اتني بالاثبات أن الإمامة لم تصرف من ذرية الحسن رضي الله عنه
جعلت الامامة في ذرية الحسين دون الحسن
كيف يكون هذا والحسن المتقدم على الحسين في السن وأول من تقدم في الامامة كما قال القمي في كتابه الامامة والتصبرة
وهذا نص ما نقله القمي يا زميلي البحراني
ويذكر لنا القمي في كتابه الامامة والتبصرة
39 - محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن يعقوب بن يزيد، عن ابن فضال، عن مروان، عن أيوب بن الحر، عن أبي بصير: عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: نزل أمر الحسن والحسين عليهما السلام معا، فتقدمه الحسن بالكبر(1).
فلماذا صرفت عن الحسن وهو المتقدم على الحسين في الامامة في دينكم ؟؟؟
فالامام الباقر(ع) امه فاطمة بنت الحسن(ع) وابوه علي السجاد(ع) بن الحسين(ع)
فالامامة في ذريتهما........
ثانيا:في عقيدتنا الامامة من عند الله فهو الذي جعلها في ولد الحسين(ع) قال الله تعالى: (( اللَّهُ أَعلَمُ حَيثُ يَجعَلُ رِسَالَتَهُ )) (الأنعام:124). فجعلها في ذرية الحسين(ع) وحتى لو كانت في ولد الحسن(ع) لاتيتم وقلتم لماذا ليست في الحسن(ع)
وسؤال محمد بن أبي يعقوب للإمام الرضا (عليه السلام) قال: سألت أبا الحسن الرضا (عليه السلام) قلت له لاي علة صارت الإمامة في ولد الحسين دون ولد الحسن (عليهما السلام)؟ قال (عليه السلام) : لأن الله عز وجل جعلها في ولد الحسين، ولم يجعلها في ولد الحسن، والله لا يسأل عما يفعل.
هذه حكمة الله وأمر توقيفي لا نعرف مناطاته ، ولكن نعرف أن الله لا يفعل أمراً إلا فيه حكمة وليس لنا الإعتراض ، وقد بين لنا رسول الله (ص) أن الأئمة (ع) من بعد الحسين (ع) تكون في أولاده طبقاً لحديث الإثنى عشر وحديث الثقلين ، وكذلك نرى أن الله عز وجل جعل النبوة في ولد إسماعيل دون باقي إخوته ، فليس لنا أن نعترض على أمر الله عز وجل ونقول : لماذا لم يجعلها في إسحاق (ع). وقد وردت روايات كثيرة جداً أن الإمامة تكون في ولد الحسين (ع) :
- فقد روى الصدوق بسند صحيح قال : ( حدثنا : أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني قال : ، حدثنا : علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي (ع) ، قال : سئل أمير المؤمنين (ع) عن معنى قول رسول الله (ص) : إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي من العترة؟ ، فقال : أنا والحسن والحسين والأئمة التسعة من ولد الحسين تاسعهم مهديهم وقائمهم ، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتى يردوا على رسول الله (ص) حوضه ) ، راجع : ( عيون أخبار الرضا (ع)ج2ص60 ).
- وروى الشيخ الصدوق بسند لا غبار على سنده في أتم الصحة قال : ( حدثنا : أبي (ر) ، قال : ، حدثنا : سعد بن عبد الله قال : ، حدثنا : يعقوب بن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبان بن تغلب ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن سلمان الفارسي رحمه الله قال : دخلت على النبي (ص) وإذا الحسين على فخذيه وهو يقبل عينيه ويلثم فاه وهو يقول : أنت سيد إبن سيد ، أنت إمام إبن إمام أبو الأئمة ، أنت حجة إبن حجة أبو حجج تسعة من صلبك ، تاسعهم قائمهم ) ، راجع : ( الخصال ج2 ص475 ).
- ورى الشيخ الكليني (ر) في الكافي الشريف قال : ( عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن أبي عمير ، عن سعيد بن غزوان ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر (ع) ، قال : يكون تسعة أئمة بعد الحسين بن علي تاسعهم قائمهم ) ، راجع : ( الكافي ج1 ص533 ).
وسؤال محمد بن أبي يعقوب للإمام الرضا (عليه السلام) قال: سألت أبا الحسن الرضا (عليه السلام) قلت له لاي علة صارت الإمامة في ولد الحسين دون ولد الحسن (عليهما السلام)؟ قال (عليه السلام) : لأن الله عز وجل جعلها في ولد الحسين، ولم يجعلها في ولد الحسن، والله لا يسأل عما يفعل.
