سعد الفرج يبحث عن ابنه في كهوف ( تورا بورا) بأفغانستان

لم يكن الشكل يوحي بأن صاحب هذه الصورة هو الفنان القدير سعد الفرج ما لم نذكر اسمه في العنوان، لكن هذه هي الايام التي تكشف لنا في كل مرة عن امور لا يمكن ان يستوعبها العقل، فهل كنا نتوقع ان نشاهد الفرج بهذا الزي لولا ان القدر قاده الى التجول بين جبال وكهوف تورا بورا ولمدة شهرين بحثاً عن احد ابنائه الذي كان يعمل في احد المصارف وانضم الى منظمات غير معروفة من مجموعة طالبان.
حقيقة مرّة وليس مشهد تمثيلي كما يعتقد البعض وقع بها هذا الفنان الذي افنى وقته وجهده في خدمة الفن الكويتي والخليجي نتيجة تصرفات غير مسئولة من ابنه الذي يبلغ من العمر ثمانية وعشرين عاماً، الامر الذي أجبر الفنان القدير سعد الفرج على ارتداء الأزياء الافغانية ليسهل من مهمته في البحث بمعية بعض العرب المتواجدين هناك.
الفرج فضل ان يسرد قصته في افغانستان سيكشف في غضون الايام القليلة القادمة الظروف التي ادت الى سفر ابنه لأفغانستان ورحلتة في البحث عنه وما خلفه من انتكاسات نفسية ما زال يعيشها بسبب عدم العثور عليه حتى اللحظة.
الرابط :
http://www.altwafoq.net/v2/art15301.html

لم يكن الشكل يوحي بأن صاحب هذه الصورة هو الفنان القدير سعد الفرج ما لم نذكر اسمه في العنوان، لكن هذه هي الايام التي تكشف لنا في كل مرة عن امور لا يمكن ان يستوعبها العقل، فهل كنا نتوقع ان نشاهد الفرج بهذا الزي لولا ان القدر قاده الى التجول بين جبال وكهوف تورا بورا ولمدة شهرين بحثاً عن احد ابنائه الذي كان يعمل في احد المصارف وانضم الى منظمات غير معروفة من مجموعة طالبان.
حقيقة مرّة وليس مشهد تمثيلي كما يعتقد البعض وقع بها هذا الفنان الذي افنى وقته وجهده في خدمة الفن الكويتي والخليجي نتيجة تصرفات غير مسئولة من ابنه الذي يبلغ من العمر ثمانية وعشرين عاماً، الامر الذي أجبر الفنان القدير سعد الفرج على ارتداء الأزياء الافغانية ليسهل من مهمته في البحث بمعية بعض العرب المتواجدين هناك.
الفرج فضل ان يسرد قصته في افغانستان سيكشف في غضون الايام القليلة القادمة الظروف التي ادت الى سفر ابنه لأفغانستان ورحلتة في البحث عنه وما خلفه من انتكاسات نفسية ما زال يعيشها بسبب عدم العثور عليه حتى اللحظة.
الرابط :
http://www.altwafoq.net/v2/art15301.html
تعليق