إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الصدر الثاني حياته وتصديه للمرجعيه وصور بعد الاستشهاد يظهر فيها دمه الطاهر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الصدر الثاني حياته وتصديه للمرجعيه وصور بعد الاستشهاد يظهر فيها دمه الطاهر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد



    في البدايه هذه صوره الشهيد محمد محمد صادق الصدر

    الملقب

    بالصدر الثاني
    او

    الوالد

    او

    ابو العراقيين

    وهذا فخر للعراقيين ان الشهيد منا








    سوف احاول ان اختصر حياه الشهيد الصدر الثاني

    اسمه


    يرجع نسبه إلى الإمام موسى بن جعفر عليه السلامفي سلسلة نسبية قليلة النظير في صحتها ووضوحها وتواترها

    ]فهو محمد ابن السيد محمد صادق بن السيد محمد السيد محمد مهدي بن السيد إسماعيل (الذي سميت اسرة الصدر بأسمه) بن السيد صدر الدين محمد بن السيد صالح بن محمد بن إبراهيم شرف الدين (جد أسرة آل شرف الدين) بن زين العابدين بن السيد نور الدين علي بن السيد علي نور الدين بن الحسين بن محمد بن الحسين بن علي بن محمد بن تاج الدين أبي الحسن بن محمد شمس الدين بن عبد الله بن جلال الدين بن احمد بن حمزة الاصغر بن سعد الله بن حمزة الأكبر بن أبي السعادات محمد بن ابي محمد عبد الله (نقيب الطالبيين في بغداد) بن أبي الحرث محمد بن أبي الحسن علي بن عبد الله بن أبي طاهر بن ابي الحسن محمد المحدّث بن أبي الطيب طاهر بن الحسين القطعي بن موسى أبي سبحة بن إبراهيم المرتضى ابن الإمام أبي إبراهيم موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام
    .



    ولادته ونشأته

    ولد السيد الشهيد محمد محمّد صادق الصدر في (17 ربيع الاول عام 1362 هـ الموافق 23 / 3 / 1943م في مدينة الكاظميةالمقدسة ، وانتقل إلى مدينة النجف مع والده وأسرته طلبا للعلم

    نشأ سماحته في اسرة علمية معروفة بالتقوى والعلم والفضل، ضمّت مجموعة من فطاحل العلماء منهم جده لامه آية الله الشيخ محمد رضا آل ياسين (قدس سره) ومنهم والده الحجة السيد محمد صادق الصدر (قدس سره) الذي كان آية في التقوى والتواضع والزهد والورع، واذا كان أحد يوصف بانه قليل النظير في ذلك فان الوصف ينطبق تماماً على المرحوم السيد محمد صادق الصدر (قدس سره).


    ويعتبر سماحته علماً من اعلام تلك المدرسة المتفوقة والمتميزة. وقد درس (قدس سره) جملة من العلوم والمعارف الدينية عند مجموعة من الاساتذة نذكر اهمهم على نحو الاجمال:

    الفلسفة الالهية، درسها عند المرحوم الحجة محمد رضا المظفر صاحب كتاب اصول الفقه والمنطق.
    الاصول والفقه المقارن، على يد الحجة السيد محمد تقي الحكيم.
    الكفاية درسها عن السيد محمد باقر الصدر (رضوان الله عليه).
    المكاسب درسها عند استاذين الاول محمد باقر الصدر والثاني الملا صدر البادكوبي.
    ابحاث الخارج وهي اعلى مستوى دراسي حوزوي حضر عند عدد من الاساتذة الفطاحل وهم:السيد محسن الحكيم، والسيد محمد باقر الصدر، والسيد روح الله الخميني، والمحقق الخوئي، ونال مرتبة الاجتهاد في سن مبكرة بعد ان اشاد به الشهيد محمد باقر الصدر، فباشر بتدريس الفقه الاستدلالي (الخارج) أول مرة عام 1978، وكانت مادة البحث من المختصر النافع للمحقق العلامة الحلي. وبعد فترة باشر ثانية بالقاء ابحاثه العالية في الفقه والاصول (ابحاث الخارج) عام 1990 واستمر متخذاً من مسجد الرأس الملاصق لـالصحن الحيدري الشريف مدرسة ومنبرا للتدريس
    .

    العرفان

    في العام 1977 تعرف الشهيد الصدر على العارف بالله الحاج عبد الزهرة الكرعاوي وهو من تلاميذ السيد على القاضي، فسلك معه في طريق الله تعالى لسنتين، حتى شهد له شيخه بتمام المعرفة والوصول. وبسبب مسلكه العرفاني استقطب عداء جماعة من الدعاة كانت ترى في المسلك العرفاني تخلفا وانقضاضا على مشروعها الساعي للسلطة.


