إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زئير الليث في أن أهل السنة هم أتباع اهل البيت.

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد
    بل لعنة الله عليك وعلى عبد الله بن سبأ الذي اخترع لكم هذا الدين الى يوم الدين

    والله مساكين الوهابيه

    لهذي الدرجة حبنا لأمير المؤمنين يضايقكم

    اللهم احشرنا معه في جنان الفردوس

    واحشر الوهابية مع ابن سبأ اليهودي الذي في مخيلتهم ويزيد ومعاوية الأنجاس في جهنم

    حالكم يرثى لها ياوهابيه

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد
      بل لعنة الله عليك وعلى عبد الله بن سبأ الذي اخترع لكم هذا الدين الى يوم الدين

      الحق يا ابن باز

      الحق يا ابن جبرين

      الحق يا مذيع قناة المستقلة


      لعن شخص معين بالذات حرااااااااااااام

      مذيع قناة المستقلة مرة اتصل فيه شيعي فلعن معاوية رضي الله عن لاعنه فكان ردة فعل الهاشمي ان قطع الاتصال وقال اللعن حرام حتى لعن ابليس مايجوز



      الحقنا يا هاشمي



      هذا وهابي منكم وفيكم يلعن شخص معين


      عقوبة لهذا الوهابي بقرار من ابن جبرين ::

      1- تقصر دشداشته لتصل فوق الركبة

      2- تنتف لحيته

      3- يمنع من الاستحمام عشر اشهر ههههههههههه

      تعليق


      • #18
        التناقض لا ينتهي في دين الوهابية يقولون لعن الظالمين حرام ونجدهم يلعنون بالإسم

        كذلك نجدهم يلعنون قاتل عمر أبو لؤلؤة سلمت يداه وينعتونه بالمجوسي

        فكيف يكون اللعن حرام

        تعليق


        • #19
          "وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به"

          تعليق


          • #20
            لاحظوا أنكم تركتم الموضوع وبدأتم تناقشون أشياء شخصية لا علاقة لها بالموضوه
            هررررررررررررررووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووب

            تعليق


            • #21
              بعد أن تم الصفع على المدلس المقهور بدأ يمهد للهروب بطريقة غير مباشرة

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد
                الظاهر أنك لا تعلم يمينك من شمالك وسؤالك البليد يدل على ذلك.
                أبو بكر الصديق رضي الله عنه كان تابعا لهرم اهل البيت محمد صلى الله عليه وسلم.
                كان كان أبو بكر يدعي أنه تابعا للنبي صلى الله عليه وآله وسلم
                ماذا بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟!!
                هل تابع أهل البيت ؟!!
                ونحن كلامنا عن أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم وليس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
                فأنت تدعي بأن السنة أتباع أهل البيت
                إن كنت تقصد أهل سنة رسول الله صلى الله عليه وآله الذين هم شيعة أهل البيت فلا خلاف لنا معك
                وإن كنت تقصد أهل سنة الجماعة فرأسهم أبوبكر
                فهل كان تابعا لأهل البيت ؟!!
                ننتظر الإجابة
                رأس أهل السنّة أبو بكر
                هل كان تابعا لأهل البيت ؟!!!
                رأس أهل السنّة أبو بكر
                هل كان تابعا لأهل البيت ؟!!!


                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد
                  "وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به"

                  وهل اللعن عقوبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فعلا ماعشت اراك الدهر من هؤلاء الوهابية عجبا

                  تعليق


                  • #24
                    محاور لا يقهره أحد لهو أقل من أن يتحاور معه أطفال رياض الأطفال

                    فردوده إن لم يهرب إما إنشائية لا يستفاذ منها

                    وإما نسخ ولصق لا يعلم ماذا تحوي

                    الحمد لله الذي جعل اعداءنا من الجهلاء والحمقى

                    تعليق


                    • #25
                      المتسمى محاور لايقهر احد كل مايفتضح من الاعضا الموالين باضهار تدليساته لايخجل يواصل التدليس فهو ينقل هلتدليسات من شبكة الدفاع عن السنة التي يكثر فيها التدليسات وتزويرات من مشايخهم واعضائهم كمثل شيخهم ساجد لله وشيخهم الاخر خالد اهل السنة اكبر مدلسوهم يخادعون اعوامهم بتدليسات
                      في حواراتهم
                      يقول محاور لايقهر احد وبماذا لاتقهر بتدليسات

                      وهذا ما يقوله أهل السنة والجماعة:

                      1-قال علي رضي الله عنه: "إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكروعمر
                      " ["كتاب الشافي" ج2 ص428]

                      2-
                      قال علي رضي الله عنه في أبي بكر وعمر رضي الله عنهما:"إنهما إماما الهدى، وشيخا الإسلام، والمقتدى بهما بعد رسول الله، ومن اقتدى بهما عصم
                      "["تلخيص الشافي" للطوسي ج2 ص428].

                      ويقول؟؟؟؟؟؟؟؟

                      3-
                      قال علي رضي الله عنه على منبر الكوفة: "لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري" الكشي: ترجمة رقم: (257)، معجم الخوئي: (8/153، 326)، الفصول المختارة127

                      4-تزويج علي رضي الله عنه لابنته من عمر بن الخطاب:


