تويت
خدايا خدايا تا انقلاب مهدي از نهظتي قداوي
محافظت بفرمر قداوي صاير رهبر
يبدوا ان الرياح تجري بما تشتهي ايران فهاهي ايران تحصل على اكبر ورقة في اللعبة العراقية فهي قد حصلت على اغبى قائد لاغبى جيش تاسس منذ خلق البشرية الى هذا اليوم الا هو جيش مقتدى واوباشه والذين اذهلوا العراق بشدة غبائهم بحيث انهم يمكن اختراقهم من قبل ابسط انسان في الكون ويبدوا ان هؤلاء وقعوا في الفخ الايراني فبات مقتدى وجيشه الان تحت سيطرة ايران الكاملة
السيناريو المتوقع هو كالتالي
ايران تسعى لاثارة الفوضى في العراق باي شكل ولو بضرب العتبات المقدسة ولو بقتل الابرياء في الشوراع وامريكا تحلم بقتل الابرياء وتسعى لتدمير العتبات .اذا توحد الهدف
امريكا تسعى لتاجيج الاوضاع وتجهيز الجماعات المسلحة التي تحطم وتدمر البلد ومنها القاعدة وايران كذلك ايدت ودعمت القاعدة والجماعات المسلحة ومنهم جيش مقتدى اذا توحد الهدف ايضا
مقتدى الان بات تحت السيطرة الكاملة لايران هو واتباعه وهو يمتلك اتباع كثيرين يمكنهم تنفيذ خطوات السيناريو المتوقع وهو
1-تجهيز جيش مقتدى باسلحة فتاكة جدا كالاسلحة التي يمتلكها حزب الله وكذلك الالات والمعدات والاتصالات والصواريخ
2-تدريب جيش مقتدى تدريبا مركزا وقويا جدا كما هو حال حزب الله
3- اعطاء مقتدى غطاء شرعي من خلال منحه اجاز الاجتهاد والايعاز لبعض علماء قم بان يقروا باجتهاده
هنا تكون الاجواء اعدت لشن حرب شاملة كحرب تموز التي حصلت بين حزب الله وبين اسرائيل وكلنا راينا ان اقوى جيش على الارض لم يستطع ان يسيطر ولو على قطعة ارض واحدة في حرب العصابات المفتوحة وهذا مايمكن ان يحصل في العراق ويسقط الجيش الامريكي كالريشة والجيش العراقي اسرع منه ويسيطر مقتدى وبالتالي تسيطر ايران رسميا على العراق
4- المشكلة ان ايران تخشى من ان تتعرض لضربة امريكية واسرائيلية وقائية كبيرة جدا وطاحنة نووية او شبه نووية وتدمير ارضها وعليه ستسعى ايران لابعاد القضية عن ارضها من خلال التالي
أ-اعادة مقتدى الى العراق والايحاء بقطع صلاته بايران وعزله تماما عن ايران قدر الامكان بينما يكون الدعم والتسليح قائم على قدم وساق
ب- الايحاء والعمل على تصوير انقطاع مساعدات ايران لمقتدى وان لاعلاقة لها به تجنبا للرد الغربي الصاروخي وحرب صاروخية مع امريكا والعالم ومثما الان لو حصلت حرب بين القاعدة والحكومة فلن تتعرض ايران لشيء لان دعهما للقاعدة يتم من بعيد وبشكل سري
ج- هنا اذا حصل المطلوب يكون هجوم مقتدى هجوم لاعلاقة له بايران ويكون حرب بين الاحزاب وبين فرق عراقية فيما بينها ولاشيء يوجب ضرب ايران وقد تتم الخطة والذريعة التي يبدا فيها مقتدى بالقتال من خلال ارجاعه ثم اشاعة هدوء موقت ثم بدء ترحشات بينه وبين بعض الجماعات خصوصا بدر والسنة والدعوة وحصول اشتباكات عادية تعطي ايحاء ان الاشتباكات اذا كبرت فلايوجد تاثير ايراني ثم حين تندلع الاشتباكات الكبرى للسيطرة على العراق كما في 2006 حين سقط العراق بيد مقتدى وجيشه تكون ايران بعيدة جدا وقد يتم الاشارة الى الجهات الاخرى بتوسيع النزاع
