تويت
نعوة......مقتل مذهب عمر
بمزيد من التهكم والاستهزاء ننعى اليكم مذهب سنة عمر والمذاهب الأخرى المجسمة .
فقد انتقل الى مزابل التاريخ والعقول الخربى , كل مذهب يعارض التشيع الذي بات يغزو العالم , غزواً ثقافياً متحضراً مسدداً كالطوفان الإلهي , لن يُعصم منه اي كان , حتى أن الجبال لن ترأف بمن يلتجأ إليها من المتشردين المتبقين.
فاثر اصطدام المذاهب بولاية أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه , فارق الوهابي الحياة على الفور بتجلط دماغي في القلب وذلك لعدم وجود عقل في رأسه , واصيب الشافعي بارتجاج لم يلبث ان اودى بحياته , وأما الحنبلي والمالكي فلم يدركهما مسعف , و تخبّطا قليلا ثم رحلا , ثم ان الحنفي قد جنّ فاطلق على نفسه رصاصة الرحمة , واما المطبلين المجسمين فقد قضى عليهم غبار الحادث بأن خنقوا انفسهم بايديهم ظنّاً منهم انه غاز كيماوي .
والجميل أنه لم يبقى من ديدنهم شيء يذكر ولنستعرض التهافت الذي مروا به على مدى سنوات اذ اعجزتهم اسئلة بسيطة يمكن لطفل شيعي تعلم المشي حديثا ان يعطيهم دروسا فيها:
عقيدتهم في الله عز وجل: هنا
بان بطلانها في ادعاء رؤيته عز وجل يوم القيامة , فان كانوا يجادلون في المكان وقدرته على حد الله او جلاء البصر واحتمال حدوث الرؤية به رغم كون الله عز وجل ليس بجسم يحد , فان الزمن الذي هو من مخلوقات الله اغلق ابواب تشدقهم الى الابد , اذ اما ان نرى الله دائما وهذا لم يحدث , أو لا نراه ابدا وهذا ما ذهبنا اليه , اما ان نراه في يوم معين ثم نقول الله اكبر من مخلوقاته , فهذه عقيدتهم البائدة وقولهم المتهافت.
عقيدتهم في الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وانكارهم للقرآن الكريم : هنا
فهم نسبوا الى الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله قابلية الخطأ والنسيان حاشاه , فوقعوا بطامة لا مخرج منها , اذ لن يستقيم لهم على الإطلاق , اعتبار ان الرسول عليه وآله الصلاة والسلام معصوم في تبليغه القرآن فقط , لانهم لن يستطيعوا ادعاء معرفة احدهم لجبريل عليه السلام , فهم ملزمون اما باعتبار الرسول معصوما مطلاقا وبالتالي القرآن صحيح بكليته وهذا ما نذهب اليه , او ان يكتفوا بانكار عصمته المطلقة وبالتالي انكار القرآن وكونه من عند الله بمجمله لاحتمال ورود ما ليس من الله فيه باعتبار ان مبلغه يحتمل الخطأ او النسيان في اعادته وتكراره على المسلمين , او ان الرواة يمكن ان يحفظوا الخطأ ظنا منهم انه الصواب وان الرسول يبلغ وليس يكرر للتذكرة .
عقيدتهم في أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه: هنا
اثبتنا بطلان خلافة غيره رغم انوفهم
اذن ان امير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه هو الوحيد الذي تشاور فيه الناس بعد النص عليه من الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم , اما من سبقه ممن اغتصب الخلافة فخلافته باطلة لانها اقتصرت اما على الشورى فتكون خلافة الثاني باطلة لان الاول نص عليه وبالتالي الثالث معه لانه منصب من خليفة غير شرعي , او تكون نصا فخلافة الثلاثة باطلة لعدم وجود النص عليها.
عقيدتهم في آل البيت عليهم السلام وتفضيلهم للفاسقين عليهم: هنا و هنا
بما ان الصلاة على الرسول تكون بالصلاة على آله عقبه ولايمكنهم ان يصلوا على الاصحاب قبل الآل نصا , وبما ان صحابتهم يحتاجون لأن يصلوا على محمد وآله في صلواتهم المكتوبة أو النافلة حتى يقبلها الله , فادعاء افضلية لاحد على الرسول وآله محض هراء يخالف الحق والواقع , ثم انهم يقدسون من رفض الرسول صلوات الله وسلامه تزويجه , رغم انه امر بتزويج من يرضى عن دينه وخلقه , فاما الرسول صلى الله عليه واله يامر بالبر ويستثني نفسه حاشاه , واما انه لم يرضى عن دين وخلق الأول والثاني وهذا هو الواقع.
اضف الى ذلك عقيدتهم العبثية في نفي وجود المعصوم في كل زمان ومهزلة نظرية عدالة الصحابة وايمانهم بالجبر ولا خيار للبشر المسير:
هنا و هنا و هنا
تتقبل التهاني والتبريكات من الاخوة شيعة الكرّار عليه السلام , في دارة المختار الكائنة في كل بيت شيعي , وفي كل قلب شيعي مظلوم ينتظر الطلعة البهية لامام الزمان القادم بعد الغياب , المؤيد المنتصر والمنتقم المدثّر.
