بعد أن اخترع أهل السنة و الجماعة عشرات الأسماء و الأنواع من الزواجات التي يعتقدون أن فيها حلول لمشاكل اجتماعية و فردية
بقينا نردد عليهم طويلا أن هذه الزواجات كلها هي زواج مؤقت يشابه الزواج الإسلامي الذي حرمه عمر بن الخطاب و لكنها بغطاء آخر
فظلوا يكابرون و يعقدون الجداول و المقارنات للتفريق ، و لكن هيهات
http://international.daralhayat.com/print/18133
الشيخ المنيع : «المسيار» تحايل على الشرع... وهو نكاح «متعة»
الإثنين, 18 مايو 2009
الرياض – فيصل المخلفي
اعتبر عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله المنيع، زيجات «المسيار» و«المصياف» و «الفرند» و«الزواج بنية الطلاق»، تحايل على الزواج الشرعي، مؤكداً أنها تنوع في الأسماء يؤدي إلى نكاح المتعة الذي لا يجوز.
وقال المنيع في محاضرة بعنوان: «ثوابت في حياة طالب العلم» ألقاها بجامع الصانع في الرياض أول من أمس، إن زواج المسيار أصبح فاحشاً، بعد أن كان الاعتراف به سائداً، وذلك جراء التطبيقات السيئة والاستغلال المقيت من بعض النساء اللاتي اكتشف ارتباطهن بأكثر من زوج في زمن واحد، «إذ تحدد لأزواجها أيام تنظمها بنفسها حتى لا يحدث تضارب في مواعيد الأزواج». ولفت إلى نماذج جيدة لمجموعة من الطلبة المبتعثين الذين تزوجوا من أميركا وأوربا بنية الطلاق، «خلال فترة دراستهم ارتبطوا بزوجاتهم بشكل قوي... وأنجبوا منهن أولاداً، ثم قدموا بهن إلى السعودية، إذ كن زوجات صالحات»، مشيراً إلى أن هناك مجموعات تلجأ إلى الطرق السيئة «كأن يذهب البعض إلى الدول الآسيوية مثل إندونيسيا بحجة الدراسة أو العمل وهو في الحقيقة يهدف إلى الزواج الموقت».
بقينا نردد عليهم طويلا أن هذه الزواجات كلها هي زواج مؤقت يشابه الزواج الإسلامي الذي حرمه عمر بن الخطاب و لكنها بغطاء آخر
فظلوا يكابرون و يعقدون الجداول و المقارنات للتفريق ، و لكن هيهات
http://international.daralhayat.com/print/18133
الشيخ المنيع : «المسيار» تحايل على الشرع... وهو نكاح «متعة»
الإثنين, 18 مايو 2009
الرياض – فيصل المخلفي
اعتبر عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله المنيع، زيجات «المسيار» و«المصياف» و «الفرند» و«الزواج بنية الطلاق»، تحايل على الزواج الشرعي، مؤكداً أنها تنوع في الأسماء يؤدي إلى نكاح المتعة الذي لا يجوز.
وقال المنيع في محاضرة بعنوان: «ثوابت في حياة طالب العلم» ألقاها بجامع الصانع في الرياض أول من أمس، إن زواج المسيار أصبح فاحشاً، بعد أن كان الاعتراف به سائداً، وذلك جراء التطبيقات السيئة والاستغلال المقيت من بعض النساء اللاتي اكتشف ارتباطهن بأكثر من زوج في زمن واحد، «إذ تحدد لأزواجها أيام تنظمها بنفسها حتى لا يحدث تضارب في مواعيد الأزواج». ولفت إلى نماذج جيدة لمجموعة من الطلبة المبتعثين الذين تزوجوا من أميركا وأوربا بنية الطلاق، «خلال فترة دراستهم ارتبطوا بزوجاتهم بشكل قوي... وأنجبوا منهن أولاداً، ثم قدموا بهن إلى السعودية، إذ كن زوجات صالحات»، مشيراً إلى أن هناك مجموعات تلجأ إلى الطرق السيئة «كأن يذهب البعض إلى الدول الآسيوية مثل إندونيسيا بحجة الدراسة أو العمل وهو في الحقيقة يهدف إلى الزواج الموقت».
تعليق