باسمه تعالى:
هذه العبارة الأولى :
جاء في البخاري :
(( ....وَحَسِبْتُ إِنِّي كُنْتُ كَثِيرًا أَسْمَعُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ذَهَبْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَدَخَلْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَخَرَجْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ))
======================================
وهذه الثانية:
نقل أن :
(( رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « للمسلم على أخيه المسلم ست خصال من ترك واحدة منهن فقد ترك حقا واجبا عليه : إذا دعاه أن يجيبه ، وإذا لقيه أن يسلم عليه ، وإذا عطس أن يشمته ، وإذا مرض أن يعوده ، وإذا مات أن يشهد جنازته ، وإذا استنصحه أن ينصحه »))
===========================================
وهذه الثالثة:
في مصنف إبن أبي شيبة :
(( حدثنا ابن نمير عن هشام بن عروة عن أبيه أن أبا بكر وعمر لم يشهدا دفن النبي (ص) ، كانا في الانصار فدفن قبل أن يرجعا.))
===========================================
وهذه الرابعة ......................
جاء في الرياض النضرة ج1 ص 113
((فازدحم الناس على بيعة أبي بكر فقال قائل من الأنصار اتقوا سعد بن عبادة ولا تطئوه فقال عمر اقتلوه قتله الله وقال عمر ذلك بغضب. فلما فرغ أبو بكر من البيعة رجع إلى المسجد فقعد على المنبر فبايعه الناس حتى أمسى وشغلوا عن دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى كان آخر الليل من ليلة الثلاثاء ثم ذكر حديث دفنه والصلاة عليه صلى الله عليه وسلم شرح الفلتة ما وقع عاجلاً من غير ترو ولا تدبير في الأمر ولا احتيال فيه وكذلك كانت بيعة أبي بكر رضي الله عنه كأنهم استعجلوا خوف الفتنة وإنما قال عمر ذلك لأن مثلها من الوقائع العظيمة التي ينبغي للعقلاء التروي في عقدها لعظيم المتعلق بها فلا تبرم فلتة من غير اجتماع أهل العقد والحل من كل قاص ودان لتطيب الأنفس ولا تحمل من لم يدع إليها نفسه على المخالفة والمنازعة وإرادة الفتنة لا سيما أشرف الناس وسادات العرب فلما وقعت بيعة أبي بكر على خلاف ذلك قال عمر ما قال ثم إن الله وقى شرها فإن المعهود في وقوع مثلها في الوجود كثرة الفتن ووقوع العداوة والإحن فلذلك قال عمر وقى الله شرها.)).
==============================================
لا أظن أني أحتاج إلى إيراد تعليقي فالنصوص لو ربطت مع بعضها فهي كافية لإيضاح الصورة .
لكن من يُفسر لي هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .
هذه العبارة الأولى :
جاء في البخاري :
(( ....وَحَسِبْتُ إِنِّي كُنْتُ كَثِيرًا أَسْمَعُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ذَهَبْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَدَخَلْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَخَرَجْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ))
======================================
وهذه الثانية:
نقل أن :
(( رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « للمسلم على أخيه المسلم ست خصال من ترك واحدة منهن فقد ترك حقا واجبا عليه : إذا دعاه أن يجيبه ، وإذا لقيه أن يسلم عليه ، وإذا عطس أن يشمته ، وإذا مرض أن يعوده ، وإذا مات أن يشهد جنازته ، وإذا استنصحه أن ينصحه »))
===========================================
وهذه الثالثة:
في مصنف إبن أبي شيبة :
(( حدثنا ابن نمير عن هشام بن عروة عن أبيه أن أبا بكر وعمر لم يشهدا دفن النبي (ص) ، كانا في الانصار فدفن قبل أن يرجعا.))
===========================================
وهذه الرابعة ......................
جاء في الرياض النضرة ج1 ص 113
((فازدحم الناس على بيعة أبي بكر فقال قائل من الأنصار اتقوا سعد بن عبادة ولا تطئوه فقال عمر اقتلوه قتله الله وقال عمر ذلك بغضب. فلما فرغ أبو بكر من البيعة رجع إلى المسجد فقعد على المنبر فبايعه الناس حتى أمسى وشغلوا عن دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى كان آخر الليل من ليلة الثلاثاء ثم ذكر حديث دفنه والصلاة عليه صلى الله عليه وسلم شرح الفلتة ما وقع عاجلاً من غير ترو ولا تدبير في الأمر ولا احتيال فيه وكذلك كانت بيعة أبي بكر رضي الله عنه كأنهم استعجلوا خوف الفتنة وإنما قال عمر ذلك لأن مثلها من الوقائع العظيمة التي ينبغي للعقلاء التروي في عقدها لعظيم المتعلق بها فلا تبرم فلتة من غير اجتماع أهل العقد والحل من كل قاص ودان لتطيب الأنفس ولا تحمل من لم يدع إليها نفسه على المخالفة والمنازعة وإرادة الفتنة لا سيما أشرف الناس وسادات العرب فلما وقعت بيعة أبي بكر على خلاف ذلك قال عمر ما قال ثم إن الله وقى شرها فإن المعهود في وقوع مثلها في الوجود كثرة الفتن ووقوع العداوة والإحن فلذلك قال عمر وقى الله شرها.)).
==============================================
لا أظن أني أحتاج إلى إيراد تعليقي فالنصوص لو ربطت مع بعضها فهي كافية لإيضاح الصورة .
لكن من يُفسر لي هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .
تعليق