الرحمن الرحيم
الخلاصة::::في قصة ابن ملجم العصر(و70000)الف دولار وجماعته الصكاكة
1- بداية كشف جريمة (70000) الف دولار كانت عندما اضطر مله عاشور للمطالبة بوصل شرعي مقابل مااعطاه من اموال لابن ملجم العصر حازم السعدي
2- مله عاشور يقول وايضا باقراره (النكرة حازم السعدي ) ان المبلغ الواصل على (مااتذكره من 20000 الى 30000 الف) دولار والمبلغ الاجمالي (كان 70000 الف دولار) تدفع تباعا
3- كانت العملية المعلن عنها (والتي تعاملنا معها ظاهرا )على انها مجهول مالك وان السعدي(ابن ملجم العصر) له اتصال مع السيد الحسني (دام ظله )وعنده المؤمن الشرعي بينما تبين لاحقا ان المسالة تختلف تماما تماما بل انها اجتهاد شخصي وانها من فتاوى ابن ملجم العصر خلف الكواليس
4- ان ابن ملجم العصر كان يصور المسالة على انها مجموعة من المجاهدين المؤمنين جندوا انفسهم لخدمة واستنقاذ حق الامام (عليه السلام )من الضياع والتلف والسرقة بينما تبين لاحقا انهم حرامية وسراق وسلابة وقتلة ومجرمين وخاطفين
5- والاطم والاقبح مما ذكر سلفا وبعد تغير مله عاشور عن المسؤولية لاسباب اخرى وابداله بالشيخ برزان اتضح الامر واضحا ان العملية ( لايم الامام ولا بطرواه) (سلام الله عليه) بل سرقة ونصب وخطف للصالح الخاص والنفس والهوى( والرسم للمستقبل الذي يعشش في ذهنية ابن ملجم العصر)
6- بعد رفع استفتاء لسماحة السيد الحسني (دام ظله )بهذا الخصوص امر سماحته (دام ظله )بالتحقيق عن المسالة وبعد اثبات كون من حسب علينا مغررا به وكون نيته كانت سليمة وهنا يجب ان يرجع اليه المال وهو بدوره يرجعه الى صاحبه الاصلي والامر الاخر أن أحرر استفتاء فيه شرح تفصيلي عن العملية لكي ترفع الشبهة وفي نفس الوقت يكون الاستفتاء عاما لقطع الطريق امام من يريد فعل هذه الاعمال من خطف ومساومة ذويهم تحت أي ذريعة وكان الجواب (ما مضمونه)ان هذا عمل حرام ولايجوز مطلقا ويجب ارجاع المال الى اهله
7- حازم السعدي بعد ان سمع بالاستفتاء بدأ يبرر العمل وينكر كونه خطف وسرقة ويقول انهم من قادة الامام (عليه السلام )مع ان الادلة دامغة التي تثبت اجرامهم، وبدأ يتملص من دفع وارجاع المبلغ الى اهله في حين هو لم يسلم منه الى الجهة الشرعية الا(00 75) الف دولار
8- ابن ملجم صرف المبلغ والذي هو (مابين 20000 الى 30000 الف دولار) ولم يوصل منه( الا 7500 دولار الى الجهة الشرعية)
9-النتيجة تملص وتملص وتملص ابن ملجم عن دفع المبلغ وتملص وتملص عن ارجاعه الى اهله وهو يعلم علم اليقين مصدره وان المحسوبين علينا كانوا يتعاملون مع جماعة مقتدة واليعقوبي والخبر كان صحيحا لو اراد الهداية وترك الحرام وترك اكل مال الابرياء المخطوفين (على اقل مايمكن مني ومن شيخ برزان وعشرات المكلفيين) الجميع تشهد على اجرامهم والجميع كانت عنده ثقاة والمفروض يصدق الخبر (جاوين الاصول يااصولي وحجية خبر الثقة)
الخلاصة::::في قصة ابن ملجم العصر(و70000)الف دولار وجماعته الصكاكة
1- بداية كشف جريمة (70000) الف دولار كانت عندما اضطر مله عاشور للمطالبة بوصل شرعي مقابل مااعطاه من اموال لابن ملجم العصر حازم السعدي
2- مله عاشور يقول وايضا باقراره (النكرة حازم السعدي ) ان المبلغ الواصل على (مااتذكره من 20000 الى 30000 الف) دولار والمبلغ الاجمالي (كان 70000 الف دولار) تدفع تباعا
3- كانت العملية المعلن عنها (والتي تعاملنا معها ظاهرا )على انها مجهول مالك وان السعدي(ابن ملجم العصر) له اتصال مع السيد الحسني (دام ظله )وعنده المؤمن الشرعي بينما تبين لاحقا ان المسالة تختلف تماما تماما بل انها اجتهاد شخصي وانها من فتاوى ابن ملجم العصر خلف الكواليس
4- ان ابن ملجم العصر كان يصور المسالة على انها مجموعة من المجاهدين المؤمنين جندوا انفسهم لخدمة واستنقاذ حق الامام (عليه السلام )من الضياع والتلف والسرقة بينما تبين لاحقا انهم حرامية وسراق وسلابة وقتلة ومجرمين وخاطفين
5- والاطم والاقبح مما ذكر سلفا وبعد تغير مله عاشور عن المسؤولية لاسباب اخرى وابداله بالشيخ برزان اتضح الامر واضحا ان العملية ( لايم الامام ولا بطرواه) (سلام الله عليه) بل سرقة ونصب وخطف للصالح الخاص والنفس والهوى( والرسم للمستقبل الذي يعشش في ذهنية ابن ملجم العصر)
6- بعد رفع استفتاء لسماحة السيد الحسني (دام ظله )بهذا الخصوص امر سماحته (دام ظله )بالتحقيق عن المسالة وبعد اثبات كون من حسب علينا مغررا به وكون نيته كانت سليمة وهنا يجب ان يرجع اليه المال وهو بدوره يرجعه الى صاحبه الاصلي والامر الاخر أن أحرر استفتاء فيه شرح تفصيلي عن العملية لكي ترفع الشبهة وفي نفس الوقت يكون الاستفتاء عاما لقطع الطريق امام من يريد فعل هذه الاعمال من خطف ومساومة ذويهم تحت أي ذريعة وكان الجواب (ما مضمونه)ان هذا عمل حرام ولايجوز مطلقا ويجب ارجاع المال الى اهله
7- حازم السعدي بعد ان سمع بالاستفتاء بدأ يبرر العمل وينكر كونه خطف وسرقة ويقول انهم من قادة الامام (عليه السلام )مع ان الادلة دامغة التي تثبت اجرامهم، وبدأ يتملص من دفع وارجاع المبلغ الى اهله في حين هو لم يسلم منه الى الجهة الشرعية الا(00 75) الف دولار
8- ابن ملجم صرف المبلغ والذي هو (مابين 20000 الى 30000 الف دولار) ولم يوصل منه( الا 7500 دولار الى الجهة الشرعية)
9-النتيجة تملص وتملص وتملص ابن ملجم عن دفع المبلغ وتملص وتملص عن ارجاعه الى اهله وهو يعلم علم اليقين مصدره وان المحسوبين علينا كانوا يتعاملون مع جماعة مقتدة واليعقوبي والخبر كان صحيحا لو اراد الهداية وترك الحرام وترك اكل مال الابرياء المخطوفين (على اقل مايمكن مني ومن شيخ برزان وعشرات المكلفيين) الجميع تشهد على اجرامهم والجميع كانت عنده ثقاة والمفروض يصدق الخبر (جاوين الاصول يااصولي وحجية خبر الثقة)
تعليق