[FONT='Arial','sans-serif']الخواطر الملوّنة[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']تجسيد ديمومة وقدرة[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']للكاتبة الحاجّة: وضحة سعيد شعيب[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']بقلم: حسين أحمد سليم آل الحاج يونس[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']قدرا تتماهى حركة فعل الأشياء في رحاب هدأة الأشياء, نسيج آخر من عناصر أخرى في عالم فضاءات سكينة الصّمت... هناك عند حدود الإمتدادات اللامتناهية, تتوّلد في كنه الرّؤى معالم الإبداع, وتتشكّل في رحم المشاعر والأحاسيس لوحات التّجلي... [/FONT][FONT='Arial','sans-serif']تجسيد ديمومة وقدرة[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']للكاتبة الحاجّة: وضحة سعيد شعيب[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']بقلم: حسين أحمد سليم آل الحاج يونس[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']يستفيق الكاتب في غفلة من هجعة ثباته العميق, ويسترجع ذاته من ضجعة شروده البعيد, ويستعيد إبحاره من هيام إنسيابه الأثيريّ, خلف رؤى الأحلام المتهادية على أجنحة لطائف النّسائم, المسافرة في شفافيّتها وعذريتها, بين حدوديّة الحقيقة في واقع المكان, وآفاق الخيال في طيّات الزّمان... [/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']قدرا محدودا في ومضات موقوتة, يمارس الكاتب فعل حركة الجنون قبل العودة إلى الوعي, ليكتشف في ومضة من روح, بأنّه غرف من عمق أغوار حناياه, خلاصة الأحاسيس وصفوة المشاعر, وأفرغ من وجدانه أجمل لحظات العمر, وأعذب معاني الحياة, وأمتع مظاهر العيش... [/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']فلسفة صوفيّة لم يُشر لها الآخرون؟! يمارس الكاتب حركة فعل الإرتحال الدّائم في مكنون النّفس الأمّارة بكلّ الأشياء, ويمارس أيضا حركة الرّحيل الرّوحيّ المستمرّ, سعيا حثيثا وراء أمل يحاكيه أثيريّا عبر ثنايا الوجدان محاكاة بالتّفكّر, ليرسم في فضاءات الذّاكرة أوّليّات الإعتقاد بأنّه تمكّن من رؤياه, واستحوذ على أمله المنشود...[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وقدرا في غمار الصّحوة الفكريّة عند الكاتب, بعد ولوج عالم الوعي الباطنيّ وريادة عالم العرفان الذّاتيّ, ترتسم معالم لوحة الإبداع, لتؤكّد له أنّ الحقيقة غير ذلك الإبحار في متاهات رؤى الأحلام, وأنّ الواقع في المكان غير ذلك التّجديف في عباب الخيالات السّراب, فكلّ حركات الأنغام المتولّدة من الأوتار الأحلام, المرسومة على القسمات الظّاهريّة والباطنيّة... اختفت في الأعماق فعل انكفاء, وتبدّدت معالمها في حركة تراجع, وغامت صورتها الجميلة, مبتعدة من واجهة الصّدارة إلى زوايا أخرى من بنك الذّاكرة...[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وقدرا آخر, ترتسم الأشياء في صورة تجديد الحياة, وانبعاث الحركة في كنه الأشياء, وبالرّغم من الإحساس بالضّمور, والشّعور بالإحباط... يعود الكاتب في لعبته إلى الإلتفاف على بنات الأفكار, ويعمل على استقطاب الحلم من كنه الرّؤى على أمل اللقاء, راسما لوحته الفكريّة المفضّلة بالحروف والكلمات والخواطر, مصورّا معاناته في متاهات الحياة, طامحا في جموح دفين, يدفع به إلى التّطلّعات المستقبليّة, التي تجسد له إمكانيّة التّواجد الفعلي, والتي تخلق له إمكانيّة اللقاء مع عذراء خيالاته, فعل إنسكاب الألوان الفكريّة في بوتقة عناصر اللوحة الكتابيّة, وفعل إنسياب الخواطر في مجرى الأفكار, يرسم لذّة الإبداع في اللوحة الكتابيّة على مساحة ما, في مكان ما, وفي زمان ما, فعل ديمومة وكينونة لإقتران الأشياء واستمراريّة الحياة...[/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وقدرا أيضا, تتجلّى في البعد الممتدّ, خارج منظومة المكان والزّمان, عبر ثنايا تموّجات طبقات الخيالات, صورا جماليّة الإبداع, تتراءى مشهديّاتها في فضاءات المعرفة , لتسبك فوق القرطاس بالمداد معالم الجمال, في كنه اللوحة الكتابيّة, بكلّ حالات الوضوح, وكلّ مزايا النّبل, المتألّقة في معالم الإباء, التي تسم الكاتب, شخصيّة أخرى في لوحاته الكتابيّة الفنّيّة... [/FONT][FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']كينونة أخرى في تلك الرّؤيا التي ترسم الإبداع, بكلّ عناصر الجمال, لا مجال للمساومة, ولا مناصّ للتنازل, في تلك المقوّمات, التي تشكّل معالم الكتابة... ما دام هناك , فعل الإباء, يملأ الحنايا, وما دام هناك, فعل العنفوان, يروي الأعماق, فكلّ الأشياء الواردة, إلى دواخل النّفس, مرفوضة, إذا ما خالفت, حركة الشّعور, التي تنتاب الكاتب...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وقدرا كذلك في العملية الإنتاجية, على مستوى الإبداع, وبالرّغم من الوجع الذي يلمّ بالكاتب, والألم الذي يعانيه, فإنّه في محاكاته الأثيريّة, يقدّم النّصّ في لوحة إبداعه, كجزء من أعماقه, مجسّدا على صفحة, من شفافيّة روحيّة, موقّعا بالحروف, مرسوما بالكلمات, مشكّلا بالخواطر, وبقدرة متمايزة, وقوّة عجيبة, تؤكّد على فعل إلتماس الفكرة السّحريّة, في موقعها الملائم, وتحديد البعد الأخر, للوجه الأخر, في محوريّة بؤريّة, تركّز عموديّة السّمت الرّأسي, في المكان والزّمان المناسبين, المتطابقين بين الرّؤيا والواقع...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أيضا في حركة الإبحار المعرفيّة, عبر ثنايا فعل الإبداع, تتكوّن لدينا, الصّورة الواضحة في جماليّة معيّنة, لنلتمس من خلالها, القناعة بأنّه, كلما ازدادت, الطّاقة التي تولّد الإمكانيات اللازمة, لدى الكاتب, ازدادت بالتّالي, حركة الرّسم بالحروف والكلمات والخواطر, إلى حالة النّحت الموضوعي, بأزميل الكينونة الوجوديّة, في هدأة السّكينة, لتشكّل لوحة الحياة الفكريّة, من شغاف الرّوح, على جدران القلب...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']تتماهى الأشياء في تلك اللحظة, حيث تبرز كلّ التّناقضات, فعل ازدحام وتنافس, لتنفذ من زاوية إنسياب البوح, مع همس الرّوح, بحقيقة ما يعتلج من مشاعر, تحرّض الرّؤى, على الإنهمار فيضا, من توهّج بنات الأفكار الكتابيّة, لاكتمال التّجربة الفكريّة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'] تلكم هي حال الأديبة الكاتبة الفنّانة وضحة سعيد شعيب, المتواضعة, الرّقيقة, الهادئة, الإنسانيّة, المبحرة في عالم الفنون الأدبيّة والتّصويريّة, العابدة في محراب الكلمة والصّورة, تقيم صلواتها الكتابيّة والفنّيّة في محراب الكتابة الموضوعيّة, تترنّم في سيمفونيّاتها الفكريّة العابقة بالطّيب والحبّ والجمال, تهديها للوجود والحياة والحبّ والنّاس... [/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']حيث تقول في كلمات لها, منشورة في صحيفة اللواء اللبنانيّة بتاريخ نهار السّبت الواقع في 24/05/1997 تحت عنوان "كلمات" في الصّفحة الثّقافيّة:[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']من لا يملك روحيّة الجمال, لا يملك أن يعرف ما هو الجمال, وما سرّ الجمال...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال, آيات الله في الأرض...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أطرب وأنتعش مع جمال الطّبيعة الفاتن...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']كحّل عيناك بجمال الكون البديع الصّنع, تعرف عظمة الخالق...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أنظر إلى الوجود من عمق الرّوح, ومن أغوار النّفس, فلا أرى سوى الجمال يسيطر على هذه الحياة الجميلة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الحُبّ كتاب الحياة عنوانه الجمال...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أحببت الجمال, فإذا العالم كلّه جميل...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال لمسة الخالق للحياة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال أشعّة سحريّة, تلامس النّفوس النّقيّة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أفضل كتاب ملكته, الجمال...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أفضل كتاب قرأته, الحُبّ...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال إكسير الحياة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']للجمال فضيلة على النّفس الإنسانيّة, لأنّها تهذّبها...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الشّعور بالجمال, شعور ذاتيّ, غير مكتسب...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال تهذيب للنّفس, ورقيّ لها...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال قوام الخلق...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الحُبّ كتاب مقدّس, والجمال كلماته...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال عنوان المرأة المخلوقة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال كتاب الحُبّ الصّادق...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال آيات فنّ, أبدعتها يد العليّ القدير في هذا الكون البديع...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الفنّ والموسيقى عناوين الجمال...