    عطاء فكري ثر

    تأثر الشهيد السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس سره) بافكار اساتذته من العلماء والمراجع اذ أن مجرد معرفة عدد من أسماء هؤلاء الاساتذة ستساعد في توضيح الملامح الفكرية لشخصيته، فهو درس لدى الإمام الخميني (قدس سره) والشهيد آية الله السيد محمد باقر الصدر وآية الله السيد الخوئي، وآخرين، إلاّ انه اذا تجاوزنا المشترك الفقهي لهؤلاء الثلاثة، يمكن القول انه استلهم الفكر الثوري من تجربة ودروس الإمام الخميني (قده)، واستلهم همّ المشروع التغييري في العراق من تجربة ودروس ونظريات آية الله السيد محمد باقر الصدر الذي يعد أكبر مفكر اسلامي في العصر الحديث، ولذا يمكن القول، ان السيد محمد محمد صادق الصدر قد وظف بالاضافة إلى قدراته الفقهية التقليدية تجربتين في تجربته، التجربة الخمينية، والتجربة الصدرية الاولى،



    الاعتقالات التي تعرض لها

    قام نظام صدام باعتقال السيد محمّد محمد صادق الصدر عدة مرات ومنها:

    عام 1972 قام النظام باعتقال السيد محمّد محمد صادق الصدر مع الشهيد السيد محمد باقر الصدر ومحمد باقر الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الإسلامية في العراق.
    عام 1974 قام النظام باعتقال السيد محمّد محمد صادق الصدر في مديرية امن النجف وعندما احتج على سوء معاملة السجناء نقل إلى مديرية امن الديوانية والتي كانت اشد ايذاء للمؤمنين من بقية مديريات الامن وقد بقي رهن الاعتقال والتعذيب النفسي والجسدي عدة اسابيع.



    مشروعه التغييري

    اثار مشروع الشهيد الصدر الثاني (رض) جدلا حاداً في الواقع الإسلامي الداخلي في العراق، ورغم معرفة الشهيد الصدر بما سيثيره مشروعه من جدل أو خلاف إلاّ انه اجتهد ان يفجر قضية الاصلاح للواقع الإسلامي وفق خطة اولية متسلسلة. فقد حرص الشهيد الصدر على توعية الجماهير المسلمة بدورها تجاه دينها فحثهم على اعادة النظر في كل مايتعاطونه من شؤون الحياة ووضعه تحت ضوء الشريعة، وحث الحوزة العلمية للتصدي لقضايا المجتمع وعدم الركون إلى الصمت، واطلق تصنيفه الشهير للحوزة باعتبارها إما حوزة صامتة أو حوزة ناطقة تتصدى لامور المجتمع وتطلعاته وآماله. كما حرص على ان لا يقف المسلم عند حد الحلال والحرام بل يتطور للالتزام بالواجبات الادق من الاخلاقيات والسلوكيات الانسانية. وهاجم المسترزقين بالدين فهاجم السدنة والصوفيية المنحرفة (السلوكية) وهاجم كل تسيب اجتماعي في مجالات الخدمة العامة كالشؤون الصحية والخدمية فانتقد سلوك بعض الاطباء والموظفين المرتشين، كل ذلك جرى في خطب علنية كان يلقيها من مسجد الكوفة في صلاة الجمعة التي اقامها بعد قرون من النسيان. جوبهت حركته بعداء شديد من عدد كبير من رجال الدين في الحوزة العلمية، واستنفر نظام صدام طاقاته للتضيق عليه وعلى اتباعه وأئمة الجمعة فاعدم العديد منهم بتهم مختلفة. فكان هذا التحالف قد مهد الارضية لاغتياله مع نجليه.

    ومما يؤثر دوره على المسيرة العلمية ما يلي:

    1 ـ اطلاعه على آراء أربع من أشهر المجتهدين هم السيد الشهيد الصدر والمحقق الخوئي والسيد محسن الحكيم والإمام الخميني.

    2 ـ تميز أستاذه الشهيد الصدر بالتجديد في الأصول، وهذا يعني أن سماحته قد حمل بلاشك من هنا التجديد.

    صفاته

    رغم أن كل إنسان لا يخلو من مادة ولا ينجو من قادح، إلا أن الصدر الثاني سرّ بأخلاقه غيره، وقد شهد بتواضعه وبساطة شخصيته الجمع الكثير ممن قلده أو لم يقلده علاوة على اتصافه بسرعة البديهية في الاجابة على الأسئلة الفقهية والعلمية والفكرية.

    بالاقتراب منه (رحمه الله) يتضح سلوكه العرفاني الذي يحاول تغطيته خوفاً من حصول نوع من رياء أو سمعة عن الخط الإلهي، لكثر ما تكرر في عباراته من التنبيه من ذلك والتأكيد على جانب الإخلاص في العلاقة مع الله في القول أو الفعل، وتراه يعترض ولا يقبل أن تتعالى الأصوات بالصلوات مقترنة بدخوله لنفس السبب الآنف، وتراه لا يرضى أن يمنع شخص يؤذن لصلاة الجماعة أذاناً خاطئاً ويقول لبعض طلبته لا أريد أن أمنعه لعل بينه وبين الله صلة فلا أريد أن أقطعها!


