إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

علماء الشيعة يقرون تحريف القرآن الكريم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علماء الشيعة يقرون تحريف القرآن الكريم




    وهنا سوف نضع قائمة مختصرة بأسماء عدد من علماء الطائفة الشيعية و كتبهم التي تحدثوا فيها صراحة عن تحريف القرآن وحشروا فيها العديد من الروايات والأسانيد المعتمدة لديهم لإثبات رأيهم في هذه المسألة.

    1- أبو منصور أحمد بن منصور الطبرسي في كتاب (الاحتجاج)
    2- أبو الحسن العاملي في كتاب (مرآة الأنوار و مشكاة الأسرار)
    3- حسين نوري الطبرسي في كتاب (فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب)
    4- سيد عدنان البحراني في كتاب (مشارق الشموس الدرية )
    5- سلطان محمد بن حيدر الخراساني في كتاب ( تفسر بيان السعادة في مقامات العبادة )
    6- سيد عبدالله شبر في كتاب (منية المحصلين في حقيقة طريقة المجتهدين )
    7- سعد بن عبدالله القمي في كتاب (ناسخ القرآن و منسوخه )
    8- سيد علي بن أحمد الكوفي في كتاب (بدع المحدثة )
    9- علي بن إبراهيم القمي في كتاب ( تفسير القمي )
    10 - نعمة الله الجزائري في كتاب ( الأنوار النعمانية ).
    11- محمد باقر المجلسي في كتاب (مرآة العقول من شرح أخبار آل الرسول)
    12- ميرزا حبيب الله الهاشمي الخوئي في كتاب (منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة )
    13- محمد بن مرتضي الكاشاني الملقب به الفيض الكاشاني في كتاب ( تفسر الصافي)
    14- محمد بن نعمان ( الشيخ مفيد) في كتاب (مسائل السرورية )
    15- محمد بن حسن الصفار في كتاب (بصائر الدرجات )
    16- محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني في كتاب ( الكافي )
    17- محمد بن الحسن الشيباني في كتاب ( تفسير نهج البيان عن كشف معاني القرآن)
    18- محمد بن مسعود العياشي في كتاب (تفسير العياشي)
    19- ميثم البحراني في كتاب (شرح نهج البلاغة )
    20- يوسف البحراني في كتاب ( الدرر النجفية )

    وهناك المزيد منهم" ومنزلة هؤلاء العلماء لدى الشيعة تعادل مكانة ومنزلة الإمام أبو حنيفة ومالك و الشافعي وأحمد بن حنبل والبخاري وابن تيمية عند السنة .


    وهنا سوف نقدم ( على سبيل المثال وليس الحصر ) بعض الروايات والأحاديث والآراء الواردة في كتب علماء الشيعة الذين مر ذكرهم بشأن تحريف القرآن .
    اولا ً: كتاب تفسير الصافي لمؤلفه " الفيض الكاشاني " الناشر دار الكتاب الإسلامي طهران " المجلد الاول الصفحة 44 من المقدمة السادسة جاء فيها : " ( أقول : المستفاد من جميع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت عليهم السلام إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما أنزل على محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بل منه ما هو خلاف ما أنزل الله ومنه ما هو مغير محرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي عليه السلام في كثير من المواضع ومنها لفظة آل محمد "ع" غير مرة ومنها أسماء المنافقين في مواضعها ومنها غير ذلك إنه ليس أيضاً على الترتيب المرضي عند الله وعند الرسول صلى الله عليه وآله وسلم .) " .


    ثانيا ً: كتاب أوائل المقالات لمؤلفه محمد بن نعمان " الشيخ المفيد" الصادر عن دار الكتاب الإسلامي في بيروت . جاء في باب " " القول في تأليف القرآن وما ذكر القوم من الزيادة فيه والنقصان " ( أقول :إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد ( ص ) باختلاف وما أحضه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان " فأما القول بالتأليف فالموجود فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه . وأما النقصان فإنّ العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه " وقد امتحنت مقالة من ادعاه وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم طويلا ً فلم أظفر منهم بحجة . ) .


    ثالثا ً: كتاب إلزام الناصب في إثبات حجة الغائب لمؤلفه " علي الحائري " المجلد الثاني صفحة 96 صادر عن دار الأعلمي بيروت ." ( فنادى ابن أبي قحافة بالمسلمين وقال لهم كل من عنده قرآن من آية أو سورة فليأت بها فجاء أبو عبيدة بن الجراح وعثمان وسعد بن أبي وقاص ومعاوية بن أبي سفيان وعبد الرحمن بن عوف وطلحة بن عبيدالله وأبو سعيد الخدري وحسان بن ثابت وجماعات المسلمين وجمعوا هذا القرآن وأسقطوا ما كان فيه من المثالب التي صدرت منهم بعد وفاة سيد المرسلين فلهذا ترى الآيات غير مرتبطة والقرآن الذي جمعه أمير المؤمنين ( ع ) بخطه محفوظ عند صاحب الأمر ( ع ) فيه كل شيء حتى أرش الخدش وأما هذا القرآن فلا شك ولا شبهة و أنما كلام الله سبحانه هكذا صدر عن صاحب الأمر (ع) . ) ".


    رابعا ً: كتاب نور البراهين لمؤلفه نعمة الله صادر عن مؤسسة النشر الإسلامي في قم " المجلد الأول صفحة 526 جاء فيه " " ( فنقول : روى أصحابنا و مشايخنا في كتب الأصول من الحديث وغيرها أخبارا كثيرة بلغت حد التواتر في أن القرآن قد عرض له التحريف و كثير من النقصان وبعض الزيادة .
    منها : ما روي عن السادة الأطهار عليهم أفضل الصلوات في قوله تعالى (كنتم خير أمة أخرجت للناس ) قالوا : كيف تكون هذه الأمة خير أمة وقد قتلوا الحسين بن علي عليهم السلام " و إنما نزلت كنتم خير أئمة . يعني بهم أهل البيت عليهم السلام .
    ومثل ما روي بالأسانيد الكثيرة عنهم عليهم السلام في قوله عزّ شأنه " يا أيُها الرسول بلغّ ما اُنزل إليك في علي " الآية .
    ومنها : ما روي عن أمير المؤمنين عليه السلام لمّا سئل عن الارتباط بين الكلامين في قوله تعالى : ( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ) فقال عليه السلام : قد سقط ما بين الكلامين أكثر من ثلث القرآن )" .


    خامسا ً: كتاب تفسير القمي لمؤلفه أبو الحسن علي بن إبراهيم القمي " وهو من أسانيد الكتب الشيعية الأربعة " الكافي " من لا يحضره الفقيه " تهذيب الأحكام والاستبصار. فقد جاء في مقدمة المجلد الأول "( وأما ما هو معرف منه قوله : ( لكن الله يشهد بما أنزل عليك في علي أنزل بعلمه والملائكة يشهدون ) وقوله : ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته ) وقوله : ( أن الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم ) وقوله : ( سيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون ) وقوله : ( ولو ترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت ) ومثله كثير نذكره في مواضعه . )" .


    فهذا غيض من فيض الكتب والمصادر التي تحدث فيها مشايخ الطائفة السابقون عن رأيهم في تحريف القرآن و علماء ومراجع الطائفة الحاليون لا يرفضون ما جاء به أسلافهم من القول بتحريف القرآن بل يدافعون عن هذه الآراء وأصحابها بكل صراحة .


    وقد يسأل سائل عن سبب قول علماء الشيعة بتحريف القرآن طالما أن الله تعالى قد قال ? { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ } ?" وقد بيّن أيضاً ? { لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ } ? "؟.

    فالجواب على هذا السؤال كما يراه بعض الباحثين يكمن بالأسباب التالية :

    أولا ً : لعدم ذكر القرآن الكريم موضوع الإمامة " حيث يؤكد علماء الشيعة أن مسألة الإمامة من صلب العقيدة الشيعية وهي جزء من الإيمانيات كل الإيمان بالله وبالرسول ( صلى الله عليه وسلم ) و منكرها يعد كافراً" وهكذا الأمر بالنسبة للولاية التي تعد عندهم أفضل أركان الإسلام .
    وقد روى الكليني بسنده عن زرارة عن أبي جعفر قال: ( بني الإسلام على خمسة أشياء: على الصلاة و الزكاة والحج والصوم والولاية، قال زرارة: قلت: وأي شيء من ذلك أفضل ؟ فقال : الولاية أفضل، لأنها مفتاحهن) "( الكافي للكليني - 2/18) .

    إذن فان الولاية التي لها كل هذه العظمة عند الشيعة لم تذكر في القرآن فيما ذكرت الصلاة و الزكاة وغيرها صراحة" لذا فقد أوجد هذا الأمر مشكلة لم يجدوا حلا لها إلا القول بتحريف القرآن مدعين أن كبار الصحابة و بسبب عداءهم لعلي وأبناءه "و لكي يتخلصوا من ميراث رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قاموا بحذف الآيات الدالة على الإمامة والولاية!.



    ثانيا ً: إن علماء الشيعة ومن أجل التخلص من التناقض الواضح بين القرآن الكريم و ما تحمله كتبهم بشأن مقام و منزلة الصحابة ( رضوان الله عليه )" فقد اعتقدوا بتحريف القرآن الكريم لكونه قد ذكر فضل و علو منزلة صحابة رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) فيما كتبهم تكفر الصحابة .

    ثالثا ً : من الأسباب التي دعتهم إلى الطعن بالقرآن هو عدم ذكر القرآن الكريم للأئمة وفضلهم وفضل زيارة قبورهم . لذا فقد لجأ علماء الشيعة إلى اتهام الصحابة بحذف
    بعض ايات الله





  • #2
    نعم يا ناصبية أحضري كل تدليسات منتدياتكم النجسة

    و نحن لدينا ما يخرسكم ولكنه الحقيقة في عقيدتكم بدون تدليس

    فأول من أعلنت تحريف القرآن عائشة التي أكل الداجن آيات الرضاع والرجم تحت سريرها

    فأصبح المسلمون يقرأون القرآن ناقص بفضل المهملة عائشة

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيكم احسنتم وجزاكم الله خير متابعين لكم وسنرى هل من منكر لهذا الكلام ؟؟!!

      تعليق


      • #4
        باختلاف التحريف ان كان في الكتابة
        أو في الاخطاء الاملائية
        أو في ترتيب السور
        أو احتجاجا على الرسم
        أو كما قال عثمان : ان هناك لحنا في كتابةالمصحف





























        تعليق


        • #5
          والطيور على أشكالها تقع

          تعليق


          • #6
            أفرحوا يا نواصب بفتنة تحريف القرآن

            قال السيوطي في الدر المنثور:5/180:

            (وأخرج ابن مردويه عن حذيفة قال: قال لي عمر بن الخطاب: كم تعدون سورة الأحزاب؟ قلت: ثنتين أو ثلاثاً وسبعين. قال: إنها كانت لتقارب سورة البقرة، وإنْ كان فيها لآية الرجم.
            وأخرج ابن الضريس عن عكرمة قال:
            كانت سورة الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول، وكان فيها آية الرجم).
            ورواه الشوكاني في فتح القدير:4/259، وقال بعده: (وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري وابن مردويه عن عائشة قالت: كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي (ص) مائتي آية، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن)!
            (ورواه في كنز العمال:2/480، من مسند عمر عن ابن مروديه. ولكنهم أكثروا روايته عن أبيّ بن كعب كما في مسند أحمد:5/132، والحاكم:2/415، و:4/ 359 وقال في الموردين:هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
            والبيهقي في سننه: 8 /211 كما في رواية الحاكم الثانية).
            وبما أن سورة البقرة 286 آية، فيكون الناقص من سورة الأحزاب حسب قول عمر وعكرمة وعائشة أكثر من200 آية!!

            تعليق


            • #7
              موضوع مكرر، راجع زميلك القادسية على الأقل أو اقرأ ما تمت مناقشته في المواضيع المتشابهة
              الأخوة الشيعة، لا تضيعوا جهدكم ووقتكم مع من لا يفقه ما يكتبه، وأعمى قلبه التعصب والحقد
              وفقكم الله لكل خير

              تعليق


              • #8
                استمتعوا بروايات كتبكم

                ضياع أكثر سورة براءة عن حذيفة ، وإن وثقها في مجمع الزوائد:7/28، قال:
                (عن حذيفة قال: تسمون سورة التوبة هي سورة العذاب، وما تقرؤون منها مما كنا نقرأ إلا ربعها. رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات).
                وقال الحاكم:2/330:
                (عن حذيفة: قال: ما تقرؤون ربعها، يعني براءة وإنكم تسمونها سورة التوبة وهي سورة العذاب! هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه).
                وقال السيوطي في الدر المنثور:3/208:
                (وأخرج ابن أبي شيبة، والطبراني في الأوسط، وأبو الشيخ، والحاكم، وابن مردويه، عن حذيفة رضي الله عنه قال: التي تسمون سورة التوبة هي سورة العذاب والله ما تركت أحداً إلا نالت منه، ولا تقرؤون منها مما كنا نقرأ إلا ربعها!!). انتهى

                تعليق


                • #9
                  كتبكم تقول بتحريف القرآن وبأحاديث صحيحة

                  أذلكم الله يا نواصب الكفر يا أعداء الاسلام

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
                    موضوع مكرر، راجع زميلك القادسية على الأقل أو اقرأ ما تمت مناقشته في المواضيع المتشابهة
                    الأخوة الشيعة، لا تضيعوا جهدكم ووقتكم مع من لا يفقه ما يكتبه، وأعمى قلبه التعصب والحقد
                    وفقكم الله لكل خير
                    نعم أخي الكريم

                    موضوع مكرر وسوف يكرر دوما لأن النواصب يحبون كل ما يضر الدين والقرآن ومحمد و يتمسكون بكل مؤذي لبغضهم الشديد الى المسلمين ونبي الاسلام

                    تعليق


                    • #11
                      اولا عندما ..
                      تطرح موضوع ..أيد موضوعك ب الشواهد و الادله ...و المواقع ...يمكنك ملاحظه الاخوه الشيعه كيف .يستدلون من كتب الاخوه السنه لا بل يضعون المواقع مباشره ..

                      ثانيا ..


                      لو تعرف كيف كان القرأن و كيف تم جمعه ...لما كتبت هذا الموضوع ..
                      ولكن للأسف ..

                      إنسان هاوي في الدين ..(يعني .يستطعم من هذا الكتاب و ذاك ..بدون ما يقرأ اصول الدين )
                      ف ب الله قولولي ..أنسان هاوي ..كيف ستكون نتائج ابحاثه ..!!

                      تعليق


                      • #12
                        أختي الكريمة
                        لو كان الأمر بيدي لقمت بحذف أمثال هذه المواضيع الهدامة ولا أقصد المواضيع التي هدفها الحوار البناء وتبادل وجهات النظر حتى ولو اختلفنا
                        أما هؤلاء القوم فأسلوبهم متشابه وهدفهم النيل من الشيعة
                        أنا نفسي رفعت يدي عن هذه المواضيع السخيفة
                        مساحة حرية للمخالفين في منتدى سيد الشهداء عليه السلام تستغل لتشويه الإسلام والمسلمين

                        تعليق


                        • #13
                          وقد جمع المحدث النوري الطبرسي في إثبات تحريفه كتاباً ضخم الحجم سماه: (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب) جمع فيه أكثر
                          رب الارباب


                          من ألفي رواية تنص على التحريف، وجمع فيه أقوال جميع الفقهاء وعلماء الشيعة في التصريح بتحريف القرآن الموجود بين أيدي المسلمين حيث

                          الموجود بين ايدي المسلمين حيث
                          أثبت أن جميع علماء الشيعة وفقهائهم المتقدمين منهم والمتأخرين يقولون إن هذا القرآن الموجود اليوم بين أيدي المسلمين محرف.
                          محرف

                          قال السيد هاشم البحراني: وعندي في وضوح صحة هذا القول -أي القول بتحريف القرآن- بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار بحيث يمكن الحكم بكونه

                          الاثار بحيث يمكن الحكم بكونه
                          من ضروريات مذهب التشيع، وأنه من أكبر مقاصد غصب الخلافة فتدبر (مقدمة البرهان، الفصل الرابع 49).

                          ولهذا قال أبو جعفر كما نقل عنه جابر: (ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله إلا كذاب، وما جمعه وحفظه كما نزل إلا علي بن أبي طالب
                          نزل الا علي بن ابي طالب
                          والأئمة من بعده) (الحجة من الكافي 1/26).

                          ولهذا قال الإمام الخوئي في وصيته لنا وهو على فراش الموت، عندما أوصانا كادر التدريس في الحوزة:
                          (عليكم بهذا القرآن حتى يظهر قرآن فاطمة)

                          وقيل لأَبِي الْحَسَنِ ( عليه السلام) : إِنَّا نَسْمَعُ الْآيَاتِ فِي الْقُرْآنِ لَيْسَ هِيَ عِنْدَنَا كَمَا نَسْمَعُهَا وَ لَا نُحْسِنُ أَنْ نَقْرَأَهَا كَمَا بَلَغَنَا عَنْكُمْ فَهَلْ نَأْثَمُ فَقَالَ : ( لَا
                          بلغنا عنكم فهل ناثم فقال

                          اقْرَءُوا كَمَا تَعَلَّمْتُمْ فَسَيَجِيئُكُمْ مَنْ يُعَلِّمُكُمْ ). الكافي ج 2 ص 619 .

                          أما ادعائهم لتحريف كتاب الله تبارك وتعالى :
                          فعَنْ سَالِمِ بْنِ سَلَمَةَ قَالَ قَرَأَ رَجُلٌ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) وَ أَنَا أَسْتَمِعُ حُرُوفاً مِنَ الْقُرْآنِ لَيْسَ عَلَى مَا يَقْرَأُهَا النَّاسُ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (

                          ما يقراها الناس فقال ابو عبد الله
                          عليه السلام ) : ( كُفَّ عَنْ هَذِهِ الْقِرَاءَةِ اقْرَأْ كَمَا يَقْرَأُ النَّاسُ حَتَّى يَقُومَ الْقَائِمُ ( عليه السلام ) فَإِذَا قَامَ الْقَائِمُ ( عليه السلام ) قَرَأَ كِتَابَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَ

                          السلام فاذا قام القائم عليه السلام قرا كتاب الله عز وجل

                          لَّ عَلَى حَدِّهِ وَ أَخْرَجَ الْمُصْحَفَ الَّذِي كَتَبَهُ عَلِيٌّ ( عليه السلام ) الكافي ج 2 ص 633 .

                          قال أبو بصير لأبي عبد الله عليه السلام : جُعلت فداك قول الله سبحانه وتعالى : { سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ , لِلْكَافِرينَ بولاية علي لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ } من

                          بولاية على ليس له دافع/ من

                          إنّا لا نقرأها هكذا , فقال : هكذا والله نزل بها جبريل على محمد , وهكذا والله مثبت في مصحف فاطمة. الكافي ج 8 ( الروضة ) ص 49


                          /الروضة/ ص 49
                          وعن أبي عبد الله قال : عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ إِنَّ الْقُرْآنَ الَّذِي جَاءَ بِهِ جَبْرَئِيلُ ( عليه السلام ) إِلَى مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) سَبْعَةَ
                          صلى الله عليه و سلم سبعة

                          عَشَرَ أَلْفَ آيَة. الكافي ج 2 ص 634
                          وهذا لا شك أنه يعادل القرآن ثلاث مرات تقريباً , فهو إذا مصحف فاطمة الذي يدعون .

                          وبوب الكليني في كتاب الكافي باباً بعنوان : باب لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة عليهم السلام .

                          عن زيد بن الجهم قال : قرأ أبو عبد الله أَنْ تَكُونَ أَئِمَّةٌ هِيَ أَزْكَى مِنْ أَئِمَّتِكُمْ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ أَئِمَّةٌ قَالَ إِي وَ اللَّهِ أَئِمَّةٌ (3) قُلْتُ فَإِنَّا نَقْرَأُ أَرْبى فَقَالَ

                          والله ائمة /3/قلت فانا نقرا اربى فقال
                          مَا أَرْبَى وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ فَطَرَحَهَا الكافي ج 1 ص 292
                          وعَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فِي وَلَايَةِ عَلِيٍّ وَ وَلَايَةِ الْأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً هَكَذَ
                          بعده فقد فاز فوزا عضيما هكذا

                          ا نَزَلَتْ. الكافي ج1 ص 414 .

                          وعَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) فِي قَوْلِهِ وَ لَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ كَلِمَاتٍ فِي مُحَمَّدٍ وَ عَلِيٍّ وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ وَ الْأَئِمَّةِ ( عليهم

                          الحسين عليهم

                          السلام ) مِنْ ذُرِّيَّتِهِمْ فَنَسِيَ هَكَذَا وَ اللَّهِ نَزَلَتْ عَلَى مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) الكافي ج1 ص 416 .


                          وعَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ نَزَلَ جَبْرَئِيلُ ( عليه السلام ) بِهَذِهِ الْآيَةِ عَلَى مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) هَكَذَا بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ

                          بئسما اشترو ا به انفسهم ان

                          يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فِي عَلِيٍّ بَغْياً الكافي ج 1 ص 417 .

                          وعن أبي عبد الله قال : نَزَلَ جَبْرَئِيلُ ( عليه السلام ) بِهَذِهِ الْآيَةِ عَلَى مُحَمَّدٍ هَكَذَا وَ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فِي عَلِيٍّ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ

                          عبدنا في علي فأتوا بسورة من

                          مِثْلِهِ . الكافي ج 1 ص 417 .

                          و عَنِ الرِّضَا ( عليه السلام ) فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ يَا مُحَمَّدُ مِنْ وَلَايَةِ عَلِيٍّ هَكَذَا فِي الْكِتَابِ

                          علي هكذا في الكتاب

                          مَخْطُوطَةٌ. الكافي ج 1 ص 418

                          و عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ - الباقر - ( عليه السلام ) قَالَ : ( نَزَلَ جَبْرَئِيلُ ( عليه السلام ) بِهَذِهِ الْآيَةِ عَلَى مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) هَكَذَا فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَ


                          و سلم هكذا فبدل الذين ظلموا
                          آلَ مُحَمَّدٍ حَقَّهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا آلَ مُحَمَّدٍ حَقَّهُمْ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ ) الكافي ج1 ص 423

                          / الكافي ج1 ص 423

                          قَرَأَ رَجُلٌ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ فَقَالَ : ( لَيْسَ هَكَذَا هِيَ إِنَّمَا هِيَ وَ الْمَأْمُونُونَ فَنَحْنُ
                          انما هي و

                          الْمَأْمُونُونَ ) الكافي ج 1 ص 424 .
                          و عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْمَاضِي قَالَ : أُنْزِلَ عليه إِلَّا بَلَاغاً مِنَ اللَّهِ وَ رِسَالَاتِهِ فِي عَلِيٍّ قُلْتُ هَذَا تَنْزِيلٌ قَالَ نَعَمْ .. ثم قال : وَ ذَرْنِي يَا مُحَمَّدُ وَ الْمُكَذِّبِينَ

                          ذرني يا محمد و المكذبين

                          >بِوَصِيِّكَ أُولِي النَّعْمَةِ وَ مَهِّلْهُمْ قَلِيلًا قُلْتُ إِنَّ هَذَا تَنْزِيلٌ قَالَ نَعَمْ .. الكافي ج 1 ص 434 .


                          مازالت العديد من الروايات تقول بتحريف القرآن من طرف الروافض

                          تعليق


                          • #14
                            أضحكتني والله، آلة نسخ ولصق، لا يعاب عليك وعلى أمثالك
                            قلنا أننا أجبنا على مثل هذه الشبهات، ما عليك إلا أن تتطلع عليها وتقرأها

                            سلاما سلاما

                            التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 29-05-2009, 01:44 AM.

                            تعليق


                            • #15
                              تفكروا و تأملوا عجائب صحاحكم


                              وانّ الرجم في كتاب الله حق.
                              صحيح مسلم 11: 191 كتاب الحدود.

                              عن عائشة رضي الله عنها: لقد نزلت آية الرجم، ورضاعة الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها.

                              صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح

                              إن الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف

                              حدثني أبو الطاهر وحرملة بن يحيى قالا حدثنا بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أنه سمع عبد الله بن عباس يقول قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف

                              http://www.islam2all.com/hadeeth/mos...d.php?alhdod=4

                              من الذي يقول بتحريف القرآن وبروايات صحيحة ؟!!!!!!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X