تويت
المشاركة الأصلية بواسطة سني موالي2008
هل كل الأحاديث بلا استثناء التي في الصحيحين هي حجة عند السنة والجماعة
يعني صحيحة
يعني صحيحة
-
-
طيب اذن تجاهل ردي لان ردي صعب غير معروف سلامي لك !!تعليق
-
الباحث الناسخ عدل اسلوبك بالكلام لكي تحترم لانريد ان ننزل الى مستواكالمشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحث
ماذا تقصد هل يوجد لديكم عالم بالحديث ؟
لاتخاف حتى اذا ماكو عالم لانتخذ من شيخ الوهابيين الشاذ شيخك ابن تيمية
عالم لناتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحث
يا منصور كرمال الله جاوب
ب
نعم
ام لا
فلاجابة عندك فيها ابهام فمن هم المشار اليهم بلاحمر في ردك حبيبي الظاهر مخك سميكتعليق
-
انت غير محترم ولا احب الحوار معك سلام ان كان مخي سميك فمخك ماذا فيه ؟؟!!...........
ابن تيمية رحمه الله عجزت الامهات ان يلدن مثله رحمه الله كان سيفا على رقاب اهل الشرك والابتداع ولهذا يكرهونه وتوقيعي امامك انا متخذ كلام ابن تيمية نهجا لي اتحداك واتحدى غيرك بان يجبني على موضوعي حول التوسل سلام فمن فينا مخه سميك وثخين ولا يعرف عقيدته انا او انت !!
اذا كنت انت لا تفهم اللغة العربية فهذا ليس شاني هل هذه الاجابة كانت بنعم او لا !!
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحث
صحيح الإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري هو أصح كتاب مأثور بعد كتاب الله تعالى وما زال العلماء والمحدثون والحفاظ يشهدون له بالجلالة والمرتبة العالية في التوثيق والإتقان حتى نقل الحافظ أبو عمرو بن الصلاح في صيانة صحيح مسلم (ص/86) بسنده إلى إمام الحرمين الجويني أنه قال :
لو حلف إنسان بطلاق امرأته أن ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته
من قول النبي صلى الله عليه وسلم لما ألزمته الطلاق ، ولا حنثته ، لإجماع علماء المسلمين على صحتهما انتهى.
بعد هذه الاجابة ننتظر ردك .
التعديل الأخير تم بواسطة المنصور الباحث; الساعة 13-05-2009, 07:44 PM.تعليق
-
أخي الكريم سملاح السلام عليكمإن تدليس البخاري قد كان بعدة أنواع وقد صرح بذلك عدة من علماء أهل السنةفقد دلس في شيوخه: مثلا أن يروي عن جُبير فيكنِّيه مثلا بأبا محمد العسقلاني.وكأن يقول في الحديث قال "كذا وكذا" فيخرج الحديث الكامل بنص العبارة التي بترها البخاري في صحيحه.وكأن يقول دخل فلان وفلان أو جاء فلان وفلان فيروي الحديث عالم آخر بالتصريح بأسماء الأشخاصوغيرهاوهذا فقط للتستر على بعض الأشخاص وأفعالهم وصفاتهم لإرضاء الحاكم في معصية اللهولي موضوع آخر ههنا حول البخاري وصحيحه .وأضف فوق كل هذا من حكم البخاري بضعفه في كتابه (الضعفاء الكبير) ثم أخرج له في صحيحه، أو من أخرج له في الصحيح وهاجمه واتهمه في تاريخه، أو من أخرج له في تاريخه ولم يخرج له في صحيحه.وغن تعقب هذا ليس بالأمر اليسير ولكني أعدك بالوثيق ما استطعت.وقد أخرج البخاري نصف الحديث وأتمه مسلم.وأخرج البخاري حديث مثلا أكل الموالي تفاحة فكان شارح الصحيح يؤول التفاحة أنها سفرجل.مع الشكر الجزيل للزميلة زهر الشوق التي تولت الرد على مداخلاتك بكرمها الدائم وعلمها الثاقبوإليك بعض من التفاصيل المتيسرة:ألف الرازي كتاباً في أغلاط البخاري ( وسمه محمد بن اسماعيل بن ابراهيم ابن المغيرةبن بردزبة البخاري الجعفي) والجعفي تعني هنا مولى بني جعف .