وهنا اذا تم ذلك فيبدا الهجوم الكاسح على العراق ولن يقف اي جيش امامهم وسيسقط العراق
اما نحن فنعتقد ان هذه علامة السفياني وان من شدة ظلمه وبطشه ان الناس سيبايعون المهدي فيخرج بالسيف منصورا بالرعب والملائكة والمؤمنين ولو خرج لوحده لكفى ان يهزم جيش السفياني مادام الله كتب النصر وقيام دولة العدل المنتظرة
ونسال الله ان يعجل في ذلك ويجعله قريبا كلمح البصر او هو اقرب
من المتوقع جراء هذه الاحداث حصول دمار شديد في العراق وخراب وذبح على الهوية وانتقام شامل من قبل جيش مقتدى للاحزاب وخصوصا الدعوة والمجلس والصحوة وتمتلا الشوارع بجثثهم فلايبقون منهم احد الى ان تتم السيطرة الشاملة على العراق ومدنه الرئيسية الخمس
(((قال عليه السلام اذا ملك السفياني كور الشام الخمس فاقبلوا الينا
قال :قلت له في السلاح
قال عليه السلام : في السلاح
=
((عن عمار بن ياسر قال اذا رايتم الشام اجتمع امرها على ابن ابي سفيان فالحقوا بمكة))
=
قال ابو جعفر عليه السلام :اتقوا الله واستعينوا على ماانتم عليه بالورع والاجتهاد في طاعة الله .. وكفى السفياني لكم نقمة من عدوكم وهو من العلامات لكم ....يتغيب الرجل منكم عنه ....ماتصنعون بالمدينة ولعل المراد مدينة العلم النجف ولكن عليكم بمكة فانها مجمعكم
الروايات من كتاب السفياني ص 250 -251
محافظت بفرمر قداوي صاير رهبر
يبدوا ان الرياح تجري بما تشتهي ايران فهاهي ايران تحصل على اكبر ورقة في اللعبة العراقية فهي قد حصلت على اغبى قائد لاغبى جيش تاسس منذ خلق البشرية الى هذا اليوم الا هو جيش مقتدى واوباشه والذين اذهلوا العراق بشدة غبائهم بحيث انهم يمكن اختراقهم من قبل ابسط انسان في الكون ويبدوا ان هؤلاء وقعوا في الفخ الايراني فبات مقتدى وجيشه الان تحت سيطرة ايران الكاملة
السيناريو المتوقع هو كالتالي
ايران تسعى لاثارة الفوضى في العراق باي شكل ولو بضرب العتبات المقدسة ولو بقتل الابرياء في الشوراع وامريكا تحلم بقتل الابرياء وتسعى لتدمير العتبات .اذا توحد الهدف
امريكا تسعى لتاجيج الاوضاع وتجهيز الجماعات المسلحة التي تحطم وتدمر البلد ومنها القاعدة وايران كذلك ايدت ودعمت القاعدة والجماعات المسلحة ومنهم جيش مقتدى اذا توحد الهدف ايضا
مقتدى الان بات تحت السيطرة الكاملة لايران هو واتباعه وهو يمتلك اتباع كثيرين يمكنهم تنفيذ خطوات السيناريو المتوقع وهو
1-تجهيز جيش مقتدى باسلحة فتاكة جدا كالاسلحة التي يمتلكها حزب الله وكذلك الالات والمعدات والاتصالات والصواريخ
2-تدريب جيش مقتدى تدريبا مركزا وقويا جدا كما هو حال حزب الله
3- اعطاء مقتدى غطاء شرعي من خلال منحه اجاز الاجتهاد والايعاز لبعض علماء قم بان يقروا باجتهاده
هنا تكون الاجواء اعدت لشن حرب شاملة كحرب تموز التي حصلت بين حزب الله وبين اسرائيل وكلنا راينا ان اقوى جيش على الارض لم يستطع ان يسيطر ولو على قطعة ارض واحدة في حرب العصابات المفتوحة وهذا مايمكن ان يحصل في العراق ويسقط الجيش الامريكي كالريشة والجيش العراقي اسرع منه ويسيطر مقتدى وبالتالي تسيطر ايران رسميا على العراق
