الاخ الكريم الشيخ كرار احمد
الذي كتبته هو ما اعتقده بالفعل في اهل السنة اخواننا بل انفسنا
عشنا معهم وقبلنا اباؤنا واجدادنا اخوة اعزاء منذ نعومة اظافرنا الى يوم يحمل الواحد منا الى لحده
صحيح ان لنا رأيا وصحيح ان لكم رأيا في احداث التاريخ ولكن الصحيح ايضا ان هذه الاختلافات لم تكن يوما سببا في احداث شرخ في العلاقة بين السنة والشيعة بل الصحيح ايضا ان العلاقة بينهما ازدادت رسوخا وثباتا وترجم ذلك في التصاهر المتزايد
كل ما نراه اليوم من التشنج والعصبية المختلقة بيننا هي حصيلة ما عمل له اعداء السنة والشيعة تحت عنوان فرق تسد.. وللاسف فان الاداة التي استخدمها اعداء الامة من الصهاينة الانجاس والامريكان والغرب تمثلت في العملاء عموما واتباع مدرسة الامويين وهم الفئة الوهابية خصوصا التي حشرت نفسها في اهل السنة واصبحت تتحدث باسمهم وهي ذاتها التي تكفرهم صبح مساء باعتبارهم مرتدين!
واخشى ان يأتي يوم نراهم فيه وقد لبسوا ثوب الشيعة ليتحدثوا باسمهم وسيفهم يحز رؤوسهم!
هؤلاء قتلة ومجرمون وليسوا كما تقول يا شيخنا بانهم متشددون فافعالهم تدل عليهم من اندونيسيا شرقا الى المغرب غربا مرورا بارض مصر الطيبة
انما رسالتهم فهي بالتحديد تخريب سمعة الاسلام على المستوى العالمي ولكن " والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون "
دعوة صادقة لكل الاخوة من الشيعة والسنة ان يدركوا خطورة افعال الوهابية وان يلتزموا حرفيا بما يقوله لهم مراجعهم الكرام البررة امثال مولانا وسيدنا سماحة السيد السيستاني حفظه الله ورعاه
الذي كتبته هو ما اعتقده بالفعل في اهل السنة اخواننا بل انفسنا
عشنا معهم وقبلنا اباؤنا واجدادنا اخوة اعزاء منذ نعومة اظافرنا الى يوم يحمل الواحد منا الى لحده
صحيح ان لنا رأيا وصحيح ان لكم رأيا في احداث التاريخ ولكن الصحيح ايضا ان هذه الاختلافات لم تكن يوما سببا في احداث شرخ في العلاقة بين السنة والشيعة بل الصحيح ايضا ان العلاقة بينهما ازدادت رسوخا وثباتا وترجم ذلك في التصاهر المتزايد
كل ما نراه اليوم من التشنج والعصبية المختلقة بيننا هي حصيلة ما عمل له اعداء السنة والشيعة تحت عنوان فرق تسد.. وللاسف فان الاداة التي استخدمها اعداء الامة من الصهاينة الانجاس والامريكان والغرب تمثلت في العملاء عموما واتباع مدرسة الامويين وهم الفئة الوهابية خصوصا التي حشرت نفسها في اهل السنة واصبحت تتحدث باسمهم وهي ذاتها التي تكفرهم صبح مساء باعتبارهم مرتدين!
واخشى ان يأتي يوم نراهم فيه وقد لبسوا ثوب الشيعة ليتحدثوا باسمهم وسيفهم يحز رؤوسهم!
هؤلاء قتلة ومجرمون وليسوا كما تقول يا شيخنا بانهم متشددون فافعالهم تدل عليهم من اندونيسيا شرقا الى المغرب غربا مرورا بارض مصر الطيبة
انما رسالتهم فهي بالتحديد تخريب سمعة الاسلام على المستوى العالمي ولكن " والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون "
دعوة صادقة لكل الاخوة من الشيعة والسنة ان يدركوا خطورة افعال الوهابية وان يلتزموا حرفيا بما يقوله لهم مراجعهم الكرام البررة امثال مولانا وسيدنا سماحة السيد السيستاني حفظه الله ورعاه
تعليق