تويت
عندما سال احد الصحفيين الايرانيين مقتدى الصدر عن دوره القادم في العراق من ضمن لقاء اجرته صحيفة قم المقدسة الدينية والتي تعني بالشؤون الحوزوية قال (نحن قادمون للعراق للاصلاح و لتقديم مشروع عقائدي ولتاسيس وعي مهدوي جديد)فستوضح منه الصحفي كيف يكون ذلك وباي اليات فاجابه مقتدى الصدر
انا سادخل العراق في رمضان القادم بعد ما انتهي من المنهاج الحوزوي وانشاء الله ساحصل مرتبة الاجتهاد)وعندما ساله الصحفي عن دوره القادم كمرجع وماهي اسس الاشتراك في العمل مع المراجع البقية وبالخصوص سماحة السيد السيستاني قالانا مؤمن بان القياده المرجعية لواحد أي القياده لمرجع واحد فقط ولا اؤمن بتعدد شخوص المراجع لان تعدد المرجعيات اصاب المذهب وبالتالي العراق بالتشتت والفرقة) انتهى اللقاء لاحظ عزيزي القارىء مضمون كلام مقتدى الصدر والعهده تبقى على الصحيفة التي نشرت هذا اللقاء فمضمون كلامه ينم عن خطر محدق يلف ويحاك على نصب المرجعية الشريف وقباب النجف العتيدة فاول الاشكالات والملاحظات والتي تورد لنا بعد قراءة هذا اللقاء الصحفي ان مقتدى الصدر غير مقتنع بعمل مراجع الدين في النجف الاشرف وهو لايريد ان يبقى هذا التنوع والتعدد بكيان المرجعية وكائنه وصي روحي على حوزة النجف الاشرف وهو المشرف العام على قيادة المرجعية وعندما يقول بان المرجعية لواحد اساله سؤال بسيط من هو المرجع الذي سيستلم زمام الحوزه النجفية وانا متاكد من جوابك كما انا متاكد من نواياك ستقول بالحرف الواحد انا انا الشيطان والعزه بالاثم ونرى مقتدى الصدر يتجنب ذكر سماحة السيد السيستاني في هذا اللقاء واعتقد بل متاكد انه لايؤمن بمرجعية سماحة السيد ولم نراه يوما يلقب سماحة السيد باية الله العظمى واتذكر بعد سقوط النظام ساله احد اتباعه لماذا لاتعطي القياده للسيد السيستاني قال( هل تريدني اعطيها لقتلة والدي )فمقتدى الصدر يفوح ما بصدره من كره بغيض للمرجعيه بشكل عام (لان تعدد المرجعيات اصاب المذهب وبالتالي العراق بالتشتت والفرقه) اسالك سؤال واحد وهل انت الذي ستنقذ العراق من التشتت والضياع بل انت واتباعك سبب رئيسي في مأسي العراق الدائره وهل تحمل المرجعيه وهي التي كانت على الدوام صمام امان للعراقيين سبب التشتت والضياع فهذا بحد ذاته هو مايسمى بالجهل المركب .وعندما قال مقتدى الصدر (نحن قادمون للعراق للاصلاح لتقديم مشروع عقائدي ولتاسيس وعي مهدوي) وماهو الوعي المهدوي الجديد برايك هو عندما تختلط اذهان اتباع المشتتة اصلا والمسطحة دوما لتقول انك الامام المهدي هل هو برايك الفكر المهدوي الجديد والذي تريد التاسيس له. احذروا يااتباع العقل والحكمة من القادم والذي ستقوده عجول الامه لتطيح بمقدسات بناها اساطين الفكر وربائب العقول احذروا النوايا التي تحاك من اجل الاطاحة بصروح العلم والمعرفه وهي صرح المرجعية المقدسة فهاهو مقتدى الصدر واتباعه يبيتون النوايا بشكل واضح وصريح لقتل المرجعية وتصفيتها بشكل نهائي حتى لايبقى منافس لهم على الساحة فالتفوا حول مرجعياتكم لانها سفن النجاة .
انا سادخل العراق في رمضان القادم بعد ما انتهي من المنهاج الحوزوي وانشاء الله ساحصل مرتبة الاجتهاد)وعندما ساله الصحفي عن دوره القادم كمرجع وماهي اسس الاشتراك في العمل مع المراجع البقية وبالخصوص سماحة السيد السيستاني قالانا مؤمن بان القياده المرجعية لواحد أي القياده لمرجع واحد فقط ولا اؤمن بتعدد شخوص المراجع لان تعدد المرجعيات اصاب المذهب وبالتالي العراق بالتشتت والفرقة) انتهى اللقاء لاحظ عزيزي القارىء مضمون كلام مقتدى الصدر والعهده تبقى على الصحيفة التي نشرت هذا اللقاء فمضمون كلامه ينم عن خطر محدق يلف ويحاك على نصب المرجعية الشريف وقباب النجف العتيدة فاول الاشكالات والملاحظات والتي تورد لنا بعد قراءة هذا اللقاء الصحفي ان مقتدى الصدر غير مقتنع بعمل مراجع الدين في النجف الاشرف وهو لايريد ان يبقى هذا التنوع والتعدد بكيان المرجعية وكائنه وصي روحي على حوزة النجف الاشرف وهو المشرف العام على قيادة المرجعية وعندما يقول بان المرجعية لواحد اساله سؤال بسيط من هو المرجع الذي سيستلم زمام الحوزه النجفية وانا متاكد من جوابك كما انا متاكد من نواياك ستقول بالحرف الواحد انا انا الشيطان والعزه بالاثم ونرى مقتدى الصدر يتجنب ذكر سماحة السيد السيستاني في هذا اللقاء واعتقد بل متاكد انه لايؤمن بمرجعية سماحة السيد ولم نراه يوما يلقب سماحة السيد باية الله العظمى واتذكر بعد سقوط النظام ساله احد اتباعه لماذا لاتعطي القياده للسيد السيستاني قال( هل تريدني اعطيها لقتلة والدي )فمقتدى الصدر يفوح ما بصدره من كره بغيض للمرجعيه بشكل عام (لان تعدد المرجعيات اصاب المذهب وبالتالي العراق بالتشتت والفرقه) اسالك سؤال واحد وهل انت الذي ستنقذ العراق من التشتت والضياع بل انت واتباعك سبب رئيسي في مأسي العراق الدائره وهل تحمل المرجعيه وهي التي كانت على الدوام صمام امان للعراقيين سبب التشتت والضياع فهذا بحد ذاته هو مايسمى بالجهل المركب .وعندما قال مقتدى الصدر (نحن قادمون للعراق للاصلاح لتقديم مشروع عقائدي ولتاسيس وعي مهدوي) وماهو الوعي المهدوي الجديد برايك هو عندما تختلط اذهان اتباع المشتتة اصلا والمسطحة دوما لتقول انك الامام المهدي هل هو برايك الفكر المهدوي الجديد والذي تريد التاسيس له. احذروا يااتباع العقل والحكمة من القادم والذي ستقوده عجول الامه لتطيح بمقدسات بناها اساطين الفكر وربائب العقول احذروا النوايا التي تحاك من اجل الاطاحة بصروح العلم والمعرفه وهي صرح المرجعية المقدسة فهاهو مقتدى الصدر واتباعه يبيتون النوايا بشكل واضح وصريح لقتل المرجعية وتصفيتها بشكل نهائي حتى لايبقى منافس لهم على الساحة فالتفوا حول مرجعياتكم لانها سفن النجاة .
تعليق