أجيب عن سؤالك يا أخي المجلسي
لقد تبين تناقض بابا نويل و النجدي
فالنجدي قال أن أبا بكر و عمر مسلمان و لكن يُعاب عليهما نكرانهما الإمامة و أن السنة هم الذين يكفرونهما . تتضح التقية إلى أبعد حدودها
أما بابا نويل فإنه قد فضح نفسه في كثير من الحالات في المناظرة و هذه أحدها فهو لم يتق و ناقض النجدي و قال الاعتقاد الحقيقي للشيعة .
أنصحك بتصديق كلام التيجاني
و لكن نصيحتي للمتناظران
أن عليهما أن يتفقا على نفس الكذبة
مع يقيني أن ذلك لا يفيد
فكل ما يُقال في الحسينيات قد قيل في الفضائيات و قد تُرك تسع أعشار الدين (( التقية ))
هنيئا للرافضة بهذه العقيدة المتناقضة
البلوشي يقوول...التقية نظرية يهودي..
ثم قال الخميس... التقية مبدأ اسلامي..ولكن لا يجوز مع المسلمين
..وعندما اثبتنا ذلك... رجع وقال لماذا تقولون بأن تسعت اعشار الدين التقيه... واثبتنا قوولكم ان التقية هي الديين كله...
البلوشي يقوول...التشيع اسسه عبدالله بن سبأ.. ثم يدعو الشيعة (الحقيقيوون) لعدم اتباع اسيادهم الحاليوون من الروافض.. فهل هناك شيعة حقيقيوون وشيعة مزيفوون
الخميس يقوول ....الرسول لم يوصى لاحد... والامر شورى...
ثم يقوول ان الرسول وصى لابو بكر...
ويقوول يجووز ... التوصية ويجووز الشورى...حبة فوق وحبة تحت.
تعليق