4- المشكلة ان ايران تخشى من ان تتعرض لضربة امريكية واسرائيلية وقائية كبيرة جدا وطاحنة نووية او شبه نووية وتدمير ارضها وعليه ستسعى ايران لابعاد القضية عن ارضها من خلال التالي
أ-اعادة مقتدى الى العراق والايحاء بقطع صلاته بايران وعزله تماما عن ايران قدر الامكان بينما يكون الدعم والتسليح قائم على قدم وساق
ب- الايحاء والعمل على تصوير انقطاع مساعدات ايران لمقتدى وان لاعلاقة لها به تجنبا للرد الغربي الصاروخي وحرب صاروخية مع امريكا والعالم ومثما الان لو حصلت حرب بين القاعدة والحكومة فلن تتعرض ايران لشيء لان دعهما للقاعدة يتم من بعيد وبشكل سري
ج- هنا اذا حصل المطلوب يكون هجوم مقتدى هجوم لاعلاقة له بايران ويكون حرب بين الاحزاب وبين فرق عراقية فيما بينها ولاشيء يوجب ضرب ايران وقد تتم الخطة والذريعة التي يبدا فيها مقتدى بالقتال من خلال ارجاعه ثم اشاعة هدوء موقت ثم بدء ترحشات بينه وبين بعض الجماعات خصوصا بدر والسنة والدعوة وحصول اشتباكات عادية تعطي ايحاء ان الاشتباكات اذا كبرت فلايوجد تاثير ايراني ثم حين تندلع الاشتباكات الكبرى للسيطرة على العراق كما في 2006 حين سقط العراق بيد مقتدى وجيشه تكون ايران بعيدة جدا وقد يتم الاشارة الى الجهات الاخرى بتوسيع النزاع
وهنا اذا تم ذلك فيبدا الهجوم الكاسح على العراق ولن يقف اي جيش امامهم وسيسقط العراق
اما نحن فنعتقد ان هذه علامة السفياني وان من شدة ظلمه وبطشه ان الناس سيبايعون المهدي فيخرج بالسيف منصورا بالرعب والملائكة والمؤمنين ولو خرج لوحده لكفى ان يهزم جيش السفياني مادام الله كتب النصر وقيام دولة العدل المنتظرة
ونسال الله ان يعجل في ذلك ويجعله قريبا كلمح البصر او هو اقرب
من المتوقع جراء هذه الاحداث حصول دمار شديد في العراق وخراب وذبح على الهوية وانتقام شامل من قبل جيش مقتدى للاحزاب وخصوصا الدعوة والمجلس والصحوة وتمتلا الشوارع بجثثهم فلايبقون منهم احد الى ان تتم السيطرة الشاملة على العراق ومدنه الرئيسية الخمس
(((قال عليه السلام اذا ملك السفياني كور الشام الخمس فاقبلوا الينا
قال :قلت له في السلاح
قال عليه السلام : في السلاح
=
((عن عمار بن ياسر قال اذا رايتم الشام اجتمع امرها على ابن ابي سفيان فالحقوا بمكة))
=
قال ابو جعفر عليه السلام :اتقوا الله واستعينوا على ماانتم عليه بالورع والاجتهاد في طاعة الله .. وكفى السفياني لكم نقمة من عدوكم وهو من العلامات لكم ....يتغيب الرجل منكم عنه ....ماتصنعون بالمدينة ولعل المراد مدينة العلم النجف ولكن عليكم بمكة فانها مجمعكم
الروايات من كتاب السفياني ص 250 -251
التوقيع
السفياني
طويل العنق.مربوع القامة.جعدالشعرضخم الجثة.اول ظهوره يكون بالزهد.علوي(يقول استبقني يبن العم)متذبذب الراي.اذا ملك الكور الخمس قام قائم ال محمد
تعليق