تقول :
لو كانت تعلم ان عمر سيحرق البيت وهم فيه لقالت ""ليحرقن علينا"... وهي اعلم منك بذلك الموقف !!!!!
الا ان تقول انها لا تفهم اللغة العربية ... فكيف تعيد التحريق عليهم وهي فيهم ... الا ان تكون غير مقصوده ولا يشملها ذلك.
اقول ::
لا اشكال لغوي في ذلك قد يستخدم المتكلم هذه الصيغة في الكلام دون ان يدخل نفسه مع المخاطبين ولايدل هذا على قصور في اللغة انما القصور فيمن لايفهم ذلك
وهذا اسلوب لغوي استخدمه حتى رسول الله
اخرج البخاري
4144 - حدثني محمد بن المثنى: حدثنا عبد الوهاب: حدثنا أيوب، عن محمد، عن ابن أبي بكرة، عن أبي بكرة،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهرا منها أربعة حرم: ثلاثة متواليات: ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر، الذي بين جمادى وشعبان. أي شهر هذا). قلنا: الله ورسوله أعلم، فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه، قال: (أليس ذا الحجة). قلنا: بلى، قال: (فأي بلد هذا). قلنا: الله ورسوله أعلم، فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه، قال: (أليس البلدة). قلنا: بلى، قال: (فبأي يوم هذا). قلنا الله ورسوله أعلم، فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه، قال: (أليس يوم النحر) قلنا: بلى، قال: (فإن دماءكم وأموالكم - قال محمد: وأحسبه قال - وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في بلدكم هذا، في شهركم هذا، وستلقون ربكم، فسيسألكم عن أعمالكم، ألا فلا ترجعوا بعدي ضلالا، يضرب بعضكم رقاب بعض، ألا ليبلغ الشاهد الغائب، فلعل بعض من يبلغه أن يكون أوعى له من بعض من سمعه). فكان محمد إذا ذكره يقول: صدق محمد صلى الله عليه وسلم، ثم قال: (ألا هل بلغت). مرتين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
كيف يقول النبي للمسلمين
دماؤكم عليكم حرام دون ان يدخل نفسه معهم
وهل هذا يعني ان النبي غير مشمول بالحديث لكونه لم يقول ((اموالنا ودماؤنا علينا حرام))
فتكون فاطمة غير مشمولة بالتهديد لكونها لم تقول ((يحرق البيت علينا))
وهل هذا يعني ان دماء النبي ليس حرام على المسلمين
وهل هذا يعني ان دماء المسلمين ليس حرام على النبي
كل هذه استنتاجات خاطئة نتجت عن قاعدتك الخاطئة
لو كانت تعلم ان عمر سيحرق البيت وهم فيه لقالت ""ليحرقن علينا"... وهي اعلم منك بذلك الموقف !!!!!
الا ان تقول انها لا تفهم اللغة العربية ... فكيف تعيد التحريق عليهم وهي فيهم ... الا ان تكون غير مقصوده ولا يشملها ذلك.
اقول ::
لا اشكال لغوي في ذلك قد يستخدم المتكلم هذه الصيغة في الكلام دون ان يدخل نفسه مع المخاطبين ولايدل هذا على قصور في اللغة انما القصور فيمن لايفهم ذلك
وهذا اسلوب لغوي استخدمه حتى رسول الله
اخرج البخاري
4144 - حدثني محمد بن المثنى: حدثنا عبد الوهاب: حدثنا أيوب، عن محمد، عن ابن أبي بكرة، عن أبي بكرة،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهرا منها أربعة حرم: ثلاثة متواليات: ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر، الذي بين جمادى وشعبان. أي شهر هذا). قلنا: الله ورسوله أعلم، فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه، قال: (أليس ذا الحجة). قلنا: بلى، قال: (فأي بلد هذا). قلنا: الله ورسوله أعلم، فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه، قال: (أليس البلدة). قلنا: بلى، قال: (فبأي يوم هذا). قلنا الله ورسوله أعلم، فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه، قال: (أليس يوم النحر) قلنا: بلى، قال: (فإن دماءكم وأموالكم - قال محمد: وأحسبه قال - وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في بلدكم هذا، في شهركم هذا، وستلقون ربكم، فسيسألكم عن أعمالكم، ألا فلا ترجعوا بعدي ضلالا، يضرب بعضكم رقاب بعض، ألا ليبلغ الشاهد الغائب، فلعل بعض من يبلغه أن يكون أوعى له من بعض من سمعه). فكان محمد إذا ذكره يقول: صدق محمد صلى الله عليه وسلم، ثم قال: (ألا هل بلغت). مرتين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
كيف يقول النبي للمسلمين
دماؤكم عليكم حرام دون ان يدخل نفسه معهم
وهل هذا يعني ان النبي غير مشمول بالحديث لكونه لم يقول ((اموالنا ودماؤنا علينا حرام))
فتكون فاطمة غير مشمولة بالتهديد لكونها لم تقول ((يحرق البيت علينا))
وهل هذا يعني ان دماء النبي ليس حرام على المسلمين
وهل هذا يعني ان دماء المسلمين ليس حرام على النبي
كل هذه استنتاجات خاطئة نتجت عن قاعدتك الخاطئة
تعليق