بسم الله الرحمن الرحيم
نعم اقولها ولدي من الادله ماتثبت كلامي فسائل يسال من انت حتى
تمتلك مثل هذه الادله الحساسه انااحد طلاب سماحة السيد السيستاني ولدي اجازه علميه وشرعيه لاقامة احد افضل الدروس الحوزويه في النجف الاشرف واعذورني فانا اخاف على ديني ونفسي ولدي تصريح غير مباشر بالتكلم عن هذا الامر نعم سوف ادخل بالتفصيل فانتم كما تتذكرون زيارة رفسنجاني التاريخيه قبل اربعة اشهر حيث انهى هذه الزياره لسماحة السيد السيستاني فكنت انا موجود لا لاهميتي انما لخدمة قرة عيني سماحة السيد حيث تفاجات من ان رفسنجاني كان وجهه مكفهر وغاضب حيث ابتداء رفسنجاني حديثه باللغه الفارسيه الايرانيه لكن ما ان بدء رفسنجاني حديثه الا وقاطعه سماحة السيد السيد السيستاني باللغه العربيه قائلا نحن في حضرة علي ابن ابي طالب(ع) ابو البلاغه فلايجوز التكلم بغير لغته العربيه فكان وقع هذه الكلمه كبير على رفسنجاني حيث احمرت عيناه وستشاط غضبا فتكلم بالعربيه مرغما فاول مبتدىء فيه كيف حالك ياسيستاني بدون أي لقب او احترام فاجابه السيد بكل احترام بخير ياحجة الاسلام والمسلمين ثم قال رفسنجاني ان ايران وحكومتها محتاجه لك فمتى تعود لبلدك الام لانك لم تزر ايران منذ عشرات السنيين فكان رد سماحة السيد ان العراق احوج لي الان وان بلدي الام هو الاسلام فلن اترك العراق وساجاور ضريح امير المؤمنين حتى في مماتي فمكان من رفسنجاني الا ان يساله سؤال ثاني حيث قال له ماذا لو حصلت حرب بين ايران وامريكا فكان جواب السيد غريب جدا حيث قال له وهل حكومة ايران ضد امريكا حيث اجابه بسؤال استنكاري فلم افهم انا جواب السيد الابعد فتره طويله وكان يوحي فيه سماحة السيد الى ان ايران مشتركه بالمصالح مع امريكا وبعدها انتهى اللقاء بشكل غير ودي حيث ان رفسنجاني اوصى السيد بالاحزاب الاسلاميه فقال له لم اجد فيهم الاسلام والاسلام منهم براء بعدها ذهب رفسنجاني بدون ان يودع سماحة السيد لكن هذه الزياره هي التي ارغمتني ان اكتب لكم هذه المقاله فبعد زيارة رفسنجاني لسماحة السيد اصبح براني السيد ملتقى اكثر الوجوه تبعية لايران فاول من زار براني السيد بعد رفسنجاني هو صدر الدين القبنجي فاخبر السيد ان الشيخ رفسنجاني غير مرتاح لوجودك في العراق ويردك ان تستقر في ايران واخبرني بان اقولك بالحرف الواحد انك قد تعبت من اعباء المرجعيه وان لك ان ترتاح فما كان جواب سماحة السيد الا ان رفع يديه الى السماء ودعاء بصمت ثم اجاب صدر الدين القبنجي هل اعتبر هذا تهديد فاجابه القبنجي لا يا سماحة السيد انما هو لتماس فلم اعهد السيد بهذا الوضع حيث قام من مجلسه وقال للقبنجي اذهب وقل لسيدك ان العراق والمرجعيه امانه في رقبتي وحتى ياخذ الله امانته وهي روحي التي بين جنبي وبعدها توالت الزيارات لسماحة السيد من عادل عبد المهدي وجلال الدين الصغير لكنني لم اطلع على تفاصيل الزيارات لكن الزياره والتي تفاجاءت بها هي زيارة الشيخ صلاح العبيدي لبراني السيد بعد مؤتمر الصدريين في تركيا وكنت في حينها جالسا بالقرب من السيد لتباحث امور علميه حيث اخبروا السيد ان صلاح العبيدي يريد مقابلتك فقال سماحة السيد فليتفضل فما ان دخل صلاح العبيدي وسلم على السيد الا واخبره باني حامل رساله من اية الله العظمى سماحة السيد مقتدى الصدر فقبل ان ينتهي من كلامه الا ونحن في حالة ذهول لما سمعناه من لقب جديد لمقتدى الصدر وقبل ان ينتهي صلاح العبيدي من كلامه الاوفاجاءه السيد بسؤال استفهامي متى حصل السيد مقتدى على هذا اللقب العلمي فاجابه صلاح العبيدي قبل شهر تقريبا فساله السيد مره اخرى وهل يجوز بهذه السرعه اخذ مثل هكذا لقب فكان جواب صلاح العبيدي نعم لان سيد مقتدى مسدد من الامام وقد درس على يد افضل علماء قم وسيكون سيد مقتدى المرجع الاول في النجف حيث قالها وبنبرة تهديد واضحه.فيا اتباع المرجعيه في كل مكان انقذوا مرجعكم من مؤامره ايرانيه امريكيه عربيه ولكل طرف منها مصالح معينه ويكون راس الحربه مقتدى الصدر صدقوني امتلك ادله وبراهين تثبت ما اقوله لكم وان كنتم اصحاب غيره على مرجعكم راسلوني على اميلي حتى اوصل لكم المعلومات بشكل اوضح.
