إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

امرأة وليست زوج!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
    بالطبع الآية الكريمة تتعلق بأمر ما يخص الحادثة

    فهل عندك أنت تفسيرا آخر لها ؟
    إن كانت تتعلق بما حدث ..
    فهل الآيتين الأخيرتين تتعلقان بما حدث أيضاً؟

    وما تفسيرها؟



    على كل حال
    تتعلق أم لا تتعلق


    هذا هو سؤالي:

    هل هناك آية في كتاب الله ذكرت الزوجية بين الكافر والمؤمن؟

    تعليق


    • #17
      بارك الله بك

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محبة أم المؤمنين
        أولاً . هذه الآية عامة ولم تبين كون الزوجين كافرين أم لا

        ثانيا. قيل لبعض السلف إن اليهود والنصارى يزعمون أنهم لا يوسوسون في صلاتهم .. فقالوا: وما يفعل الشيطان بالبيت الخراب

        على كل حال.. انتظر آية واضحة لا عامة ذكرت الزوجية بين الكافر والمؤمن

        كما بينتُ في الأمثلة التي ذكرتها



        الدليل هو العموم
        فالعموم يشمل جميع الاحتمالات
        -الزوجين المؤمنين
        -الزوجين الكافرين
        -كفر أحدهما وإيمان الآخر
        وبهذا قد أجبنا على سؤالك
        فإما أن تردي الدليل بالدليل أو تسلمي به

        تعليق


        • #19
          إن كانت تتعلق بما حدث ..
          فهل الآيتين الأخيرتين تتعلقان بما حدث أيضاً؟



          قال علي رضي اللّه عنه في قوله تعالى:
          {قُوْا أنفسكم وأهليكم ناراً} يقول أدِّبوهم وعلموهم، وقال ابن عباس: اعملوا بطاعة اللّه واتقوا معاصي اللّه وأمروا أهليكم بالذكر ينجيكم اللّه من النار، وقال مجاهد: اتقوا اللّه وأوصوا أهليكم بتقوى اللّه، وقال قتادة: تأمرهم بطاعة اللّه وتنهاهم عن معصية اللّه، وأن تقوم عليهم بأمر اللّه وتساعدهم عليه، فإذا رأيت معصية قذعتهم عنها وزجرتهم
          http://www.al-eman.com/Quran/
          اذن المسألة تتعلق بمعصية الزوجة يعني الأمر متصل تماما بتظاهر عائشة وحفصة ضد رسول الله وكذبهما عليه دون خشية من الله عز وجل
          http://www.al-eman.com/Quran/

          لم أتحقق من الزوجية ولكني أجبتك على ما بدأت به موضوعك حيث أن لفظ المرآة جاء في كتاب الله كما تقولين ليخبر عن أهل الشرك

          أما عن الزوجية فلا أدري ماذا تريدين أن تثبت بها
          والزوجية أطلقت على الانسان والحيوان وحتى النبات

          {حَتّىَ إِذَا جَآءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التّنّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِن كُلّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاّ مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَآ آمَنَ مَعَهُ إِلاّ قَلِيلٌ}

          ( خلق الزوجين الذكر والأنثى )

          ( وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ )

          تعليق


          • #20
            بطلان استدلالک بکل بساطه
            قوله تعالی : اذا قالت امراه عمران
            فهل امراه عمران کانت کافره حاشاه لانه لم .تیطلق علیها لفظ زوجه عمران
            ویقول الله عز وجل
            وان امراه خافت من بعلها نشوزا او اعراضا فلا جناح علیهما ان یصلحا بینهما صلحا
            فهل الزواج بالکافر صحیح ؟؟؟ لکی یصلح بینهما ؟؟؟

            وفی سوره مریم : وکانت امراتی عاقرا
            فبحسب کلامک ان النبی زکزیا حاشاه کان کافرا

            وآیاض : آنی یمون لی غلام وامراتی عاقر

            وفی سوره القصص : ووجد من دونهم امراتین
            والامراتین بنات النبی شعیب
            فهل هما کافرتان حاشا لله


            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محبة أم المؤمنين
              بسم الله الرحمن الرحيم


              فهل هناك آية في كتاب الله ذكرت لفظ الزوج بين الكافر والمؤمن؟


              وأعيد سؤالي
              هل هناك آية في كتاب الله ذكرت الزوجية بين الكافر والمؤمن؟


              الجواب بدون طعن في أمهات المؤمنين
              !





              وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًاوَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ (38)
              سورة الرعد
              *********
              قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره : ( ولقد أرسلنا ) ، يا محمد (
              رسلا من قبلك ) إلى أمم قد خلت من قبل أمتك ، فجعلناهم بشرا مثلك ، لهم أزواج ينكحون ، [ ص: 476 ] وذرية أنسلوهم ، ولم نجعلهم ملائكة لا يأكلون ولا يشربون ولا ينكحون ،

              تفسير الطبري
              http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=50&ID=2762
              2
              http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=64&ID=528
              3
              http://islamweb.org/newlibrary/displ...k_no=51&ID=831
              4
              http://www.islamwomen.org/ArbIW/AVer...zan/013038.htm


              وعليه
              يكفي ان نوحا عليه السلام من الرسل ومن اؤلي العزم وذكر الله انه جعل له زوجة وليس امراة
              فجواب سؤالك نعم هناك اية قرانية يذكر فيها الزوجية بين المؤمن والكافر

              تعليق


              • #22
                لايصح من أول استدلال على
                أخبر الله عز وجل عن أهل الشرك بلفظ امرأة
                وهي قوله عز وجل عن زوجة ابراهيم عليه السلام:" فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ "
                وقوله تعالى عن زكريا وزوجه :" وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا"

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مستفيد
                  الدليل هو العموم
                  فالعموم يشمل جميع الاحتمالات
                  -الزوجين المؤمنين
                  -الزوجين الكافرين
                  -كفر أحدهما وإيمان الآخر
                  وبهذا قد أجبنا على سؤالك
                  فإما أن تردي الدليل بالدليل أو تسلمي به
                  العموم ليس دليلا
                  وخاصة أن الآية لم تحدد كون الزوجين كافرين أم لا
                  والله أنا سأقول أن الزوجين كلاهما مؤمنين
                  وآخر سيقول الزوجين كلاهما كافرين
                  وآخر سيقول أحدهما مؤمن والآخر كافر كما ذكرت
                  طيب.. لنجعل لفظ امرأة مكان زوج
                  فهل يكون التفريق بين من لم يتشاكلا ويتوافقا أصلا؟؟؟وهل هناك توافق بين دينين مختلفين؟
                  أي توافق بين كافر ومؤمن؟
                  والله عز وجل قال : "لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة "
                  وقال أيضا عن مؤمني أهل الكتاب وكفارهم : " ليسوا سواء"

                  ؟؟

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق


                    قال علي رضي اللّه عنه في قوله تعالى:
                    {قُوْا أنفسكم وأهليكم ناراً} يقول أدِّبوهم وعلموهم، وقال ابن عباس: اعملوا بطاعة اللّه واتقوا معاصي اللّه وأمروا أهليكم بالذكر ينجيكم اللّه من النار، وقال مجاهد: اتقوا اللّه وأوصوا أهليكم بتقوى اللّه، وقال قتادة: تأمرهم بطاعة اللّه وتنهاهم عن معصية اللّه، وأن تقوم عليهم بأمر اللّه وتساعدهم عليه، فإذا رأيت معصية قذعتهم عنها وزجرتهم
                    http://www.al-eman.com/Quran/
                    اذن المسألة تتعلق بمعصية الزوجة يعني الأمر متصل تماما بتظاهر عائشة وحفصة ضد رسول الله وكذبهما عليه دون خشية من الله عز وجل
                    http://www.al-eman.com/Quran/

                    لم أتحقق من الزوجية ولكني أجبتك على ما بدأت به موضوعك حيث أن لفظ المرآة جاء في كتاب الله كما تقولين ليخبر عن أهل الشرك

                    أما عن الزوجية فلا أدري ماذا تريدين أن تثبت بها
                    والزوجية أطلقت على الانسان والحيوان وحتى النبات

                    {حَتّىَ إِذَا جَآءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التّنّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِن كُلّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاّ مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَآ آمَنَ مَعَهُ إِلاّ قَلِيلٌ}

                    ( خلق الزوجين الذكر والأنثى )

                    ( وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ )
                    أنا ما قصدت هذه الآية
                    وإنما قصدت قوله تعالى :" وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (11) وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ "
                    هل لها علاقة بما حدث؟
                    وما تفسيرها؟