                      قوله: (أن علياً (ع) قال في خطبته: خير هذه الامة بعد نبيها أبو بكر وعمر)، فهو ليس في (الاحتجاج) وقد كذب ودلس وأوهم القاريء!
                      وما في (الاحتجاج) هو: وروي ان يوماً من الايام قال عثمان بن عفان لعلي بن أبي طالب(ع) ان تربصت بي فقد تربصت بمن هو خير مني ومنك ، قال علي(ع): (ومن هو خير مني؟)، قال: أبو بكر وعمر. فقال علي(ع): (كذبت أنا خير منك ومنهما عبدت الله قبلكم وعبدته بعدكم) (الاحتجاج 1: 229).
                      وأما أصل هذه الرواية عن علي(ع) فهي من طرقهم لم يروها أحد من علمائنا بل هناك روايات في ردها وتكذيبها:
                      فقد روى سليم بن قيس في كتابه أصل هذه الرواية قال: بلغ أمير المؤمنين(ع) أن عمر بن العاص خطب الناس بالشام فقال: بعثني رسول الله(ص) على جيشه فيه أبو بكر وعمر فظننت انه انما بعثني لكرامتي عليه، فلما قدمت قلت: يا رسول الله أي الناس أحب اليك؟ فقال! عائشة، فقلت ومن الرجال؟ قال : أبوها. ايها الناس وهذا علي يطعن على ابي بكر وعمر وعثمان وقد سمعت رسول الله (ص) يقول: (أن الله ضرب بالحق على لسان عمر وقلبه) وقال في عثمان: (أن الملائكة لتستحي من عثمان) وقد سمعت علياً والا فصمتا ـ يعني اذنيه ـ يروي على عهد عمر: أن نبي الله نظر الى ابي بكر وعمر مقبلين فقال: ( يا علي هذان سيدا كهول اهل الجنة من الاولين والآخرين ما خلا النبيين منهم والمرسلين ولا تحدثهما بذلك فيهلكا). فقام علي (ع) فقال: (العجب لطغاة اهل الشام حيث يقبلون قول عمرو ويصدقونه وقد بلغ من حديثه وكذبه وقلة ورعه ان يكذب على رسول الله(ص) وقد لعنة سبعين لعنة الى أن قال ـ ما لقيت من هذه الامة من كذابيها ومنافقيها, لكأني بالقراء الضعفة المجتهدين قد رووا حديثه وصدقوه فيه واحتجوا علينا اهل البيت بكذبه انا نقول: خير هذه الامة ابو بكر وعمر ولو شئت لسميت الثالث والله ما أراد بقوله في عائشة وابيها الا رضا معاوية ولقد أسترضاه بسخط الله، واما حديثه الذي يزعم انه سمعه مني فلا والذي خلق الحبة وبرأ النسمة ليعلم انه كذب علي يقيناً وان الله لم يسمعه مني سراً ولا جهراً...) الخبر (كتاب سليم : 279).
                      فمن الواضح أن أمير المؤمنين (ع) وفي زمنه كذّب من ينسب اليهم مثل هذا القول، وانه قول كذابي الامة ومنافقيها، وأخبر أن القراء الضعفة سوف يروونه وينسبونه الى أهل البيت(ع) وهو ما حدث.
                      واليك رواية أخرى في تكذيب هذا الخبر رواها المرتضى في (الشافي) عند رده للقاضي عبد الجبار في (المغني) الذي أورد هذا الخبر المكذوب فيه، قال: على أن هذا الخبر قد روي على خلاف هذا الوجه واوردت له مقدمة أسقطت عنه ليتم الاحتجاج به وذلك ان معاذ بن الحرث الافطس حدث عن جعفر بن عبد الرحمن البلخي وكان عثمانياً يفضل عثمان على أمير المؤمنين(ع) قال: اخبرنا أبو خباب الكلبي ـ وكان أيضاً عثمانياً ـ عن الشعبي ـ ورأيه في الانحراف عن أهل البيت(ع) معروف ـ قال سمعت وهب بن أبي جحيفة وعمرو بن شرحبيل وسويد بن غفلة وعبد الرحمن الهمداني وأبا جعفر الاشجعي كلهم يقولون سمعنا علياً (ع) على المنبر يقول: (ما هذا الكذب الذي يقولون، الا أن خير هذه الامة بعد نبيها أبو بكر وعمر)، فاذا كانت هذه المقدمة قد رواها من روى الخبر ممن ذكرناه مع أنحرافه وعصبيته فلا يلتفت الى قول من يسقطها ، فالمقدمة اذا ذكرت لم يكن في الخبر احتجاج لهم بل يكون فيه حجة عليهم من حيث ينقل الحكم الذي ظنوه الى ضده (الشافي 2: 111) .

                      هناك جملة من الأحاديث المنسوبة إلى أئمة أهل البيت (ع) والتي يتشبث بها المشككون لتمرير غاياتهم , قد أجاب عنها علماؤنا جملة وتفصيلاً , فقد كانوا يذكرون مثل هذه الأحاديث التي يحتج بها الطرف المخالف فيبدأون بالرد عليها وكشف زيف الأحاديث وتناقضها, ومن هذه الأحاديث : الحديث المروي عن الإمام علي (ع): (لا أجد أحداً يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري), فقد ذكره أصحابنا في كتبهم للردّ عليه ودحض حجة المخالف, ولو أنكم تأملتم جيداً في هذه المسألة لعلمتم بأنَّ أصحابنا كانوا في معرض الردّ على هذا الحديث وأمثاله ليس إلاّ!
                      ثم إنّ هذا الحديث أصله من مرويات أهل السنة لا من مرويات الشيعة الإمامية! وهو حديث باطل من وجوه.
                      الوجه الأول : انه حديث آحاد لم يذكره أصحاب الكتب الستة ولا المسانيد , وإنما له طرق لا تخلو من إشكال، فبعضها ضعيف ورد من طريق محمد بن طلحة , وهو مضَّعف وقد اضطرب في إسناده .
                      فرواه مرة عن الحكم بن حجل عن علي (ع)، وأخرى رواه عن الحكم عن أبيه عن علي (ع)، والحكم وأبوه كلاهما مجهولان.
                      وهناك طريق آخر فيه حفص بن سليمان، وقد كذبوه كما في كتب الجرح والتعديل.
                      وطريق ثالث مردَّد بين الثقة والضعيف , وهو حديث سلمة بن كهيل عن أبي الزعراء أو زيد بن وهب عن سويد بن غفلة به, وأبو الزعراء إسمه هاني بن عبد الله , قال البخاري: لا يتابع على حديثه، وقال ابن المديني: لا أعلم روى عنه سوى سلمة بن كهيل (يعني بذلك أنه مجهول العين). فالنتيجة أنه ضعيف وإن وثقه العجلي وابن حبان , لأن قول البخاري وابن المديني مقدَّم على قولهما كما هو مقرَّر في مصطلح علم الحديث.
                      يقول علي رضي الله عنه مرارا وتكرارا على منبر الكوفة : لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري




                      ثمَّ إنَ سويد بن غفلة راوي هذا الحديث قد أجمع أهل الأثر من أصحابنا الامامية أنه كان كثير الغلط (فانظر الصراط المستقيم ج3/ص152) و (مواقف الشيعة ج1/ص75) وغيرهما من كتب الإمامية.
                      وقد خفيت هذه العلة على البعض من أهل السنة فسوّدَ صفحاته عند احتجاجه بهذا الحديث زاعماً أنَّ رواته ثقات.
                      الوجه الثاني : ما ذكره بعض علماء الشيعة منهم القاضي النعمان في (شرح الأخبار في فضائل الأئمة الأطهار ج2/ص251) من أنَّ هذا الحديث لا يصح لما فيه من الباطل, والحدّ لا يجب على من فضل مفضولا ً على فاضل، ولو قال أفضل الناس أبو بكر لم يكن ذلك مما يوجب فضله عليه, وقد قال رسول الله (ص): ( ما أقلت الغبراء ولا أظلت الخضراء من ذي لهجة أصدق من أبي ذر), فلم يكن أبو ذر بهذا القول أصدق من رسول الله(ص) , وهذا من المتعارف في الكلام أن يقول الرجل فلان أكرم الناس وأجود الناس ولا يعني بذلك أنه لا أكرم ولا أجود منه .
                      وفي (بحار الأنوار للشيخ المجلسي ج1/ ص377) , أن هذا الحديث متناقض لأنّ الأمة مجمعة على أن علياً (ع) كان عدلاً في قضيته وليس من العدل أن يجلد حد المفتري مَن لم يفتر , لأنّ هذا جور على لسان الأمة كلها وعلي بن أبي طالب (ع) عندنا بريءٌ من ذلك.
                      وفي (عيون أخبار الرضا (ع) ج1/ص202) في مناظرة المأمون العباسي مع علماء الكلام وأهل الحديث أنه قال : كيف يجوز أن يقول علي (ع) أجلد الحد على من لايجب عليه الحد فيكون متعدياً لحدود الله عز وجلّ عاملاً بخلاف أمره , وليس تفضيل من فضله عليهما فرية, وقد رويتم عن أبي بكر أنه قال وليتكم ولست بخيركم , فأي الرجلين أصدق عندكم (أبو بكر على نفسه أم علي على أبي بكر )مع تناقض الحديث في نفسه


                      يكون عمر اقل تقدير اكبر من علي من35الى 40سنه كم بتكون ابنت علي اقل تقدير 4او5سنين فاي زواج مزعوم هذا
                      بل مات عنها عمر قبل الدخول بها والبعض قال ان الزواج لم يتم (راجع ظلامة ام كلثوم للعلامة المحقق السيد جعفر العاملي, الفصل الرابع) وقد التفت علماء الفريقين إلى هذا الاستنتاج، وأذكر لكم كلمة من عالم شيعي، وكلمة من عالم من أهل السنة. -------------------------------------------------------------------------------- الصفحة 33 -------------------------------------------------------------------------------- يقول النوبختي في كتاب له في الامامة، النوبختي من قدماء أصحابنا له كتاب في الامامة يقول هناك: إنّ أُمّ كلثوم كانت صغيرة، ومات عمر قبل أن يدخل بها. وهذا ما نقله المجلسي في كتاب البحار عن كتاب الامامة للنوبختي(1) . ويقول الزرقاني المالكي المتوفى سنة 1122 يقول: وأُمّ كلثوم زوجة عمر بن الخطّاب مات عنها قبل بلوغها.
                      بحث شيخنا المتشيع ابو حسام بحث قيم لنسف هلشبهة حول زواج عمر المزعوم

                      للاستفادة اكثر
                      نزيدكم احد البحوث
                      فهذا ملف لشيخنا المستبصر ابو حسام يوفي ويكفي حول رد هلشبهة
                      http://www.al-7q.com/SRB/1Bhooth/5Klbani/7.htm
                      ومن المنتدى
                      http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=24884

                      تعليق


                      • #26
                        واما عن الصحابة؟؟؟؟؟؟؟

                        فنحن نعتقد أن هناك صحابة وهم الجل الأعظم في زمن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كانوا مخلصين بذلوا مهجهم في سبيل الدين, وهذه الروايات تعنيهم بالخصوص, وأن هناك آخرين يسمون بالصحابة كانوا منافقين معاندين لرسول الله معارضين له يردون عليه ولما يدخل الإيمان في قلوبهم وعندنا روايات بحقهم أيضاً.
                        وهذه العقيدة عندنا أنت أقررت لنا بها, وإنما الخلاف بيننا وبين أهل السنّة في الكلية, وهي (أن كل الصحابة) عدول فأين الدليل على هذا المدعى من كتبكم فضلاً عن هذه الروايات التي أوردتها من كتبنا؟.
                        وبعبارة أوضح أننا نقول أن هذه الروايات تخص طائفة من الصحابة المخلصين, وانك تقول: ان ظاهرها يشمل كل الصحابة قاطبة. فأثبت لنا حسب قواعد اللغة العربية وقواعد علم أصول الفقه ذلك وان لفظة الصحابة الواردة في مثل هذه النصوص عامة شاملة للجميع

                        وما منقول من قرب الاسناد: فهو واضح بعد أن حكم علي (ع) نفسه عليهم بظاهر الإسلام, ومن المعلوم أن حكم البغاة لم يعرف إلا من سيرة علي (ع) وهو لم يسب نساءهم ولم يقسم أموالهم بل حكم عليهم بظاهر الإسلام ونحن أيضاً نحكم عليهم بمثل ما حكم إمامنا وإن كان واقعهم عند الله الكفر, وهذا هو حكم البغاة فلذلك قال (ع) : (هم بغوا علينا) وحكم البغاة إذا لم يفيؤا هو القتل في القرآن وقد أخبر عنهم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنهم يدعون إلى النار وعمار يدعوهم إلى الجنة
                        ونجد النبي <ص> يثبت ذلك بقوله <ص> كلا أن عمارا ملئ إيمانا من قرنه إلى قدمه وأختلط بالإيمان بلحمه ودمه وقال <ص> عنه ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار وقال <ص> عنه : عمار جلده بين عيني وقال <ص> عمار مع الحق والحق مع عمار

                        - صحيح البخاري – الحديث رقم 2601
                        http://www.raoofonline.com/index.php?T=17&id=47


                        واما عن رواية دعوني والتمسوا غيري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                        الإمام علي (ع) رفض هي الخلافة الحاصلة بالبيعة أي الخلافة التي تعقد ببيعة الناس كبيعة أبو بكر

