إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل صحيح مايقال في البخاري ؟؟؟؟؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل صحيح مايقال في البخاري ؟؟؟؟؟؟؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عن الأحنف بن قيس قال : ذهبت لأنصر هذا الرجل فلقيني أبو بكرة ، فقال : أين تريد ؟ قلت : أنصر هذا الرجل ، قال : ارجع فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار . فقلت : يا رسول الله ، هذا القاتل فما بال المقتول ؟ قال : إنه كان حريصاً على قتل صاحبه .
    ورد هذا الحديث في البخاري في كتاب الديات ، باب قول الله { ومن أحياها } ، وكتاب الفتن ، باب إذا التقى المسلمان بسيفيهما .
    يقول ابن حجر :
    قوله ( ذهبت لأنصر هذا الرجل ) : يعني علياً .
    وكان الأحنف أراد أن يخرج بقومه إلى علي بن أبي طالب ليقاتل معه يوم الجمل ، فنهاه أبو بكرة ، فرجع وحمل أبو بكرة الحديث على عمومه في كل مسلمين التقيا بسيفيهما حسماً للمادة وإلا فالحق أنه محمول على ما إذا كان القتال منهما بغير تأويل سائغ .
    ويقول : واتفق أهل السنة على وجوب منع الطعن على أحد من الصحابة بسبب ما وقع لهم من ذلك ، ولو عرف المحق منهم لأنهم لم يقاتلوا في تلك الحروب إلا عن اجتهاد ، وقد عفا الله تعالى عن المخطئ في الاجتهاد ، بل ثبت
    أنه يؤجر أجراً واحداً وأن المصيب يؤجر أجرين !
    ويقول أيضاً :
    ومن ثم كان الذين توقفوا عن القتال في الجمل وصفين أقل عدداً من الذين قاتلوا وكلهم متأول مأجور إن شاء الله !!
    أقول :
    إذن المعركة التي دارت رحاها بين الإمام علي عليه السلام وبين عائشة يوم الجمل كانت بتأويل سائغ ! فما مصير القتلى من كلا الجانبين ؟! وهل كلهم في النار كما يتبين لنا من ذلك الحديث ؟ وما مصير المقتول المبشر بالجنة كطلحة بن عبيدالله التميمي الذي يعتبر من العشرة المبشرين بالجنة عند العامة ؟!
    إعلم أخي الكريم بأن عدد قتلى معركة الجمل ما بين ثمانية عشر ألف إلى ثلاثين ألف قتيل ! فهل ذهبت دماء هؤلاء هدراً وكان ذلك بتأويل سائغ من قبل عائشة وطلحة ؟!
    وطلحة هذا كان مبشراً بالجنة وقد قتل في هذه المعركة فما مصيره ؟!
    هذا بالإضافة إلى مصير القاتل ؟!
    فكيف نوفق بين ما جاء في الحديث وما نقرأه في كتب السيرة والتأريخ ؟
    وهل لقاتل طلحـة أجران ؟! وذلك لأنه اجتهد فأصاب ! أم أن لطلحـة أجريـن ولقاتلـه واحد ؟! فما هذه الموازين المختلـة ؟ ثم من الذي يحق له
    الاجتهاد ؟ وهل كل من هب ودب يجوز له أن يجتهد
    فعملية الاجتهاد في جميع الأمور سوف تخلق جواً من الفوضى بين الصحابة والمسلمين عموماً ، ولماذا دائماً يكون التأويل من خصوم الإمام عليه السلام ، ولماذا لم ينسبوا ذلك لأبي ذر مثلاً عندما خالف عثمان ؟! فسيَّرَه عثمان إلى الشام فخالف معاوية أيضاً ، فأرجعه إلى المدينة إلى أن أبعده عثمان إلى الربذة ، فمات غريباً وحيداً !
    فالسؤال : لماذا لم يقولوا أن أباذر اجتهد وتأول في مخالفته مع السلطة فأخطأ أو فأصاب في ذلك ؟ لماذا لا نقرأ ذلك في بطون الكتب مثلما ذكرنا ؟
    اضغط هنا

  • #2
    طيب يا اخي اذا كان جيش طلحة وعائشة كفار وليسوا مسلمين متأولين
    فلماذا حرم الامام علي ان تسبى نسائهم وتنفل اموالهم
    لماذا عاملهم معاملة المسلمين المتأولين ولم يعاملهم معاملة الكفار المرتدين

    جوابي انه كان يعلم انهم ما خرجوا لقتاله شخصيا وما جرجوا للقتال انما ظنوا ان عليا قصر في اقامة الحد على قتلة عثمان
    وانهم كانوا يروون انه لايصخ تنصيب خليفة مالم يقم الحد على قتلة عثمان
    فهم تأولوا انه يجب اقامة الحد على قتلة عثمان وعلي تأول انه يجب تأخير الحد على قتلة عثمان فلما التقوا واتفقوا على اقامة الحد على قتلة عثمان الذين اصبحوا سبأية وخوارج فيما بعد
    قام قتلة عثمان وانصارهم الذين كانوا في جيش علي بالاغارة ليلا على جيش طلحة وعائشة من دون علم علي مما ادى الى ظن جيش طلحة وعائشة ان جيش علي غدر بهم فحملوا على جيش علي فنشب القتال حتى كاد جيش علي ان يهزموا لانهم تفاجئوا بهجوم جيش عائشة

    =================

    ثم انكم كثيرا ما تثيرون شبهة ما مصير وذنب المقتولين من الجهتين
    وتتجاهلون اجابة الله سبحانه وتعالى على شبهتكم هذه في كتابه الكريم
    {وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الحجرات9
    اذا ليس كل طائفتين تتقاتلا تكون احداهما كافرة ةالاخرى مؤمنة
    فالله سبحانه وتعالى بين مصير المتقاتلين من المؤمنين بان مصيرهم الجنة لانه سماهم مؤمنين ومن يسميه الله مؤمنا لايدخله النار ابدا
    وقد تعامل علي معاهم وفق ذلك بانه ما سبى نسائهم ولا نفل اموالهم
    بل ان القتلي دفنوا جميعا وصلوا عليهم
    فلو كانوا كفارا ما فعل علي معهم ذلك

    تعليق


    • #3
      اخي المؤمن
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      اخي لاتحول اسئلة الموضوع الى اسئله وكانك انت صاحب السؤال
      لاتستخدموا هذا الاسلوب في ردودكم
      فقد مللنا منه

      اجب عما تفهم من موضوع ضعيفكم البخاري

      والسلام


      للعلم قائدة الجيش
      وكما تذكر كتبكم انها تابت لفعلتها وندمت وكلما تذكر حادثة الجمل تبكي الى ان فارقت الدنيا وهي نادمه عن هذا الفعل علما اني لاادري مكان هذا الندم وفي اي كتاب
      ولكن من خلال مناظراتنا لابناء العامه دائما يتبجحون بهذه العباره
      لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      تعليق


      • #4
        بارك الله بك أخي عماد الوائلي

        متابع .............

        تعليق


        • #5

          لاتنسوا اخوتي فان ضعيف البخاري كله من المغالطات مايندى لها الجبين

          ولو اراد احدكم التدقيق بهذه العباره فلينظر في رجال البخاري وينفذ عليهم اسلوب
          الجرح والتعديل وليتاكد حينها ان البخاري المسمى الصحيح وهو ليس بصحيح انما هو
          مجموعه اكاذيب من روايات لرجال ضعفاء مشوشين يملأ قلوبهم النصب لال البيت الاطهار

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X