إعـــــــلان

**حياة لعلاب** · 10-05-2009, 05:51 PM

ان الفاروق هو علي امير المؤمنين (ع)
و ذو النورين هو كذلك امير المؤمنين علي ابن ابي طالب ( ع).
اما ولد الخطاب فهو ذوالنارين .
شكرا لكم الاخ ابو محمد الصدر

**أبو عبد السلام** · 10-05-2009, 07:41 PM

اللهــم أحشرني مع أبو بكر الصديق ... وعمر بن الخطاب ..على كرم الله وجهه.....واصحاب النبى اجمعين ....وآل بيته الطاهرين.. وأمهات المؤمنين ...

الى الفاروق رضى الله عنه

عمر بن الخطاب

لو كان من بعدى نبي لكان عمر بن الخطاب

محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم

هذا الفاروق الذي تطيب به المجالس بذكره، يصدق فيه: أن من خاف الله أخاف الله منه كل شئ..... والجزاء من جنس العمل.

فقد كان يسمع القرآن فيغشى عليه فيحمل صريعا إلى منزله، فيعاد أياما، ليس به مرض إلا الخوف.

وقد بلغ من خوفه أن حفرت الدموع خطين أسودين في وجهه من كثرة بكائه.

انه من أظهر إسلامه يوم كانوا يخفونه.

أنه مرقع القميص وبين يده الغالي والنفيس.

انه من يسلك الشيطان فجا غير فجه.

انه الو قاف عند كتاب الله .... انه المجاهد في سبيل الله.

انه القيم والمثل بعينها ... وما أروع المثل يوم تكون رجالا فتكون الأخلاق أفعالا.

انه العادل إن ذكر العادلون.

هو من سهر لينام الناس .. وجاع ليشبع الناس.

هو من جعل كبير المسلمين أبا، وأوسطهم أخا، وأصغرهم ولدا.... فوقر أباه وأحب أخاه ورحم ولده.

هو من لا تأخذه في الله لومة لائم.

هو قائل الحق ولو كان مرا.

انه من اشترى أعراض المسلمين من أحد الشعراء بثلاثة آلاف درهم حتى قال ذلك الشاعر:

وأخذت أطراف الكلام فلم تدع شتما يضر ولا مديحا ينفع

ومنعتني عرض البخيل فلم يخف شتمي وأصبح آمنا لا يفزع

انه (فاروق الأمة) الذي زلزل عروش الظالمين..... ودك قلاع الأكاسرة والقياصرة،

وخضعت لعدالته الجبابرة والأباطرة وهوت عناكب الظلم أمام رايات عدله الخفاقة وفتوحاته المظفرة ... فأرغم أنوف الروم وحطم كبرياء الفرس وأخرج المغضوب عليهم (اليهود) من جزيرة العرب.

أخرجهم أذلة صاغرين.

انه الزاهد العالم ... العابد الغيور ... الخائف من الله.

انه عمر بن الخطاب ... نور أضاء سطور التاريخ...

غرة في جبين الزمان ... أمة في رجل ... إمام همام ... مميت الفتن ومحيي السنن.

انه الرجل الكبير ى بساطة...البسيط في قوة....القوى ى عدل ورحمة.

انه الرجل الذي أنجبته أرض الجزيرة، ورباه الإسلام.

انه الناسك الورع الذي تفجر نسكه حركة، وذكاء ،وعملا وبناء.

انه الاستاذ المعلم الذى صحح كثيرا من مفاهيم الحياة، وكساها عظمة وروعة من خلقه وسلوكه، وكان للمتقين اماما.

انه الرجل الذى أعطى دنيا الناس كافة قدوة لا تبلى .. قدوة تتمثل فى عاهل قد بركت الدنيا على عتبة داره مثقلة بالغنائم والطيبات فسرحها سراحا جميلا، وساقها الى الناس سوقا كريما .. يقدم أليهم طيباتها، ويدرأ عنهم مضلاتها، حتى اذا نفض يديه من علائق هذا المتاع الزائل ... استأنف سيره، ومسرا مهرولا فى فترة الظهيرة الحارقة، وراء بعير من أموال الصدقة يخشى عليه الضياع، أو منحنيا فوق قدر ليطبخ فيه طعمة طيبة لامرأة غريبة أدركها كرب المخاض أو لأطفال يتضورون جوعا فى ظلام الليل الدامس؛؛

انه الرجل الذى تنزل القرآن أكثر من مرة موافقا لرأيه، وقوله.

انه الرجل الذى كان اسلامه فتحا، وكانت هجرته نصرا، وكانت ولايته عدلا.

انه فاروق الامة الأواب عمر بن الخطاب.