                        ويعلم الإمام علي (ع) أنه سيقاتل من قبل الناكثين والمارقين والقاسطين ، فكان يريد أن يلزم الناس بالبيعة برضاهم وليس بطلب الإمام علي (ع) حتى يلقي الحجة عليهم ، وطلب أن تكون البيعة بالمسجد وأمام الناس وعلنية ، وكانت قريش تكره بني هاشم ولها موقف من بني هاشم ، فقد أخرج الحافظان إبن عساكر وأبو نعيم بالإسناد في ( معرفة الصحابة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 300 / 3001 - رقم الحديث : ( 336 ) ) عن عكرمة عن إبن عباس قال : ( قال عثمان (ر) : ما ذنبي إن لم يحبك قريش ، وقد قتلك منهم سبعين رجلاًً كان وجوههم سيوف الذهب ).
                        ولرد اكثر فهذا موضوع وافي ان كانت صحيحة او غير صحيحة الرواية



                        http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=94180
                        واما حول الرواية بايعني القوم الذي بايعو ابي بكر

                        إنه بايعني القوم، الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليهِ، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا.. ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه، إلا أن تتجنى فتجن ما بدا لك والسلام)


                        فاحتج أمير المؤمنين على معاوية بنفس ما يحتج به معاوية وأتباعه إلى اليوم بصحة خلافة ابي بطر وعمر وعثمان، فألزمه علي (ع) بحجته ـ أي حجة معاوية نفسه ـ، فقال: إن كانت بيعة الخلفاء قبلي صحيحة فبيعتي مثلهم، فقد بايعني الناس ولا طريق لمنكر بعد ذلك، فليس لشاهد البيعة أن يختار كما حدث في بيعة عمر بعدما عينه أبو بكر، فلم يكن لهم خيرة بعد تعيينه، ولا للغائب أن يرد ذلك، كما لم يتمكن الإمام (ع) من رد بيعة أبي بكر في السقيفة، لأنها كانت خفية، فهذه هي الشورى التي أدعيتموها، سواء كانت في إمرة أبي بكر أو عمر أو عثمان، فهي رضا لله كما تدعون، فلا يجوز أن يخرج منها خارج وإلا رد كما ردوا مانعي الزكاة عندما امتنعوا عن دفعها إلى أبي بكر، لأنه لم يكن الخليفة الشرعي في نظرهم فليس
                        ____________
                        1- نهج البلاغة، شرح محمد عبده ص22.
                        --------------------------------------------------------------------------------
                        الصفحة 221
                        --------------------------------------------------------------------------------
                        لك مناص يا معاوية لأنه قد اجتمع الناس إلى مبايعتي. إلا أن تتجنى، فتجن ما بدا لك.
                        هذا هو المعنى الذي يستفاد من جملة السياق،

                        إنه حتى لو تنزلنا عن الإلزام، فإنه لا ينفع من يدعي صحة خلافة أبي بكر وعثمان، وذلك لأن خلافة هؤلاء لم تحصل بالشورى من كل المهاجرين والأنصار، فإن هذا الكلام يدل على لزوم المشورة من جميع المهاجرين والأنصار، وبيعة أبي بكر لم تكن عن مشورة، بل كانت ((فلتة وقى الله شرها فمن دعا إلى مثلها فاقتلوه))، على حد تعبير عمر, ولو كانت مشورة فهي من بعض المهاجرين وبعض الأنصار.
                        وكذلك بيعة عثمان لم تكن بمشورة ولو كانت فهي من نفرين أو ثلاثة، وكان الدافع لكلامه، أن معاوية كان يطالب بالشورى عند خلافة علي () فجاء جواب الإمام له أنه لا يحق لك المطالبة بالشورى لأن الشورى للمهاجرين والأنصار على فرض صحتها، وأنت لست من المهاجرين ولا الأنصار، (أنظر الشورى في الإمامة للسيد علي الميلاني في ص 45 ).
                        ولرد اكثر منقول


                        معنى قوله (ع): (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار) (4042)
                        التصنيف: أسئلة عقائدية | تاريخ: 2008-01-29
                        المسألة:
                        "إنما الشورى للمهاجرين والأنصار. فإذا اجتمعوا على رجلٍ وسمّوه (إماماً) كان ذلك لله رضاً، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى" (نهج البلاغة 7:3).

                        ما معنى هذه الرّواية الواردة في نهج البلاغة؟ ألا تعني أنَّ الإمام علي (ع) أعطى الشّرعيّة لخلافة أبي بكر؟
                        الجواب:
                        لا يصح القول بأن الإمام أعطى الشرعية لخلافة أبي بكر إلا بعد التثبّت من أمرين:

                        الأول: صدور هذه المقولة من الإمام (ع)، الثاني: ظهورها في إعطاء الشرعية لخلافة أبي بكر، وكلا الأمرين غير ثابت.

                        أما الأمر الأول: فالرواية ضعيفة السند، فقد رفعها الشريف الرضي إلى الإمام دون أن يذكر لها سندًا فهي مرسلة، وبذلك تكون ساقطة عن الاعتبار والحجيّة.

                        وأما الأمر الثاني: فالرواية المذكورة بحسب ما ورد في نهج البلاغة كانت رسالةً بعثها الإمام إلى معاوية، وهي كما هو واضح جدًا مسوقة لغرض الاحتجاج والإلزام لمعاوية بما يلتزم به، على أساس القاعدة العقلائية: (ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم).

                        فقد بدأ الإمام (ع) رسالته بقوله: (إنَّه بايعني الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار...).

                        فالإمام (ع) كان يُقرِّر أمراً يقبل به معاوية، فكان عليه أن يلتزم به، ولو احتجّ عليه الإمام (ع) بالنص لما كان ذلك ملزماً لمعاوية لعدم إقراره به، ولأن فيه طعن لشرعية خلافة الخلفاء، وهذا ما يمكّن معاوية من استثماره لصالحه في وقتٍ كان الإمام (ع) في أمسِّ الحاجة إلى إحكام ولايته الظاهرية، فإن الكثير ممن كانوا مع الإمام (ع) كانوا يعتقدون بشرعية خلافة الخلفاء ويمتثلون أمره باعتبار بيعتهم له لا باعتبار الاستحقاق الناشئ عن النص من الله تعالى ورسوله (ص).

                        إذن لم يكن الإمام (ع) بصدد بيان الرؤية الشرعية التي يتبناها وإنما كان بصدد تحصيل مكسبٍ سياسي، وهو ما يُحتِّم عليه المداراة والحديث باللغة التي تُفحم الخصم وتُوقعه في حرج الالتزام بما هو معتقد به، هذا أولاً.

