إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يجوز السجود لغير الله؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
    احسنتي محبة أم المؤمنين(عيشة) لايجوز ولكن لكل قاعدة شواذ وعدم الجوازلاينطبق على من يسجد.........
    جبريل يسجد مهابة من أبي بكر
    حدث عالم الأمة الشيخ يوسف الفيشي المالكي قال : كان جبريل إذا قدم أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحادثه يقوم إجلالا للصديق دون غيره ، فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ؟ فقال جبريل : أبو بكر له علي مشيخة في الأزل ، وما ذاك إلا إن الله تعالى لما أمر الملائكة بالسجود لآدم حدثتني نفسي بما طرد به إبليس فحين قال الله تعالى : اسجدوا.
    رأيت قبة عظيمة عليها مكتوب أبو بكر أبو بكر.
    مرارا وهو يقول.
    اسجد.
    فسجدت من هيبة أبي بكر فكان ما كان.
    ذكره العبيدي المالكي في عمدة التحقيق هامش روض الرياحين ص 111 فقال : وحدثني أيضا شيخنا الأستاذ محمد زين العابدين البكري بما يقارب ما قاله الفيشي و سمعتها من غالب مشايخنا بالأزهر
    أنت تتكلم عن أم المؤمنين!
    فكن على الأقل محترما لرسول الله صلى الله عليه وسلم فهي زوجته

    أما ما نقلته من كتاب روضة الرياحين
    فهو صوفي فلا حجة علينا به

    تعليق


    • #17
      قال الإمام ابن القيم رحمه الله : " وإنما المثال المطابق لما يفعله هؤلاء المشركون مثال خادم من خدام الملك دخل على رجل فوثب الرجل من مجلسه وسجد له وعبده وفعل به ما لا يصلح أن يفعل إلا مع الملك وكل عاقل يستجهله ويستحمقه في فعله إذ قد فعل مع عبد الملك ما كان ينبغي له أن يخص به الملك دون عبيده : من الإكرام والخضوع والتذلل ومعلوم أن هذا إلى مقت الملك له وسقوطه من عينه أقرب منه إلى إكرام له ورفع منزلته
      كذلك حال من سجد لمخلوق أو لصورة مخلوق لأنه عمد إلى السجود الذي هو غاية ما يتوصل به العبد إلى رضا الرب ولا يصلح إلا له ففعله لصورة عبد من عبيده وسوى بين الله وبين عبده في ذلك وليس وراء هذا في القبح والظلم شيء
      ولهذا قال تعالى : "إن الشرك لظلم عظيم" وقد فطر الله سبحانه عباده على استقباح معاملة عبيد الملك وخدمه بالتعظيم والإجلال والخضوع والذل الذي يعامل به الملك فكيف حال من فعل ذلك بأعداء الملك فإن الشيطان عدو الله والمشرك إنما يشرك به لا بولي الله ورسوله بل رسول الله وأولياؤه بريئون ممن أشرك بهم معادون لهم أشد الناس مقتا لهم فهم في نفس الأمر إنما أشركوا بأعداء الله وسووا بينهم وبين الله في العبادة والتعظيم والسجود والذل ولهذا كان بطلان الشرك وقبحه معلوما بالفطرة السليمة والعقول الصحيحة والعلم بقبحه أظهر من العلم بقبح سائر القبائح .."

      تعليق


      • #18
        أنت تتكلم عن أم المؤمنين!
        فكن على الأقل محترما لرسول الله صلى الله عليه وسلم فهي زوجته


        أقتدائاً بالصحابة حين رموها بالفاحشة بحادثة الأفك !!!!!!

        تعليق


        • #19
          محبة أم المؤمنين بارك الله فيك

          تعليق


          • #20
            " يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ "

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد
              محبة أم المؤمنين بارك الله فيك

              وفيكِ بارك الرحمن أختي الكريمة

              تعليق


              • #22
                لاتحتاج الى رأيي فردود إخواني كافية
                إلا إذا لم ترى الجواب الذي تنتظره !

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة pain
                  لاتحتاج الى رأيي فردود إخواني كافية
                  إلا إذا لم ترى الجواب الذي تنتظره !
                  المشكلة أننا مسلمين ولا نعرف هل يجوز السجود لغير الله أم لا؟البعض يقول :يجوز و البعض لا.
                  انها مصيبة أن يصل بنا الجهل الى هذه الدرجة:
                  السجود جزء من الصلاة.
                  قال تعالى في القرآن الكريم:"{ قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (161) قُلْ إِنَّ
                  صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163) }
                  وقوله تعالى: {
                  فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ } [الكوثر : 2]

                  وبقوله تعالى: { وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي
                  لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ } [ آل عمران: 42 ، 43].

                  بقوله تعالى: { لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ
                  وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ } [فصلت: 37]

                  وقال تعالى: { وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ
                  اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا } [الفرقان: 60].

