إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

استرابة البخاري و ابن تيميّة في بعض حديث الإمام الصادق!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • استرابة البخاري و ابن تيميّة في بعض حديث الإمام الصادق!!

    ومن أمارات بغض البخاري لأهل بيت النبوّة وانحرافه عنهم: عدم اخراجه عن الإمام الصادق عليه السّلام في كتابه، بل استرابته في بعض حديثه، والعياذ بالله!!
    قال ابن تيميّة في كلام له عن الإمام عليه السّلام:
    «فهؤلاء الأئمّة الأربعة ليس منهم من أخذ عن جعفر شيئاً من قواعد الفقه، لكن رووا عنه الأحاديث كما رووا عن غيره، وأحاديث غيره أضعاف أحاديثه، وليس بين حديث الزهري وحديثه نسبة، لا في القوّة ولا في الكثرة، وقد استراب البخاري في بعض حديثه لمّا بلغه عن يحيى بن سعيد القطّان فيه كلام، فلم يخرج له، ويمتنع أن يكون حفظه للحديث كحفظ من يحتجّ بهم البخاري»(1).
    فانظر الى كلام هذا الناصب العنيد، كيف يطعن في الإمام العظيم استناداً الى القطّان والبخاري، مع أنّ علمائهم الكبار، من السابقين واللاحقين، يقولون بضرورة حبّ أهل البيت واحترامهم والاقتداء بهم والأخذ منهم، وحتى أنّهم ينزّهون أهل السنّة من بغض أهل البيت، ويبرؤن ممّن اعترض عليهم أو تكلّم فيهم أو أعرض عنهم، ويجعلون نسبة هذه الاُمور إلى أهل السنة من تعصّبات الإمامية ضدّهم، يقول الكابلي في تعداد تعصّبات الشيعة:
    «التاسع عشر: انّ أهل السنة أفرطوا في بغض أهل البيت، ذكر ذلك ابن شهر آشوب وكثير من علمائهم، ولقَّبوهم بالنواصب، وهو كذب صرد وعصبيّة بريّته، ولا يؤمن أحد حتّى يكون عترة النبي صلّى الله عليه وسلّم أحبّ اليه من نفسه، ويروون في ذلك أحاديث منها: ما رواه البيهقي وأبو الشيخ والديلمي: أنه صلّى الله عليه وسلّم قال: لا يؤمن أحد حتى أكون أحبّ اليه من نفسه، ويكون عترتي أحبّ اليه من نفسه.
    وأخرج الترمذي والحاكم عن ابن عباس رضي الله عنه أنه صلّى الله عليه وسلّم قال: أحبّوا أهل بيتي بحبّي.
    إلى غير ذلك من الأخبار.
    ويقولون: من ترك المودّة في أهل بيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فقد خانه، وقد قال الله تعالى: (لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ)، ومن كره أهل بيته فقد كرهه صلّى الله عليه وسلّم. ولقد أجاد من أفاد:
    فلا تعدل بأهل البيت خلقاً *** فأهل البيت هم أهل السعاده
    فبغضهم من الإنسان خسر *** حقيقيٌّ وحبّهم عباده
    ويوجبون الصلاة عليهم في الصلوات. قال الشيخ الجليل فريد الدين أحمد بن محمّد النيسابوري رحمة الله: من آمن بمحمّد ولم يؤمن بأهل بيته فليس بمؤمن، أجمع العلماء والعرفاء على ذلك ولم ينكره أحد»(2).
    أقول:
    فلو كانوا صادقين في قولهم «من آمن بمحمّد ولم يؤمن بأهل بيته فليس بمؤمن» وأنه قد «أجمع العلماء والعرفاء على ذلك ولم ينكره أحد» فما ظنّهم بالقطّان والبخاري وابن تيميّة وأمثالهم؟
    وقد ذكر الشاه عبد العزيز الدّهلوي ـ في الكلام على حديث: مثل أهل بيتي كسفينة نوح... ـ: انّ هذا الحديث يفيد بأنّ الفلاح والهداية منوط بحبّ أهل البيت واتّباعهم، وأنّ التخلّف عن ذلك موجب للهلاك، ثمّ زعم أنّ هذا المعنى يختصُّ بأهل السنّة(3)!!
    فإن كان صادقاً فيما يقول، فما رأيه فيمن تكلّم في الإمام أبي عبد الله الصادق عليه السّلام؟
    هذا، ولا يتوهّمنّ أحدٌ أنّ تكلّم القطّان والبخاري وأتباعهما في الإمام ليس عن بغض له وعناد، وانّما هو تحقيقٌ في العلم واحتياط في الدين، فانّه توهّم فاسد جدّاً، فانّه لو لم يكن ما ذكره ابن تيميّة انحرافاً وبغضاً وعناداً، فأين العناد والعداوة والبغض؟ وبماذا يكون؟ ومن المنحرف عنهم والمتعصّب ضدّهم والناصب لهم؟
    وهل شدّة الاحتياط والتورع أدت الى أخذ روايات عكرمة الضالّ المضلّ والناصب المقيت، وطرح أخبار الإمام الصادق وغيره من أئمّة أهل البيت؟
    وكيف يقبل هذا الإعتذار للبخاري؟! وكيف يعتذر له بذلك؟ وقد أخرج عن الذهلي ـ مع ما كان بينهما من الطعن الموجب للفسق ـ ومع التدليس في اسمه، ولم يخرج عن الإمام الصادق؟!
    ولو كان لمثل هذا الاعتذار مجالٌ لما قال ابن تيميّة: «ويمتنع أن يكون حفظه للحديث كحفظ من يحتجّ بهم البخاري»!!