                        وثانياً: الرواية المذكورة ليس فيها إقرار من الإمام (ع) بشرعية خلافة أبي بكر وذلك لأنها أفادت (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسمَّوه إماماً كان ذلك لله رضا...)، وبيعةُ أبيٍ بكر لم تنعقد بشورى المهاجرين والأنصار، فلم يكن في سقيفة بني ساعدة حيث وقعت البيعة إلا ثلاثة من المهاجرين، أحدهم أبو بكر والثاني عمر والثالث أبو عبيدة الجراح، فلم يُستشَر من المهاجرين غير هؤلاء الثلاثة، وما خرجوا من السقيفة إلا بعد أن بويع أبو بكر على الخلافة، فكان على الناس أن يبايعوا، فأين هي شورى المهاجرين والأنصار واجتماعهم على رجل وتسميته إماماً.

                        فالرواية إذن لا تعطي الشرعية لخلافة أبي بكر بعد ان لم تكن خلافته قد نشات عن شورى المهاجرين والأنصار، ثم إننا لسنا بصدد المناقشة لما وقع في سقيفة بني ساعدة، إذ أن ما وقع هناك لم يكن تشاوراً ويكفينا في المقام ما اشتهر عن الخليفة عمر في تقييمه لخلافة أبي بكر، فقد ورد في صحيح البخاري وغيره: إنَّ عُمر بن الخطَّاب قال: (... ثم أنه بلغني ان قائلاً منكم يقول والله لو مات عمر بايعت فلاناً، فلا يغتَّرنَّ امرؤٌ أن يقول كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمّت، ألا وأنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها، وليس منكم من تُقطع الاعناق إليه مثل أبي بكر، ومن بايع رجلاً عن غير مشورة من المسلمين فلا يُبايع هو ولا الذي بايعه...)(1).

                        فبيعة أبي بكر لم تكن بمشورة المهاجرين والأنصار، وإنما كانت فلتة ولكن الله وقى شرها، فإذا لم تكن كذلك فكيف تكون هذه الرواية المنسوبة لعليٍّ (ع) معطيةً الشرعية لخلافة أبي بكر، والحال أن خلافته لم تكن إلا فلتة وقى الله شرها.

                        والأمر يكون أكثر وضوحاً في خلافة عمر حيث كانت خلافته بالتنصيب، ولم تكن خلافة عثمان بشورى المهاجرين والأنصار وإنما كانت الشورى ضمن ستة يجلسون فيما بينهم ويتوافقون على أحدهم، ولم يكن بينهم أنصاريٌ، فلم تنعقد بيعةٌ بشورى المهاجرين والأنصار لواحدٍ من الخلفاء الثلاثة.

                        ثالثاً: لا يصح التمسك برواية حالُ سندها ما ذكرناه ويُغض الطرف عن الكثير مما ورد عن الإمام (ع) صريحًا في عدم القبول بشرعية خلافة أبي بكر، على أنه يكفينا من ذلك ما هو ثابت بنحو القطع عند الفريقين من امتناع عليٍّ (ع) عن بيعة أبي بكر مدةً من الزمن وإصراره على أنه الأحق بها منهُ فهل يتنكر لذلك احد إلا مكابر، فكيف نوفّق حينئذٍ بين القول بأن علياً كان يرى خلافة أبي بكر شرعية وبين امتناعه عن بيعته شهوراً، ثم تصريحه في كل مناسبة إلى آخر عمره بأنه الأحق بالخلافة، وإذا كان البناء هو الاستدلال بما في نهج البلاغة فهو مليءٌ بذلك.

                        فمِّما ورد في نهج البلاغة قوله: (فو الله ما زلت مدفوعاً عن حقي مستأثراً عليّ منذ قبض اللهُ نبيَّه (ص) حتى يوم الناس هذا).

                        ويقول (ع) في موضعٍ آخر: (وقد قال قائل أنك على هذا الأمر يا ابن أبي طالب لحريص، فقلتُ: بل أنتم والله لأحرص وأبعد وأنا اخصُّ وأقرب، وإنما طلبت حقاً لي أنتم تحولون بيني وبينه وتضربون وجهي دونه).

                        ثم يقول (ع): (اللهم أني أستعديك على قريش ومَن أعانهم فإنهم قطعوا رحمي وصغَّروا عظيم منزلتي...).

                        وقال (ع) في خطبته الشقشقية: (أما والله لقد تقمَّصها فلان وهو يعلم أن محلِّي منها محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل ولا يرقى إليَّ الطير فسدلتُ دونها ثوبا وطويتُ عنها كشحا.. فصبرتُ وفي العين قذى وفي الحلق شجى أرى تراثي نهبا، حتى مضى الأول لسبيله فأدلى بها إلى فلان بعده.. فيا عجباً بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته، لشدَّما تشطرا ضريعيها... حتى مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم إني أحدهم فيا لله وللشورى، متى اعترض الريبُ في مع الأول منهم حتى صرت اقرن إلى هذه النظائر...).

                        وقال (ع) في جوابه على كتاب معاوية الذي ذكر فيه أن علياً بايع أبي بكر رغماً قال (ع) وقلتَ: إني كنتُ أُقاد كما يُقاد الجمل المخشوش حتى بايع، ولعَمْرُ الله لقد أردتَ أن تذم فمدحت وأن تفضح فافتُضحت، وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوماً ما لم يكن شاكاً في دينه ولا مرتاباً بيقينه).

                        وثمة الكثير من الكلمات لأمير المؤمنين (ع) المنقولة في نهج البلاغة تعبرِّ عن رؤيته في خلافة أبي بكر إلا إننا أعرضنا عن ذكرها خشية الإطالة.

