كثيرا ما نسمع تعليلات المعَلعَلين في تاويلات أهل البيت بالنسبة للتطهير
وهم عبثا يحاولوا أن ينفوا التطهير عن الخمسة أصحاب الكساء خاصة وهم فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها صلى الله عيلهم وآلهم
وتراهم يحاولوا أن يثبتوا التطهير لزوجات النبي ص
برغم قولهم بالإفك وإيمانهم به وزعمهم بارتياب الرسول ص بعائشة
وبرغم قول الألباني إن التطهير كونه في زوجات النبي لا ينفي إحتمال وقوعهن بالزنى لأن لم يرد بذلك حديث أو آية فالزنا ممكن الوقوع من الناحية النظرية بنساء النبي -وأنقل العبارة لمن أراد-.
ولكن الحيث بيص التي يقعوا بها هي في مقابلة هذه الآيات
{وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} (28) سورة غافر
والله يقول
{النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ} (46) سورة غافر
فكيف مؤمن آل فرعون المسمى بالمؤمن في القرآن أن يدخل النار وهو من آل فرعون وسمي بالمؤمن؟!
وهذا أيضا يرتبط بتسمية الصحابة في القرآن بالمؤمنين فاليتنبه للأمر.
والسؤال هنا
ما هو دليلكم أن المراد بالتطهير هم نساء النبي ص
الرجاء ممن يرغب بالإجابة أن يجعل رده نقطة نقطة بإيجاز يسير يسهل على القاريء متابعته
ولا تنسى قصة لوط وما حصل فيها
{مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}
وهم عبثا يحاولوا أن ينفوا التطهير عن الخمسة أصحاب الكساء خاصة وهم فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها صلى الله عيلهم وآلهم
وتراهم يحاولوا أن يثبتوا التطهير لزوجات النبي ص
برغم قولهم بالإفك وإيمانهم به وزعمهم بارتياب الرسول ص بعائشة
وبرغم قول الألباني إن التطهير كونه في زوجات النبي لا ينفي إحتمال وقوعهن بالزنى لأن لم يرد بذلك حديث أو آية فالزنا ممكن الوقوع من الناحية النظرية بنساء النبي -وأنقل العبارة لمن أراد-.
ولكن الحيث بيص التي يقعوا بها هي في مقابلة هذه الآيات
{وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} (28) سورة غافر
والله يقول
{النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ} (46) سورة غافر
فكيف مؤمن آل فرعون المسمى بالمؤمن في القرآن أن يدخل النار وهو من آل فرعون وسمي بالمؤمن؟!
وهذا أيضا يرتبط بتسمية الصحابة في القرآن بالمؤمنين فاليتنبه للأمر.
والسؤال هنا
ما هو دليلكم أن المراد بالتطهير هم نساء النبي ص
الرجاء ممن يرغب بالإجابة أن يجعل رده نقطة نقطة بإيجاز يسير يسهل على القاريء متابعته
ولا تنسى قصة لوط وما حصل فيها
{مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}
تعليق