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وجه أمّي, جمال الحياة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']عندما أنظر في عينيّ أمّي, أكتشف جمال الوجود...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']يُشرق الجمال من نور الله...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الإيمان بالله, حبّ مطلق, وإنتعاش بالجمال الخالد...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']المرأة الجميلة, لمسة من سحر الطّبيعة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أنظر إلى وجهي في المرآة, فأشكر الخالق الذي خلقني...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الجمال, أدب يُشرق بسنى الإلهام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']جوهر المرأة الفاضلة, روح مؤمنة سامية, ونفس متواضعة طيّبة, وجسد متكامل متناسق, ورونق في الجمال...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']كلمات تجسّد شفافيّة روحها في لوحات كتابيّة فنّيّة, في وجدانيّات مصوّرة, من الفنون الأدبيّة والتّشكيليّة, لتؤكّد صدق الذّات في خلاصة الكلمات والخواطر والمشهديّات, وترسم حقيقة النّفس في رومانسيّة أثيريّة, تأتلق من عمق الأحاسيس, وحقيقة المشاعر, الكامنة في خفايا الحنايا, الممزوجة بضربات الفؤاد, على إيقاع الحُبّ , والعشق والهيام والحياة, لترجمة صور الأحلام, إلى واقع ملموس, وتحقيق الرّؤى والآمال, في واقع يحاكي الآفاق والطّموح...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وتقول أيضا في كلمات لها, منشورة في صحيفة اللواء اللبنانيّة بتاريخ نهار الثّلاثاء الواقع في 23/09/1997 تحت عنوان "كلمات" في الصّفحة الثّقافيّة:[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']كلّ ما في الكون, كلّ ما في الحياة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']سيؤول إلى السّكون, إلى الهدوء التّام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']من إصطخاب, من عجيج, من زحام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الكلّ سيخلد إلى الهدوء, الكلّ سيطويه العدم...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']ويُذرى الزّمان, وتضيع الأيّام, وتهرب الآمال...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وتختفي الأهداف, وتذوب الأحلام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وتغدو الحياة سرابا في سراب...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وتتوالى السّنون, وتنطوي القرون, وتزول الأعوام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']ونذوي, ونهوي, وننهار, وتحيط بنا الأسقام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وتغتصبنا, وتجتاحنا, وتسيطر علينا الآلام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']ونمضي في الحياة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']نعيش الذّكريات, وطيب الحكايات...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']تؤرّقنا الأحلام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']مُقيّدون, مُسلسلون, يائسون...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']نرقب الممات, ما بين ضياء يُيهرنا, ودامس الظّلام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']ونمضي في عباب الوجود...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']هائمين, نائحين, مائجين, لا نُحقّق مرام...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'] هكذا الكتابات المختلفة والمشهديّات الملوّنة للكاتبة الفنّانة وضحة سعيد شعيب, تجسيد ديمومة, وتوكيد قدرة, في حياة الكاتبة الفنّانة الشّفافّة كالماء, النّاصعة كالثّلج, المتألّقة كالضّوء... اللطيفة كالأثير, العابقة كالياسمين, النّضرة كالبهاء... [/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وتقول أيضا في كلمات لها, منشورة في صحيفة الدّيار اللبنانيّة بتاريخ نهار الأربعاء الواقع في 26/08/1998 تحت عنوان "نحن" في صفحة الآراء الحرّة:[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']مُسيّرون جميعنا, مُجبرون بقوّة القاهر...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']مُضطّرّون بقوّة القادر...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']على المُضيّ, على الإستمرار...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']لا, لا نستطيع التّمرّد...