني للركوع بعد إتمام القراءة ونقول: (سُبحان ربي العظيم وبحمده)ومن ثم نرفع رأسنا من الركوع ونقول: (سمع الله لمن حمده)ونصبر قليلاً منتصبي القامة قبل أن نهوي إلى السجود
خامساً- السجدتين: نهوي إلى السجود بعد القيام الذي يلي الركوع بأن نضع المساجد السبعة على الأرض كما هو موضح بالشكل (16) ونقول
سبحان ربي الأعلى وبحمده) ومن ثم نرفع الرأس من السجدة الأولى ونجلس قليلاً كما هو موضح بالشكل(17) ونقول: (الله أكبر) ثم نهوي للسجود مرة أخرى ونقوم بما قمنا به في السجدة الأولى
سادساً- القنوت: نقوم بعد السجدة الثانية من الركعة الأولى ونقف مطمئنين ثم نقرأ الحمد وسورة كاملة كما تقدم في الركعة الأولى ومن ثم نقنت بالدعاء
سابعاً - التشهد: نركع بعد القنوت ونسجد السجدتين كما فعلنا في الركعة الأولى, ومن ثم نجلس بعد السجدتين للتشهد فنقول (أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله, اللهم صلِّ على محمد وآل محمد)
ثامناً - التسبيحات: نقوم بعد التشهد ونقرأ( سُبحان الله, والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر) مرة واحدة أو ثلاث مرّات استحباباً أو نقرأ سورة الحمد فقط
تاسعاً- التسليم : وبعد الانتهاء من التسبيحات نركع ونسجد السجدتين كما فعلنا في الركعة الأولى ونقوم للركعة الرابعة ونفعل كما فعلنا في الركعة الثالثة في قراءة سورة الحمد أو التسبيحات والركوع والسجدتين ونجلس للتشهد بعد السجدتين ومن ثم نسلم بأن نقول: (السلام عليك أيُّها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته)
توضيح:
هذه الكيفية التي ذكرناها إنما هي للصلاة الرباعية (أي عدد ركعاتها أربع) مثل صلاة الظهر والعصر والعشاء وأما الصلاة الثنائية (أي عدد ركعاتها اثنتان) مثل صلاة الصبح فيجب على المصلي بعد الفراغ من التشهد في الركعة الثانية أن يضيف إلى التسليم ثم يُنهي الصلاة.
ولو كانت الصلاة ثلاثية ( أي عدد ركعاتها ثلاث) مثل صلاة المغرب فيجب على المصلي بعد الفراغ من التشهد في الركعة الثانية النهوض للركعة الثالثة فيقرأ سورة الحمد أو التسبيحات (سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله والله أكبر) ثلاث مرّات ثم يهوي إلى الركوع، ثم يأتي بالسجدتين، وبعد ذلك يتشهد ويسلّم ويُنهي صلاته.
بدن ولباس المصلي:
البدن : يشترط طهارة بدن المصلي من النجاسة المعنوية والمادية وتحصل الأولى بالاتيان بالأغسال الواجبة وتتحقق الثانية بخلو ظاهر البدن حتي الشعر والظفر من النجاسات إلا ما استثني وعفي عنه. وسيأتي بيانه تحت عنوان المعفو عنه في الصلاة من النجاسات.
لباس المصلي:
لباس الرجل : هو ما يستر العورتين (أي بمقدار السروال القصير)
لباس المرأة: يجب على المرأة جميع بدنها ما عدا الوجه والكفين والقدمين
شروط لباس المصلي:
1 - طهارة لباس المصلي.
2 - إباحة لباس المصلي (أي لا يكون مغصوباَ).
3- أن لا يكون لباس المصلي من الذهب بالنسبةللرجال .ولو كان حلياَ كالخاتم.
4 - أن لا يكون من الحرير الخالص بالنسبة للرجال.
5 - أن لا يكون من أجزاء الميتة. التي تحله الحياة.
6- أن لا يكون من أجزاء الحيوانات التي يحرم أكلها, حتى لو ذبحت ذبحاَ شرعياَ, ولا فرق في ذلك بين ما فيه حياة كالجلد, أو ما ليس فيه حياة كالشعر, بل لا يجوز حمل أي شيء من هذه الأشياء في الصلاة.
مسائل في اللباس:
1 - يستحب للرجل أن يلبس كامل ثيابه في الصلاة تأدباَ لأنه يقف بين يدي الله عزّ وجلّ.
