بسم الله الرحمن الرحيم
ابن ملجم وقضية 70000 الف دولار
توكلت على الله رب العالمين وصلى الله على محمد وال محد الغر الميامين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين الى قيام يوم الدين وعجل اللهم فرج قائم ال محمد حافظ سر الله الامين
حازم السعدي يفتي بجواز خطف الابرياء ومساومتهم بالاموال
ماثبت واضحا ومن خلال التجارب المتكررة والملموسة لدى الاخيار الانصار وهو ان انحراف الفرد عن جادة الصواب وطريق الحق والهدى الى معسكر الشيطان والضلال والسفال لم يحصل ويقع بشكل مفاجيء وسريع بعيدا عن اوليات ومقدمات وسلوكيات تسبق ذالك الانحراف بل اننا نرى ومن خلال التأريخ والكثير من الشواهد التأرخية ان الاعم الاغلب يلاحظ ان هناك مقدمات وتصرفات يتبناها الفرد ولعلها لن تلاحظ امام مرأى الكثير الا انها تكون سببا لانحراف اكبر وفسادا اقبح وابشع وخروج كامل من ولاية الرحمن وهنا تكون (المقدمات الفاسدة) سببا لتكون البداية الفاسدة والمخالفة للشرع والعقل والاخلاق نعم تكون سببا للانحراف النهائي والاخير والكامل والمعلن للملأ وهنا يمكن لنا ان ننقل لكم احبتي حادثة وجريمة وقعت وهي تكون اساسا وبداية لانحراف حازم السعدي او نقل بداية للاعلان عن انحرافه وفساده وخروجه من ولاية الرحمن الى مستنقع الشيطان والكلام في حلقات
الحلقة الاولى
عندما كنت وكيلا لسماحة السيد المولى الحسني (دام ظله )ومن جملة من كان معنا في العمل من السادة الوكلاء انذاك الشيخ عاشور الطوكي (ملة عاشور) وكان ملة عاشور في حينها وكيلا عاما على محافظة الناصرية وذات يوم اشتكى مله عاشور امامي متذمرا عن مسالة معينة وهي انه يطلب وصلا لحقوق شرعية وانه مطالب به من قبل اصحاب المال والى الان لم يستلمه وقد تكرر الكلام امامي لعدة مرات وهنا قلت له واين المشكلة ؟ فبأمكانك ان تطالب مسؤول الحقوق الشرعية ( طبعا بعد اعطاءه المال) بالوصل وهو يعطيك وصلا وهذا هو السياق العام للمرجعية المقدسة ولا مشكلة في المقام بعد ان استفهمت منه ولماذا لايذهب لصاحب الحقوق الشرعية ويطالبه بالوصل كما نفعل ويفعل الاخرون وفق السياق الذي رسمه السيد المولى (دام ظله) الشريف وهنا بدأت تتكشف خيوط الجريمة ( ياغافل الك الله) وهنا اجابني ملة عاشور على انه لم يعطي المبلغ لصاحب الحقوق الشرعية المعين من قبل السيد المولى وانما قد اعطاه للشيخ حازم السعدي ( ابن ملجم العصر) !!!! قلت له وكيف تعطيه المال وبأي وجه حق ومن سمح لك ذالك ؟؟ وما كان نوع الحق الذي تطالب لاجله الوصل قال انه مجهول المالك وهنا بدأ مله عاشور يتكلم حيث قال اني حصلت على اموال من قبل احد اصحابنا استنقاذا لحق الامام (عليه السلام) ونصرة لطريق المعصوم (عليه السلام) وهذا الشخص ( المستنقذ للاموال المحسوب على اصحابنا معه مجموعه من المؤمنين هدفهم الاول هو استنقاذ حق الامام من الضياع والتلف وتسليمه لصاحب الحق ونائب الامام السيد الحسني(دام ظله الشريف ) وهم يبذلون جهدا كبيرا لهذا الغرض واني سلمت الاموال لحازم السعدي على انه قد اخبرني انه سيوصل