وقد شمل كتابه 771غلطاً في كتاب البخاري الرجالي..!
قال الرازي في بيان خطأ البخاري ص 2 :
قرأت بخط ابى محمد عبد الرحمن بن ابى حاتم الرازي رحمه الله : بيان خطا محمد بناسماعيل البخاري رحمه الله في التاريخ . قال أبو محمد عبد الرحمن بن ابى حاتم : سمعت أبى يقول قال أبو زرعة رضى الله عنهم : حمل إلى الفضل بن العباس المعروفبالصائغ كتاب التاريخ ذكر أنه كتبه من كتاب محمد بن اسماعيل البخاري فوجدت فيه :
1 - [ 1 / 1 / 29 - ( 1 ) ] محمد بن ابراهيم ( 2 ) بن سليمان بن سمرة ( 3 ) . وانما هو محمد بن ابراهيم بن خبيب ( 4 ) بن سليمان بن سمرة بن جندب . سمعت ابىيقول كما قال ...........................
وقال في ص 166:
771 - أبو مالكالغفاري سمع عمارة روى عنه حصين وسلمة . وانما سمع عمار بن ياسر .
(في آخرالنسخة الاصل )
هذا آخر ما اخرج من بيان خطا محمد بن اسماعيل في تاريخه عنابى زرعة وأبى حاتم رضى الله عنهم اجمعين)) اهـ.---------------------تعليق
-
إن كانت كلها حجَّة فبماذا تفسروا أحاديث طعنت بالرسول وقدسيته وشخصيته ؟!!!!!!!هذا سؤال واحد حتى لا يقول احد أنني أشبك الأسئلة وأطيل المداخلاتتعليق
-
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من يقل والم اقل فليبو مقعده من النار
وقال عليه السلم
اسرعكم فتوى اسرعكم الى النار
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
فا ارجو من الاخوة ان لا يضعوا احديث غير متأكدين منه الله يحفظ الجميعتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سني موالي2008السلام عليكم
قلت لك الاخ الكريم
نعم كل مافي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم هو صحيح بل نسلم به كل ماجأ عن النبي صلى الله عليه وسلم
ولكن لم تقول لي الى الان
ما معنات التدليس في اللغة
وهو الامر الاول
الامر الثاني
كيف عرفت ان البخاري دلي على النبي صلى الله عليه وسلم
وشكرأالتعديل الأخير تم بواسطة سملاح; الساعة 14-05-2009, 11:39 AM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سملاح
أخي العزيز سملاح السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهشكرا لاستفسارك وإليك جواب مختصر بعيد عن الإطناب واهلا ومرحبا بأي استفسار بعد هذا الجواب:التدليس أخو الكذب قال العلماء هذاوالكذب ممقوت وحرام.ومن معجم الإصطلاحات الحديثية أنقل لك معنى التدليس:((( التدليس لغة من (الَّدلَس) الذي معناه الظلمة، واختلاط الظلام بالنور.
والتدليس في اللغة: كتمان البائع عيب السلعة عن المشتري.
واصطلاحا: هو إخفاء الراوي عيبا في السند، وتحسينه لظاهره.
ولذلك ذمّه بعض الأئمة بصفة عامة ذماً شديدا وكرهوه.
وله أنواع:تدليس الإسناد، تدليس التسوية، تدليس الشيوخ، تدليس العطف، تدليس القطع.
ــ تدليس الإسناد: هو رواية الراوي عمن قد سمع منه، ما لم يسمعه منه، من غير أن يذكر أنه سمعه منه، فيرويه بلفظ يحتمل للسماع ولغير السماع مثل: عن فلان قال، أو أن فلانا قال، أو قال فلان
ليوهم غيرَه أنه سمعه منه.
وأما إذا صرح ـ عند رواية الحديث المدلس ـ بما يفيد السماع فيقول: سمعته يقول كذا، أو قال: حدثنا كذا، فحينئذ لم يكن مدلسا، بل يصبح كاذبا فاسقا.
ــ تدليس التسوية: هو رواية حديث من طريق فيه راوٍ ضعيف بين ثقتين لقي أحدهما الآخر، فيسقط المدلس الراويَ الضعيف، فيسوي السند ثقةً عن ثقة، ليحكم له بالصحة. وهذا شر أنواع التدليس لما فيه من تغرير شديد.