                        الرابط
                        http://www.alhodacenter.com/upgrade/index.php


                        هل بايع علي أبا بكر مختارا ، أو مجبرا ؟
                        أخبرونا عن هذه البيعة هل كانت شكلية لتضليل الناس ، وهذا لا يناسب شأن الإمام بالحق ،
                        أو كانت بيعة أصلية ؟
                        الجواب : الثابت عندنا في جميع مصادرنا التي تعرضت للموضوع أن بيعة علي وشيعته لأبي بكر كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت

                        لقد رفض الإمام علي البيعة لأبي بكر وبقي في بيته

                        وعندما وصل الإمام إلى أبي بكر مجبراً على ذلك قال

                        فقد قال الإمام علي - كرم الله وجهه - عندما أتي به إلى أبي بكر للبيعة : ( أنا عبد الله وأخو رسول الله ، فقيل له : بايع أبا بكر ، فقال : أنا أحق بهذا الأمر منكم ، لا أبايعكم ، وأنتم أولى بالبيعة لي ،
                        أخذتم هذا الأمر من الأنصار ، واحتججتم عليهم بالقرابة من النبي صلى الله عليه واله وسلم ، وتأخذونه منا أهل البيت غصبا ؟ ألستم زعمتم للأنصار أنكم أولى بهذا الأمر منهم ، لما كان محمد منكم ، فأعطوكم المقادة ، وسلموا إليكم الإمارة ، فأنصفونا
                        إن كنتم تؤمنون ، وإلا فبوؤوا بالظلم ، وأنتم تعلمون )
                        لابن قتيبة 1 / 18 ـ 19)
                        كانت تلك البيعة بعد تهديد للإمام بالقتل وتهديد مسبق بحرق داره، قال الإمام الصادق (والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل عليه بيته) (الشافي في الإمامة ج2 ص241)،
                        من كل هذا نفهم ان الإمام لم يبايع عن رضا واختيار وانه كان مكرهاً على ذلك والبيعة بالإكراه لا تعطي أية شرعية لخلافة أبي بكر

                        ولم يتنازل الإمام (ع) عن الإمامة،بل لا يمكن التنازل عنها لأنها منصب إلهي، بل هو إمام حتى مع اغتصاب الخلافة، نعم لم يقاتل على الإمامة السياسية بنص من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعدم وجود الأنصار فأين هذا من التنازل؟!

                        وروى السيد ابن طاووس عن رسائل الكليني، عن علي بن إبراهيم، بإسناده قال: كتب أمير المؤمنين (ع) كتابا بعد منصرفه من النهروان وأمر أن يقرأ على الناس، وذكر الكتاب وهو طويل، وفيه:
                        «وقد كان رسول الله عهد إلي عهدا فقال: يا بن أبي طالب لك ولاء أمتي، فإن ولوك في عافية وأجمعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم، وإن اختلفوا عليك فدعهم وما هم فيه، فإن الله سيجعل لك مخرجا فنظرت فإذا ليس لي رافد ولا معي مساعد إلا أهل بيتي، فظننت بهم عن الهلاك، ولو كان لي بعد رسول الله (ص) عمي حمزة وأخي جعفر لم أبايع كرها». (كشف المحجة ص180)



                        وينقل للكليني رواية عن الامام الباقر قال:ان الامام عليا لم يدع الناس الى نفسه وانه اقر القوم على ما صنعوا وكتم امره .
                        (روضة الكافي ص246)كما رود في روضة الكافي ص246


                        عن ابي جعفر

                        فلنراجع النص كاملاً ونقرأ جيداً :

                        فلنراجع النص كاملاً ونقرأ جيداً
                        :
                        [454] حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكِنْدِيِّ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنِ الْفُضَيْلِ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ إِنَّ النَّاسَ لَمَّا صَنَعُوا مَا صَنَعُوا إِذْ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ لَمْ يَمْنَعْ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع مِنْ أَنْ يَدْعُوَ إِلَى نَفْسِهِ إِلَّا نَظَراً لِلنَّاسِ وَ تَخَوُّفاً عَلَيْهِمْ أَنْ يَرْتَدُّوا عَنِ الْإِسْلَامِ فَيَعْبُدُوا الْأَوْثَانَ وَ لَا يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ ص وَ كَانَ الْأَحَبَّ إِلَيْهِ أَنْ يُقِرَّهُمْ عَلَى مَا صَنَعُوا مِنْ أَنْ يَرْتَدُّوا عَنْ جَمِيعِ الْإِسْلَامِ وَ إِنَّمَا هَلَكَ الَّذِينَ رَكِبُوا مَا رَكِبُوا فَأَمَّا مَنْ لَمْ يَصْنَعْ ذَلِكَ وَ دَخَلَ فِيمَا دَخَلَ فِيهِ النَّاسُ عَلَى غَيْرِ عِلْمٍ وَ لَا عَدَاوَةٍ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يُكْفِرُهُ وَ لَا يُخْرِجُهُ مِنَ الْإِسْلَامِ وَ لِذَلِكَ كَتَمَ عَلِيٌّ ع أَمْرَهُ وَ بَايَعَ مُكْرَهاً حَيْثُ لَمْ يَجِدْ أَعْوَاناً
                        ادرج الرواية من مصدر اخر بشكل اوضح ؟؟؟؟؟؟

                        عن ابي جعفر (ع)قال:ان الناس لما صنعوا ما صنعوااذ بايعوا ابا بكر لم يمنع امير المؤمنين (ع) من ان يدعوا الناس الى نفسه الا نظرا للناس وتخوفا عليهم ان يرتدوا عن الاسلام فيعبدوا الاوثان ولا يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله (ص)وكان الاحب اليه ان يقرهم على ما صنعوا من ان يرتدوا عن جميع الاسلام وانما هلك الذين ركبوا ما ركبوا فأما من لم يصنع ذلك ودخل في ما دخل فيه الناس على غير علم ولا عداوة لامير المؤمنين (ع) فان ذلك لا يكفره ولا يخرجه من الاسلام ولذلك كتم علي (ع)امره وبايع مكرها حيث لم يجد اعوانا )
                        انتهت الرواية









                        كم اتمنى ان اشاهد (الكاتب ) بين يدي الامام الباقر (ع) يوم القيامة لارى واسمع ما سيقوله من عذر ؟؟


                        ثم قال الكاتب في صفحة 22:
                        وبعد ان اجتهد في شرح مراد امير المؤمنين من خلال خطبة الشقشقية وغيرها من النصوص بأن الاحقية له بالخلافة لكنه لم يشر الى نفسه وانه اقر فعل القوم وعليه فالامر شورى(هكذا فهمها الكاتب)او هكذا اراد لقارئه ان يفهم .
                        وانت ترى عزيزي القارىء ان الرواية المتقدمة ومضمون خطبة الشقشقية مناقض تماما للمعنى المجتزأ الذي حكاه (الكاتب) منهما , والرواية صريحة الدلالة في اعتقاد الامام علي (ع)بالنص عليه بالخلافة حسبما يقول الامام الباقر(ع)لانه لو لم يكن معتقدا بذلك فما هو الداعي له لتسويغ قعوده عن مقاتلةالذين صرفوا الخلافة عنه بتخوفه عليهم من الارتداد عن الاسلام لو قاتلهم عليها ,واي سبب شرعي يدعو الامام الباقر لان يقول (وانما هلك الذين ركبوا ما ركبوا ).