                    على كل حال
                    بما أن ذكرت ذلك
                    فالعلامة ابن القيم رحمه الله يرد على تساؤلك واحتجاجك
                    قال رحمه الله : "
                    وأما المثلان اللذان للمؤمنين فأحدهما امرأة فرعون ووجه المثل أن اتصال المؤمن بالكافر لا يضره شيئا إذا فارقه في كفره وعمله فمعصية الغير لا تضر المؤمن المطيع شيئا في الآخرة وإن تضرر بها في الدنيا بسبب العقوبة التي تحل بأهل الأرض إذا أضاعوا أمر الله فتأتي عامة فلم يضر امرأة فرعون اتصالها به وهو من أكفر الكافرين ولم ينفع امرأة نوح ولوط اتصالهما بهما وهما رسولا رب العالمين
                    المثل الثاني للمؤمنين مريم التي لا زوج لها لا مؤمن ولا كافر فذكر ثلاثة أصناف من النساء المرأة الكافرة التي لها وصلة بالرجل الصالح والمرأة الصالحة التي لها وصلة بالرجل الكافر والمرأة العزب التي لا وصلة بينها وبين أحد فالأولى لا تنفعها وصلتها وسببها والثانية لا تضرها وصلتها وسببها والثالثة لا يضرها عدم الوصلة شيئا
                    ثم في هذه الأمثال من الأسرار البديعة ما يناسب سياق السورة فإنها سيقت في ذكر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم - والتحذير من تظاهرهن عليه وأنهن إن لم يطعن الله ورسوله ويردن الدار الآخرة لم ينفعهن اتصالهن برسول الله صلى الله عليه وسلم - كما لم ينفع امرأة نوح ولوط اتصالهما بهما ولهذا إنما ضرب في هذه السورة مثل اتصال النكاح دون القرابة ،قال يحيى بن سلام ضرب الله المثل الأول يحذر عائشة وحفصة ثم ضرب لهما المثل الثاني يحرضهما على التمسك بالطاعة وفي ضرب المثل للمؤمنين بمريم أيضا اعتبار آخر وهو أنها لم يضرها عند الله شيئا قذف أعداء الله اليهود لها ونسبتهم إياها وابنها إلى ما برأهما الله عنه مع كونها الصديقة الكبرى المصطفاة على نساء العالمين فلا يضر الرجل الصالح قدح الفجار والفساق فيه وفي هذا تسلية لعائشة أم المؤمنين إن كانت السورة نزلت بعد قصة الإفك وتوطين نفسها على ما قال فيها الكاذبون إن كانت قبلها كما في ذكر التمثيل بامرأة نوح ولوط تحذير لها ولحفصة مما اعتمدتاه في حق النبي صلى الله عليه وسلم - فتضمنت هذه الأمثال التحذير لهن والتخويف والتحريض لهن على الطاعة والتوحيد والتسلية وتوطين النفس لمن أوذي منهن وكذب عليه وأسرار التنزيل فوق هذا وأجل منه ولا سيما أسرار الأمثال التي لا يعقلها إلا العالمون قالوا فهذا بعض ما اشتمل عليه القرآن من التمثيل والقياس والجمع والفرق واعتبار العلل والمعاني وارتباطها بأحكامها تأثيرا واستدلالا "

                    وأرجو أن لا نخرج بعدها عن الموضوع

                    أما قولك أنها ذكرت في الإنسان والحيوان والنبات فأقول لك للجماد أيضا
                    كالحذاء مثلا

                    وأما ما أريد أن أثبت فيها فهو التناسب والتشاكل

                    وبإذن الله عز وجل أورد كلام أهل اللغة في هذه الكلمة في ردودي القادمة


                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مدافع عن أهل البيت
                      بطلان استدلالک بکل بساطه
                      قوله تعالی : اذا قالت امراه عمران
                      فهل امراه عمران کانت کافره حاشاه لانه لم .تیطلق علیها لفظ زوجه عمران
                      ویقول الله عز وجل
                      وان امراه خافت من بعلها نشوزا او اعراضا فلا جناح علیهما ان یصلحا بینهما صلحا
                      فهل الزواج بالکافر صحیح ؟؟؟ لکی یصلح بینهما ؟؟؟

                      وفی سوره مریم : وکانت امراتی عاقرا
                      فبحسب کلامک ان النبی زکزیا حاشاه کان کافرا

                      وآیاض : أنا یكون لی غلام وامراتی عاقر

                      وفی سوره القصص : ووجد من دونهم امراتین
                      والامراتین بنات النبی شعیب
                      فهل هما کافرتان حاشا لله


                      نفس الردود السابقة
                      لأنها كانت في سيق الحمل والولادة فكان لفظ المرأة هو الأنسب
                      ولم أحصر أن هذا اللفظ لكفار فقط!!!
                      بل ذلك وضحت في نهاية موضوعي

                      أما قولك عن بنات شعيب عليه السلام
                      فهل كانتا متزوجتين أصلاً كي يطلق عليهن هذا الفظ
                      ولماذا يطلق عليهما هذا اللفظ أيضا
                      راجع الآية

                      وأما احتجاجك بهذه الآية " وإن امرأة خافت من بعلها نشوزاً أو إعراضا "
                      فسيأتي الرد بإذن الله

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                        وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًاوَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ (38)
                        سورة الرعد[/center]
                        *********
                        قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره : ( ولقد أرسلنا ) ، يا محمد (
                        رسلا من قبلك ) إلى أمم قد خلت من قبل أمتك ، فجعلناهم بشرا مثلك ، لهم أزواج ينكحون ، [ ص: 476 ] وذرية أنسلوهم ، ولم نجعلهم ملائكة لا يأكلون ولا يشربون ولا ينكحون ،