الاموال للسيد الحسني(دام ظله الشريف) انتهى كلام مله عاشور ) ولاادري كيف وصل مله عاشور لحازم السعدي وباي وجه حق مع ان مسؤول الحقوق الشرعية المنصب من قبل السيد الحسني موجودا ولايخفى ذلك على مله عاشور وحازم السعدي اضافة لذلك حازم السعدي لم تناط به هذه المسؤولية فكيف سمح لنفسه ان يستلم المال (خلف الباب) من دون علم مسؤول الحقوق الشرعية انا لله وانا اليه راجعون هذا احبتي الافاضل انا وبقية اخوتي الوكلاء كنا نتعامل مع المسألة حسب الظاهر ولانعلم بهذه الجريمة الكبرى وما سبقها من جرائم وسرقات لحق المعصوم (عليه السلام) ونائبه بالحق السيد الحسني(دام ظله ) ويبدوا هنا حازم السعدي ( يوزع صكوك الغفران) ويفتي خلف الكواليس ويعطي المأذونيات ويأمر وينهى مستغلا الضروف التي مر بها السيد المولى(دام ظله) اظافة الى استغلاله للمسؤولية التي انيطت به لفترة معينة والتي تخص الحوزات العلمية وادراتها لا الحقوق الشرعية وادارتها
نعم احبتي هنا بدأت خيوط الجريمة تتكشف شيئا فشيء واليكم في الحلقات الاخرى المزيد المزيد من صور هذه الجريمة ومراحلها ( اشويه ونرجع)
.................................................. .........................
ابن ملجم وقضية 70000 الف دولار
توكلت على الله رب العالمين وصلى الله على محمد وال محد الغر الميامين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين الى قيام يوم الدين وعجل اللهم فرج قائم ال محمد حافظ سر الله الامين
حازم السعدي يفتي بجواز خطف الابرياء ومساومتهم بالاموال
ماثبت واضحا ومن خلال التجارب المتكررة والملموسة لدى الاخيار الانصار وهو ان انحراف الفرد عن جادة الصواب وطريق الحق والهدى الى معسكر الشيطان والضلال والسفال لم يحصل ويقع بشكل مفاجيء وسريع بعيدا عن اوليات ومقدمات وسلوكيات تسبق ذالك الانحراف بل اننا نرى ومن خلال التأريخ والكثير من الشواهد التأرخية ان الاعم الاغلب يلاحظ ان هناك مقدمات وتصرفات يتبناها الفرد ولعلها لن تلاحظ امام مرأى الكثير الا انها تكون سببا لانحراف اكبر وفسادا اقبح وابشع وخروج كامل من ولاية الرحمن وهنا تكون (المقدمات الفاسدة) سببا لتكون البداية الفاسدة والمخالفة للشرع والعقل والاخلاق نعم تكون سببا للانحراف النهائي والاخير والكامل والمعلن للملأ وهنا يمكن لنا ان ننقل لكم احبتي حادثة وجريمة وقعت وهي تكون اساسا وبداية لانحراف حازم السعدي او نقل بداية للاعلان عن انحرافه وفساده وخروجه من ولاية الرحمن الى مستنقع الشيطان والكلام في حلقات
الحلقة الاولى
عندما كنت وكيلا لسماحة السيد المولى الحسني (دام ظله )ومن جملة من كان معنا في العمل من السادة الوكلاء انذاك الشيخ عاشور الطوكي (ملة عاشور) وكان ملة عاشور في حينها وكيلا عاما على محافظة الناصرية وذات يوم اشتكى مله عاشور امامي متذمرا عن مسالة معينة وهي انه يطلب وصلا لحقوق شرعية وانه مطالب به من قبل اصحاب المال والى الان لم يستلمه وقد تكرر الكلام امامي لعدة مرات وهنا قلت له واين المشكلة ؟ فبأمكانك ان تطالب مسؤول الحقوق الشرعية ( طبعا بعد اعطاءه المال) بالوصل وهو يعطيك وصلا وهذا هو السياق العام للمرجعية المقدسة ولا مشكلة في المقام بعد ان استفهمت منه ولماذا لايذهب لصاحب الحقوق الشرعية ويطالبه بالوصل كما نفعل ويفعل الاخرون وفق السياق الذي رسمه السيد المولى (دام ظله) الشريف وهنا بدأت تتكشف خيوط الجريمة ( ياغافل الك الله) وهنا اجابني ملة عاشور على انه لم يعطي المبلغ لصاحب الحقوق الشرعية المعين من قبل السيد المولى وانما قد اعطاه للشيخ حازم السعدي ( ابن ملجم العصر) !!!! قلت له وكيف تعطيه المال وبأي وجه حق ومن سمح لك ذالك ؟؟ وما كان نوع الحق الذي تطالب لاجله الوصل قال انه مجهول المالك وهنا بدأ مله عاشور يتكلم حيث قال اني حصلت على اموال من قبل احد اصحابنا استنقاذا لحق الامام (عليه السلام) ونصرة لطريق المعصوم (عليه السلام) وهذا الشخص ( المستنقذ للاموال المحسوب على اصحابنا معه مجموعه من المؤمنين هدفهم الاول هو استنقاذ حق الامام من الضياع والتلف وتسليمه لصاحب الحق ونائب الامام السيد الحسني(دام ظله الشريف ) وهم يبذلون جهدا كبيرا لهذا الغرض واني سلمت الاموال لحازم السعدي على انه قد اخبرني انه سيوصل الاموال للسيد الحسني(دام ظله الشريف) انتهى كلام مله عاشور ) ولاادري كيف وصل مله عاشور لحازم السعدي وباي وجه حق مع ان مسؤول الحقوق الشرعية المنصب من قبل السيد الحسني موجودا ولايخفى ذلك على مله عاشور وحازم السعدي اضافة لذلك حازم السعدي لم تناط به هذه المسؤولية فكيف سمح لنفسه ان يستلم المال (خلف الباب) من دون علم مسؤول الحقوق الشرعية انا لله وانا اليه راجعون هذا احبتي الافاضل انا وبقية اخوتي الوكلاء كنا نتعامل مع المسألة حسب الظاهر ولانعلم بهذه الجريمة الكبرى وما سبقها من جرائم وسرقات لحق المعصوم (عليه السلام) ونائبه بالحق السيد الحسني(دام ظله ) ويبدوا هنا حازم السعدي ( يوزع صكوك الغفران) ويفتي خلف الكواليس ويعطي المأذونيات ويأمر وينهى مستغلا الضروف التي مر بها السيد المولى(دام ظله) اظافة الى استغلاله للمسؤولية التي انيطت به لفترة معينة والتي تخص الحوزات العلمية وادراتها لا الحقوق الشرعية وادارتها
نعم احبتي هنا بدأت خيوط الجريمة تتكشف شيئا فشيء واليكم في الحلقات الاخرى المزيد المزيد من صور هذه الجريمة ومراحلها ( اشويه ونرجع)
.................................................. .........................
بسم الله الرحمن الرحيم
الحقيقة والواقع لابن ملجم العصر وقضية 70 الف دولار
الحلقة الثانية
من هنا أحبتي وفي الحلقات القادمة سننقل لكم الحقيقة وما حصل انذاك وكيف بدأ الاعتراف بالحقيقة من قبل السعدي بسرقة حق الامام (عليه السلام) وبعد ان ذكرنا سابقاً كيف ذهبت اليه للمطالبة بالوصل الشرعي للحق الذي اخذه تحت عنوان مجهول المالك وتكررت المطالبة مني ومن ملة عاشور ايضاً وهنا بحد ذاتها مأساة كبيرة كنت اواجهها نتيجة تملصه الكثير من المواجهه من عدم فتح بابه الى تسويفه وعدم اهتمامه للمسألة مع انها الى الان (تبدو الامور بسيطة)
تعليق