تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الثأر الثأر يبن الائمة الاطهار يا موعود الانبياء الابرار
منذ زمن طويل ونحن ننتظر كلمة الفصل –منذ زمن طويل ونحن نتشوق حزنا الى الساعة التي يمكن ان تكون انطلاقة لارجاع الحق الى أهله منذ زمن طويل ونحن في تيه وظلام دامس هذا ونحن قاطعين ببزوغ النور من كوة الكهف
منذ زمن طويل ونحن نظيرة الثكلى الجالسة على الطريق تنتظر حماها ليكذب الخبر القاضي في موته ليدخل عليها السرور ويمسح عن جفونها دموع الوداع –منذ زمن طويل ونحن ننتظر الساعة التي فيها يخرج من البيت المهدوم ليأخذ ثأر من هدم ركنه وأطاح بسقفه منذ زمن طويل ونحن ننتظر الساعة التي يتفقه الولد البار والصالح لابيه القائد المجاهد والخلف الصالح خلف السلف وصاحب الشرف مقتدى الصدر (دام ظله)ليرينا به الله كيف تتساقط قتلة السيد الشهيد المقدس محمد الصدر (قدس سره)من ال الحكيم كبارا وصغارا رجالا ونساء ونحن نقطع بأن ال الحكيم بمجموعهم لايساوون خدر امنة الصدر أسوة الا انها اسوة بثورة المختار االتي تذوب ترابا امام خدر العقيلة زينب (عليها السلام)وخدرها –
منذ زمن طويل ونحن نتسابق بتكهناتنا حول هذا القائد العظيم والامام الاسيم ورغم اننا لانؤمن ولا نعول على الظنون في تقييم الاحداث والاشخاص ولكن لكثرة ماتوفرت لدينا ولدى الكثير من قيادات ومراتب في صفوف جيش الامام المهدي (عليه السلام ومكن الله له سلطانه )حتى تواترت العلامات والاحداث التي تصلح ان تكون بمجموعها ادلة او قرائن على اقل مايمكن للعاقل اللبيب وبكل صراحة ومن دون أي تردد نقول ان السيد المجاهد مقتدى الصدرهو القائد والامام المهدي (عليه السلام)الذي وعدنا الله به ليخلصنا من بطش ال الحكيم ويرجع حقوقنا المسلوبة طيلة العقود الاربعةاو الخمسة الماضية
نعم ليرجع خمار زينب العصر أمنة الصدر على رأسها نعم ليأخذ بثأرعبد الله الرضيع المذبوح من الوريد الى الوريد
ذلك عبد المنعم بن أم جهاد الذي خنقه أحد الضباط امن مديرية امن النجف برجله – نعم هو الذي يجبر الصدر المقدس الذي رضته خيول ال الحكيم التي رضت عظام صدر محمد باقر الشريف بنفاقهم وعمالتهم ودجلهم حتى مات قهرا وقلبه يقطر دما نعم والف نعم وللابد نعم انه الامام الهمام وفلاق الهام القائد مقتدى الصدر الذي يفلق هام من يسعى جاهدا و يتهيى لاستلام زمام امور المرجعية ظلما وعدوانا –محمد سعيد الحكيم- نعم لسيد مقتدى الصدر الامام المهدي الذي يذبح سفياني العراق عبد الصنم المكنى عبد العزيز فداء للنجلين الطاهرين المقدسين –نعم لمقتدى الصدر نعم نعم
هو الامام الذي ينحر عمر بن العاص صاحب الخطط والافكارالفاسد الفاجر –عمارالحكيم - ليدخل السرور الى قلوب الثكالى والايتام وأرامل شهداء جيش الامام المهدي (عليه السلام)فها هي البشرى تدق أجراس المحرومين فها هي الفرحة تدق أسماع المقابر ليستيقظوا سراعا وينصرو الحق وينصروا أمام زمانهم فأين تذهبون يا ال الحكيم –أين تفرون يا ال مروان وسفيان أين تذهبون يا ال الظلالة والكفر والدجل والنفاق فها هي سهامنا قادمة اليكم لامحال وان الصبح لقريب
رابط الموضوع.............
