تويت
ويبقى الأخ يردد نفس منطق و شبهة عمر !!!!
والناس على دين ملوكهم !!!
وعن عباس بن ربيعة قال : ( رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقبل الحجر ـ يعني الأسود ـ ويقول : ( إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر ، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك )
حيث ينظرون للأمور بنظرة سطحية ...
ألم يبلغ عمر قول رسول الله ...
عن ابن عباس قال: الحجر الأسود يمين الله في الأرض، فمن صافحه وقبَّله فكأنما صافح الله وقبل يمينه
أولاً كيف تفضل أرض على بدن ريحانة رسول الله
وأن أكتسبت الأرض أى خاصية مقدسة فهو بسبب الأنسان أولاً
كما قال الله تعالى فى سورة البلد
(لا أقسم بهذا البلد و أنت حلٌ بهذا البلد)
مالذي أكسب الأرض (البلد) هذه الخصوصية و هذه القدسية لدرجة أن الله أقسم بها بكتابه العزيز ؟؟
الجواب بباقى الأية (وأنت حلٌ بهذا البلد) ...
فالله أقسم بهذا البلد و أكسبه هذه الخصوصية لحلول النبى صلى الله عليه و اله بهذا البلد ...
نفس الشئ عرفة ... الله أعطاها هذه القداسة و الخصوصية لأنها محل طاعة الله و مكان طاعته وعبادته !!! قيل أنها سميت عرفة : لأن الله أمر الخليل أبراهيم عليه السلام بالأعتراف بذنبه بهذا المكان فهى مشتقة من الأعتراف
فبالعقل أيهما أفضل ؟؟
المكان الذى يطاع الله به ويتعبد
أم من يعلم الناس كيفية طاعة الله وعبادته
هناك حديث عن المعصوم أرويه بالمعنى قال به رداً على من سأله لم هذه الخصوصية و القداسة لهذا المكان رغم وجود مكان أفضل
قال له : ألم ترى أن الله أمر الرسول بالطواف حول البيت و هو أفضل من البيت ؟؟
ما عرفة و ما مكة دون الرسول صلى الله عليه و اله ؟؟
كانت مكاناً للعرى و عبادة الأصنام و الشرك بالله
فبعد بعثة محمد صلى الله عليه و اله طهرها و صارت مكاناً لعابدة الله و توحيده
كما قال الله (وأنت حلٌ بهذا البلد)
فالبلد لا تسوى شئ دون الرسول صلى الله عليه و اله الأكرام كما بينا و كانت مكاناً للشرك و الأوثان دون الرسول صلى الله عليه و اله ...
فبهذا يتبين لنا أن الرسول صلى الله عليه و اله أفضل من المكان الطاهر المقدس ...
والرسول يقول .... حسينٌ منى و أنا من حسين
فالخاصية التى لرسول الله هى للحسين عليه السلام
على هذا المنطق قالوا الكلام الذى سمعت
حبذبما لو تفكرت قليلاً قبل أيراد أي شبهة بدل التقليد الأعمى لسنة عمر من هم على شاكلته !!!!!!!!
والناس على دين ملوكهم !!!
وعن عباس بن ربيعة قال : ( رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقبل الحجر ـ يعني الأسود ـ ويقول : ( إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر ، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك )
حيث ينظرون للأمور بنظرة سطحية ...
ألم يبلغ عمر قول رسول الله ...
عن ابن عباس قال: الحجر الأسود يمين الله في الأرض، فمن صافحه وقبَّله فكأنما صافح الله وقبل يمينه
أولاً كيف تفضل أرض على بدن ريحانة رسول الله
وأن أكتسبت الأرض أى خاصية مقدسة فهو بسبب الأنسان أولاً
كما قال الله تعالى فى سورة البلد
(لا أقسم بهذا البلد و أنت حلٌ بهذا البلد)
مالذي أكسب الأرض (البلد) هذه الخصوصية و هذه القدسية لدرجة أن الله أقسم بها بكتابه العزيز ؟؟
الجواب بباقى الأية (وأنت حلٌ بهذا البلد) ...
فالله أقسم بهذا البلد و أكسبه هذه الخصوصية لحلول النبى صلى الله عليه و اله بهذا البلد ...
نفس الشئ عرفة ... الله أعطاها هذه القداسة و الخصوصية لأنها محل طاعة الله و مكان طاعته وعبادته !!! قيل أنها سميت عرفة : لأن الله أمر الخليل أبراهيم عليه السلام بالأعتراف بذنبه بهذا المكان فهى مشتقة من الأعتراف
فبالعقل أيهما أفضل ؟؟
المكان الذى يطاع الله به ويتعبد
أم من يعلم الناس كيفية طاعة الله وعبادته
هناك حديث عن المعصوم أرويه بالمعنى قال به رداً على من سأله لم هذه الخصوصية و القداسة لهذا المكان رغم وجود مكان أفضل
قال له : ألم ترى أن الله أمر الرسول بالطواف حول البيت و هو أفضل من البيت ؟؟
ما عرفة و ما مكة دون الرسول صلى الله عليه و اله ؟؟
كانت مكاناً للعرى و عبادة الأصنام و الشرك بالله
فبعد بعثة محمد صلى الله عليه و اله طهرها و صارت مكاناً لعابدة الله و توحيده
كما قال الله (وأنت حلٌ بهذا البلد)
فالبلد لا تسوى شئ دون الرسول صلى الله عليه و اله الأكرام كما بينا و كانت مكاناً للشرك و الأوثان دون الرسول صلى الله عليه و اله ...
فبهذا يتبين لنا أن الرسول صلى الله عليه و اله أفضل من المكان الطاهر المقدس ...
والرسول يقول .... حسينٌ منى و أنا من حسين
فالخاصية التى لرسول الله هى للحسين عليه السلام
على هذا المنطق قالوا الكلام الذى سمعت
حبذبما لو تفكرت قليلاً قبل أيراد أي شبهة بدل التقليد الأعمى لسنة عمر من هم على شاكلته !!!!!!!!
تعليق