ــ تدليس الشيوخ: هو رواية الراوي عن شيخ حديثا سمعه منه، ويسميه أو يكنيه أو ينسبه أو يصفه، على خلاف ما اشتهر به بين الناس تعمية لأمره.
ــ تدليس العطف: أن يعطف الراوي شيخا لم يسمع منه على شيخ سمع منه مثل أن يقول: حدثنا فلان وفلان. مع أنه لم يسمع من الثاني.
ــ تدليس القطع: أن يسقط الراوي أداة الرواية مقتصرا على اسم الشيخ )) اهـ.أتمنى لك الإفادة وأن أكون وفَّيت.(الموالي)-----------------بالنسبة كيف عرفت أن البخاري دلس على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فكل حديث نقله البخاري منسوبا للرسول وهو غير صحيح فإن ذلك ليس تدليسا فقط بل فسقا وزندقة وكفراوخلاصة من خلاصات الأقوال في تدليسات البخاري إليك التالي وفيه الشفاء:طبقات المدلسين لابن حجر: ص24:( ... وقال ابن حجر محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بنالمغيرة البخاري الإمام وصفه بذلك (أي التدليس) أبو عبدالله ابن مندة في كلام له فقال فيه:أخرج البخاري قال فلان، وقال لنا فلانوهو تدليسولم يوافَق ابن مندة على ذلك.والذي يظهرأنه يقول فيما لم يسمع،وفيماسمع لكن لا يكونعلى شرطه،أو موقوفاً : قال لي، أوقال لنا.وقد عرفت ذلك بالاستقراء من صنيعه) اهـ.ناهيكَ عن تدليساته التي ذكرتها لك سابقا بأنواع تدليس الشيوخ تدليس إسم الراويتدليس اللفظ باستبداله بكذا وكذاتدليس المتن باسقاط بعض العبارات أو اختصار الحديثتدليس اللفظ بإخفاء بعض الأشخاص الذين تتعلق بهم الواقعةوغيرهاوالشكر لك موصولاللهم صل على محمد وآل محمد(الموالي)--------------------تعليق
-
بعد أن بان عجز القوم عن الإنتصار لصحاحهم بالحجة والبيان نتابع بحول اللهتعليق
-
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعجِّل فرج وليِّك القائم الحجَّة ابن الحسن ومكِّن له.تعليق
-
الاخ الكريم
اوحد ان ابين لك شيء وهو قولك ان البخاري دلس على النبي صلى الله عليه وسلم
اول شيء البخاري لم يدلس على النبي
وانما المقصد في التدليس هو اسقاط الرجل من السند
وهذا الامر ليس من فعل الامام البخاري
هذا من فعل الصحابة
لان التدليس في السند بين الصحابة الثقات
هو القول مثل
الآن : مثلا حدثني عبد الرحمن بحديث سمعه من أحمد وأحمد سمعه من يعقوب ، فقال أحمد لعبد الرحمن : إن يعقوب يقول كيت وكيت ، فجاء عبد الرحمن وحدثني وقال لي : يا عثمان ، ترى يعقوب يقول كيت وكيت ، مع أن عبد الرحمن ما سمع يعقوب ؛ سمع من أحمد ، هنا ماذا فعل عبد الرحمن ؟ دلَّس ؛ لأنه أسقط الواسطة التي بينه وبين يعقوب ، أي أحمد ، وأحمد هذا لم يدلس عليه الان انه ثقة ، فإذا كان أحمد هذا ثقة ؛ فنقول لعبد الرحمن "دلس ثقةً " ، الحديث صحيح ما يضر ، لأن الذي أسقطه ثقة ،، ممكن الآن أنا أقول ترى يعقوب يقول كذا ، الآن أسقطت اثنين ، فالتدليس هنا " دلس ثقة"
ولنوضح الصورة اكثر