    سلوكه وأخلاقه

    كان يلاحظ فيه نزعة روحية عميقة، وخلق إسلامي رفيع، وبساطة تحوطها هيبة المتقين.

    تواضع يشعرك بعظمة الأولياء الصالحين، ونكران للذات يجعلك تحب تلك الذات التي تنكر لها صاحبها، وانقطاع لله عز وجل تجد فيه نفحات علوية سجادية.

    ذكر أحد المقربين من السيد محمد باقر الصدر أن المرحوم الحجة السيد محمد صادق الصدر جاء إلى السيد محمد باقر الصدر شاكياً له ولده السيد محمد الصدر، لا من عقوق ولا جفاء، ولا قصور أن تقصير، بل من كثرة عبادته وسهره في الدعاء والبكاء حتى أوشك على اتلاف نفسه. فما كان من السيد محمد باقر الصدر إلا أن بعث إليه وطلب منه الاعتدال في العبادة فاستجاب له لأنه كان مطيعاً لأستاذه محباً له لا يعصيه ولا يخالفه.





    مؤلفاته


    خط قلمه الشريف العديد من المؤلفات، منها:

    1 ـ نظرات إسلامية في إعلان حقوق الإنسان: وهو مناقشة إسلامية للائحة حقوق الإنسان التي أصدرتها الجمعية التأسيسية التي تشكلت عقيب الثورة الفرنسية عام 1789.

    2 ـ فلسفة الحج ومصالحه في الإسلام.

    3 ـ أشعة من عقائد الإسلام: وهو ثلاث بحوث تتكفل بعض جوانب أصول الدين.

    4 ــ القانون الإسلامي، وجوده، صعوباته، منهجه: وهو محاولة مختصرة لاثبات إمكان كتابة الفتاوى الفقهية على شكل مواد قانونية.

    5 ـ موسوعة الإمام المهدي (عج).

    أ ـ تاريخ الغيبة الصغرى.

    ب ـ تاريخ الغيبة الكبرى.

    د ـ اليوم الموعود بين الفكر المادي والديني.

    وقد عبر عنها السيد الصدر في إحدى جلساته بأنها مفتوحة لكل سؤال يأتي في الذهن حول مسألة الإمام المهدي (عج).

    6 ـ ما وراء الفقه: وهو موسوعة فقهية عبارة عن عشرة أجزاء بأقسام، تحتوي هذه الموسوعة على أسئلة تخص الثقافة الفقهية المعمقة.

    7 ـ فقه الأخلاق (جزئين): وهي دورة فقهية يبحث فيها عن الأحكام الأخلاقية والمستحبات في الفقه. وقد سئل السيد عن ما احتواه فقه الأخلاق، فأجاب أنه جواهر بين التراب اشارة لما فيه من اللمحات العرفانية العقلية والبعد الفكري.

    8 ـ فقه الفضاء: اشتمل هنا الكتاب على بحوث شرعية تعد نادرة وجديدة في ميدان الفقه، حيث خرج هذا الكتاب إلى التكليف الشرعي خارج نطاق الأرض.

    9 ـ بحث حول الكذب: عبارة عن كتيب يبحث فيه الكذب من كل جوانبه ويوضحه ويميز الجائز منه وغيره الجائز.

    10 ـ بحث حول المرجعية: كراس يتناول موضوع رجوع الأئمة الأطهار (ع) بشيء من الاستدلال القرآني والروائي.

    11 ـ كلمة في البداء: كراس يتناول موضوع البداء عند الشيعة الإمامية والنظرة الصحيحة لهذا الموضوع بشيء من الاسناد القرآني والروائي.

    12 ـ الصراط القويم: رسالة عملية تحتوي على فقه متكامل ومختصر في الفتاوى التي تفيد المقلدين.

    13 ـ منهج الصالحين: رسالة عملية مكونة من خمس أجزاء تمثل موسوعة فقهية على مستوى الفتاوى العملية.

    14 ـ مناسك الحج.

    15 ـ كتاب الصلاة.

    16 ـ أضواء على ثورة الحسين.

    17 ـ منّة المنان في الدفاع عن القرآن.

    18 ـ دورة كاملة في علم الأصول من بحث الخارج الاستدلالي الذي حضره عند المحقق الخوئي.

    19 ـ دورة كاملة في علم الأصول من بحث الخارج الاستدلالي الذي حضره عنده السيد الشهيد محمد باقر الصدر.

