الارقام تتوالى والاحصائيات تترى تعزز بعضها بعضا / لتؤكد أن العبد المؤمن المتسلح بمبادئه والمتحلي بورعه وزهده والمنحدر من معاناة الفقراء والمهضوميين ومتذوق معاناتهم / الذي يقيم أجتماع حكومته في مشهد الرضا عليه السلام وعندما يسئل لماذا يجيب اليس هي أقدس بقعه في أيران ! / الذي قال فأوفى ووعد فلم يخلف فزادت أسهم الاقتصاد وقل التضخم وأنتعش الناس لم يليين ولم تأخذه البهرجه والضعف أمام ظاهر الغرب الالحادي أو الشيطان الرجيم الامريكي الاستكباري / لم يحيد عن المنهج ولا الطريق ولا العنوان ولم يلتمس الاعذار لذلك / وقف صامدا حقق متفانيا رفع من صرح الجمهوريه
بمختلف تشعباتها عاليا دأس على الجمر ورفع صوته ليوصله من بين ردهات مبنى الامم المتحده لينطق بصدى عز وقل حصوله وهو الاسم الاقدس للحجه بن الحسن عليه السلام وعجل فرجه الشريف / عابد ذاكر لم تلهيه السياسه ولم يويشغله العالم عن أن يكون السباق الى رضى ربه والشكر والالتزام بأوراده / لم تجعله الرئاسه ولا الرياده الا أن يجلس أخر المصلين حوله الصغير والكبير الغني والفقير أراد الغرب والشيطان الاكبر أصطياد أيران في ما بين كماشتي الرهبه والرغبه ففشلوا في ذلك بفضل يقظة هذا الشخص النحيف بدنا الضخم تفكيرا والغور فكرا وفهما وتصرفا بما يتلائم والجبهه المضاده / غير مخدوعا
بعناوينها وزبرجاتها وتلاوينها الثعبانيه ولا منطلية عليه فكان بحق الصادق والملتزم والحثيث السير نحو مدرجات الظفر وأعداء الاسلام من مستكبريين نحو الهاويه ولو لم يكن الا أغاضة العدو الامريكي والاسرائيلي والمنافقين من الاعراب بفوزه لكفى / وكيف وهو قد حقق العزه والكرامه والمنعه والزهو وكل هذا تعاضده الارقام والاحصائات والمواقف والاوضاع ومن شهادة العدو نفسه / الحذر من فتنة قادمه فوضى ظالمه تحركها أيدي انبرياليه استكباريه ماسونيه والا فالقوات الامينه على الثوره ستتصدى بقوه لكل من يريد الافساد في البلاد والعباد .
بمختلف تشعباتها عاليا دأس على الجمر ورفع صوته ليوصله من بين ردهات مبنى الامم المتحده لينطق بصدى عز وقل حصوله وهو الاسم الاقدس للحجه بن الحسن عليه السلام وعجل فرجه الشريف / عابد ذاكر لم تلهيه السياسه ولم يويشغله العالم عن أن يكون السباق الى رضى ربه والشكر والالتزام بأوراده / لم تجعله الرئاسه ولا الرياده الا أن يجلس أخر المصلين حوله الصغير والكبير الغني والفقير أراد الغرب والشيطان الاكبر أصطياد أيران في ما بين كماشتي الرهبه والرغبه ففشلوا في ذلك بفضل يقظة هذا الشخص النحيف بدنا الضخم تفكيرا والغور فكرا وفهما وتصرفا بما يتلائم والجبهه المضاده / غير مخدوعا
بعناوينها وزبرجاتها وتلاوينها الثعبانيه ولا منطلية عليه فكان بحق الصادق والملتزم والحثيث السير نحو مدرجات الظفر وأعداء الاسلام من مستكبريين نحو الهاويه ولو لم يكن الا أغاضة العدو الامريكي والاسرائيلي والمنافقين من الاعراب بفوزه لكفى / وكيف وهو قد حقق العزه والكرامه والمنعه والزهو وكل هذا تعاضده الارقام والاحصائات والمواقف والاوضاع ومن شهادة العدو نفسه / الحذر من فتنة قادمه فوضى ظالمه تحركها أيدي انبرياليه استكباريه ماسونيه والا فالقوات الامينه على الثوره ستتصدى بقوه لكل من يريد الافساد في البلاد والعباد .
تعليق