http://www.mahdialumm.com/vb/showthread.php?t=7115
اخوتي امذهب في خطر والمراجع في خطر
الثأر الثأر يبن الائمة الاطهار يا موعود الانبياء الابرار
منذ زمن طويل ونحن ننتظر كلمة الفصل –منذ زمن طويل ونحن نتشوق حزنا الى الساعة التي يمكن ان تكون انطلاقة لارجاع الحق الى أهله منذ زمن طويل ونحن في تيه وظلام دامس هذا ونحن قاطعين ببزوغ النور من كوة الكهف
منذ زمن طويل ونحن نظيرة الثكلى الجالسة على الطريق تنتظر حماها ليكذب الخبر القاضي في موته ليدخل عليها السرور ويمسح عن جفونها دموع الوداع –منذ زمن طويل ونحن ننتظر الساعة التي فيها يخرج من البيت المهدوم ليأخذ ثأر من هدم ركنه وأطاح بسقفه منذ زمن طويل ونحن ننتظر الساعة التي يتفقه الولد البار والصالح لابيه القائد المجاهد والخلف الصالح خلف السلف وصاحب الشرف مقتدى الصدر (دام ظله)ليرينا به الله كيف تتساقط قتلة السيد الشهيد المقدس محمد الصدر (قدس سره)من ال الحكيم كبارا وصغارا رجالا ونساء ونحن نقطع بأن ال الحكيم بمجموعهم لايساوون خدر امنة الصدر أسوة الا انها اسوة بثورة المختار االتي تذوب ترابا امام خدر العقيلة زينب (عليها السلام)وخدرها –
منذ زمن طويل ونحن نتسابق بتكهناتنا حول هذا القائد العظيم والامام الاسيم ورغم اننا لانؤمن ولا نعول على الظنون في تقييم الاحداث والاشخاص ولكن لكثرة ماتوفرت لدينا ولدى الكثير من قيادات ومراتب في صفوف جيش الامام المهدي (عليه السلام ومكن الله له سلطانه )حتى تواترت العلامات والاحداث التي تصلح ان تكون بمجموعها ادلة او قرائن على اقل مايمكن للعاقل اللبيب وبكل صراحة ومن دون أي تردد نقول ان السيد المجاهد مقتدى الصدرهو القائد والامام المهدي (عليه السلام)الذي وعدنا الله به ليخلصنا من بطش ال الحكيم ويرجع حقوقنا المسلوبة طيلة العقود الاربعةاو الخمسة الماضية
نعم ليرجع خمار زينب العصر أمنة الصدر على رأسها نعم ليأخذ بثأرعبد الله الرضيع المذبوح من الوريد الى الوريد
ذلك عبد المنعم بن أم جهاد الذي خنقه أحد الضباط امن مديرية امن النجف برجله – نعم هو الذي يجبر الصدر المقدس الذي رضته خيول ال الحكيم التي رضت عظام صدر محمد باقر الشريف بنفاقهم وعمالتهم ودجلهم حتى مات قهرا وقلبه يقطر دما نعم والف نعم وللابد نعم انه الامام الهمام وفلاق الهام القائد مقتدى الصدر الذي يفلق هام من يسعى جاهدا و يتهيى لاستلام زمام امور المرجعية ظلما وعدوانا –محمد سعيد الحكيم- نعم لسيد مقتدى الصدر الامام المهدي الذي يذبح سفياني العراق عبد الصنم المكنى عبد العزيز فداء للنجلين الطاهرين المقدسين –نعم لمقتدى الصدر نعم نعم
هو الامام الذي ينحر عمر بن العاص صاحب الخطط والافكارالفاسد الفاجر –عمارالحكيم - ليدخل السرور الى قلوب الثكالى والايتام وأرامل شهداء جيش الامام المهدي (عليه السلام)فها هي البشرى تدق أجراس المحرومين فها هي الفرحة تدق أسماع المقابر ليستيقظوا سراعا وينصرو الحق وينصروا أمام زمانهم فأين تذهبون يا ال الحكيم –أين تفرون يا ال مروان وسفيان أين تذهبون يا ال الظلالة والكفر والدجل والنفاق فها هي سهامنا قادمة اليكم لامحال وان الصبح لقريب
مؤمل الساعدي
ميسان الفصاحة والحكمة
</STRONG>ميسان الفصاحة والحكمة
رابط الموضوع.............
http://www.mahdialumm.com/vb/showthread.php?t=7115
اخوتي امذهب في خطر والمراجع في خطر
تعليق