في علم الأئمة الغيب
قولهم بأن الأئمة يعلمون الغيب غير أن الحسن (ع) لم يكن يعلم بوجود السم الذي وضعه له معاوية فمات. فإما أن يكون عالما بالسم فيكون منتحرا وإلا عودوا عن هذا القول.
وعلي(ع) خرج إلى صلاة الفجر ولم يكن يعلم باختباء ابن ملجم له ومن ثم قتله.
والحسين(ع) خرج إلى الكوفة ظانا أن له أنصارا وإذا بهم يكونون خونة.
قولهم بأن الأئمة يعلمون الغيب غير أن الحسن (ع) لم يكن يعلم بوجود السم الذي وضعه له معاوية فمات. فإما أن يكون عالما بالسم فيكون منتحرا وإلا عودوا عن هذا القول.
وعلي(ع) خرج إلى صلاة الفجر ولم يكن يعلم باختباء ابن ملجم له ومن ثم قتله.
والحسين(ع) خرج إلى الكوفة ظانا أن له أنصارا وإذا بهم يكونون خونة.
تعليق