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']لا نقوى على الثّورة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']على واقعنا, على مصيرنا...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']ولكن...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']لم ولن نتوقّف...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وسنتابع...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']لم ولن نستسلم...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']سنخلو يوما إلى ذواتنا وأنفسنا...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']ونستشعر الوجع...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']والألم الآتي بعزم الحاضر...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الذي نشعر, والذي نعاني...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وسنثور ثورة كبرى...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']في كلّ شيء, وعلى كلّ شيء...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']تلك هي الكاتبة الأديبة الفنّانة الملهمة, مبحرة في رؤى الوجود والحياة والحُبّ, من أجل الوجود والحياة والحُبّ... تكتب الوجود صورا ومشهديات في وجدانيّاتها... وتشكّل الحياة لوحاتا تحكي في خواطرها وصورها... فتأتي ملوّنة, بألوان الوجود والحياة والحُبّ الذي تحيا فيه, وتعيش دقائقه الكاتبة الفنّانة وضحة سعيد شعيب المتعملقة بفنونها الكتابيّة وصورها الفنّيّة من خيمة الفنون الأدبيّة والتّشكيليّة...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']تقول في كلمات لها, منشورة في "هايدبارك" صحيفة نهار الشّباب اللبنانيّة بتاريخ نهار الثّلاثاء الواقع في 27/07/1999 تحت عنوان "بوح وإنتصار" :[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']من رقة الجسد أنفلت[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']من سوءة النّفس أتجرّد[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']صهوة السّمو[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وذرى الإرتقاء[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']وعناد الطّموح[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أمتطي[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أُبحر في العباب[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']في حقب الزّمان[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']في معالم[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']في مجاهل المكان[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']في الرّحاب[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أتقلّب[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أُحاكي[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أُناجي[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']ماورائيّات الأثير[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']في حلم الرّؤى[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']والأمل المنشود[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']في دنيا الوجود[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']في كينونة الفعل[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']في صيرورة الملموس[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أبوح[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']أتحرّر وأنتصر...[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']الكاتبة: وضحة سعيد شعيب, منتسبة في إتّحاد الكتّاب اللبنانيين, ومنتسبة في دوحة البقاع الثّقافيّة, وكاتبة في الشّبكة العالميّة للمعلومات, لها العديد من المواقع الخاصّة, كتبت في العديد من الصّحف والمجلاّت اللبنانيّة, تمارس الكتابة الوجدانيّة الرّوحيّة والفنّ التّصويري في محترفها الفنّي في ضاحية بيروت الجنوبيّة, وصدر لها العديد من المطبوعات الكتبيّة ومنها:[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']خواطر ملوّنة (مجموعة كلمات ووجدانيّات ومقالات وخواطر نشرت في الصّحف اللبنانيّة)[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']فضاءات (مجموعة وجدانيّات نثريّة)[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']تحدّيات (مجموعة خواطر منوّعة)[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']إشراقات (مجموعة كتابات روحانيّة)[/FONT]
[FONT='Times New Roman','serif']تهجّدات (مجموعة أدعيّة ومزامير وابتهالات)[/FONT]