بسم الله والصلاة والسلام على الحبيب رسولــــ الله وآله وصحبه الكرام
لاتستعجلون أقرأوا بتمعن :
ورد في نهج البلاغة 3/7 قولـــ علي رضي الله عنه وآرضاه ..
(إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.). .
آرجو من زملائنا الشيعة آن يتمعنوا بما سأورده هنا من فهمنا للرواية التي وجدتُ بها مايقض من أقوالــ الشيعة
في آمور عدة ..
لنأخذ هذه الراوية ونتفحصها بدقة .. وبعد ذلك سيتضح لنا آمور عدة أريد من الشيعة آن يبينوا لي ماالخطأ
في هذا التوضيح على ضوء تلك المقولة ..
نبدأ
وجدت آن هذه الرسالة تحوي على ماغفل عنه الشيعة من آمور هامة تكذب زعمهم لنرى :
* نأتي على وجود كلمة ^^ (إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ)
الشيعة آريدهم الآن أن يخبرونا ماهو الشيء الذي بايع المؤمنون الشيخين عليه ؟كما ذكر علي
ومن ثم بايعوا علي عليه السلام عليه ؟؟ هل هي صفة في الخلفاء الثلاثة آم ماذا ؟
* الشيء الآخر قوله( وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا...)
هنا تظهر معضلة آخرى على الرافضة , وهي آن الشيعة تدعي عدم اجماع الأمة على الشيخين وأن هنالك من عارض واعتصم رفضاً للبيعة , بينما نجد ,
آن علي الكرار آثبت بقوله , إجماع المهاجرين والآنصار للخلفاء قبله , وبسبب ذلك الإجماع تمت لهم الخلافة أو الإمامة .. فكيف يخرج من هذه الورطة زملائنا الرافضة ؟
* آيضاً معضلة مسمى أو مفهوم الإمامة (اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوه إِمَاما كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، )
فأين نجد قولــ الشيعة بأن الإمامة خاصة بالأئمة , لالغيرهم وقاموا بفصلــ معاني الإمامة عن الولاية ؟
فهنا نجد آن الكرار سمى الخلفاء وتوليتهم بمسمى الإمامة , فكيف تثبتون قولكم من هذه المعاني ؟
* آيضاً نجد آن الشيعة تدعي آن علي لم يرضى بخلافة من قبلة وآنه إحتج بعدم الإجماع لهم وهنا نراه يقولــ
(فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه،)
فهلــ علي كان يقصد نفسه بالخروج عن الإجماع ؟؟
آم آن قوله هو تكذيب لمزاعم الشيعة بأنه خرج عن الإجماع ولم يرضى بخلافة من قبله ؟
أي المعنيين ترتكزون ..؟ آم آنه عاد ورأى ماكان الإجماع عليه ؟ فهذه تناقض العصمة
* في هذه الآخيرة توجد معضلة المعضلات ,, ولعمري آنها طامة على رؤوس من قالــ بإرتداد الناس عن الإيمان
أنظروا لقولــ علي بإنصاف وتدبر ..
(فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.). .
هنا ينعت الإمام علي,, الناس الذين بايعوا الخلفاء بأنهم مؤمنون , فكيف تقولــ الشيعة أنهم مسلمون ولكن مرتدون بالإيمــــــــــان ؟؟ فكيف اخرجتموهم من الإيمان وعلي آدخلهم فيه ؟؟
* هيا أنتظر شيعي ليجيبنــا عن هذه المعضلات .. وحولــ المفهوم من الرواية إن كان يرى غير مانرى ,
ومن يجد الخطأ بمفهومنــا من الشيعة
فليتقدم هنـــا ويشرح لنا الصواب بدلائلـــ ..
السلام عليكم
لاتستعجلون أقرأوا بتمعن :
ورد في نهج البلاغة 3/7 قولـــ علي رضي الله عنه وآرضاه ..
(إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.). .
آرجو من زملائنا الشيعة آن يتمعنوا بما سأورده هنا من فهمنا للرواية التي وجدتُ بها مايقض من أقوالــ الشيعة
في آمور عدة ..
لنأخذ هذه الراوية ونتفحصها بدقة .. وبعد ذلك سيتضح لنا آمور عدة أريد من الشيعة آن يبينوا لي ماالخطأ
في هذا التوضيح على ضوء تلك المقولة ..
نبدأ
وجدت آن هذه الرسالة تحوي على ماغفل عنه الشيعة من آمور هامة تكذب زعمهم لنرى :
* نأتي على وجود كلمة ^^ (إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ)
الشيعة آريدهم الآن أن يخبرونا ماهو الشيء الذي بايع المؤمنون الشيخين عليه ؟كما ذكر علي
ومن ثم بايعوا علي عليه السلام عليه ؟؟ هل هي صفة في الخلفاء الثلاثة آم ماذا ؟
* الشيء الآخر قوله( وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا...)
هنا تظهر معضلة آخرى على الرافضة , وهي آن الشيعة تدعي عدم اجماع الأمة على الشيخين وأن هنالك من عارض واعتصم رفضاً للبيعة , بينما نجد ,
آن علي الكرار آثبت بقوله , إجماع المهاجرين والآنصار للخلفاء قبله , وبسبب ذلك الإجماع تمت لهم الخلافة أو الإمامة .. فكيف يخرج من هذه الورطة زملائنا الرافضة ؟
* آيضاً معضلة مسمى أو مفهوم الإمامة (اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوه إِمَاما كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، )
فأين نجد قولــ الشيعة بأن الإمامة خاصة بالأئمة , لالغيرهم وقاموا بفصلــ معاني الإمامة عن الولاية ؟
فهنا نجد آن الكرار سمى الخلفاء وتوليتهم بمسمى الإمامة , فكيف تثبتون قولكم من هذه المعاني ؟
* آيضاً نجد آن الشيعة تدعي آن علي لم يرضى بخلافة من قبلة وآنه إحتج بعدم الإجماع لهم وهنا نراه يقولــ
(فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه،)
فهلــ علي كان يقصد نفسه بالخروج عن الإجماع ؟؟
آم آن قوله هو تكذيب لمزاعم الشيعة بأنه خرج عن الإجماع ولم يرضى بخلافة من قبله ؟
أي المعنيين ترتكزون ..؟ آم آنه عاد ورأى ماكان الإجماع عليه ؟ فهذه تناقض العصمة

* في هذه الآخيرة توجد معضلة المعضلات ,, ولعمري آنها طامة على رؤوس من قالــ بإرتداد الناس عن الإيمان
أنظروا لقولــ علي بإنصاف وتدبر ..
(فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.). .
هنا ينعت الإمام علي,, الناس الذين بايعوا الخلفاء بأنهم مؤمنون , فكيف تقولــ الشيعة أنهم مسلمون ولكن مرتدون بالإيمــــــــــان ؟؟ فكيف اخرجتموهم من الإيمان وعلي آدخلهم فيه ؟؟
* هيا أنتظر شيعي ليجيبنــا عن هذه المعضلات .. وحولــ المفهوم من الرواية إن كان يرى غير مانرى ,
ومن يجد الخطأ بمفهومنــا من الشيعة
فليتقدم هنـــا ويشرح لنا الصواب بدلائلـــ ..
السلام عليكم
تعليق