لا يدفعكم العناد والحقد الى رد الحق ،الرواية التي ذكرتها ليست هي التي ذكرها عاَشق الزهراء وذلك واضح من خلال المتن ورقم الصفحات،لتتهموني بالبتر ،لكن أنا عارف أن سلاحكم هو الطعن والهروب مهرولين من الجواب ،لأنه حجتكم ضعيفة و لا تقدرون على حواري لأن الكتاب الذي نقلت منه الرواية عندي واتحداكم ان تأتوا بالرواية وتثبثوا بانني بترت منها حرفا واحدا.
والسلام
والسلام
تعليق