    (1) منهاج السنّة 7:533.
    (2) الصواعق الموبقة ـ مخطوط.
    (3) التحفة الإثني عشرية: 219.

  • #2
    ومن أمارات بغض البخاري لأهل بيت النبوّة وانحرافه عنهم: عدم اخراجه عن الإمام الصادق عليه السّلام في كتابه



    أولاً : البخاري لم يلتزم ولم يقصد الإخراج والرواية عن كل ثقة ...لانه سيلزمه أن يخرج عن أكثر من ثلاثين ألفاً من الرواة ، بينما لا يتجاوز عدد رجال الصحيحين عن ألفي رجل وأربعمائة وخمسين

    ثانيا : البخاري لم يرو عن جماعة كثيرة من الثقات وهذا لا يستلزم الطعن فيهم ، فالإمام الشافعي ليس له أي حديث في الصحيحين وهو إمام المذهب الشافعي ومتبع.

    ثالثا :
    في كتاب الكافي ... لا توجد ولا رواية واحدة مسندة لفاطمة رضي الله عنها ... فهل صاحبه يبغض فاطمة

    رابعاً : هناك من هم خير من جعفر الصادق ، وهم أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يخرج لهم الإمام البخاري في صحيحه

    خامساً : هناك الكثير من طبقة جعفر الصادق من الرواة الثقات الذين خرج لهم الإمام مسلم في صحيحه ولم يخرج لهم البخاري شيئا مما يدل على أن البخاري لم يكن يتقصد جعفر الصادق بعينه ، ومن هؤلاء الرواة أقران جعفر من الثقات على سبيل المثال :جميل بن مرة الشيباني وحاجب بن عمرو الثقفي والحارث بن فضيل والحسن بن عبيد الله بن عروة النخعي

    سادسا : توجد مرويات للامام الصادق للبخاري في
    التاريخ الصغير.

    سابعا: مرويات الامام علي اكثر من مرويات ابوبكر وعمر وعثمان, فهل هذا دليل على ان الامام البخاري يحب علي اكثر من ابوبكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم اجمعين.


    تعليق


    • #3
      رواى البخاري أحاديث عن بعض الرواة الذين هم من الخوارج والنواصب ، وخاصة الذين ثبتت عداوتهم ومنابذتهم لأهل البيت ( عليهم السلام ) بنحو القطع ، واختص البخاري في النقل عن عمران بن حطان ،
      وهو من زعماء الخوارج ومن فقهائهم ومتكلميهم وخطبائهم ، ونرى أن إيمان البخاري وتقواه : قد أجازا له أن يروي عن هؤلاء المعلومي الحال ولم يسمحا له من أن ينقل ولو حديثا واحدا عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) .
      ويتجلي لك هذا الأمر أكثر وضوحا ، ويرتفع الحجاب عن العصبية الطائفية التي كانت عند البخاري عندما تتمعن في الحقائق التاريخية والاجتماعية ، وتدرس شخصية ..
      1 - أن عهد البخاري كان يقارب عهد الإمام الصادق ( عليه السلام ) وإنه قد توفي بعد الإمام بقرن واحد ، لأن الإمام الصادق ( عليه السلام ) توفي سنة 148 ه‍ وتوفي البخاري سنة 256 ه‍ .

      2 - كانت المدينة المنورة مركزا لتدريس الإمام الصادق ( عليه السلام ) وقد استوطنها البخاري مدة ست سنوات يأخذ من علمائها الحديث ، وقد تكررت رحلاته إلى مركز التشيع يومذاك - بغداد والكوفة - بحيث نسي عددها لكثرتها ( 1 ) ،
      وكانت الحجاز والعراق في ذاك العصر غاصتان بأصحاب الإمام الصادق ( عليه السلام ) بحيث يصعب إحصاءهم ، وكان صيت الإمام الصادق ( عليه السلام ) وشهرته قد فاقت أرجاء العالم الإسلامي يومذاك حتى أن علماء أهل السنة في ذاك
      العهد قد سمعوا بها ، ولم يكن بوسع أحد يدعي الفقاهة والرواية أن يقول إنه لم يسمع عن مقام الإمام ( عليه السلام ) العلمي .

