المتابع للاحداث التي قام بأفتعالها التيار الصدري منذ احتلال العراق ولحد الان نراه في ظاهره متذبذب في الافكار والاراء السياسية ولكن من يقوم بدراسة معمقة لمسيرة هذا التيار يجد ان هذا التيار من اسوء التيارات التي تضحك على ابناء شعبنا وتتلاعب بمشاعره المناوئة والرافضة للاحتلالين الامريكي والايراني ( ظاهريا ) ومن خلال عقد صفقات سياسية واستخبارية تقوم بها ايران كلاعب رئيسي على طاولة الشطرنج والتيارات الاخرى هي بيادق الشطرنج التي تحركها اليد الايرانية وكلها تصب في مصلحة ايران والاحتلال معا ضد ارادة ابناء العراق من خلال قيام هذه البيادق بالقتل والتهجير والتدمير والسرقة والتخريب الاقتصادي والاجتماعي والديني والفكري والسياسي وتتلاعب بالالفاظ وقد يصدقها الكثير من ابناء شعبنا السذج
في حين كان التيار الصدري ودون وعي سياسي او تكتيك عسكري يدعي انه ضد الاحتلال وما معركة النجف الا لعبة من لعبه الاستخبارية التي رسمتها امريكا وبريطانيا وايران لتمجيد التيار الصدري على انه تيار مقاوم
بعدها كشف اللعبة التي لعبها مرتدى القذر كاحد بيادق الشطرنج لصالح ايران ومن ثم لعبت ايران والموساد لعبتها القذرة بتفجير قبة الامام العسكري في سامراء بعد توجيه اتباعهم بان يقوموا بقتل وتهجير كل عراقي شريف رافض للاحتلالين سواء كان سنيا او شيعيا فكانت ساعة الصفر للهجوم هو الاعلان عن تفجير قبة الامامين والتي تمت بعملية هندسية دقيقة قامت بها ايران بحماية القوات الامريكية ومغاوير الداخلية الذين كانوا يحيطون بالمرقد فحصل تدمير المساجد وحرق المصاحف وقتل المصلين وتهجير السكان وقد اعطى الاعلام المعادي بانها حرب طائفية اهلية والتي هي بالاساس حرب تقوم بها هذه العصابات ضد ابناء العراق..
وما ان تمت الانتخابات حتى عادت مجددا فرق الموت للقيام بافعالها الشنيعة ضد ابناء العراق وحرمانهم من ابسط حقوقهم وبقي مرتدى القذر محجوزا لدى اسياده في ايران بحجة تلقي العلوم وهو البعيد كل البعد عن العلوم سوى لعبة الاتاري التي يجيدها جيدا وطبقها في خططه العسكرية لقتل ابناء العراق الغيارى الشرفاء ولم ياتي الى العراق بل ان توجيهاته المعلنة ماهي الا توجيهات ايراني بحته وبتوقيعه هو، ليبين للاخرين انه يقود التيار الصدري الذي انقسم الى عدة ولاءات لمن يدفع اكثر من قادة الميليشيات الاجرامية الموالية الى ايران ولكي تبين ايران بان الصدر ليس محجوزا وانه حر فلعبت لعبة اخرى بان يقوم بزيارة تركيا واللقاء مع المسؤولين الاتراك وعقد مؤتمر للتيار في تركيا بحضور الصدر وهذه اللعبة مكشوفة لنا..
حيث انه بالامكان عقد مثل هذا المؤتمر في ايران ولكن لكي تضحك ايران على من يرى في تركيا الند للمد الايراني فيقوما بمساندة هذا التيار على اساس انه تيار توافقي ولاعلاقة له بايران بينما في حقيقة الامر ان كل ترتيبات الزيارة قامت بها سفارة ايران في تركيا وتم الايعاز الى البعض من اعضاء التيار للسفر الى تركيا وحماية الصدر ايرانية والتوجيهات ايرانية وتم عقد مؤتمرهم في ايران بشكل علني لكي يطلع الاخرون بان هذا التيار هو تيار مقاوم وضد الاحتلال ومن اجل مصلحة العراق ولكن حقيقة الامر ان التوجيهات السرية المكتوبة التي استلمها اعضاء التيار بتوجيه ايراني هو مطابق لسياسة ايران المخابراتية والتي هي ذكية بالفعل لتضحك على العراقيين والعرب
احبتي واخوتي ابناء العراق العظيم احذروا الايام الاتية من غدر التيار الصدري بكم وخاصة مقتدى لان كل من يتبع ايران فانه يتبع الشيطان والشيطان موجود في ايران منذ ان طرده الله سبحانه من رحمته الى يومنا هذا وهو من يقوم بالاعيبه لهدم الدين واعادة امجاد نار المجوسية ولكن ارادة الله اقوى وتابى ان تعود فارس مرة اخرى لتتسيد المسلمين والاسلام من فارس والصفويين براء..
