اليهود الأشرار
رمز المكر والعداء لدولة أمام الأتقياء
قال تعالى :
( ضربت عليهم الذلة أين
ما ثقفوا إلا بحبل من الله و حبل من الناس و بآؤوا
بغضب من الله و ضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا
يكفرون بآيات الله و يقتلون الأنبياء بغير حق ذلك
بما عصوا و كانوا يعتدون )
رمز المكر والعداء لدولة أمام الأتقياء
قال تعالى :
( ضربت عليهم الذلة أين
ما ثقفوا إلا بحبل من الله و حبل من الناس و بآؤوا
بغضب من الله و ضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا
يكفرون بآيات الله و يقتلون الأنبياء بغير حق ذلك
بما عصوا و كانوا يعتدون )
[سورة آل عمران : 112].
بعد
الذل والعبودية
والمهانة والضعة، تفضل
الله تعالى وأنعم عليهم وأنقذهم
وأخرجهم من الظلمات والموت إلى
النور والحياة، ولكن لم يمرّ من الوقت
الكثير حتى عبدوا العجل، ومع تواصل النعم الإلهية،
فإنهم يطلبون أن يروا الله جهرة والتخلي عن منقذهم
وناصرهم ونبيهم فيقولون له أذهب أنت وربك فقاتلا…
وغيرها من مواقف تكشف اللؤم والتمرد والخيانة
والنفاق والكبر واللاأخلاق، هذه المواقف المشينة
مع الله تعالى ومع نبيهم موسى(عليه الصلاة
والسلام) بالرغم من أنه (عليه السلام) أرسل
لإنقاذهم، لكنهم مع هذا فقد ملئوا قلبه قيحا..
وبالرغم من ادّعائهم انتظار الفرج على يد
نبي الله عيسى(عليه السلام) لكنه ارتكبوا
جريمة القتل بحقه(عليه السلام) لولا
أن شبّه لهم، وبالرغم من ادّعائهم
بانتظار المنقذ النبي أحمد
(صلى الله عليه وآله وسلم)
لكن بعد أن بعث(صلى الله عليه
وآله وسلم) نصبوا له العداء وكانوا بؤرة
النفاق ووكر التجسس والمؤامرات ومثيري الحروب
والأزمات ضد شخص النبي الأكرم وآله الأطهار وصحبه الأخيار،
هذه هي مواقفهم وبالتأكيد سيكون لهم الدور العدائي الرئيس
في محاربة الإمام(عليه السلام) والوقوف موقف
الدجال اللعين باعتبارهم من تطبيقات
الدجال أو الألعن والأخطر
والأشد منه أو باعتبارهم
من أتباع الدجال وشيعته
الذل والعبودية
والمهانة والضعة، تفضل
الله تعالى وأنعم عليهم وأنقذهم
وأخرجهم من الظلمات والموت إلى
النور والحياة، ولكن لم يمرّ من الوقت
الكثير حتى عبدوا العجل، ومع تواصل النعم الإلهية،
فإنهم يطلبون أن يروا الله جهرة والتخلي عن منقذهم
وناصرهم ونبيهم فيقولون له أذهب أنت وربك فقاتلا…
وغيرها من مواقف تكشف اللؤم والتمرد والخيانة
والنفاق والكبر واللاأخلاق، هذه المواقف المشينة
مع الله تعالى ومع نبيهم موسى(عليه الصلاة
والسلام) بالرغم من أنه (عليه السلام) أرسل
لإنقاذهم، لكنهم مع هذا فقد ملئوا قلبه قيحا..
وبالرغم من ادّعائهم انتظار الفرج على يد
نبي الله عيسى(عليه السلام) لكنه ارتكبوا
جريمة القتل بحقه(عليه السلام) لولا
أن شبّه لهم، وبالرغم من ادّعائهم
بانتظار المنقذ النبي أحمد
(صلى الله عليه وآله وسلم)
لكن بعد أن بعث(صلى الله عليه
وآله وسلم) نصبوا له العداء وكانوا بؤرة
النفاق ووكر التجسس والمؤامرات ومثيري الحروب
والأزمات ضد شخص النبي الأكرم وآله الأطهار وصحبه الأخيار،
هذه هي مواقفهم وبالتأكيد سيكون لهم الدور العدائي الرئيس
في محاربة الإمام(عليه السلام) والوقوف موقف
الدجال اللعين باعتبارهم من تطبيقات
الدجال أو الألعن والأخطر
والأشد منه أو باعتبارهم
من أتباع الدجال وشيعته
تعليق