      3 - إن البخاري خرج أحاديث عمن أخذوا العلم عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) مثل عبد الوهاب الثقفي ، حاتم بن إسماعيل ، مالك بن أنس ، ووهب بن منبه ، وهؤلاء هم من مشايخ البخاري في الحديث ( 2 ) ، ولكن البخاري أبى أن يروي تلك الأحاديث التي رواها هؤلاء المشايخ عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ! !

      تبرير ابن تيمية : وأما بالنسبة إلى عدم رواية البخاري الحديث عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) وقد كان معاصرا له
      ( عليه السلام ) ، فقد برر ابن تيمية ذلك قائلا : وقد استراب البخاري في بعض حديثه - الإمام جعفر بن محمد الصادق
      ( عليه السلام ) - لما بلغه عن يحيى بن سعيد القطان فيه كلام ( 3 ) .

      ذكر ابن تيمية هذا التبرير في لفافة واكتفى فيه بكلام من يحيى بن سعيد .

      * ( هامش ) *
      ( 1 ) راجع ص 66 .
      ( 2 )
      الجمع بين رجال الصحيحين راجع الترجمات رقم 264 و 757 و 1138 و 1275 .
      ( 3 )
      منهاج السنة 7 : 534 . ( * )


      أقول : فلو كان الإمام الصادق ( عليه السلام ) رجلا مجهولا في فضله وتقواه وعلمه ، أو أن البخاري الذي كان عليما بالرجال وتراجمهم ! فردا غير مطلع وجاهل لكان لتبرير ابن تيمية وجه ، وكنا نعذر البخاري في عمله هذا ولم نعتبره انسانا متعصبا ومتطرفا تجاه أهل البيت ( عليهم السلام ) .

      ولكن الحقائق والواقع ينفيان كل هذه الاحتمالات والتبريرات ويثبتان تعصب البخاري وتطرفه الطائفي الشديد تجاه الإمام الصادق ( عليه السلام ) .

      والحال أن شخصية الإمام الصادق ( عليه السلام ) لم تكن دانية وضعيفة في مرتبتها حتى تضمحل وتتهاوى بمجرد قول أحد أو جرح آخر إياه ، وتسقط قيمتها العلمية والمعنوية بأدنى كتمان .

      ومن جهة أخرى إن البخاري كان ذا مهارة تامة ، واطلاع كاف ، ومتخصصا في فن الرجال ! ووضع كتابه ( التاريخ ) لمعرفة الرجال والرواة - كما قال هو : قل اسم في التاريخ إلا وله عندي قصة ، إلا أني كرهت تطويل الكتاب - التاريخ -
      ( 1 ) .


      وبناء على ما ذكرنا فهل يمكن أن يكون هناك سببا آخر غير عناد البخاري وعداوته للإمام الصادق ( عليه السلام ) ؟ حيث إنه لم ينقل عنه حتى حديثا واحدا .

      وهل يمكن تفسير إعراضه عن أهل البيت ( عليهم السلام ) سوى منابذته وخصومته لهم ( عليهم السلام ) ؟ عداء عريق وظاهر ! ! يتحتم علي أن ألفت نظر القارئ المنصف إلى حقيقة أخرى غير التي ذكرناها سابقا لينكشف تعصب البخاري

      ومسلم ونصبهما العداوة لآل بيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أكثر ويعلم أيضا أن تبرير ابن تيمية عن تصرف البخاري وموقفه تجاه أهل البيت ( عليهم السلام ) لم يكن في محله . يتضح لمن يراجع هذين الكتابين ويتمعن فيهما بدقة أن مؤلفي الصحيحين اللذين

      * ( هامش ) *
      ( 1 ) تاريخ بغداد 2 : 7 ، ضحى الإسلام 2 : 112 . ( * )


      تعليق


      • #4
        خرجا الحديث عن أكثر من ألفين وأربعمائة ( 2400 ) راو ( 1 ) ، وأن كثيرا من هؤلاء الرواة كانوا نواصب وخصماء أهل البيت ( عليهم السلام ) ( 2 ) ، أو أنهم مجهولون ، فعلى هذا إن البخاري ومسلم لم ترض أنفسهما في أن يخرجا حتى

        حديثا واحدا عن عترة النبي وآله ( صلى الله عليه وآله ) ، ولو نقلا عنهم حديثا لا يأتيان إلا بأكاذيب وأحاديث موضوعة عليهم مما تمس العترة ( عليهم السلام ) بالسوء ، ولكي تكون هذه الأكاذيب أكثر تأثيرا وتقبلا عند أتباعهما ينسبانها إلى آل

        الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ، ولذلك نرى البخاري ومسلم يرويان عن ستة وعشرين رجلا يسمون بالحسن ، وثلاثة وعشرين راو باسم موسى ، وتسعة وثلاثين محدثا معروفين باسم على ، ولم يكن بينهم ذكر عن اسم الإمام الحسن المجتبى

        ريحانة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أو إشارة إلى اسم موسى بن جعفر حفيد النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، أو
        اسما لحفيد النبي ( صلى الله عليه وآله ) علي بن موسى الرضا ( عليه السلام ) الذي كان علمه وفضله موضع إجلال وتكريم المحب والمبغض له ( 3 ) .