                        تفسير الطبري
                        http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=50&ID=2762
                        2
                        http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=64&ID=528
                        3
                        http://islamweb.org/newlibrary/displ...k_no=51&ID=831
                        4
                        http://www.islamwomen.org/ArbIW/AVer...zan/013038.htm


                        وعليه
                        يكفي ان نوحا عليه السلام من الرسل ومن اؤلي العزم وذكر الله انه جعل له زوجة وليس امراة
                        فجواب سؤالك نعم هناك اية قرانية يذكر فيها الزوجية بين المؤمن والكافر
                        كون هذه الآية ذكرت سنة الله في رسله
                        فلا يعني أنها تشمل الجميع
                        بل قد يستثنى البعض منها

                        كيف؟؟ وما الدليل
                        هذا عيسى عليه السلام لم يثبت زواجه لا في الكتاب ولا في السنة
                        فلا يصح هذا الاستدلال

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                          لايصح من أول استدلال على
                          أقول وأكرر مرة أخرى أني لم أحصر
                          فلماذا ذكرت إذا في نهاية موضوعي هذه الآيات؟

                          تعليق


                          • #28
                            من تاج العروس من جواهر القاموس :" يقال للاثنين : هما زوجان وهما زوج كما يقال : هما سيان وهما سواء . وفي المحكم : الزوج : الفرد الذي له قرين والزوج : الاثنان . وعنده زوجا نعال وزوجا حمام يعني ذكرين أو أنثيين وقيل : يعني ذكرا وأنثى . ولا يقال : زوج حمام لأن الزوج هنا هو الفرد وقد أولعت به العامة . وقال أبو بكر : العامة تخطئ فتظن أن الزوج اثنان وليس ذلك من مذاهب العرب إذ كانوا لا يتكلمون بالزوج موحدا في مثل قولهم : زوج حمام ولكنهم يثنون فيقولون : عندي زوجان من الحمام يعنون ذكرا وأنثى ؛ وعندي زوجان من الخفاف يعنون اليمين والشمال ويوقعون الزوجين على الجنسين المختلفين نحو الأسود والأبيض والحلو والحامض وقال ابن شميل : الزوج : اثنان كل اثنين : زوج . قال : واشتريت زوجين من خفاف : أي أربعة . قال الأزهري : وأنكر النحويون ما قال . والزوج : الفرد عندهم . ويقال للرجل والمرأة : الزوجان . قال الله تعالى : " ثمانية أزواج " يريد ثمانية أفراد وقال هذا هو الصواب . والأصل في الزوج الصنف والنوع من كل شيء وكل شيئين مقترنين : شكلين كانا أو نقيضين : فهما زوجان وكل واحد منهما : زوج
                            " وزوجته امرأة " يتعدى بنفسه إلى اثنين فتزوجها : بمعنى أنكحته امرأة فنكحها ."


                            فالزوجان هما ما تشاكلا وتوافقا إن كانا من صنف واحد أو غيره

                            والله عز وجل قال: " لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة "

                            كيف يتوافق كافر ومؤمن؟

                            تعليق


                            • #29
                              قال السهيلي في الروض الأنف عن امرأة أبي لهب : " كذلك قوله : في جيدها حبل من مسد أي : ليس ثم جيد يحلى إنما هو حبل المسد وانظر كيف قال : وامرأته ولم يقل : وزوجه ؛ لأنها ليست بزوج له في الآخرة ولأن التزويج حلية شرعية وهو من أمر الدين يجردها من هذه الصفة كما جرد منها امرأة نوح وامرأة لوط فلم يقل : زوج نوح وقد قال لآدم : " اسكن أنت وزوجك " البقرة وقال لنبيه عليه السلام : " قل لأزواجك " وقال : " وأزواجه أمهاتهم " إلا أن يكون مساق الكلام في ذكر الولادة والحمل ونحو ذلك فيكون حينئذ لفظ المرأة لائقا بذلك الموطن كقوله تعالى : " وكانت امرأتي عاقرا " مريم " فأقبلت امرأته في صرة " الذاريات لأن الصفة التي هي الأنوثة هي المقتضية للحمل والوضع لا من حيث كان زوجا"
                              التعديل الأخير تم بواسطة محبة أم المؤمنين; الساعة 07-06-2009, 07:32 PM.

                              تعليق


                              • #30
                                هنا من يقول أن لفظ المرأة يذكر حينما يكون في خلاف أو شقاق أو عقم أو اختلاف في الدين أو هناك ما يهدد الحياة الزوجية
                                فيكون لفظ المرأة هو الأنسب

                                أما لفظ الزوج
                                فيكون عند التناسب والتوافق حتى في الدين فسبحان الله ما أدق وصفه !

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X