**أبو عبد السلام** · 10-05-2009, 07:44 PM

شكلى كده سوف اطرد من اول يوم لى فى المشاركة

**نور الصارخه** · 10-05-2009, 07:50 PM

نسيت أخي أنه (( مبشر بالجنه ))

**القرآن كتابي** · 10-05-2009, 10:21 PM

الذي يطلب المباهلة
ماهكذا تكون واني لها
واريدك انت ومراجعكم

**أبومحمد ألصدر** · 10-05-2009, 11:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد السلام

اللهــم أحشرني مع أبو بكر الصديق ... وعمر بن الخطاب ..على كرم الله وجهه.....واصحاب النبى اجمعين ....وآل بيته الطاهرين.. وأمهات المؤمنين ...

اللهم امين بحق محمد وال محمد يحشرك معهم
الى الفاروق رضى الله عنه

عمر بن الخطاب

لو كان من بعدى نبي لكان عمر بن الخطاب

محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم

ليش ما وصه بيه ابن صهاك

هذا الفاروق الذي تطيب به المجالس بذكره، يصدق فيه: أن من خاف الله أخاف الله منه كل
الفارق الامام علي مو عمركم
شئ..... والجزاء من جنس العمل.

فقد كان يسمع القرآن فيغشى عليه فيحمل صريعا إلى منزله، فيعاد أياما، ليس به مرض إلا الخوف.

امبين علية من البدع التي ادخلها للاسلام

وقد بلغ من خوفه أن حفرت الدموع خطين أسودين في وجهه من كثرة بكائه.

انه من أظهر إسلامه يوم كانوا يخفونه.

أنه مرقع القميص وبين يده الغالي والنفيس.

انه من يسلك الشيطان فجا غير فجه.

انه الو قاف عند كتاب الله .... انه المجاهد في سبيل الله.
اين كان في معركة الخندق حين ناده عمر ابن ود العامري من يحب ان يدخل الجنة الم يكن عمر وابا بكر وعثمان موجودين

انه القيم والمثل بعينها ... وما أروع المثل يوم تكون رجالا فتكون الأخلاق أفعالا.

انه العادل إن ذكر العادلون.
الم يقل عمرك كل معضلة لها ابا الحسني

هو من سهر لينام الناس .. وجاع ليشبع الناس.

هو من جعل كبير المسلمين أبا، وأوسطهم أخا، وأصغرهم ولدا.... فوقر أباه وأحب أخاه ورحم ولده.

هو من لا تأخذه في الله لومة لائم.

هو قائل الحق ولو كان مرا.

انه من اشترى أعراض المسلمين من أحد الشعراء بثلاثة آلاف درهم حتى قال ذلك الشاعر:

وأخذت أطراف الكلام فلم تدع شتما يضر ولا مديحا ينفع

ومنعتني عرض البخيل فلم يخف شتمي وأصبح آمنا لا يفزع

انه (فاروق الأمة) الذي زلزل عروش الظالمين..... ودك قلاع الأكاسرة والقياصرة،

وخضعت لعدالته الجبابرة والأباطرة وهوت عناكب الظلم أمام رايات عدله الخفاقة وفتوحاته المظفرة ... فأرغم أنوف الروم وحطم كبرياء الفرس وأخرج المغضوب عليهم (اليهود) من جزيرة العرب.

أخرجهم أذلة صاغرين.

انه الزاهد العالم ... العابد الغيور ... الخائف من الله.

انه عمر بن الخطاب ... نور أضاء سطور التاريخ...

غرة في جبين الزمان ... أمة في رجل ... إمام همام ... مميت الفتن ومحيي السنن.

انه الرجل الكبير ى بساطة...البسيط في قوة....القوى ى عدل ورحمة.

انه الرجل الذي أنجبته أرض الجزيرة، ورباه الإسلام.

انه الناسك الورع الذي تفجر نسكه حركة، وذكاء ،وعملا وبناء.

انه الاستاذ المعلم الذى صحح كثيرا من مفاهيم الحياة، وكساها عظمة وروعة من خلقه وسلوكه، وكان للمتقين اماما.

انه الرجل الذى أعطى دنيا الناس كافة قدوة لا تبلى .. قدوة تتمثل فى عاهل قد بركت الدنيا على عتبة داره مثقلة بالغنائم والطيبات فسرحها سراحا جميلا، وساقها الى الناس سوقا كريما .. يقدم أليهم طيباتها، ويدرأ عنهم مضلاتها، حتى اذا نفض يديه من علائق هذا المتاع الزائل ... استأنف سيره، ومسرا مهرولا فى فترة الظهيرة الحارقة، وراء بعير من أموال الصدقة يخشى عليه الضياع، أو منحنيا فوق قدر ليطبخ فيه طعمة طيبة لامرأة غريبة أدركها كرب المخاض أو لأطفال يتضورون جوعا فى ظلام الليل الدامس؛؛

انه الرجل الذى تنزل القرآن أكثر من مرة موافقا لرأيه، وقوله.