        نعم ، إن مسلم والبخاري لم يخرجا حتى حديثا واحدا عن أحد من أهل البيت ( عليهم السلام ) ، مثل : الإمام الحسن المجتبى ، والإمام موسى بن جعفر ، والإمام علي بن موسى الرضا ، والإمام محمد الجواد ، والإمام الهادي ، وخاصة الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) الذي كان معاصرا للبخاري ( 4 ) .

        كذلك لم يرويا حديثا واحدا عن أحد من أبنائهم ، مثل : زيد بن علي بن الحسين الشهيد ، والحسن بن الحسن المثنى ، والعشرات من أبناء أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) الذين كانوا رواة الحديث وأصحاب مصنفات في الحديث ( 5 ) .
        * ( هامش ) *
        ( 1 ) اشترك البخاري ومسلم في التخريج عن كثير من هؤلاء وانفردا في عدد يسير منها .
        ( 2 ) كما مر عليك في دراسة عمران بن حطان ، وراجع ص 106 .
        ( 3 ) لقد صنف العلامة الشيخ العطاردي كتابا سماه ( مسند الإمام الرضا ( عليه السلام ) ) جمع فيه الروايات التي رواها الإمام علي بن موسى الرضا ، وقد طبع مكررا في مجلدين ، وله أيضا كتاب باسم مسند الإمام الكاظم ( عليه السلام ) يقع في ثلاث مجلدات طبع في ايران سنة 1409 .
        ( 4 ) كانت شهادة الإمام الهمام أبي محمد الحسن بن علي العسكري في سنة 260 ه‍ أي أربع سنوات بعد وفاة البخاري - 256 ه‍ - .
        ( 5 ) جمع ما روي عن الشهيد زيد بن علي زين العابدين ( رحمه الله ) في كتاب مستقل باسم ( مسند زيد ) وطبع عدة مرات . ( * )
        ولكن الفريدة الوحيدة التي صدرت عن البخاري ومسلم في نقلهما الحديث عن أهل البيت ( عليهم السلام ) هي أنهما نقلا رواية مختلقة ومزيفة نسباها إلى الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) على أنه قال : إن أمير المؤمنين علي وفاطمة ( عليهما
        السلام ) لم يكونا يستيقظان للصلاة ، وكان النبي يوقظهما ! فقال علي لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) شيئا فأجابه النبي بآية ( وكان الإنسان أكثر شئ جدلا ) ( 1 ) تقريعا لعلي .
        وكذا نسبا إليه حديثا مزورا يذكر فيه قصة شرب حمزة للخمر وتعاطيه إياه ( 2 ) .

        ويبدو أن البخاري ومسلم لم يجدا أحاديث نقلت عن آل الرسول ( عليهم السلام ) غير هذين الحديثين لكي يخرجاهما في صحيحيهما ، وكأنما لم ينقل عنهم أي مسألة علمية وشرعية ، إلا ما نقله البخاري ومسلم من أن أخا الرسول ( صلى الله عليه
        وآله ) الإمام علي وبضعته وفلذة كبده فاطمة الزهراء ( عليهما السلام ) لم يستيقظا لصلاة الفجر ، وأن هارون هذه الأمة ، وأبا شبر وشبير ، وباب مدينة علم النبي ( صلى الله عليه وآله ) كان أكثر شئ جدلا ، وأن سيد الشهداء وأسد الله وأسد
        الرسول ( صلى الله عليه وآله ) الذي كبر الرسول على جنازته سبعين تكبيرة كان يأكل الميتة ويعاقر الخمر ويسامر الراقصات ! ! !

        * ( هامش ) *
        ( 1 ) الكهف : 54 .
        ( 2 ) صحيح البخاري 6 : 110 كتاب التفسير باب تفسير سورة الكهف . وسوف نوافيك بالبحث حول هاتين الروايتين اللتين دلسوهما على أهل بيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في المجلد الثالث من كتابنا هذا . ( * )


        تعليق


        • #5
          البخاري له مرويات عن الامام الصادق في كتابه التاريخ الصغير

          فهل هناك مشكلة


          ولا توجد للامام الشافعي مرويات في صحيح البخاري

          فهل الامام البخاري يبغض الشافعي؟؟

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly
            رابعاً : هناك من هم خير من جعفر الصادق ، وهم أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يخرج لهم الإمام البخاري في صحيحه

            لا يا أحمق لا أصحاب النبي صلى الله عليه وآله ولا غيرهم خير من أئمتنا عليهم السلام ولا يقدم على أئمة أهل البيت عليهم السلام أحد إلا جدهم رسول الله فالزم حدودك وانتقي كلامك جيداً فيما يخص الأئمة الطاهرين عليهم السلام .