    20 ـ مباحث من كتاب الطهارة الاستدلالي في شرح العروة الوثقى.

    21 ـ مباحث من كتاب الطهارة الاستدلالي في شرح العروة الوثقى من تقريرات المحقق الخوئي.

    22 ـ بحث المكاسب الاستدلالي: الذي درسه السيد الإمام الخميني، وكانت المحاضرات تلقي باللغة الفارسية إلا أن سماحة السيد الصدر كان يكتب المطالب كلها خلال الدرس بالعربية.

    23 ـ اللمعة في أحكام صلاة الجمعة.

    24 ـ منهج الأصول.

    25 ـ شذرات من فلسفة الإمام الحسين.

    26 ـ فقه الطب.

    27 ـ فقه العشائر.

    28 ـ مسائل في حرمة الغناء.

    29 ـ صلاة الليل.

    أيامه الأخيرة قبل لقاء ربه

    ومن خلال تصديه للمرجعية سعى المرجع الصدر إلى الحفاظ على الحوزة العلمية في النجف الأشرف؛ فرمم وبنى ما فقدته وجاهد على تربية طلابها، وقام بخطوات جبارة وكبيرة في هذا المجال وفقاً لما تتطلبه الساحة الفكرية والحياة العصرية في تلك المرحلة، منها ارسال العلماء إلى كافة أنحاء العراق لممارسة مهامهم التبليغية وتلبية حاجات المجتمع، وبادر إلى إقامة المحاكم الشرعية الجعفرية وتعيين العلماء المتخصصين للقضاء وتسيير شؤون أبناء المجتمع.

    ولعل أبرز ما اشتهر به هو اقامته صلاة الجمعة وتصديه بنفسه لإمامتها في مسجد الكوفة، وتعميم اقامتها بمختلف مدن العراق وهو لم يشهده تاريخ العراق السياسي منذ حقبة طويلة، وعبر هذه الحركة الفريدة والنوعية حركته إلى منبر إعلامي لتوعية أبناء الأمة.
    حيث كان الامام الصدر الثاني يؤمن بان المرجع يجب ان يظهر للناس ويختلط بهم لا ان يجلس في الدار يؤلف الكتب فكان يقول يجب على المرجع ان يفيد الناس والا لماذا اصبح مرجع فمن هنا بدا بصلاه الجمعه وكانت غير معروفه سابقا وكان هو يكون الامام بينما المراجع الباقين في البيت
    المهم ان نهج السيد الصدر هو مساعده الناس والظهور للعامه وان يقيم صلاه الجمعه فكانت ثورته حدث غريب على الشارع العراقي ان يقيم مرجع وصل الى درجه الاجتهاد صلاه الجمعه بنفسه فكان يلبس الكفن ويصلي لانه يعرف انه قد يستشهد باي باي لحظه
    صوره نادره جدا في المستشفى بعد استشهاده











    وهذا ما وجد فيه النظام الحاكم في العراق خطراً مباشراً على مستقبله، فسارع إلى تدبير عملية اغتياله مع ولديه مساء الجمعة من الرابع ذي القعدة والمصادف في التاسع من شباط عام 1999 من الميلاد عند عودته من مسجد الكوفة إلى بيته في مدينة النجف الأشرف.

    واثر أصدر مكتب ولي أمر المسلمين سماحة آية الله العظمى الخامنئي (دام ظله) بياناً وصف فيه استشهاد آية الله السيد محمد الصدر بأنه ذروة تعذيب وضغوط أعداء الإسلام ضد العلماء والمفكرين المسلمين.

    ومما جاء في البيان: تلقينا ببالغ الأسف نبأ استشهاد آية الله السيد محمد الصدر من علماء النجف الأشرف واثنين من أبنائه على أيدي مجرمين.

    وقال البيان بأن الحوزات العلمية في النجف الأشرف كانت ومنذ عدة قرون مركزاً للعلم والاجتهاد ونشر المعارف الإسلامية وتعاليم أهل البيت (ع)، مشيراً إلى أن أعداء الإسلام والعلم لم يدخروا وسعاً في هدم هذا الصرح الإسلامي الكبير وجسدوا أعمالهم هذه في نفي وقتل العلماء والمفكرين أمثال الشهيد آية الله السيد محمد باقر الصدر والشهيدين الغروي والبروجردي وسائر العلماء البارزين.

    وما من شك فلا يمكن تجاهل مسؤولية الحكومة العراقية من هذه الأحداث، ويجب عليها تقديم الايضاحات للرأي العام العالمي وخصوصاً للمسلمين.

    وفي الختام عزى مكتب القائد قائد الثورة الإسلامية وأسرة الشهيد الصدر والمراجع العظام وسائر علماء البلاد الإسلامية بالحادث الأليم.

    فسلام الله عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيّا




    بعض من حكم السيد الصدر الثاني رحمه الله













المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X