كل ماقرات موجود هنا
http://community-ar.menassat.com/for...3ATopic%3A9522
نعم اقولها ولدي من الادله ماتثبت كلامي فسائل يسال من انت حتى
تمتلك مثل هذه الادله الحساسه انااحد طلاب سماحة السيد السيستاني ولدي اجازه علميه وشرعيه لاقامة احد افضل الدروس الحوزويه في النجف الاشرف واعذورني فانا اخاف على ديني ونفسي ولدي تصريح غير مباشر بالتكلم عن هذا الامر نعم سوف ادخل بالتفصيل فانتم كما تتذكرون زيارة رفسنجاني التاريخيه قبل اربعة اشهر حيث انهى هذه الزياره لسماحة السيد السيستاني فكنت انا موجود لا لاهميتي انما لخدمة قرة عيني سماحة السيد حيث تفاجات من ان رفسنجاني كان وجهه مكفهر وغاضب حيث ابتداء رفسنجاني حديثه باللغه الفارسيه الايرانيه لكن ما ان بدء رفسنجاني حديثه الا وقاطعه سماحة السيد السيد السيستاني باللغه العربيه قائلا نحن في حضرة علي ابن ابي طالب(ع) ابو البلاغه فلايجوز التكلم بغير لغته العربيه فكان وقع هذه الكلمه كبير على رفسنجاني حيث احمرت عيناه وستشاط غضبا فتكلم بالعربيه مرغما فاول مبتدىء فيه كيف حالك ياسيستاني بدون أي لقب او احترام فاجابه السيد بكل احترام بخير ياحجة الاسلام والمسلمين ثم قال رفسنجاني ان ايران وحكومتها محتاجه لك فمتى تعود لبلدك الام لانك لم تزر ايران منذ عشرات السنيين فكان رد سماحة السيد ان العراق احوج لي الان وان بلدي الام هو الاسلام فلن اترك العراق وساجاور ضريح امير المؤمنين حتى في مماتي فمكان من رفسنجاني الا ان يساله سؤال ثاني حيث قال له ماذا لو حصلت حرب بين ايران وامريكا فكان جواب السيد غريب جدا حيث قال له وهل حكومة ايران ضد امريكا حيث اجابه بسؤال استنكاري فلم افهم انا جواب السيد الابعد فتره طويله وكان يوحي فيه سماحة السيد الى ان ايران مشتركه بالمصالح مع امريكا وبعدها انتهى اللقاء بشكل غير ودي حيث ان رفسنجاني اوصى السيد بالاحزاب الاسلاميه فقال له لم اجد فيهم الاسلام والاسلام منهم براء بعدها ذهب رفسنجاني بدون ان يودع سماحة السيد لكن هذه الزياره هي التي ارغمتني ان اكتب لكم هذه المقاله فبعد زيارة رفسنجاني لسماحة السيد اصبح براني السيد ملتقى اكثر الوجوه تبعية لايران فاول من زار براني السيد بعد رفسنجاني هو صدر الدين القبنجي فاخبر السيد ان الشيخ رفسنجاني غير مرتاح لوجودك في العراق ويردك ان تستقر في ايران واخبرني بان اقولك بالحرف الواحد انك قد تعبت من اعباء المرجعيه وان لك ان ترتاح فما كان جواب سماحة السيد الا ان رفع يديه الى السماء ودعاء بصمت ثم اجاب صدر الدين القبنجي هل اعتبر هذا تهديد فاجابه القبنجي لا يا سماحة السيد انما هو لتماس فلم اعهد السيد بهذا الوضع حيث قام من مجلسه وقال للقبنجي اذهب وقل لسيدك ان العراق والمرجعيه امانه في رقبتي وحتى ياخذ الله امانته وهي روحي التي بين جنبي وبعدها توالت الزيارات لسماحة السيد من عادل عبد المهدي وجلال الدين الصغير لكنني لم اطلع على تفاصيل الزيارات لكن الزياره والتي تفاجاءت بها هي زيارة الشيخ صلاح العبيدي لبراني السيد بعد مؤتمر الصدريين في تركيا وكنت في حينها جالسا بالقرب من السيد لتباحث امور علميه حيث اخبروا السيد ان صلاح العبيدي يريد مقابلتك فقال سماحة السيد فليتفضل فما ان دخل صلاح العبيدي وسلم على السيد الا واخبره باني حامل رساله من اية الله العظمى سماحة السيد مقتدى الصدر فقبل ان ينتهي من كلامه الا ونحن في حالة ذهول لما سمعناه من لقب جديد لمقتدى الصدر وقبل ان ينتهي صلاح العبيدي من كلامه الاوفاجاءه السيد بسؤال استفهامي متى حصل السيد مقتدى على هذا اللقب العلمي فاجابه صلاح العبيدي قبل شهر تقريبا فساله السيد مره اخرى وهل يجوز بهذه السرعه اخذ مثل هكذا لقب فكان جواب صلاح العبيدي نعم لان سيد مقتدى مسدد من الامام وقد درس على يد افضل علماء قم وسيكون سيد مقتدى المرجع الاول في النجف حيث قالها وبنبرة تهديد واضحه.فيا اتباع المرجعيه في كل مكان انقذوا مرجعكم من مؤامره ايرانيه امريكيه عربيه ولكل طرف منها مصالح معينه ويكون راس الحربه مقتدى الصدر صدقوني امتلك ادله وبراهين تثبت ما اقوله لكم وان كنتم اصحاب غيره على مرجعكم راسلوني على اميلي حتى اوصل لكم المعلومات بشكل اوضح.
كل ماقرات موجود هنا
http://community-ar.menassat.com/for...3ATopic%3A9522
تعليق