في حين كان التيار الصدري ودون وعي سياسي او تكتيك عسكري يدعي انه ضد الاحتلال وما معركة النجف الا لعبة من لعبه الاستخبارية التي رسمتها امريكا وبريطانيا وايران لتمجيد التيار الصدري على انه تيار مقاوم
بعدها كشف اللعبة التي لعبها مرتدى القذر كاحد بيادق الشطرنج لصالح ايران ومن ثم لعبت ايران والموساد لعبتها القذرة بتفجير قبة الامام العسكري في سامراء بعد توجيه اتباعهم بان يقوموا بقتل وتهجير كل عراقي شريف رافض للاحتلالين سواء كان سنيا او شيعيا فكانت ساعة الصفر للهجوم هو الاعلان عن تفجير قبة الامامين والتي تمت بعملية هندسية دقيقة قامت بها ايران بحماية القوات الامريكية ومغاوير الداخلية الذين كانوا يحيطون بالمرقد فحصل تدمير المساجد وحرق المصاحف وقتل المصلين وتهجير السكان وقد اعطى الاعلام المعادي بانها حرب طائفية اهلية والتي هي بالاساس حرب تقوم بها هذه العصابات ضد ابناء العراق..
وما ان تمت الانتخابات حتى عادت مجددا فرق الموت للقيام بافعالها الشنيعة ضد ابناء العراق وحرمانهم من ابسط حقوقهم وبقي مرتدى القذر محجوزا لدى اسياده في ايران بحجة تلقي العلوم وهو البعيد كل البعد عن العلوم سوى لعبة الاتاري التي يجيدها جيدا وطبقها في خططه العسكرية لقتل ابناء العراق الغيارى الشرفاء ولم ياتي الى العراق بل ان توجيهاته المعلنة ماهي الا توجيهات ايراني بحته وبتوقيعه هو، ليبين للاخرين انه يقود التيار الصدري الذي انقسم الى عدة ولاءات لمن يدفع اكثر من قادة الميليشيات الاجرامية الموالية الى ايران ولكي تبين ايران بان الصدر ليس محجوزا وانه حر فلعبت لعبة اخرى بان يقوم بزيارة تركيا واللقاء مع المسؤولين الاتراك وعقد مؤتمر للتيار في تركيا بحضور الصدر وهذه اللعبة مكشوفة لنا..
حيث انه بالامكان عقد مثل هذا المؤتمر في ايران ولكن لكي تضحك ايران على من يرى في تركيا الند للمد الايراني فيقوما بمساندة هذا التيار على اساس انه تيار توافقي ولاعلاقة له بايران بينما في حقيقة الامر ان كل ترتيبات الزيارة قامت بها سفارة ايران في تركيا وتم الايعاز الى البعض من اعضاء التيار للسفر الى تركيا وحماية الصدر ايرانية والتوجيهات ايرانية وتم عقد مؤتمرهم في ايران بشكل علني لكي يطلع الاخرون بان هذا التيار هو تيار مقاوم وضد الاحتلال ومن اجل مصلحة العراق ولكن حقيقة الامر ان التوجيهات السرية المكتوبة التي استلمها اعضاء التيار بتوجيه ايراني هو مطابق لسياسة ايران المخابراتية والتي هي ذكية بالفعل لتضحك على العراقيين والعرب
احبتي واخوتي ابناء العراق العظيم احذروا الايام الاتية من غدر التيار الصدري بكم وخاصة مقتدى لان كل من يتبع ايران فانه يتبع الشيطان والشيطان موجود في ايران منذ ان طرده الله سبحانه من رحمته الى يومنا هذا وهو من يقوم بالاعيبه لهدم الدين واعادة امجاد نار المجوسية ولكن ارادة الله اقوى وتابى ان تعود فارس مرة اخرى لتتسيد المسلمين والاسلام من فارس والصفويين براء..
تعليق