            ثم إن جوابك لدليل على جهلك فهل كان البخاري قد عاصر أحداً من الصحابة ولم يرو عنه حتى تحتج بعدم روايته عن بعضهم كما أعرض عن روايته عن مولانا الإمام الصادق عليه السلام ؟؟؟

            الحمد لله الذي جعل أعداءنا حمقى

            تعليق


            • #7
              لا يا أحمق لا أصحاب النبي صلى الله عليه وآله ولا غيرهم خير من أئمتنا عليهم السلام ولا يقدم على أئمة أهل البيت عليهم السلام أحد إلا جدهم رسول الله فالزم حدودك وانتقي كلامك جيداً فيما يخص الأئمة الطاهرين عليهم السلام .
              هم خير البشر بعد رسول الله من المسلمين ... وهذا معتقدنا .... فلا تفرض علينا دينك



              ثم إن جوابك لدليل على جهلك فهل كان البخاري قد عاصر أحداً من الصحابة ولم يرو عنه حتى تحتج بعدم روايته عن بعضهم كما أعرض عن روايته عن مولانا الإمام الصادق عليه السلام ؟؟؟
              وإنه قد توفي بعد الإمام بقرن واحد ، لأن الإمام الصادق ( عليه السلام ) توفي سنة 148 ه‍ وتوفي البخاري سنة 256 ه‍ .


              وهل عاصر البخاري الامام الصادق؟؟؟


              حتى تحتج بعدم معاصرته للصحابة!!!




              اعوذ بالله ... جهل عميق ومركب

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
                لا يا أحمق لا أصحاب النبي صلى الله عليه وآله ولا غيرهم خير من أئمتنا عليهم السلام ولا يقدم على أئمة أهل البيت عليهم السلام أحد إلا جدهم رسول الله فالزم حدودك وانتقي كلامك جيداً فيما يخص الأئمة الطاهرين عليهم السلام .

                ثم إن جوابك لدليل على جهلك فهل كان البخاري قد عاصر أحداً من الصحابة ولم يرو عنه حتى تحتج بعدم روايته عن بعضهم كما أعرض عن روايته عن مولانا الإمام الصادق عليه السلام ؟؟؟

                الحمد لله الذي جعل أعداءنا حمقى
                أولاً يا حبيبي
                التزم أدب النقاش
                ثانياً لا تلزمه بما ليس من دينه
                وهو لن يلزمك بما في دينه والمسألة مجرد نقاش لا أكثر
                ثالثاً البخاري قد روى لجعفر الصادق في الأدب المفرد
                رابعاً عدم الرواية لا تدل على الكره يا فهيم
                خامساً كثير من رواة أحاديثكم كفار وفطحية وواقفة وأمثالهم(بحسب مذهبكم)
                إن أردت البرهان جئناك به
                أو التزم الصمت.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly
                  البخاري له مرويات عن الامام الصادق في كتابه التاريخ الصغير

                  فهل هناك مشكلة


                  ولا توجد للامام الشافعي مرويات في صحيح البخاري

                  فهل الامام البخاري يبغض الشافعي؟؟



                  دائما مقارنات الاخ حمالي خاطئة وليس في محلها

                  لايمكن مقارنة عدم رواية البخاري عن الامام الصادق بعدم روايته عن الشافعي

                  فعدم الرواية عن الشافعي ليس بسبب التشكيك بوثاقته

                  اما عدم الرواية عن الامام الصادق فكانت بسب تشكيكه بوثاقة الامام وهذا واضح من كلام ابن تيمية ::

                  وقد استراب البخاري في بعض حديثه لمّا بلغه عن يحيى بن سعيد القطّان فيه كلام، فلم يخرج له،


                  ((اخي المسلم لك ان تتصور حجم الضلال الذي يعيش به البخاريين اذا كان علم من اعلام ال بيت رسول الله ليس ثقة لكن النواصب والخوارج ثقات ))


                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

                  وهنا امسكنا بالبخاري متلبسا بجريمة الحقد على ال بيت رسول الله


                  1- ان البخاري ترك جمهور علماء المسلمين سنتهم وشيعتهم الذين وثقوا الامام الصادق وذهب يلهث وراء رأي شاذ عن الاجماع هو رأي يحيى القطان

                  راجع امهات كتب الجرح والتعديل واقرأ ترجمة الامام الصادق فيها

                  تهذيب التهذيب وميزان الاعتدال ولسان الميزان

                  ممكن لو سمحت تفسر لي هذا التصرف ؟؟؟
                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                  2- البخاري ترك رأي يحيى القطان في موارد كثيرة لكنه اتبع رأي القطان في الامام الصادق رغم انه رأي شاذ

                  - ممكن تعطيني تفسير ؟؟؟

                  اعطيك امثله قبل ان تعطيني تفسير .....