                        لو لم يكن الذي ركبوه مخالفا للنص الشرعي الصريح , وكيف تكون بيعة الامام علي (ع)لابي بكر الحاصلة بالاكراه كما تقول رواية الباقر (ع)دليلا على اقرار الامام علي (ع)ورضاه بهذه البيعة المكرهة وعلى عدم اعتقاده بالنص عليه (ع)؟؟؟؟ لا شك ان معنى الرواية اوضح واصرح من ان يساء فهمه ,ولذلك تحاشى (الكاتب )كما عادته في التعفيس والتدليس

                        http://www.ansarweb.net/artman2/publ...rticle_476.php


                        وتوجد نصوص بكثرة للامام علي وهو يقول احق بالخلافة وكانت البيعة جبرا وكرهاء لا برضاء كما يزعمون بالكره وبالاجبار

                        منهاء
                        النصوص يتبين لك موقع الامام من الخلافة فيقول عليه السلام
                        (ع) فقد (( قال: (ع) أنا عبد الله واخو رسوله ، فقيل له بايع أبا بكر . فقال : أنا أحق بهذا الأمر منكم ، لا أبايعكم ، وانتم أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الأمر من الأنصار ، واحتججتم عليهم بالقرابة من النبي (ص) وتأخذونه منا أهل البيت غصبا ؟ ألستم زعمتم للأنصار أنكم أولى بهذا الأمر منهم لما كان محمد منكم ، فأعطوكم المقادة ، وسلموا إليكم الإمارة ، وأنا أحتج عليكم بمثل ما احتججتم به على الأنصار ، نحن أولى برسول الله (ص) حيا وميتا ،فأنصفونا أن كنتم مؤمنين ، وإلا فبوؤوا بالظلم وأنتم تعلمون . إلى أن يقول (ع) الله الله يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته ، إلى دوركم وقعر بيوتكم ، ولا تدفعوا أهله عن مقامه في الناس وحقه ، فوالله يا معشر المهاجرين لنحن أحق الناس به ، لأننا أهل البيت ، ونحن أحق بهذا الأمر منكم ، أما كان فينا القاري لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بسنن رسول الله ، المضطلع بأمر الرعية ، المدافع عنهم الأمور السيئة ، القاسم بينهم بالسوية ، والله انه لفينا ، فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله ، فتزدادوا من الحق بعدا )) . راجع الإمامة
                        والسياسة لابن قتيبة ج1ص18 و19 والسقيفة للجوهري ص60 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج6ص11.

                        يا ترى ماذا يقصد بقوله نحن أولى برسول الله (ص) إذا كان الأمر شورى فليس لأحد أوليه وإنما المسألة اختيار في اختيار ثم لما يتهمهم بالظلم إلا إذا كان يعتقد أنهم قد غصبوا حقه منه ولا حق اخذ منه (ع) إلا الخلافة فهو يرى بان الخلافة حق مشروع له بعد الرسول (ص) فمن أخذها فهو غاصب ثم قال (ع) نحن أحق الناس به ، لانا أهل البيت ،وهذا اقتباس من حديث الثقلين لان النبي جعلهم المرجع للأمة بعد وفاته (ص) فالولاية إذا لهم بأمر من النبي (ص) ثم عاد (ع) مرة أخرى لكي يقول لهم فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله فأي ضلال هنا ألا غصبهم للخلافة التي هي من حقه (ع)
                        ومن كلماته (ع) الواضحة في ذلك هذه الكلمات .
                        فقد (( قال: (ع) اللهم أني أستعديك على قريش ومن أعانهم ، فأنهم قد قطعوا رحمي ، وأكفئوا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فقالوا : إلا أن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تمنعه ، فأصبر مغموما ، أو مت متأسفا)) . راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج11ص109 فهل تأملتوا في قوله (ع) وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فأي أمر هذا الذي يدعيه الإمام إلا أمر الخلافة أليس كذلك ؟
                        وقال ( (ع) وقد قال قائل : انك على هذا الأمر يابن أبي طالب لحريص ، فقلت: بل أنتم والله لأحرص وأبعد ، وأنا أخص وأقرب ، وإنما طلبت حقا لي ، وأنتم تحولون بيني وبينه ، وتضربون وجهي دونه ، فلما قرعته بالحجة في الملأ الحاضرين هب :انه بهت لا يدري ما يجيبني به ؟ >> راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص305 والإمامة والسياسة لابن قتيبة ج1ص144 ط مصطفى محمد مصر .
                        فهنا الأمر واضح أن الإمام(ع) لا يتكلم عن شورى وغير ذلك وإنما يقول بان أمر الخلافة هو حق لي وأنا اطلب حقي ولا اطلب أمرا آخر فتأملوا جيداً .
                        ويزداد الأمر وضوحا في هذه الكلمات منه <ع> فقد قال <ع>:حتى إذا قبض الله رسوله (ص) رجع قوم على الأعقاب ، وغالتهم السبل ، واتكلوا على الولائج ، ووصلوا غير الرحم ، وهجروا السبب الذي أمروا بمودته ، ونقلوا البناء عن رص أساسه ، فبنوه في غير موضعه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص132.
                        وهنا الإمام يقترب أكثر وأكثر من التصريح بالوصية حيث قال <ع>: ((أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذبا وبغيا علينا أن رفعنا الله ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم ، بنا يستعطى الهدى ، ويستجلى العمى ، أن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص84 .
                        ومن كلماته المصرحة بذلك تصريحا واضحاً قوله <ع> (( لا يقاس بآل محمد (ص) من هذه الأمة احد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا ، هم أساس الدين ، وعماد اليقين ، إليهم يفيء الغالي ، وبهم يلحق التالي ، ولهم خصائص حق الولاية ، وفيهم الوصية والوراثة ، الآن إذ رجع الحق إلى أهله ، ونقل إلى منتقله )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص138 .
                        ومن كلماته (ع) (( إن الله لما قبض نبيه ، استأثرت علينا قريش بالأمر ، ودفعتنا عن حق نحن أحق به من الناس كافة ، فرأيت أن الصبر على ذلك أفضل من تفريق كلمة المسلمين ، وسفك دمائهم ، والناس حديثوا عهد بالإسلام ، والدين يمخض مخض الوطب ، يفسده أدنى وهن ، ويعكسه أقل خلف )) راجع شرح نهج البلاغه لابن ابي الحديد ج1ص308 .
                        وقال (ع) : (( كل حقد حقدته قريش على رسول الله <ص> أظهرته في وستظهره في ولدي من بعدي ، مالي ولقريش ! إنما وترتهم بأمر الله وأمر رسوله ، أفهذا جزاء من أطاع الله ورسوله إن كانوا مسلمين )) راجع شرح نهج البلاغة لبن أبي الحديد ج20ص328 .
                        واختم بهذه الكلمات له (ع) وفيها الوضوح والاحتجاج على القوم حيث ((قال (ع) فانه لما قبض الله نبيه (ص) قلنا : نحن أهله وورثته وعترته ، وأولياؤه دون الناس ، لا ينازعنا سلطانه أحد ، ولا يطمع في حقنا طامع ، إذ انبرى لنا قومنا فغصبونا سلطان نبينا ، فصارت الإمرة لغيرنا وصرنا سوقه ، يطمع فينا الضعيف ، ويتعزز علينا الذليل ، فبكت الأعين منا لذلك ، وخشيت الصدور ، وجزعت النفوس ، وأيم الله لو لا مخافة الفرقة بين المسلمين ، وان يعود الكفر ، ويبور الدين ، لكنا على غير ما كنا لهم عليه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص307