لماذا الله تعالى جعلها في ذرية الحسين دون ذرية الحسن يا زميليا لكريم ؟؟؟
فالسؤال هنا كلاهما إمام في دينكم
وتقدم الحسن على الحسين لكبر السن فكيف صرفت الامامة عن ذريتة ؟؟؟
هذه حكمة الله وأمر توقيفي لا نعرف مناطاته ، ولكن نعرف أن الله لا يفعل أمراً إلا فيه حكمة وليس لنا الإعتراض ، وقد بين لنا رسول الله (ص) أن الأئمة (ع) من بعد الحسين (ع) تكون في أولاده طبقاً لحديث الإثنى عشر وحديث الثقلين ، وكذلك نرى أن الله عز وجل جعل النبوة في ولد إسماعيل دون باقي إخوته ، فليس لنا أن نعترض على أمر الله عز وجل ونقول : لماذا لم يجعلها في إسحاق (ع). وقد وردت روايات كثيرة جداً أن الإمامة تكون في ولد الحسين (ع) :
- فقد روى الصدوق بسند صحيح قال : ( حدثنا : أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني قال : ، حدثنا : علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي (ع) ، قال : سئل أمير المؤمنين (ع) عن معنى قول رسول الله (ص) : إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي من العترة؟ ، فقال : أنا والحسن والحسين والأئمة التسعة من ولد الحسين تاسعهم مهديهم وقائمهم ، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتى يردوا على رسول الله (ص) حوضه ) ، راجع : ( عيون أخبار الرضا (ع)ج2ص60 ).
- وروى الشيخ الصدوق بسند لا غبار على سنده في أتم الصحة قال : ( حدثنا : أبي (ر) ، قال : ، حدثنا : سعد بن عبد الله قال : ، حدثنا : يعقوب بن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبان بن تغلب ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن سلمان الفارسي رحمه الله قال : دخلت على النبي (ص) وإذا الحسين على فخذيه وهو يقبل عينيه ويلثم فاه وهو يقول : أنت سيد إبن سيد ، أنت إمام إبن إمام أبو الأئمة ، أنت حجة إبن حجة أبو حجج تسعة من صلبك ، تاسعهم قائمهم ) ، راجع : ( الخصال ج2 ص475 ).
- ورى الشيخ الكليني (ر) في الكافي الشريف قال : ( عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن أبي عمير ، عن سعيد بن غزوان ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر (ع) ، قال : يكون تسعة أئمة بعد الحسين بن علي تاسعهم قائمهم ) ، راجع : ( الكافي ج1 ص533 ).
اما عن السبب ايضا اجبنا ونكرر لعلك تفهم شيئا هذه حكمة الله وأمر توقيفي لا نعرف مناطاته ، ولكن نعرف أن الله لا يفعل أمراً إلا فيه حكمة وليس لنا الإعتراض ، وقد بين لنا رسول الله (ص) أن الأئمة (ع) من بعد الحسين (ع) تكون في أولاده طبقاً لحديث الإثنى عشر وحديث الثقلين ، وكذلك نرى أن الله عز وجل جعل النبوة في ولد إسماعيل دون باقي إخوته ، فليس لنا أن نعترض على أمر الله عز وجل ونقول : لماذا لم يجعلها في إسحاق (ع).
أرجو صياغة بداية السؤال بصيغة (لماذا كانت أو لماذا أختار الله تعالى أو حتى لماذا لم تكون ) فهي لائقة أكثر ومناسبة مع مقام الأمامة المطهرة وحتى لانكون كاأصحاب الحجرات والعياذ بالله :
1- إن مسألة اختيار الأئمة المعصومين (عليهم السلام) موكولة لله سبحانه وتعالى وحده، والله لا يُسأل عما يفعل، وكما أن الله تعالى اختار أن يكون الأنبياء من ذرية هارون (عليه السلام) دون ذرية أخيه موسى (عليه السلام) مع أن موسى كان أفضل منه ... وباالمختصر من يقول أن الأمامة تكون لكل (برّ وفاجر ) فكأنه يقول النبوة تكون كذلك والعياذ بالله فكلاهما أختيار لله تعالى وحده وليس لاي مخلوق ألا الطاعة .. وللمزيد أقرئوا الأنوار التالية لمنقذي العباد من عيشة و ميتة الجاهلية مع التوضيح للسبب المطلوب توضيحه
2- وعن محمد بن أبي يعقوب البلخي قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام قلت له: لاي علة صارت الامامة في ولد الحسين دون ولد الحسن عليهما السلام؟ قال: لان الله عزوجل جعلها في ولد الحسين ولم يجعلها في ولد الحسن والله لا يُسأل عما يفعل. (بحار الأنوار ج25 ص260).