                  ---- اسرائيل بن يونس السبيعي ضعفه القطان ووثقه البخاري ؟؟؟؟

                  ----- همام بن يحيى العوذي ضعفه القطان ووثقه البخاري

                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

                  3- هناك قاعدة وضعها اهل السنة طبقها البخاري ايضا لكنه استثنى الامام الصادق من هذه القاعدة ولم يطبقها عليه

                  القاعدة تقول ::
                  (((كان يحيى بن سعيد متعنتاً في نقد الرجال، فإذا رأيته قد وثّق شيخاً، فاعتمد عليه، إمّا إذا ليّن أحداً، فتأنّ في أمره حتى ترى قول غيره،. فقد ليّن مثل اسرائيل وهمّام وجماعة احتجّ بهم الشيخان)) سير أعلام النبلاء: 9/183.


                  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                  فلماذا خالف البخاري هذه القاعدة عن الامام الصادق في حين طبقها على غيره ؟؟؟

                  لماذا خالف البخاري جمهور العلماء وذهب يلهث وراء رأي شاذ لرجل متعنت ؟؟؟


                  لماذا لهث البخاري وراء رأي رجل متعنت خالف الجمهور في الامام الصادق بينما ترك رأي هذا الرجل في غير الامام الصادق؟؟؟



                  اسئلة واسئلة تدور في عقل كل انسان حر ومنصف يحب رسول الله ويحب اهل بيته

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

                    دائما مقارنات الاخ حمالي خاطئة وليس في محلها

                    لايمكن مقارنة عدم رواية البخاري عن الامام الصادق بعدم روايته عن الشافعي

                    فعدم الرواية عن الشافعي ليس بسبب التشكيك بوثاقته

                    اما عدم الرواية عن الامام الصادق فكانت بسب تشكيكه بوثاقة الامام


                    لماذا لهث البخاري وراء رأي رجل متعنت خالف الجمهور في الامام الصادق بينما ترك رأي هذا الرجل في غير الامام الصادق؟؟؟

                    يبدوا انك لم تقرأ التعليقات في الاعلى ... فقد روى البخاري للامام الصادق في التاريخ الصغير ..

                    فالسؤال الذي يجب ان يوضع...

                    لماذا لم يخرج البخاري عن أكثر من ثلاثين ألفاً من الرواة؟

                    لان عدد رجال الصحيح فقط ألفي رجل وأربعمائة وخمسين



                    اذا نبحث عن سبب عدم ورود اسماء 30 الف شخص

                    هل البخاري يبغض 30000 رواي ثقة؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly
                      يبدوا انك لم تقرأ التعليقات في الاعلى ... فقد روى البخاري للامام الصادق في التاريخ الصغير ..

                      فالسؤال الذي يجب ان يوضع...


                      لماذا لم يخرج البخاري عن أكثر من ثلاثين ألفاً من الرواة؟

                      لان عدد رجال الصحيح فقط ألفي رجل وأربعمائة وخمسين





                      اذا نبحث عن سبب عدم ورود اسماء 30 الف شخص

                      هل البخاري يبغض 30000 رواي ثقة؟؟؟

                      اخي الكريم نحن كبار بالعمر وليس اطفال فلاداعي للمراوغة رجاءا


                      نحن لم نثبت بغض البخاري للامام الصادق من خلال عدم روايته له حتى تقول لي انه لم يروي عن 30 الف


                      نحن اثبتنا بغضه للامام من خلال طريقة تشكيك البخاري بوثاقة الامام

                      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                      يرررررررررررررررررفع




                      وهنا امسكنا بالبخاري متلبسا بجريمة الحقد على ال بيت رسول الله


                      1- ان البخاري ترك جمهور علماء المسلمين سنتهم وشيعتهم الذين وثقوا الامام الصادق وذهب يلهث وراء رأي شاذ عن الاجماع هو رأي يحيى القطان


                      راجع امهات كتب الجرح والتعديل واقرأ ترجمة الامام الصادق فيها

                      تهذيب التهذيب وميزان الاعتدال ولسان الميزان

                      ممكن لو سمحت تفسر لي هذا التصرف ؟؟؟
                      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                      2- البخاري ترك رأي يحيى القطان في موارد كثيرة لكنه اتبع رأي القطان في الامام الصادق رغم انه رأي شاذ

                      - ممكن تعطيني تفسير ؟؟؟

                      اعطيك امثله قبل ان تعطيني تفسير .....

                      ---- اسرائيل بن يونس السبيعي ضعفه القطان ووثقه البخاري ؟؟؟؟

                      ----- همام بن يحيى العوذي ضعفه القطان ووثقه البخاري

                      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

                      3- هناك قاعدة وضعها اهل السنة طبقها البخاري ايضا لكنه استثنى الامام الصادق من هذه القاعدة ولم يطبقها عليه

                      القاعدة تقول ::
                      (((كان يحيى بن سعيد متعنتاً في نقد الرجال، فإذا رأيته قد وثّق شيخاً، فاعتمد عليه، إمّا إذا ليّن أحداً، فتأنّ في أمره حتى ترى قول غيره،. فقد ليّن مثل اسرائيل وهمّام وجماعة احتجّ بهم الشيخان)) سير أعلام النبلاء: 9/183.


                      ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                      فلماذا خالف البخاري هذه القاعدة عن الامام الصادق في حين طبقها على غيره ؟؟؟

                      لماذا خالف البخاري جمهور العلماء وذهب يلهث وراء رأي شاذ لرجل متعنت ؟؟؟


                      لماذا لهث البخاري وراء رأي رجل متعنت خالف الجمهور في الامام الصادق بينما ترك رأي هذا الرجل في غير الامام الصادق؟؟؟



                      اسئلة واسئلة تدور في عقل كل انسان حر ومنصف يحب رسول الله ويحب اهل بيته

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                        اخي الكريم نحن كبار بالعمر وليس اطفال فلاداعي للمراوغة رجاءا


                        لماذا لهث البخاري وراء رأي رجل متعنت خالف الجمهور في الامام الصادق بينما ترك رأي هذا الرجل في غير الامام الصادق؟؟؟



                        اسئلة واسئلة تدور في عقل كل انسان حر ومنصف يحب رسول الله ويحب اهل بيته


                        هل قال البخاري ان الامام الصادق مجروح فيه؟؟


                        ملاحظة : لا يمكن بناء الحكم مع ورود احتمالات كثيرة .. فكثيرا من الموثوقين لم يروي عنهم الامام البخاري .. فكيف تستثني منهم شخص ... فهل يقع الاحتمال هنا ولا يقع هناك ... فلو كان البخاري لايروي عن اي شخص من ال البيت لكانت هناك تهمه .. اما غير ذلك .. فيقع تحت مسألة الاحتمالات .. والتي لا ترتقي الى دليل.

                        التعديل الأخير تم بواسطة alhamaly; الساعة 03-06-2009, 09:01 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          ولله در من قال
                          إن شئت ان تختر لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من النار
                          فدع عنك قول الشافعي ومالك وما روي عن كعب الأحبار
                          ووال أناس قولهم وحديثهم قال جدنا عن جبرئيل عن الباري

                          تعليق


                          • #14
                            من المؤسف في ذلك الأمر بالتدوين في الحديث النبوي على رأس المائة الأولى ونشر الحديث والآثار من دون مشاركة لأحد من أهل البيت الذين هم أعرف بالسنن من غيرهم لا سيما الصادقين عليهما الاسلام ، حيث كانا من أحفظ الناس وأعلمهم ، كما في سير أعلام النبلاء 6 : 257 ، فكيف لا يؤخذ عنهما الحديث والآثار ؟ فالبخاري لا يروي عن الصادق - عليه السلام - ; ويروي عن « مروان بن الحكم » الذي هو قاتل طلحة ، وقال فيه ابن حبان وغيره معاذ الله أن نحتج بخبر رواه مروان بن الحكم . الجرح والتعديل 8 : 271 ، سير أعلام النبلاء 1 : 36 و 3 : 476 ، تهذيب التهذيب 10 : 91 .
                            ولتلك المصيبة روى النسائي في سننه : عن ابن عباس قال : اللهم العنهم ، قد تركوا السنة من بغض علي . سنن النسائي 5 : 253 ، السنن الكبرى 5 : 113 . وقال النيسابوري في ذلك في الجهر بالبسملة في الصلاة : ان عليا - عليه السلام - كان يبالغ في الجهر بالتسمية ، فلما كان زمن بني أمية بالغوا في المنع عن الجهر سعيا في ابطال آثار علي . تفسير النيسابوري المطبوعة بهامش جامع البيان للطبري 1 : 79 .

                            وجعفر بن محمد هو الذي اعترف بإمامته وجلالته في العلم كبار أئمتهم ، روى الذهبي عن عمرو بن أبي مقدام ، قال : كنت إذا نظرت إلى جعفر بن محمد علمت أنه من سلالة النبيين وقد رأيته واقفا عند الجمرة يقول : سلوني ، سلوني . وعن صالح بن أبي الأسود ، سمعت جعفر بن محمد يقول : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإنه لا يحدثكم أحد بعدي بمثل حديثي .
                            وقال ابن أبي حاتم : سمعت أبا زرعة ، وسئل عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، وسهيل عن أبيه ، والعلاء عن أبيه ، أيها أصح ؟ قال : لا يقرن جعفر إلى هؤلاء . وسمعت أبا حاتم يقول : جعفر لا يسأل عن مثله سير أعلام النبلاء 6 : 257 .
                            وقد عاصره أركان الحديث وأئمة المذاهب الحنفية والمالكية وكلهم اعترفوا بجلالته وعلو مقامه . فيا عجبا من البخاري على ما ذكر في ترجمته : يتوضأ ويصلي عند كتابة كل حديث ثم يروي عن مروان بن الحكم ، عدو رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ، قاتل طلحة

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly



                              هل قال البخاري ان الامام الصادق مجروح فيه؟؟


                              ملاحظة : لا يمكن بناء الحكم مع ورود احتمالات كثيرة .. فكثيرا من الموثوقين لم يروي عنهم الامام البخاري .. فكيف تستثني منهم شخص ... فهل يقع الاحتمال هنا ولا يقع هناك ... فلو كان البخاري لايروي عن اي شخص من ال البيت لكانت هناك تهمه .. اما غير ذلك .. فيقع تحت مسألة الاحتمالات .. والتي لا ترتقي الى دليل.


                              يا اخي الكريم قلت لك لا داعي للمراوغة والمماطلة

                              قولك ان البخاري لم يروي عن كثير من الموثوقين وتقرن ذلك بعدم روايته عن الامام الصادق

                              رددت عليها مرارا وتكرارا وقلت لك انني لم اثبت بغض البخاري للامام بسبب عدم روايته عنه بل كان دليلي القاطع هو الاسلوب العدائي في التشكيك بوثاقة الامام

                              ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
                              قولك ان البخاري لم يجرح بالامام
                              اقول ::
                              وهل يجرا البخاري على فعلها ؟؟؟

                              بعد ان وثق جمهور علماء السنة الامام ... هل يجرأ على جرحه ؟؟؟

                              لكن بما ان البخاري لم يستطيع جرحه فسلك طريق ملتوي لكي يتخلص من الرواية عنه وهو اسلوب التشكيك بوثاقته

                              ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                              البخاري لم يروي عن الامام الصادق ليس لجهله به بل بسبب ارتيابه وتشكيكه في وثاقته وهذا يعترف به شيخك ابن تيمية

                              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                              اما طريقة تشكيك البخاري بالامام فكانت القشة التي قصمت ظهر البعير وبينت للعالم اجمع بغض البخاري لاهل البيت


                              هذه الطريقة التي بينت لك عيوبها فتهربت من الاجابة عنها للمرة الثالثة على التوالي فارفعها اليك للمرة الرابعة

                              وهنا امسكنا بالبخاري متلبسا بجريمة الحقد على ال بيت رسول الله


                              1- ان البخاري ترك جمهور علماء المسلمين سنتهم وشيعتهم الذين وثقوا الامام الصادق وذهب يلهث وراء رأي شاذ عن الاجماع هو رأي يحيى القطان

                              راجع امهات كتب الجرح والتعديل واقرأ ترجمة الامام الصادق فيها


                              تهذيب التهذيب وميزان الاعتدال ولسان الميزان

                              ممكن لو سمحت تفسر لي هذا التصرف ؟؟؟
                              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                              2- البخاري ترك رأي يحيى القطان في موارد كثيرة لكنه اتبع رأي القطان في الامام الصادق رغم انه رأي شاذ

                              - ممكن تعطيني تفسير ؟؟؟

                              اعطيك امثله قبل ان تعطيني تفسير .....

                              ---- اسرائيل بن يونس السبيعي ضعفه القطان ووثقه البخاري ؟؟؟؟

                              ----- همام بن يحيى العوذي ضعفه القطان ووثقه البخاري

                              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

                              3- هناك قاعدة وضعها اهل السنة طبقها البخاري ايضا لكنه استثنى الامام الصادق من هذه القاعدة ولم يطبقها عليه

                              القاعدة تقول ::
                              (((كان يحيى بن سعيد متعنتاً في نقد الرجال، فإذا رأيته قد وثّق شيخاً، فاعتمد عليه، إمّا إذا ليّن أحداً، فتأنّ في أمره حتى ترى قول غيره،. فقد ليّن مثل اسرائيل وهمّام وجماعة احتجّ بهم الشيخان)) سير أعلام النبلاء: 9/183.


                              ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                              فلماذا خالف البخاري هذه القاعدة عن الامام الصادق في حين طبقها على غيره ؟؟؟

                              لماذا خالف البخاري جمهور العلماء وذهب يلهث وراء رأي شاذ لرجل متعنت ؟؟؟


                              لماذا لهث البخاري وراء رأي رجل متعنت خالف الجمهور في الامام الصادق بينما ترك رأي هذا الرجل في غير الامام الصادق؟؟؟



                              اسئلة واسئلة تدور في عقل كل انسان حر ومنصف يحب رسول الله ويحب اهل بيته

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X