حرام عليكم ستنزل عليكم اللعنة،كيف تطيب انفسكم ان تصبح أم المؤمنين عائشة زوجة النبي صلى الله عليه واله وسلم أضحوكة يضرب بها المثل.هل يرضى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أن تستهزئ بزوجته.قبحكم الله
X
-
ملعون من يلعن أمهات المؤمنين،الظاهر انك ما تعرف انه في شيء اسمه القران الكريم،هذا كتاب من عند الله أنزله الله على نبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم،منذ 14 قرنا،وهذا الكتاب صالح لكل زمان ومكان وما أخبر الله سبحانه وتعالى فيه صحيح لا ريب فيه،وهذا الكتاب يقول فيه الله سبحانه وتعالى في حق التعرض للسيدة عائشة وقذفها مستقبلا:"ينهاكم الله أن تعودوا لمثله أبدا"،ما معنى أبدا:على طول.فلقد برأها الله في كتاب يتلى الى يوم الدين،اللهم انا نصدق كل ما اخبرت به في كتابك.ونقول للجاهلين:سلاما.ومعذرة يا أم المؤمنين فإنهم لا يعلمون.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أأنت تعلمني بكتاب الله
لست سوى أحمق يختار مرجعه على حسب الأصل و العرق و يحاول أن يسقط من كبار علمائنا (الفرس) الذين لهم من الفضل ما لا يحصى
قال الأمام علي (عليه السلام) : قلت أربعاً أنزل الله تصديقي بها في كتابه :
قلت : المرء مخبوء تحت لسانه ، فإذا تكلّم ظهر ، فأنزل الله تعالى : {ولتعرفنّهم في لحن القول} ، قلت :
فمَنْ جهل شيئاً عاداه ، فأنزل الله :
{بل كذّبوا بما لم يحيطوا بعلمه} ، وقلت :
قدر - أو قيمة - كلّ امرئ ما يُحْسن ، فأنزل الله في قصّة طالوت :
{إنّ الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم} ، وقلت :
القتل يقلّ القتل ، فأنزل الله :
{ولكم في القصاص حيوة يا أولي الألباب}.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق