جريمة مافعلها لا السيخ ولا الهندوس ( تنفيذ عصابة مقتده الصدر مدعي المهدوية )

حادثة يحكيها الي محجموعة من الشباب في منطقة الوشاش ببغداد في مقهى لما اردت ان اتناول كوبا من الحامض واذا بي سمعتهم يتشمتون باشخاص ويقولون ( حيل وياهم خل يولون مجرمين ساقطين ) سألتهم ماذا يجري قالوا البارحة الحرس الوطني اعتقلوا محسن حوتية وجماعته قلت لهم ومن محسن حوتية قالوا شخص بجيش الوردي صراحة ماعرفت شيقصدون قلت ومن هو الجيش الوردي قالوا ماتعرفهم جيش مقتده قالوا هذوله محسن حوتية وجماعته عصابة من جيش المهدي وامرهم ياتي من قيادين بالنجف لجيش مقتده مارسوا البطش باهالي منطقة الوشاش لم يسلم منهم لارجل كبير ولاامراءة ولا حتى رجل الدين الكل ضاق الويل منهم عصابة كافرة سفاكين للدماء سياراتهم متنوعه وحديثه كلها بي ام دبليو وسوبر كروان ( بطة ) وهي قتلوا اصحابها وسرقوها لهم فجايع في الوشاش لم يبق بيت من بيوت الوشاش الآ وقد ضاق منهم الويلات تصور كان يطرقون ابواب الناس الفقراء ويقولون لهم كل بيت يدفع بالاسبوع عشرة الآف دينار لجيش المهدي بامر الآمرية حتى نشتري بيها عتاد موزين حامين الكم الوشاش من الامريكان والسنة .
والذي يعترض عليهم يرسلون اليه ورقة استدعاء لمكتبهم ويؤدب هناك عندهم بالكهرباء والكيبلات ضرباً .
فيوماً من الأيام كان عندنا في الوشاش رجل دين كبير السن يأم مصلين في احد مساجد الوشاش دخلوا عليه بسيارتين حديثة وواضعين مسدسات كلوك بجوانبهم وقالوا له اذا اردت ان ترفع الصلاة على محمد وال محمد فقل ( وعجل فرجهم والعن عدوهم وانصر ولدهم مقتده مقتده مقتده ) والآ فمصيرك الذبح وهم يعتقدون بذلك ان مقتدى هو الأمام المهدي وذهبوا وفي اليوم التالي وفي صلاة الظهر تحديداً كانووا مرسلين جاسوس يراقب الشيخ واذا بالشيخ لم يقل هذه العبارة بعد الصلاة وهي( وعجل فرجهم والعن عدوهم وانصر ولدهم مقتده مقتده مقتده )
فوشى ذلك الجاسوس عندهم بقضية الشيخ فجاءوا الى منزله بسياراتهم ودخلوا عليه وهو كان يريد الخروج من منزله فمسكوه ووضعوه في صندوق السيارة الخلفي وجاءوا به الى احد اسواق الوشاش المزدحمة بالناس وانزلوه وصاحوا في الناس هذا مصير من يعصي اوامر جيش الأمام المهدي وهي عصيان للأمام المهدي فنزلوا به ولفوا عمامته على رقبته وسحبوه لعشرة امتار في السوق والناس تتفرج وهذه واحدة من جرائمهم التي لم تصدر لامن السيخ ولا من الهندوس فلو قويت شوكة تلك العصابات وبدأت تستلم اوامرها من مهديها الجديد مقتده الصدر ماذا سيكون مصير الناس كفانا الله شر الاشرار وكيد الفجار .
مجموعة من شباب منطقة الوشاش

حادثة يحكيها الي محجموعة من الشباب في منطقة الوشاش ببغداد في مقهى لما اردت ان اتناول كوبا من الحامض واذا بي سمعتهم يتشمتون باشخاص ويقولون ( حيل وياهم خل يولون مجرمين ساقطين ) سألتهم ماذا يجري قالوا البارحة الحرس الوطني اعتقلوا محسن حوتية وجماعته قلت لهم ومن محسن حوتية قالوا شخص بجيش الوردي صراحة ماعرفت شيقصدون قلت ومن هو الجيش الوردي قالوا ماتعرفهم جيش مقتده قالوا هذوله محسن حوتية وجماعته عصابة من جيش المهدي وامرهم ياتي من قيادين بالنجف لجيش مقتده مارسوا البطش باهالي منطقة الوشاش لم يسلم منهم لارجل كبير ولاامراءة ولا حتى رجل الدين الكل ضاق الويل منهم عصابة كافرة سفاكين للدماء سياراتهم متنوعه وحديثه كلها بي ام دبليو وسوبر كروان ( بطة ) وهي قتلوا اصحابها وسرقوها لهم فجايع في الوشاش لم يبق بيت من بيوت الوشاش الآ وقد ضاق منهم الويلات تصور كان يطرقون ابواب الناس الفقراء ويقولون لهم كل بيت يدفع بالاسبوع عشرة الآف دينار لجيش المهدي بامر الآمرية حتى نشتري بيها عتاد موزين حامين الكم الوشاش من الامريكان والسنة .
والذي يعترض عليهم يرسلون اليه ورقة استدعاء لمكتبهم ويؤدب هناك عندهم بالكهرباء والكيبلات ضرباً .
فيوماً من الأيام كان عندنا في الوشاش رجل دين كبير السن يأم مصلين في احد مساجد الوشاش دخلوا عليه بسيارتين حديثة وواضعين مسدسات كلوك بجوانبهم وقالوا له اذا اردت ان ترفع الصلاة على محمد وال محمد فقل ( وعجل فرجهم والعن عدوهم وانصر ولدهم مقتده مقتده مقتده ) والآ فمصيرك الذبح وهم يعتقدون بذلك ان مقتدى هو الأمام المهدي وذهبوا وفي اليوم التالي وفي صلاة الظهر تحديداً كانووا مرسلين جاسوس يراقب الشيخ واذا بالشيخ لم يقل هذه العبارة بعد الصلاة وهي( وعجل فرجهم والعن عدوهم وانصر ولدهم مقتده مقتده مقتده )
فوشى ذلك الجاسوس عندهم بقضية الشيخ فجاءوا الى منزله بسياراتهم ودخلوا عليه وهو كان يريد الخروج من منزله فمسكوه ووضعوه في صندوق السيارة الخلفي وجاءوا به الى احد اسواق الوشاش المزدحمة بالناس وانزلوه وصاحوا في الناس هذا مصير من يعصي اوامر جيش الأمام المهدي وهي عصيان للأمام المهدي فنزلوا به ولفوا عمامته على رقبته وسحبوه لعشرة امتار في السوق والناس تتفرج وهذه واحدة من جرائمهم التي لم تصدر لامن السيخ ولا من الهندوس فلو قويت شوكة تلك العصابات وبدأت تستلم اوامرها من مهديها الجديد مقتده الصدر ماذا سيكون مصير الناس كفانا الله شر الاشرار وكيد الفجار .
مجموعة من شباب منطقة الوشاش
تعليق