انه الرجل الذى كان اسلامه فتحا، وكانت هجرته نصرا، وكانت ولايته عدلا.

انه فاروق الامة الأواب عمر بن الخطاب.

لعد يوم الغدير نزل بحق عمركم ابن الصهاك مو بحق الامام علي هو الذي فتح خيبر هو الذي على يده ثبت الاسلام
دبطلو هذا الكذب والنفاق مالتكم

**القرآن كتابي** · 11-05-2009, 07:35 AM

قال صلى الله عليه وسلم " رب كلمة لا تلقى لها بالاً تهوي بك في النار سبعين خريفاً " .

**القرآن كتابي** · 11-05-2009, 07:52 AM

شاهد واقتنع ياابومحمد الصدر وشهد شاهد من أهلها
http://www.youtube.com/watch?v=FlMFd...eature=related

**القرآن كتابي** · 11-05-2009, 07:56 AM

وسمع مايقول فضل الله مشكلة بعض الناس مامستعدين ايفكرو

**أبومحمد ألصدر** · 11-05-2009, 08:55 PM

سم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
وأرحمنا بهم يا كريم

اول من بايع ابوبكر ؟؟؟

قال سلمان الفارسي : فأخبرت علياً (عليه السلام) – وهو يغسل رسول الله (ص)
بما صنع القوم وقلت : إن
أبابكر الساعة لعَلى منبر رسول الله (ص) ,
مايرضون يبايعونه بيد واحدة وإنهم ليبايعونه بيديه جميعا بيمينه وشماله !
فقال علي (عليه السلام) : ياسلمان , وهل تدري من أول من بايعه على منبر
رسول الله (ص) ؟
قلت : لا , إلا أني رأيته في ظلة بني ساعدة حين خصمت الأنصار ,
وكان أول من بايعه المغيرة بن شعبة ثم بشير بن سعيد ثم أبوعبيدة الجراح
ثم عمر بن الخطاب ثم سالم مولى أبي حذيفة ومعاذ بن جبل .
قال (عليه السلام) : لست أسألك عن هؤلاء , ولكن هل تدري من أول من بايعه
حين صعد المنبر ؟ قلت : لا , ولكني رأيت شيخاً كبيراً يتوكأ على عصاه ,
بين عينيه سجّادة شديدة التشمير , صعد المنبر أول من صعد وخرّ وهو يبكي
ويقول : (الحمدلله الذي لم يمتني حتى رأيتك
في هذا المكان , إبسط يدك) .
فبسط يده فبايعه , ثم قال

( يوم كيوم آدم )) ! ثم نزل فخرج من المسجد .
فقال علي (عليه السلام) : ياسلمان , أتدري من هو ؟ قلت : لا , لقد ساءتني
مقالته كأنه شامت بموت رسول الله (صلى الله عليه واله) .
قال علي (عليه السلام ): فإن ذلك إبليس لعنه الله .
أخبرني رسول الله (ص) : إن إبليس و رؤساء أصحابه شهدوا نصب رسول الله (ص)
إياي
يوم غدير خم بأمر الله , وأخبرهم بأني أولى بهم من أنفسهم
وأمرهم أن يبلغ الشاهد الغائب .
فأقبل إلى إبليس أبالسته ومردة أصحابه فقالوا

(إن هذه الأمة أمه مرحومة
معصومة , فمالك ولا لنا عليهم سبيل , وقد اعلموا مفزعهم وإمامهم بعد نبيّهم))
فانطلق إبليس كثيباً حزيناً .
قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : أخبرني رسول الله (صلى الله عليه واله)
بعد ذلك وقال : يبايع الناس أبابكر في ظلة بني ساعدة بعد تخاصمهم بحقنا
وحجتنا .
ثم يأتون المسجد فيكون أول من يبايعه على
منبري إبليس في صورة شيخ كبير
مشمَر يقول كذا وكذا . ثم يخرج فيجمع أصحابه وشياطينه وأبالسته
فيخرّون سجّدا فيقولون ( يا سيدنا , ياكبيرنا , أنت الذي اخرجت آدم من الجنة )
فيقول : أيّ أمة لن تضلّ بعد نبيها ؟ كلا , زعمتم ان ليس لي عليهم
سلطان و لا سبيل ؟ فكيف رأيتموني صنعت بهم حين تركوا ما أمرهم الله به من
طاعته
وأمرهم به رسول الله وذلك قوله تعالى :
(( ولَقَدْ صَدَّقَ عَلَيِهم إبْليسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إلا فَريقاً مِنَ الْمُؤمِنينَ))

المصدر : كتاب سٌليم بن قَيس الهلالي
اللهم صل على محمـــــد و آل محمــــد و عجل فرجهم و العن اعدائهم