الصحابة رضي الله عنهم لما كانوا كلهم عدول في أنفسهم وعدول عند بعضهم ، فلما يأتي أبو بكر ويجلس مع الناس ويقول لهم قال رسول الله كيت وكيت ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ) فيأتي أبو هريرة لما يسمع أبا بكر يقول هذا الحديث يأتي يحدث الناس ويقول قال رسول الله ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ) لكنه ما سمع الرسول ، سمع من أبي بكر ، لكن لما كان أبو بكر عنده ثقة عدل فكان كأنه هو الذي سمعه منه فأسقط أبا بكر وحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم مباشرة ، وهذا كثير عند الصحابة ، يعني أحيانا عائشة تحدث بأحاديث عن العهد المكي ، عائشة تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم وعمرها سبع سنين في المدينة ، يعني الفترة المكية ما تدري عنها شيئا ، وكل حديث تسمعه عن عائشة في العهد المكي أكيد سمعته بواسطة ، مثل حديثها المشهور في بدء الوحي أصلا عائشة ما ولدت في بدء الوحي ، فالقصد أن الصحابة قد يسقطون الواسطة لأن الواسطة التي حدثتهم صحابي ، ابن عباس مثلاً مكثر عن النبي صلى الله عليه وسلم مع أن ابن عباس ما أدرك من حياة النبي صلى الله عليه وسلم إلا سنتين فقط ، وفي قول الله تعالى { إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا ، إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا } ابن عباس كان يقول : أنا وأمي كنا من المستضعفين ، ابن عباس ما هاجر إلى المدينة إلا بعد فتح مكة ، إذن كم أدرك من حياة النبي صلى الله عليه وسلم ؟ وفتح مكة في السنة الثامنة وابن عباس ولد في شعب أبي طالب يعني قبل الهجرة بثلاث سنوات ، يعني جل الأحاديث التي يحدث بها عن النبي صلى الله عليه وسلم - مع أنه من المكثرين تجاوز الألف وخمسمائة حديثا - ما سمعها من النبي صلى الله عليه وسلم وإنما سمعها بواسطة ومع هذا يحدث بها عن النبي صلى الله عليه وسلم كذلك كل الأحاديث التي يحدث بها أنس أو جابر أو أبو سعيد الخدري وهي حدثت في مكة قطعًا لم يسمعوها من النبي ولم يروها لأنهم من أهل المدينة وما دخلوا مكة إلا مع النبي في حج أو عمرة أو في فتح مكة ، فالقصد أن التدليس عند الصحابة هذا هو المقصود به : هو أن يسقط الصحابي الآخر الذي حدثه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولما كانوا كلهم عدول فكان إسقاط الثقة لا يضر ، ولذلك أجمع أهل العلم على قبول أحاديث سفيان بن عيينة مع أنه كان يدلس ولكنه لا يدلس إلا عن ثقة ، فقبل المسلمون حديثه .
التعديل الأخير تم بواسطة سملاح; الساعة 15-05-2009, 12:48 AM.تعليق
-
الزميل سملاح السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهما يجب أن تضعه نصب عينيك هو تصريح العلماء: التدليس أخو الكذب.فعن أبا هريرة إذا حدَّث عن الرسول ص وهو يعلم أنه سمع الحديث من أبو بكر فإنما هو يكذب لتصريحه بالسماع وليس بانتهاء الحديث إليه.وإن اشتراط البخاري على نفسه إخراج الصحيح فقط في صحيحه الجامع يضعه في خانتين لناحية التدليس المعترف به والمصرَّح به في بعض الروايات بشهادات جُلَّ العلماء وهما:الأول: أنه لم يتبين له التدليس وبذلك يكون جاهلا بعلم الحديث لإخراجه حديثا مدلَّسا عن الرسول ص وإصراره على نسبته للرسول ص بسبب عدالة الراوي عنده ودون تنبيه الطالب لذلك، والذي يتبين أن معظم رواة الصحيحن ، بل قل قدر من الرواة في الصحيح والصحيحين ، مطعون بعدالتهم ووثاقتهم. فإن نقله دون لفت النظر بأن هذا الحديث مدلس هو إرسال للحديث إرسال المسلَّمات والذي يستحصل من هذا أن الناس ستحدث بأحاديث تظنها مُحَدَّثة من الرسول والواقع عكس ذلك. وهذا الأمر في غاية الخطورة والأهميَّة لسبب إختلاط الحديث ببعضه. ولأن المراسيل تعتبر تدليسات فماذا سيتبقى من الصحاح؟! لذلك ، وهذا من وضع العلماء ، هم يقولون ما تقول، والواقع معاكس فمن صرح بالسماع ولم يسمع ما أظنه إلا كاذبا. هذا غن لم ندرس المتن لمعظم المنسوب للرسول ص.