إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فعلا الشيعة هم أكثر الناس حبا لعلي بن ابي طالب.والدليل هنا.

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فعلا الشيعة هم أكثر الناس حبا لعلي بن ابي طالب.والدليل هنا.


    يقول الشيعة بأنهم يحبون الامام علي بن أبي طالب رضي الله عنه،وهذا الحب يتجلى من خلال وصفه مرة بحشرة ذنيئة وهي البعوضة،وثانيا بصاحب أنكر الأصوات،قاتلهم الله ؟هل هذا هو الحب؟وهل وصف أحد من أهل السنة عليا رضي الله عنه بهذه الوصاف،فعلا:اذا لم تستح فاصنع ما شئت
    والآن مع الروايات القادحة من جهتنا والمادحة من جهتهم في علي بن ابي طالب رضي الله عنه:

    1-وصفه بأنه بعوضة:


    2-وصفه ب......أستغفر الله؟؟؟





    فعلا هذا هو الحب والا فلا؟

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد

    يقول الشيعة بأنهم يحبون الامام علي بن أبي طالب رضي الله عنه،وهذا الحب يتجلى من خلال وصفه مرة بحشرة ذنيئة وهي البعوضة،وثانيا بصاحب أنكر الأصوات،قاتلهم الله ؟هل هذا هو الحب؟وهل وصف أحد من أهل السنة عليا رضي الله عنه بهذه الوصاف،فعلا:اذا لم تستح فاصنع ما شئت
    والآن مع الروايات القادحة من جهتنا والمادحة من جهتهم في علي بن ابي طالب رضي الله عنه:

    1-وصفه بأنه بعوضة:


    جاء في تفسير القمي: وأمّا قوله: ((إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ)) (البقرة: من الآية26) فإنّه قال الصادق (ع) ان هذا القول من الله عزّوجلّ رد على من زعم انّ الله تبارك وتعالى يضل العباد ثم يعذبهم على ضلالتهم فقال الله عزّوجلّ: ((إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا)).
    قال: وحدّثني أبي عن النصر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله (ع): أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين (ع) فالبعوضة أمير المؤمنين (ع) وما فوقها رسول الله (ص) والدليل على ذلك قوله: ((فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ )), يعني أمير المؤمنين كما أخذ رسول الله (ص) الميثاق عليهم له: ((وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً)) فرد الله عليهم فقال: ((وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ * الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ - في علي - وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ - يعني أمير المؤمنين (ع) والأئمّة (ع) - ووَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ)) (البقرة:26ـ27) (تفسير القمي 1:34).
    ولو تأملنا في الروايتين أعلاه اللتين أوردهما القمي في تفسير هذه الآية عن الإمام الصادق (ع) وحاولنا أن نفهمهما بالمقارنة بينهما ونستكشف وجود الرابط بين قول الإمام (ع) في الرواية الأولى: (ان هذا القول من الله عزّوجلّ رد على من زعم أن الله تبارك وتعالى يضل العباد...) وبين قوله (ع) في الرواية الثانية: (انّ هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين (ع) فالبعوضة أمير المؤمنين (ع)...).
    نجد ان هناك إشارة لاعتراض قوم قد يكونوا في زمن رسول الله (ص) على قضية حدث فيها أخذ ورد وقبول ورفض بل اعتراض على الله من أن هذه القضية تدفعنا إلى طريق الضلالة وان هذه الضلالة سببها الله (أعوذ بالله) لأنه هو مصدر هذه القضية مع إشارة لارتباطها بعلي بن أبي طالب، وان المثل ضرب من أجله وان الله يقرع من يعترض على هذه القضية ويمثل في ضمن تقريعه بمثل وهو البعوضة , ثم التأكيد على أن الحق عند المؤمنين وما يضل به إلا الفاسقين .
    ونحن نعرف ان المثل يضرب لتقريب وتصوير المعنى للذهن بل محاولة تجسيده حسياً في خيال السامع وانّه أبلغ في البيان. مع أن المثل لا ينطبق على ما يراد أن يمثل له واقعاً بل لا يعدو الأمر إلا وجود ارتباط في المعنى بينهما من وجه ما هو مورد ضرب المثل والغاية المتوخاة منه.
    ولكن نجد ان الرواية الثانية لم تفصح بالمراد من هذا المثل ولم تكشف لنا معناه مع ما نعرف من أن لآيات القرآن أهل يفسرونها ويرجعون غامضها إلى صريحها ومتشابهها إلى محكمها, مع انا لم نكن معاصرين لزمن من النزول حتى نعرف مورد نزول الآيات ولا طريق لنا إلاّ السماع من أهل الذكر ومن هو أعلم بأسباب نزولها , والاقتصار على هذه الرواية فقط يبقي المعنى مجملاً غير واضح ولا نعرف منها إلاّ أن هناك ارتباط ما بين المثل في الآية وعلي بن أبي طالب(ع) , وإن لم ترض نفوسنا بهذا الاجمال فلابدّ لها ان تسأل من يبسطه ويوضحه لهاز