                  وقال تعالى:{
                  فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا} (النجم:62)


                  لقي سلمان النبي صلى الله عليه وسلم في بعض طُرُق المدينة، وكان سلمان حديث عهد بالإسلام، فسجد للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال له: "لا تسجد لي يا سلمان، واسجد للحي الذي لا يموت" .رواه أبو نعيم في تاريخ أصبهان (2/103) وابن كثير في تفسيره(4/412)


                  كيف يجوز السجود لغير الله؟؟؟؟؟
                  هل سجد النبي لغير الله؟
                  من نتبع اذن؟ومن أمرنا الله باتباعه؟

                  { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ} (آل عمران:32)

                  قال ابن كثير معلقا:" هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادعى محبة الله، وليس هو على الطريقة المحمدية فإنه كاذب في دعواه في نفس الأمر، حتى يتبع الشرع المحمدي والدين النبوي في جميع أقواله وأحواله، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عليه أمْرُنَا فَهُوَ رَدُّ" ولهذا قال: { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ } أي: يحصل لكم فوق ما طلبتم من محبتكم إياه، وهو محبته إياكم، وهو أعظم من الأول، كما قال بعض الحكماء العلماء: ليس الشأن أن تُحِبّ، إنما الشأن أن تُحَبّ وقال الحسن البصري وغيره من السلف: زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم الله بهذه الآية، فقال: { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ } .
                  ثم قال: { وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } أي: باتباعكم للرسول صلى الله عليه وسلم يحصل لكم هذا كله ببركة سفارته.
                  ثم قال آمرًا لكل أحد من خاص وعام: { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا } أي: خالفوا عن أمره { فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ } فدل على أن مخالفته في الطريقة كفر، والله لا يحب من اتصف بذلك، وإن ادعى وزعم في نفسه أنه يحب لله ويتقرب إليه، حتى يتابع الرسول النبي الأمي خاتم الرسل، ورسول الله إلى جميع الثقلين الجن والإنس الذي لو كان الأنبياء -بل المرسلون، بل أولو العزم منهم-في زمانه لما وسعهم إلا اتباعه، والدخول في طاعته، واتباع شريعته، كما سيأتي تقريره عند قوله: { وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ } الآية[ آل عمران : 31 ] [إن شاء الله تعالى]
                  "تفسير ابن كثير:32/2"






                  تعليق


                  • #24


                    حقيقة مهرج بلا منازع


                    ماسمعنا من قبل أن أفعال الصلاة لا تجوز إلا في الصلاة فقط ، ولم يقل بهذا عالم ولا جاهل من قبل .. فهل تبدلت القواعد الفقهية عند أهل السنة ونحن لا ندري ؟؟

                    فإذا كان السجود لغير الله لا يجوز لأنه من أفعال الصلاة كما يقول هذا البغل ، فإذا لا يجوز الوقوف ولا الجلوس على الركب لغير الله أيضا بنفس العلة ..

                    كما أنه لم يقل أحد أن الأصل في الشيء هو الحرمة ، بحيث أننا نعتبر السجود حراما لمجرد أن النبي لم يفعله أو لم يأمكر به ، فالرسول أيضا لم يستقل سيارة ولم يركب طائرة ولم يأكل طماطم ولم يشرب عصير أفكادوا .


                    يا بغل


                    إذا وضعت إشكالا فيجب أن تحرز الجواب المدعوم بالأدلة النقلية أو العقلية قبل أن تفضح نفسك .. فأنت تستحق أن نسميك ( بغل بلا منازع ) وليس محاور لا يقهر .


                    ( الجمري )
                    التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 17-05-2009, 04:15 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري


                      ، بحيث أننا نعتبر السجود حراما لمجرد أن النبي لم يفعله أو لم يأمكر به ، فالرسول أيضا لم يستقل سيارة ولم يركب طائرة ولم يأكل طماطم ولم يشرب عصير أفكادوا .



                      ( الجمري )



                      والله ضحكتني أخوي


                      هم مفكرين السجود بمعنى العبادة ..

                      تعليق


                      • #26


                        وأقول للكلب الجمري لا توسخ المواضيع بمشاركاتك القذرة مثلك.

                        تعليق


                        • #27
                          اذا كان لديكم اعتراض على أن السجود لا ينبغي الا لله وحده،فأعطونا رأيكم و أدلتكم بكل أدب ونحن شاكرين،ولمن نسجد أيضا غير الله سبحانه وتعالى؟

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد

                            وأقول للكلب الجمري لا توسخ المواضيع بمشاركاتك القذرة مثلك.

                            الله أكبر ..