2 - يجوز للمرأة لبس اللباس الضيق المجسم واظهار الزينة في الصلاة إذا لم يكن هناك ناظر من غير المحارم.
ملاحظة: في الحجاب الشرعي يجب ستر القدمين ولا يجوز اللباس الضيق ولا إظهار الزينة.
3 - يحرم على الرجل لبس الذهب والحرير الخالص في الصلاة وخارجها.
النجاسات التي يعفى عنها في الصلاة:
1 - دم الجروح على اللباس والبدن حتى تبرأإذا كان لا يمكن إزالته أو يعسر ذلك.
2 - الدم في البدن أو اللباس إذا كان لا يتجاوز مقدار عقدة أصبع السبابة على أن لا يكون من دم نجس العين كالكلب والخنزيز والكافر, وأن لا يكون من دم الميتة, وأن لا يكون من دم الحيض أو نفاس أو استحاضة.
3 ـتجوز الصلاة في الجوارب والقلنسوة والحزام المتنجس ونحوها مما لا يكفي لستر العورة لو أردنا ستر العورتين به.
شرائط مكان المصلي:
1 - إباحة مكان المصلي أي لا يكون مغصوباً، وأن لا يكون قد تعلق حق شخصي آخر به.
2 - استقرار مكان المصلي وهذا الشرط يجب مراعاته حال الاختيار, وأما حال الاضطرار كراكب السفينة أو الطائرة مثلاََ فلا يجب مراعاته إذا لم يمكنه تأجيلها لفوات الوقت.
3 - أن لا تكون في مكان المصلي نجاسة غير معفو عنها تسري إلى بدنه أو لباسه.
4 - لا يشترط تقدم الرجل على المرأة, بل لا مانع من تقدم المرأة على الرجل في الصلاة فيما إذا كان بينهما الفاصل بمقدار شبر.
5- الطهارة: وهذا الشرط يختص بموضع سجود الجبهة.
6- أن لا يكون محل السجدة أعلى أو أسفل من موضع القدم بأزيد من أربع أصابع مضمومة.
أوقات الصلاة:
1 - وقت صلاة الصبح : يبدأ من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس.
2 - وقت صلاة الظهر: يبدأ من زوال الشمس عند منتصف النهار إلى ما قبل الغروب بمقدار أداء صلاة العصر.
3 - وقت صلاة العصر: يبدأ من بعد الزوال بمقدار أداء فريضة الظهر وينتهي عند غروب الشمس التكويني.
4 - وقت صلاة المغرب: يبدأ من بعد الغروب الشرعي إلى ما قبل منتصف الليل الشرعي بمقدار أداء فريضة العشاء.
5 - وقت صلاة العشاء: يبدأ من بعد غروب الشمس الشرعي بمقدار أداء فريضة المغرب وينتهي عند منتصف الليل الشرعي. والأحوط لمن أخر المغربين إلى نصف الليل الإتيان بهما إلى طلوع الفجر بقصد ما في الذمة.
مسائل في الوقت
1 - الزوال : هو تجاوز الشمس وسط السماء الى جهة المغرب ويعرف بزيادة ظل الأشياء بعد نقصانه.
2 - غروب الشمس التكويني: هو نزول قرص الشمس خلف الأفق.
3 - غروب الشمس الشرعي: هو ذهاب الحمرة التي تخلفها الشمسفي جهة المشرق بعد غروبها التكويني, وهذا لا يتم إلا بعد 13 دقيقة تقريباً من غروبها التكويني.
4 - منتصف الليل الشرعي: هو منتصف الفترة الواقعة ما بين غروب الشمس وطلوع الفجر, ويختلف منتصف الليل الشرعي باختلاف الفصول والأيام .
ادعولي فانا كثير الخطايا
بعد الأذان والإقامة التي هي من المستحبات الأكيدة قبل الصلاة – وقد ذكرنا كيفتهما سابقاً - نشرع بالأفعال التالية:
أولاً- النية: وهي أن نقصد فعل الصلاة. ونقول: أصلِّي صلاة (الصبح أو الظهر أو العصر أو المغرب أو العشاء - بحسب اختلاف الصلاة) أداءً واجباً قربةً الى الله تعالى.
ولا يجب بها التلفظ بل يكفي الإرادة القلبية.