3- وقال الإمام الصادق (عليه السلام) قال: إن الله تعالى عوض الحسين (عليه السلام) من قتله أن جعل الإمامة في ذريته، والشفاء في تربته، وإجابة الدعاء عند قبره، ولا تعد أيام زائره جائياً ولا راجعاً من عمره. (تأويل الآيات: ص598).
اما عن السبب ايضا اجبنا ونكرر لعلك تفهم شيئا هذه حكمة الله وأمر توقيفي لا نعرف مناطاته ، ولكن نعرف أن الله لا يفعل أمراً إلا فيه حكمة وليس لنا الإعتراض ، وقد بين لنا رسول الله (ص) أن الأئمة (ع) من بعد الحسين (ع) تكون في أولاده طبقاً لحديث الإثنى عشر وحديث الثقلين ، وكذلك نرى أن الله عز وجل جعل النبوة في ولد إسماعيل دون باقي إخوته ، فليس لنا أن نعترض على أمر الله عز وجل ونقول : لماذا لم يجعلها في إسحاق (ع).
زميلي العزيز
سألتكم عن سبب جعلها في ذرية الحسين دون ذرية الحسن رغم أنه إمام معصوم عندكم ؟؟؟
فلم أرى إجابة وبدأت التنقلات بالموضوع بكلام لا جدوى له
زميلي الكريم
يعقوب من ذرية من يا زميلي الكريم ؟؟؟
ثم يوسف من ذرية من ؟؟؟
لماذا فضل الحسين على الحسن في جعل الامامة منحصرة فقط في ذريته
مع العلم أن الحسن تقدم الحسين بالامامة كما يقول القمي في كتابه الامام والتبصرة !!!!
أرجو صياغة بداية السؤال بصيغة (لماذا كانت أو لماذا أختار الله تعالى أو حتى لماذا لم تكون ) فهي لائقة أكثر ومناسبة مع مقام الأمامة المطهرة وحتى لانكون كاأصحاب الحجرات والعياذ بالله :
1- إن مسألة اختيار الأئمة المعصومين (عليهم السلام) موكولة لله سبحانه وتعالى وحده، والله لا يُسأل عما يفعل، وكما أن الله تعالى اختار أن يكون الأنبياء من ذرية هارون (عليه السلام) دون ذرية أخيه موسى (عليه السلام) مع أن موسى كان أفضل منه ... وباالمختصر من يقول أن الأمامة تكون لكل (برّ وفاجر ) فكأنه يقول النبوة تكون كذلك والعياذ بالله فكلاهما أختيار لله تعالى وحده وليس لاي مخلوق ألا الطاعة .. وللمزيد أقرئوا الأنوار التالية لمنقذي العباد من عيشة و ميتة الجاهلية مع التوضيح للسبب المطلوب توضيحه
2- وعن محمد بن أبي يعقوب البلخي قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام قلت له: لاي علة صارت الامامة في ولد الحسين دون ولد الحسن عليهما السلام؟ قال: لان الله عزوجل جعلها في ولد الحسين ولم يجعلها في ولد الحسن والله لا يُسأل عما يفعل. (بحار الأنوار ج25 ص260).
3- وقال الإمام الصادق (عليه السلام) قال: إن الله تعالى عوض الحسين (عليه السلام) من قتله أن جعل الإمامة في ذريته، والشفاء في تربته، وإجابة الدعاء عند قبره، ولا تعد أيام زائره جائياً ولا راجعاً من عمره. (تأويل الآيات: ص598).
لا اثبات على ما طلبت الي الأن
زميلي الكريم أولا : الحسن يقتل فلماذا لم يعوضه الله تعالى بجعل في ذريته الإمامة ؟؟؟
ثانيا : الحسين رضي الله عنه تقتله شيعته ؟؟
فالعجب اعتراض النبي وعلي وفاطمة على ولادته ورفضهم ولادته وقولهم لا حاجة لنا به
فكيف لا يكون لهم حاجة لهم به ويعترضون على حكم الله تعالى ؟؟؟
ثالثا : لا إجابة إلي الأن على ما سألت لماذا حصرت في ذرية الحسين دون الحسن ؟؟
تعليق