                            يامحاور....تحلى بالأدب

                            تعليق


                            • #29
                              سؤال : ما الدليل على أن مجرد التذلّل ليس عبادة لغير الله؟
                              الجواب: أقول بأن التذلل ليس بعبادة لِغَيرِ الله وإلا للزم كفر الملائكة عندما سجدت لآدم فالله يقول ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم )البقرة 34
                              ومن المعروف أن السجود هو غاية الخضوع والتذلل فهل هذه عبادة لعل قائل يقول بأن السجود كان لله وآدم قبلة لهم كما هو في الكعبة فالصلاة لله والكعبة هي قبلة لنا لنستمع لقول أهل التفسير .
                              يقول الفخر الرازي في تفسيره : المسألة الثانية أجمع المسلمون على أن ذلك السجود ليس سجود عبادة لأن سجود العبادة لغير الله كفر والأمر لا يرد بالكفر ثم اختلفوا بعد ذلك على ثلاثة أقوال الأول أن ذلك السجود كان لله تعالى وآدم عليه السلام كان كالقبلة ومن الناس من طعن في هذا القول من وجهين الأول أنه لا يقال صليت للقبلة بل يقال صليت إلى القبلة فلو كان آدم عليه السلام قبلة لذلك السجود لوجب أن يقال اسجدوا إلى آدم فلما لم يرد الأمر هكذا بل قيل اسجدوا لآدم علمنا أن آدم عليه السلام لم يكن قبلة
                              المصدر ( التفسير الكبير - الرازي ج:2 ص:194)

                              ويقول الشوكاني في فتح القدير :وفي هذه الآية فضيلة لآدم عليه السلام عظيمة حيث اسجد الله له ملائكته وقيل إن السجود كان لله ولم يكن لآدم وإنما كانوا مستقبلين له عند السجود ولا ملجىء لهذا فإن السجود للبشر قد يكون جائزا في بعض الشرائع بحسب ما تقتضيه المصالح وقد دلت هذه الآية على أن السجود لآدم وكذلك الآية الأخرى أعني قوله ( فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين ) وقال تعالى ( ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا ) فلا يستلزم تحريمه لغير الله في شريعة نبينا محمد (ص) أن يكون كذلك في سائر الشرائع ومعنى السجود هنا هو وضع الجبهة على الأرض واليه ذهب الجمهور وقال قوم هو مجرد التذلل والإنقياد
                              المصدر (فتح القدير - الشوكاني ج:1 ص:66 )

                              وهذا الدفع من الشوكاني بقوله لعل السجود كان جائز في تلك الشرائع فإن كان على نحو العبادة فمردود لان الله لا يأمر بالشرك مطلقا وفي كل الشرائع والعبادة لغير الله شرك وقد تبين من قول الرازي فيما تقدم

                              وقال الجصاص في أحكام القرآن :قال الله تعالى ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا ) روى شعبة عن قتادة أن الطاعة كانت لله تعالى في السجود لآدم أكرمه الله بذلك وروى معمر عن قتادة في قوله وخروا له سجدا قال كانت تحيتهم السجود وليس يمتنع أن يكون ذلك السجود عبادة لله تعالى وتكرمة وتحية لآدم عليه السلام وكذلك سجود أخوة يوسف عليهم السلام وأهله له وذلك لأن العبادة لا تجوز لغير الله تعالى والتحية والتكرمة جائزان لمن يستحق ضربا من التعظيم ومن الناس من يقول إن السجود كان لله وآدم كان بمنزلة القبلة لهم وليس هذا بشيء لأنه يوجب أن لا يكون لآدم في ذلك حظ من التفضيل والتكرمة وظاهر ذلك يقتضي أن يكون آدم مفضلا مكرما فذلك كظاهر الحمد إذا وقع لمن يستحق ذلك يحمل على الحقيقة ولا يحمل على ما يطلق من ذلك مجازا كما يقال أخلاق فلان محمودة ومذمومة لأن حكم اللفظ أن يكون محمولا على بابه وحقيقته ويدل على أن الأمر بالسجود قد كان أراد به تكرمة آدم عليه السلام وتفضيله قول إبليس فيما حكى الله عنه ( أأسجد لمن خلقت طينا قال أرأيتك هذا الذي كرمت علي ) فأخبر إبليس أن امتناعه كان من السجود لأجل ما كان من تفضيل الله وتكرمته بأمره إياه بالسجود له ولو كان الأمر بالسجود له على أنه نصب قبلة للساجدين من غير تكرمة ولا فضيلة له لما كان لآدم في ذلك حظ ولا فضيلة تحسد كالكعبة المنصوبة للقبلة
                              المصدر (أحكام القرآن - الجصاص ج:1 ص:37 )

                              فتبين لنا بأن فعل الملائكة لم يكن فيه عبادة رغم أنه خضوع وتذلل وكذلك في أبوي يوسف وإخوته فإنهم سجدوا له فالله يقول إني رأيت احد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين ) يوسف 4 ويقول تعالى : ( ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا وقال يا أبتي هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا )) يوسف100

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة pain
                                لم تعلق على الردود يامحاور مقهور وذهبت لصمود الذي اثار غضبك ! اين الحلم الذي تعلمته من اسيادك الملاعين ابو بكر وعمر وعثمان ومروان ومعاوية ويزيد وبن العاص الجبان
                                بل اسيادي رضي الله عنهم وملعون من لعنهم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X