ثانياً - تكبيرة الإحرام: وتأتي بعد النية مباشرة وهي عبارة عن التلفظ بكلمة (الله أكبر). ويستحب رفع اليدين بمحاذات الأذنين عند التلفظ بها
ثالثاً- القراءة: نقرأ سورة الحمد وسورة أخرى كاملة معها حال القيام
رابعاً- الركوع: ننحني للركوع بعد إتمام القراءة ونقول: (سُبحان ربي العظيم وبحمده)ومن ثم نرفع رأسنا من الركوع ونقول: (سمع الله لمن حمده)ونصبر قليلاً منتصبي القامة قبل أن نهوي إلى السجود
خامساً- السجدتين: نهوي إلى السجود بعد القيام الذي يلي الركوع بأن نضع المساجد السبعة على الأرض كما هو موضح بالشكل (16) ونقول

سادساً- القنوت: نقوم بعد السجدة الثانية من الركعة الأولى ونقف مطمئنين ثم نقرأ الحمد وسورة كاملة كما تقدم في الركعة الأولى ومن ثم نقنت بالدعاء
سابعاً - التشهد: نركع بعد القنوت ونسجد السجدتين كما فعلنا في الركعة الأولى, ومن ثم نجلس بعد السجدتين للتشهد فنقول (أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله, اللهم صلِّ على محمد وآل محمد)
ثامناً - التسبيحات: نقوم بعد التشهد ونقرأ( سُبحان الله, والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر) مرة واحدة أو ثلاث مرّات استحباباً أو نقرأ سورة الحمد فقط
تاسعاً- التسليم : وبعد الانتهاء من التسبيحات نركع ونسجد السجدتين كما فعلنا في الركعة الأولى ونقوم للركعة الرابعة ونفعل كما فعلنا في الركعة الثالثة في قراءة سورة الحمد أو التسبيحات والركوع والسجدتين ونجلس للتشهد بعد السجدتين ومن ثم نسلم بأن نقول: (السلام عليك أيُّها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته)
توضيح:
هذه الكيفية التي ذكرناها إنما هي للصلاة الرباعية (أي عدد ركعاتها أربع) مثل صلاة الظهر والعصر والعشاء وأما الصلاة الثنائية (أي عدد ركعاتها اثنتان) مثل صلاة الصبح فيجب على المصلي بعد الفراغ من التشهد في الركعة الثانية أن يضيف إلى التسليم ثم يُنهي الصلاة.
ولو كانت الصلاة ثلاثية ( أي عدد ركعاتها ثلاث) مثل صلاة المغرب فيجب على المصلي بعد الفراغ من التشهد في الركعة الثانية النهوض للركعة الثالثة فيقرأ سورة الحمد أو التسبيحات (سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله والله أكبر) ثلاث مرّات ثم يهوي إلى الركوع، ثم يأتي بالسجدتين، وبعد ذلك يتشهد ويسلّم ويُنهي صلاته.
بدن ولباس المصلي:
البدن : يشترط طهارة بدن المصلي من النجاسة المعنوية والمادية وتحصل الأولى بالاتيان بالأغسال الواجبة وتتحقق الثانية بخلو ظاهر البدن حتي الشعر والظفر من النجاسات إلا ما استثني وعفي عنه. وسيأتي بيانه تحت عنوان المعفو عنه في الصلاة من النجاسات.
لباس المصلي:
لباس الرجل : هو ما يستر العورتين (أي بمقدار السروال القصير)
لباس المرأة: يجب على المرأة جميع بدنها ما عدا الوجه والكفين والقدمين
شروط لباس المصلي:
1 - طهارة لباس المصلي.
2 - إباحة لباس المصلي (أي لا يكون مغصوباَ).
3- أن لا يكون لباس المصلي من الذهب بالنسبةللرجال .ولو كان حلياَ كالخاتم.
4 - أن لا يكون من الحرير الخالص بالنسبة للرجال.
5 - أن لا يكون من أجزاء الميتة. التي تحله الحياة.
6- أن لا يكون من أجزاء الحيوانات التي يحرم أكلها, حتى لو ذبحت ذبحاَ شرعياَ, ولا فرق في ذلك بين ما فيه حياة كالجلد, أو ما ليس فيه حياة كالشعر, بل لا يجوز حمل أي شيء من هذه الأشياء في الصلاة.
مسائل في اللباس:
1 - يستحب للرجل أن يلبس كامل ثيابه في الصلاة تأدباَ لأنه يقف بين يدي الله عزّ وجلّ.
2 - يجوز للمرأة لبس اللباس الضيق المجسم واظهار الزينة في الصلاة إذا لم يكن هناك ناظر من غير المحارم.
ملاحظة: في الحجاب الشرعي يجب ستر القدمين ولا يجوز اللباس الضيق ولا إظهار الزينة.