    وهذا ما فعله بعض شيعة أهل البيت (ع) فقد جاء في تفسير الإمام العسكري (ع) في رواية طويلة عن الإمام الباقر (ع) ان بعض الشيعة سألوه بقولهم: فإن بعض من ينتحل موالاتكم يزعم أن البعوضة علي (ع) وان ما فوقها - وهو الذباب - محمد رسول الله (ص)؟ فقال الباقر (ع): (سمع هؤلاء شيئاً (و) لم يضعوه على وجهه, إنّما كان رسول الله (ص) قاعداً ذات يوم هو وعلي (ع) إذ سمع قائلاً يقول: ما شاء الله وشاء محمد, وسمع آخر يقول: ما شاء الله وشاء علي, فقال رسول الله (ص): لا تقرنوا محمدا و (لا) علياً بالله عزّوجلّ ولكن قولوا: ما شاء الله ثم [شاء محمد ما شاء الله ثم] شاء علي. ان مشيئة الله هي القاهرة التي لا تساوى ولا تكافأ ولا تدانى وما محمد رسول الله في [دين] الله وفي قدرته إلاّ كذبابة تطير في هذه الممالك الواسعة, وما علي (ع) في [دين] الله وفي قدرته إلاّ كبعوضة في جملة هذه الممالك مع أنّ فضل الله تعالى على محمد وعلي هو الفضل الذي لا يفي به فضله على جميع خلقه من أول الدهر إلى آخره). هذا ما قال رسول الله (ص) في ذكر الذباب والبعوضة في هذا المكان فلا يدخل في قوله: ((إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً)) (تفسير الإمام العسكري: 210).
    ومن هذه الرواية نعلم ان المثل قد ضربه النبي (ص) لتوضيح حقيقة القدرة الإلهية, وليس له علاقة في ظاهر الحال بالآية ولكن بعض الموالين اشتبه عليه الأمر وتواردت إلى ذهنه الآية الكريمة فلم يضع الحديث على وجهه كما وردت الإشارة إليه في تفسير القمي.
    وأمّا تفسير الآية وعلاقتها بولاية علي (ع) فهو ما أشارت إليه الرواية المروية في (البحار) عن (تفسير النعماني) وهي رواية طويلة ذكر سندها هكذا:

    قال أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن جعفر النعماني (رض) في كتابه في تفسير القرآن: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال: حدّثنا أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي , عن إسماعيل بن مهران عن الحسن بن علي بن أبي حمزة , عن أبيه عن إسماعيل بن جابر قال: سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد الصادق (ع) يقول: - إلى أن قال - : (ولقد سأل أمير المؤمنين صلوات الله عليه شيعته عن مثل هذا فقال : - إلى أن قال في ضمن بيانه لمعنى الهدى في القرآن - : وأمّا معنى الهدى فقوله عزّوجلّ: ((إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ)) (الرعد: من الآية 7) ومعنى الهادي هاهنا المبين لما جاء به المنذر من عند الله وقد احتج قوم من المنافقين على الله تعالى: ((إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا)) وذلك أن الله تعالى لما أنزل على نبيه (ص): ((وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ)) فقال طائفة من المنافقين ((مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ ... أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ))).
    فهذا معنى الضلال المنسوب إليه تعالى لأنّه أقام لهم الإمام الهادي لما جاء به المنذر فخالفوه وصرفوا عنه, بعد أن أقروا بفرض طاعته ولما بين لهم ما يأخذون وما يذرون فخالفوه ضلوا, هذا مع علمهم بما قاله النبي (ص) وهو قوله: (لا تصلوا عليَّ صلاة مبتورة إذا صليتم علي بل صلّوا على أهل بيتي ولا تقطعوهم مني, فإن كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي) ولما خالفوا الله تعالى ضلوا وأضلوا فحذر الله تعالى الأمة من اتباعهم (البحار 93 : 13).
    بل وردت رواية في تفسير الإمام العسكري (ع) عن الإمام الباقر (ع) في تفسير الآية بصورة أكثر تفصيلاً - قوله عزّوجلّ: (( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ * الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ)) (البقرة:26 - 27) .
    قال الإمام (ع) (أي الإمام العسكري (ع)): قال الإمام الباقر (ع): فلما قال الله تعالى : (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ)) وذكر الذباب في قوله: (( إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا )) الآية، ولما قال(مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ)) (العنكبوت:41)، وضرب المثل في هذه السورة بالذي استوقد ناراً وبالصيب من السماء , قالت الكفار والنواصب (لاحظ فإن قوله نواصب فيه إشارة ودلالة لا تخفى على المتأمل): وما هذا من الأمثال فيضرب؟! يريدون به الطعن على رسول الله(ص). فقال الله: يا محمد ((إن الله لا يستحي)) لا يترك حياء ((أَن يَضْرِبَ مَثَلاً)) للحق ويوضحه به عند عباده المؤمنين ((مَّا بَعُوضَةً)) أي ما هو بعوضة المثل ((فَمَا فَوْقَهَا)) فوق البعوضة وهو الذباب يضرب به المثل إذا علم أن فيه صلاح عباده ونفعهم ((فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ)) بالله وبولاية محمد (ص) وعلي وآلهما الطيبين (لاحظ أيضا!) , وسلم لرسول الله (ص) وللأئمة (ع) أحكامهم وأخبارهم وأحوالهم (و) لم يقابلهم في أمورهم, ولم يتعاط الدخول في أسرارهم ولم يفش شيئاً مما يقف عليه منها إلاّ باذنهم ((فَيَعْلَمُونَ)) يعلم هؤلاء المؤمنون الذين هذه صفتهم (انه) المثل المضروب ((الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ)) أراد به الحق وابانته, والكشف عنه وايضاحه, ((وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ)) بمحمد (ص) بمعارضتهم (له) في علي بلم؟ وكيف؟ (لاحظ أيضاً!) وتركهم الانقياد له في سائر ما أمر به ((فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلاً يضل به كثيراً ويهدي به كثيراً)) يقول الذين كفروا: ان الله يضل بهذا المثل كثيراً ويهدي به كثيراً, (أي) فلا معنى للمثل, لأنه وأن نفع به من يهديه فهو يضرّ به من يضل (ه) به, فرد الله تعالى عليهم قيلهم, فقال ((وَمَا يُضِلُّ بِهِ)) يعني ما يضل الله بالمثل ((إِلاَّ الْفَاسِقِينَ)) الجانين على أنفسهم بترك تأمله وبوضعه على خلاف ما أمر الله بوضعه عليه.
    ثم وصف هؤلاء الفاسقين الخارجين عن دين الله وطاعته منهم, فقال عز ّوجلّ ((الذين ينقضون عهد الله)) المأخوذ عليهم لله بالربوبية, ولمحمد (ص) بالنبوة, ولعلي بالإمامة ولشيعتهما بالمحبة والكرامة ((مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ)) أحكامه وتغليظه ((وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ)) من الأرحام والقربات أن يتعاهدوهم ويقضوا حقوقهم, وأفضل رحم وأوجبه حقاً رحم محمد (ص) فإن حقهم بمحمد (ص) كما ان حق قرابات الإنسان بأبيه وأمه ومحمد (ص) أعظم حقاً من أبويه, وكذلك حق رحمه أعظم, وقطيعته (أقطع) وأفضع وأفضح, ((وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ)) بالبراءة ممن فرض الله إمامته واعتقاد إمامة من قد فرض الله مخالفته ((أُولَئِكَ)) أهل هذه الصفة ((أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ)) خسروا أنفسهم لما صاروا إلى النيران وحرموا الجنان فيا لها من خسارة ألزمتهم عذاب الأبد وحرمتهم نعيم الأبد.
    (قال): وقال الباقر (ع): (ألا ومن سلـّم لنا ما لا يدريه, ثقة بأنا محقون عالمون لا نقف به إلاّ على أوضح المحجات , سلم الله تعالى إليه من قصور الجنة أيضاً ما لا (يعلم قدرها هو , ولا) يقادر قدرها إلاّ خالقها وواهبها, (ألا و) من ترك المراء والجدال واقتصر على التسليم لنا, وترك الأذى حبسه الله على الصراط فجاءته الملائكة تجادله على أعماله وتواقفه على ذنوبه فإذا النداء من قبل الله عزّوجلّ: يا ملائكتي عبدي هذا لم يجادل وسلـّم الأمر لأئمته , فلا تجادلوه وسلموه في جناني إلى أئمته يكون متبجحاً فيها, بقربهم كما كان مسلـّماً في الدنيا لهم.
    وأمّا من عارضنا بلم؟ وكيف؟ ونقض الجملة بالتفصيل, قالت له الملائكة على الصراط: واقفنا يا عبد الله, وجادلنا على أعمالك كما جادلت (أنت) في الدنيا الحاكين لك (عن) أئمتك, فيأتيهم النداء: صدقتم بما عامل فعاملوه, ألا فواقفوه, فيواقف ويطول حسابه ويشتد في ذلك الحساب عذابه, فما أعظم هناك الندامة, وأشد حسراته, لا ينجيه هناك إلاّ رحمة الله إن لم يكن فارق في الدنيا جملة دينه وإلاّ فهو في النار أبد الآباد).
    (و) قال الباقر (ع): (ويقال للموفي بعهوده في الدنيا في نذوره وإيمانه ومواعيده : يا أيتها الملائكة وفى هذا العبد في الدنيا بعهوده فأوفوا له هاهنا بما وعدناه وسامحوه ولا تناقشوه فحينئذ تصيره الملائكة إلى الجنان, وأما من قطع رحمه فإن كان وصل رحم محمد (ص) و (قد) قطع رحم نفسه شفع أرحام محمد (ص) (له) إلى رحمه, وقالوا (له) : لك من حسناتنا وطاعاتنا ما شئت فاعف عنه, فيعطونه منها ما شاء فيعفو عنه ويعطي الله المعطين ما لا ينفعهم ولا ينقصهم وان (كان) وصل أرحام نفسه وقطع أرحام محمد (ص) بأن جحد حقوقهم ودفعهم عن واجبهم وسمى غيرهم بأسمائهم ولقب غيرهم بألقابهم ونبز بالألقاب القبيحة مخالفيه من أهل ولايتهم.
    قيل له: يا عبد الله اكتسبت عداوة آل محمد الطهر أئمتك لصداقة هؤلاء, فاستعن بهم الآن ليعينوك, فلا يجد معيناً ولا مغنياً ويصير إلى العذاب الأليم المهين).
    قال الباقر (ع): (ومن سمانا بأسمائنا ولقبنا بألقابنا ولم يسم أضدادنا بأسمائنا ولم يلقبهم بألقابنا إلاّ عند الضرورة التي عند مثلها نسمي نحن, ونلقب أعدائنا بأسمائنا وألقابنا, فإنّ الله عزّوجلّ يقول لنا يوم القيامة: اقترحوا لأوليائكم هؤلاء ما تعينوهم به, فنقترح لهم على الله عزّوجلّ ما يكون قدر الدنيا كلها فيه كقدر خردلة في السماوات والأرض فيعطيهم الله تعالى إياه, ويضاعفه لهم [أضعافا] مضاعفات).
    فقيل للباقر (ع): فإن بعض من ينتحل موالاتكم يزعم ان البعوضة علي (ع) وإن ما فوقها وهو الذباب محمد رسول الله (ص) فقال الباقر (ع): (سمع هؤلاء ...) إلى آخر ما نقلناه سابقاً من هذه الرواية (تفسير العسكري: 205).
    ومن كل ما نقلنا يتضح أن للآية والمثل الذي فيها علاقة باثبات ولاية علي (ع) من الله وما اعترض عليها المنافقون والنواصب, ولكن لم تنقله لنا رواية (تفسير القمي) بصورة دقيقة أما لأن الراوي لم يفهمه على وجهه كما أشار الإمام الباقر (ع) , وأما تقية عن التفصيل أو للإجمال أو النسيان ولكن الأمر سهل بوجود هذه الروايات الأخر التي بينت لنا المراد.