                        وهنا الامام علي مابعد عثمان يذكر بيعته كانت بالكره للخلفا الثلاثة والبيعة التي تكون بالاجبار وبالاكراه تسقط شرعيتها ويسقط مذهبكم باكمله هنا الامام علي يذكر مابعد الخلفا يوضح حقيقة هلبيعة التي كانت بالاكراه في زمن معاوية

                        وروى السيد ابن طاووس عن رسائل الكليني، عن علي بن إبراهيم، بإسناده قال: كتب أمير المؤمنين (ع) كتابا بعد منصرفه من النهروان وأمر أن يقرأ على الناس، وذكر الكتاب وهو طويل، وفيه:
                        «وقد كان رسول الله عهد إلي عهدا فقال: يا بن أبي طالب لك ولاء أمتي، فإن ولوك في عافية وأجمعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم، وإن اختلفوا عليك فدعهم وما هم فيه، فإن الله سيجعل لك مخرجا فنظرت فإذا ليس لي رافد ولا معي مساعد إلا أهل بيتي، فظننت بهم عن الهلاك، ولو كان لي بعد رسول الله (ص) عمي حمزة وأخي جعفر لم أبايع كرها». (كشف المحجة ص180)
                        http://www.al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=4207

                        تعليق


                        • #27
                          بارك الله فيك أختي وصدقت فيما قلت وخير دليل على صدقك وأن موضوعك اقلقهم هو تجميد عضويتك.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
                            بارك الله فيك أختي وصدقت فيما قلت وخير دليل على صدقك وأن موضوعك اقلقهم هو تجميد عضويتك.
                            اختك ههههههههههههههههههه
                            خخخخخخخخخخخخخخخ
                            هههههههههههههههههههههههههههه
                            العضوية رجل ليست انثى لتناديه اختي ههههههههه
                            رجل مسترجل بامراءة الن تلاحظ يامحمد بن الكذوب الاسم محاور يعني رجل
                            ومكتوب الجنس انثى
                            واما كيف تكون اختك اسال المنصور الباحث يخبرك ؟؟؟؟؟؟؟
                            شو قال اختي ههههههههه
                            واين اقلقنا كل مايدرج روايات نوضح تدليساته علنن وهو فقط ليتهرب ويراوغ يضع شبهات اخرى للف ودوران والمراوغة

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد


                              12-06-2009, 05:26 PM
                              محاور لا يقهره احد vbmenu_register("postmenu_1312475", true);
                              مُجمد مِن قِبَل المُشرف
                              مُبارك إن شاء الله ،

                              أخيراً تم التطهير ............. !!!

                              عُقبال بقية المُدنِسين ........ ؟؟

                              همج رعاع .. ينعقون وراء كُل ناعِق ؟!

                              ألا إن لعنة الله عليكم إلى يوم الدين .....

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد


                                ان أهل السنة والجماعة هم أتباع أهل البيت الحقيقيين،واليك الدليل من كتب الشيعة وسأكتفي بذكر فقط بعض الروايات لكي لا يطول الموضوع:

                                1-الدعوة الى الأخذ بالكتاب والسنة:
                                وهذا ما يقوله أهل السنة والجماعة:

                                1-عن أبي جعفر( عليه السلام ) عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال « فإذا أتاكم الحديث عني فأعرضوه على كتاب الله وسنتي، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به» (الاحتجاج للطبرسي 2/246 و بحار الأنوار2/225 والصراط المستقيم للبياضي3/156 ).

                                2-عن علي( عليه السلام ) أنه قال :" علينا العمل بكتاب الله وسيرة رسوله ، والنعش لسنته" (نهج البلاغة 82:2).

                                3-عن أبي عبد الله أنه قال «من خالف كتاب الله وسنة محمد فقد كفر» (وسائل الشيعة27/111 ح 33349 و مستدرك الوسائل1/80).

                                4-عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) يَقُولُ:" كُلُّ شَيْ‏ءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الكتاب والسنة وَ كُلُّ حَدِيثٍ لَا يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَهُوَ زُخْرُفٌ".
                                (مجلسي صحيح1/229 – بهبودي صحيح1/11)

                                دعيني أختي أكمل ما بدأتيه:
                                5-
                                عن أبي جعفر (ع) قال: قال رسول الله (ص) خمسة لعنتهم وكل نبي مجاب الدعوة: الزائد في كتاب الله، والترك لسنتي، والمكذب بقدر الله، والمستحل من عترتي ما حرم الله، والمستأثر بالفيء والمستحل له.الكافي 293/2

                                6-
                                وعن أبي يعفور قال: سأل أبا عبد الله (ع) عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومن لا نثق به؟ قال: إذا ورد عليكم حديث له شاهد من كتاب الله أو من قول رسول الله (ص) وإلا فالذي جاءكم أولى به.الكافي 69/1

                                7-
                                فعن عبد الله (ع) قال: قال رسول الله (ص): ما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه.الكافي69/1

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X