3 - يحرم على الرجل لبس الذهب والحرير الخالص في الصلاة وخارجها.
النجاسات التي يعفى عنها في الصلاة:
1 - دم الجروح على اللباس والبدن حتى تبرأإذا كان لا يمكن إزالته أو يعسر ذلك.
2 - الدم في البدن أو اللباس إذا كان لا يتجاوز مقدار عقدة أصبع السبابة على أن لا يكون من دم نجس العين كالكلب والخنزيز والكافر, وأن لا يكون من دم الميتة, وأن لا يكون من دم الحيض أو نفاس أو استحاضة.
3 ـتجوز الصلاة في الجوارب والقلنسوة والحزام المتنجس ونحوها مما لا يكفي لستر العورة لو أردنا ستر العورتين به.
شرائط مكان المصلي:
1 - إباحة مكان المصلي أي لا يكون مغصوباً، وأن لا يكون قد تعلق حق شخصي آخر به.
2 - استقرار مكان المصلي وهذا الشرط يجب مراعاته حال الاختيار, وأما حال الاضطرار كراكب السفينة أو الطائرة مثلاََ فلا يجب مراعاته إذا لم يمكنه تأجيلها لفوات الوقت.
3 - أن لا تكون في مكان المصلي نجاسة غير معفو عنها تسري إلى بدنه أو لباسه.
4 - لا يشترط تقدم الرجل على المرأة, بل لا مانع من تقدم المرأة على الرجل في الصلاة فيما إذا كان بينهما الفاصل بمقدار شبر.
5- الطهارة: وهذا الشرط يختص بموضع سجود الجبهة.
6- أن لا يكون محل السجدة أعلى أو أسفل من موضع القدم بأزيد من أربع أصابع مضمومة.
أوقات الصلاة:
1 - وقت صلاة الصبح : يبدأ من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس.
2 - وقت صلاة الظهر: يبدأ من زوال الشمس عند منتصف النهار إلى ما قبل الغروب بمقدار أداء صلاة العصر.
3 - وقت صلاة العصر: يبدأ من بعد الزوال بمقدار أداء فريضة الظهر وينتهي عند غروب الشمس التكويني.
4 - وقت صلاة المغرب: يبدأ من بعد الغروب الشرعي إلى ما قبل منتصف الليل الشرعي بمقدار أداء فريضة العشاء.
5 - وقت صلاة العشاء: يبدأ من بعد غروب الشمس الشرعي بمقدار أداء فريضة المغرب وينتهي عند منتصف الليل الشرعي. والأحوط لمن أخر المغربين إلى نصف الليل الإتيان بهما إلى طلوع الفجر بقصد ما في الذمة.
بسم الله الرحمن الرحيم
(أقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل وقرآن الفجر ان قرآن الفجر كان مشهوداً) الاسراء: 78
(أقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل وقرآن الفجر ان قرآن الفجر كان مشهوداً) الاسراء: 78
مسائل في الوقت
1 - الزوال : هو تجاوز الشمس وسط السماء الى جهة المغرب ويعرف بزيادة ظل الأشياء بعد نقصانه.
2 - غروب الشمس التكويني: هو نزول قرص الشمس خلف الأفق.
3 - غروب الشمس الشرعي: هو ذهاب الحمرة التي تخلفها الشمسفي جهة المشرق بعد غروبها التكويني, وهذا لا يتم إلا بعد 13 دقيقة تقريباً من غروبها التكويني.
4 - منتصف الليل الشرعي: هو منتصف الفترة الواقعة ما بين غروب الشمس وطلوع الفجر, ويختلف منتصف الليل الشرعي باختلاف الفصول والأيام .
القبلة
يجب على المصلي أستقبال القبلة في جميع الصلوات, والقبلة هي اتجاه الكعبة الشريفة بالنسبة الى جميع البلدان, فتختلف القبلة من جهة الى أخرى باختلاف الأماكن.
يجب على المصلي أستقبال القبلة في جميع الصلوات, والقبلة هي اتجاه الكعبة الشريفة بالنسبة الى جميع البلدان, فتختلف القبلة من جهة الى أخرى باختلاف الأماكن.
بسم الله الرحمن الرحيم
(فولِّ وجهكَ شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولّوا وجوهكم شطره) البقرة - 144
(فولِّ وجهكَ شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولّوا وجوهكم شطره) البقرة - 144
ادعولي فانا كثير الخطايا
تعليق