الثاني: أنه تبيَّن له التدليس واصر على نسبته للرسول ص، فالأوجب التنبيه لذلك ونسبته لصاحبه. وهذا خيانة الأمانة العلميةونوع آخر من تدليسات البخاري هو التدليس عن الضعفاء برواية إسم الضعيف دون ذكر اسم أبيه أو دون ذكر ما يدل عليهم.وبما أنه اشترط الصحَّة لأحايثه فما بالك بالزياداة التي تكون من الراوي ولم يقتطعها البخاري بل نقلها.فهذه خيانة أيضا كسابقاتها للأمانة العلمية أو جهل بعلم الحديثأما موضوع التدليس عن الثقة وخلافه، فغن ما بني على باطل فهوو باطلوالله لا يطاع من حيث يعصىوالتدليس أخو الكذب بل هو كذبوالأصل في قبول الروايات المدلسة هو عدالة الصحابة جميعهم بما فيهم المجرمين والفسقة ممن يعدهم البعض من ضمن الصحابة وغيرهم.فالعدالة من وضع ووهم البشروالقواعد في التدليس من وضع ووهم البشرلكي يحاولوا ترقيع الأحاديث ما استطاعوا والصحاحوأعتقد أن الذهبي ثقة وهذا ما يقوله بمسألة تدليس البخاري في شيوخه:يقول الذهبي في ميزان الاعتدال الجزء الثاني صفحة 440-442
( ترجمة عبدالله بن صالح بن محمد بن مسلم الجهني المصري :
وقد روى عنه البخاري في الصحيح، على الصحيح،ولكنه يدلسه ، يقول : حدثنا عبد اللهولا ينسبه،وهوهو) اهـ.وفي سير أعلا النبلاء الجزء 12 صفحة 275 يقول الذهبي:في سياق ترجمة الذهلي خلال تعداد الرواة عنه:( ومحمد بن إسماعيل البخاري،ويُدلِّسُهُ كثيراً،لا يقول : محمد بن يحيى بليقولمحمد فقطأو محمد بن خالدأو محمد بن عبدالله ،يَنسبهُ إلى الجدّ ،ويُعَمِّي اسمه ،لمكانِ الواقع بينهما غفر الله لهما) اهـ.
ويتابع
( وقال أبو نصر الكلاباذي : روى عنه البخاري،فقال مرةً: حدثنا محمد ،وقال مرة: حدثنا محمد بن عبدالله ،نَسَبَهُ إلى جَدِّهوقال مرة : حدثنا محمد بن خالد ،ولم يُصرِّح به) اهـوحتى لا يدخل أحمق فيقول هذا كلام الأقران في بعضأقول: إنه شهادة مبنية على وقائع وحقائق ولم يعرف أن الذهبي يغار من البخاري أو عاصره أو إنتمى لغير مدرسته.وإن شئتَ مثالا بيَّنتُ لكودمتم برعاية الله(الموالي)تعليق
-
الزميل سملاحوأنتَ تدرس أو تطالع التاريخ والسير والتراجم بل وحتى الخلافات ضع هذا القول نصب عينيك واجعله ميزان ما تقرأ وتحكم به بين الفئتين:
سير أعلام النبلاء ج10ص92: ( قلت– القائل الذهبي- كلام الأقران إذا تبرهن لنا أنه بهوى وعصبية لا يلتفت إليه بل يطوى ولا يروى
كماتقرر عن الكف عن كثير مما شجر بين الصحابة وقتالهم رضي الله عنهم أجمعين
ومازال يمر بنا ذلك في الدواوين والكتب والأجزاء
ولكن أكثر ذلك منقطع وضعيف وبعضه كذب
وهذا فيما بأيدينا وبين علمائنا
فينبغي طيه وإخفاؤه بل إعدامه لتصفو القلوب وتتوفر على حب الصحابة والترضي عنهم
وكتمان ذلك متعين عن العامة وآحاد العلماء
وقد يرخص في مطالعة ذلك خلوة للعالمالمنصف العري من الهوى بشرط أن يستغفر لهم كما علمنا الله تعالى).هذه أم الجرائم ولهذا تاريخنا متناقض وناقص .التعديل الأخير تم بواسطة سني موالي2008; الساعة 15-05-2009, 08:15 PM.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 03:07 AM
|
|||
|
ردود 0
5 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 03:04 AM
|
تعليق