    2-وصفه ب......أستغفر الله؟؟؟





    ابن أبي الخطاب عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن المنخل بن جميل عن جابر بن يزيد عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال: يا جابر ألك حمار يسير بك فيبلغ بك من المشرق إلى المغرب في يوم واحد؟ فقلت: جعلت فداك يا اباجعفر وأنى لي هذا؟ فقال أبوجعفر: ذاك أميرالمؤمنين (عليه السلام)، ألم تسمع قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) في علي (عليه السلام): والله لتبلغن الاسباب والله لتركبن السحاب..
    الرواية ضعيفة بتضعيف المنخل ين جميل بوصفه مغالياً، لكن الرواية لها سند آخر معتبر بصيغة مقاربة لهذه الرواية.
    أما الرواية من حيث الدلالة فليس فيها ما يمكن أن يكون غلواً بالإمام فهناك الكثير من الروايات التي تصف الإمام بقدرته على قطع المسافات الطويلة في وقت قصير. كما وأن الرواية بالصيغة الثانية المذكورة في بصائر الدرجات أوضح من هذه الرواية دلالة.
    وهناك شبيه لهذه الرواية وهو وجود البراق لنبينا محمد (صلى الله عليه وآله)،ووجود البساط لنبي الله سليمان (عليه السلام).