اللهم صل على محمد وآل محمد والحمد لله رب العالمين
المختار الشيعي
فقد انتقل الى مزابل التاريخ والعقول الخربى , كل مذهب يعارض التشيع الذي بات يغزو العالم , غزواً ثقافياً متحضراً مسدداً كالطوفان الإلهي , لن يُعصم منه اي كان , حتى أن الجبال لن ترأف بمن يلتجأ إليها من المتشردين المتبقين.
فاثر اصطدام المذاهب بولاية أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه , فارق الوهابي الحياة على الفور بتجلط دماغي في القلب وذلك لعدم وجود عقل في رأسه , واصيب الشافعي بارتجاج لم يلبث ان اودى بحياته , وأما الحنبلي والمالكي فلم يدركهما مسعف , و تخبّطا قليلا ثم رحلا , ثم ان الحنفي قد جنّ فاطلق على نفسه رصاصة الرحمة , واما المطبلين المجسمين فقد قضى عليهم غبار الحادث بأن خنقوا انفسهم بايديهم ظنّاً منهم انه غاز كيماوي .
والجميل أنه لم يبقى من ديدنهم شيء يذكر ولنستعرض التهافت الذي مروا به على مدى سنوات اذ اعجزتهم اسئلة بسيطة يمكن لطفل شيعي تعلم المشي حديثا ان يعطيهم دروسا فيها:
عقيدتهم في الله عز وجل: هنا
بان بطلانها في ادعاء رؤيته عز وجل يوم القيامة , فان كانوا يجادلون في المكان وقدرته على حد الله او جلاء البصر واحتمال حدوث الرؤية به رغم كون الله عز وجل ليس بجسم يحد , فان الزمن الذي هو من مخلوقات الله اغلق ابواب تشدقهم الى الابد , اذ اما ان نرى الله دائما وهذا لم يحدث , أو لا نراه ابدا وهذا ما ذهبنا اليه , اما ان نراه في يوم معين ثم نقول الله اكبر من مخلوقاته , فهذه عقيدتهم البائدة وقولهم المتهافت.
عقيدتهم في الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وانكارهم للقرآن الكريم : هنا
فهم نسبوا الى الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله قابلية الخطأ والنسيان حاشاه , فوقعوا بطامة لا مخرج منها , اذ لن يستقيم لهم على الإطلاق , اعتبار ان الرسول عليه وآله الصلاة والسلام معصوم في تبليغه القرآن فقط , لانهم لن يستطيعوا ادعاء معرفة احدهم لجبريل عليه السلام , فهم ملزمون اما باعتبار الرسول معصوما مطلاقا وبالتالي القرآن صحيح بكليته وهذا ما نذهب اليه , او ان يكتفوا بانكار عصمته المطلقة وبالتالي انكار القرآن وكونه من عند الله بمجمله لاحتمال ورود ما ليس من الله فيه باعتبار ان مبلغه يحتمل الخطأ او النسيان في اعادته وتكراره على المسلمين , او ان الرواة يمكن ان يحفظوا الخطأ ظنا منهم انه الصواب وان الرسول يبلغ وليس يكرر للتذكرة .
عقيدتهم في أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه: هنا
اثبتنا بطلان خلافة غيره رغم انوفهم
اذن ان امير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه هو الوحيد الذي تشاور فيه الناس بعد النص عليه من الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم , اما من سبقه ممن اغتصب الخلافة فخلافته باطلة لانها اقتصرت اما على الشورى فتكون خلافة الثاني باطلة لان الاول نص عليه وبالتالي الثالث معه لانه منصب من خليفة غير شرعي , او تكون نصا فخلافة الثلاثة باطلة لعدم وجود النص عليها.
عقيدتهم في آل البيت عليهم السلام وتفضيلهم للفاسقين عليهم: هنا و هنا
بما ان الصلاة على الرسول تكون بالصلاة على آله عقبه ولايمكنهم ان يصلوا على الاصحاب قبل الآل نصا , وبما ان صحابتهم يحتاجون لأن يصلوا على محمد وآله في صلواتهم المكتوبة أو النافلة حتى يقبلها الله , فادعاء افضلية لاحد على الرسول وآله محض هراء يخالف الحق والواقع , ثم انهم يقدسون من رفض الرسول صلوات الله وسلامه تزويجه , رغم انه امر بتزويج من يرضى عن دينه وخلقه , فاما الرسول صلى الله عليه واله يامر بالبر ويستثني نفسه حاشاه , واما انه لم يرضى عن دين وخلق الأول والثاني وهذا هو الواقع.
اضف الى ذلك عقيدتهم العبثية في نفي وجود المعصوم في كل زمان ومهزلة نظرية عدالة الصحابة وايمانهم بالجبر ولا خيار للبشر المسير:
هنا و هنا و هنا
تتقبل التهاني والتبريكات من الاخوة شيعة الكرّار عليه السلام , في دارة المختار الكائنة في كل بيت شيعي , وفي كل قلب شيعي مظلوم ينتظر الطلعة البهية لامام الزمان القادم بعد الغياب , المؤيد المنتصر والمنتقم المدثّر.
اللهم صل على محمد وآل محمد والحمد لله رب العالمين
المختار الشيعي
تعليق