    فعلا هذا هو الحب والا فلا؟

    فتمعن أيها الناصبي

    تعليق


    • #3
      اذا كان التشبيه مصيبة

      ففي البخاري رسول الله يشبه البشر بالبهائم


      فماذا تقول ؟؟؟؟

      - حدثنا أبو اليمان: أخبرنا شعيب: قال ابن شهاب:
      يصلى على كل مولود متوفى وإن كان لغية، من أجل أنه ولد على فطرة الإسلام، يدعي أبواه الإسلام، أو أبوه خاصة، وإن كانت أمه على غير الإسلام، إذا استهل صارخا يصلي عليه، ولا يصلى على من لا يستهل، من أجل أنه سقط، فإن أبا هريرة رضي الله عنه كان يحدث: قال النبي صلىالله عليه وسلم: (ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء). ثم يقول أبو هريرة رضي الله عنه: {فطرة الله التي فطر الناس عليها} الآية.





      يعني النبي يشبه الصحابة وهم مؤمنين بالبهائم الجمعاء ((اي التامة الخلقة ))

      ويشبه المنافقين والمشركين بالبهائم الجدعاء ((اي المبتورة الاعضاء))


      فهل هذا التشبيه يقدح بحب النبي للصحابة ؟؟؟؟

      تعليق


      • #4
        بعد ان بينا ان التشبيه لا ضير فيه وان الامثال تضرب ولاتقاس


        لا بأس بدراسة سندية لهذه الاحاديث ::

        وحدّثني أبي عن النصر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله (ع): أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين (ع) فالبعوضة أمير المؤمنين (ع) وما فوقها رسول الله (ص) والدليل على ذلك قوله: ((فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ )), يعني أمير المؤمنين كما أخذ رسول الله (ص) الميثاق عليهم له: ((وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً)) فرد الله عليهم فقال: ((وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ * الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ - في علي - وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ - يعني أمير المؤمنين (ع) والأئمّة (ع) - ووَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ)) (البقرة:26ـ27) (تفسير القمي 1:34).


        اقول ::
        في الرواية معلى بن خنيس وهذا رجل مختلف فيه عند علماؤنا

        فالنجاشي يقول عنه انه ضعيف جدا

        والشيخ عده من الممدوحين

        والسيد الخوئي وثقه

        والغضائري ضعفه

        فالحصيلة انه مختلف فيه والله اعلم

        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

        الرواية الثاينة ::

        ابن أبي الخطاب عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن المنخل بن جميل عن جابر بن يزيد عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال: يا جابر ألك حمار يسير بك فيبلغ بك من المشرق إلى المغرب في يوم واحد؟ فقلت: جعلت فداك يا اباجعفر وأنى لي هذا؟ فقال أبوجعفر: ذاك أميرالمؤمنين (عليه السلام)، ألم تسمع قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) في علي (عليه السلام): والله لتبلغن الاسباب والله لتركبن السحاب..

        ضعيفة بالمنخل بن جميل

        ( 12668 ) - المنخل بن جميل :

        قال النجاشي : " منخل بن جميل الاسدي : بياع الجواري ، ضعيف فاسد الرواية ، روى عن أبي عبدالله عليه السلام ، له كتاب التفسير ، أخبرنا الحسين ابن عبيدالله ، قال : حدثنا علي بن محمد م ، قال : حدثنا حمزة ، قال : حدثنا علي بن عبدالله بن يحيى ، ، قال : حدثنا أحمد بن أبي عبدالله ، قال : حدثنا أبي ، عن محمد ابن سنان ، عن منخل " .
        وتقدم عنه في ترجمة جابر بن يزيد الجعفي ، أنه يروي عنه جماعة غمز فيهم وضعفوا ، وعد منهم منخل بن جميل


        وقال الكشي ( 220 ) المنخل بن جميل الكوفي بياع الجواري : " قال محمد بن مسعود : سألت علي بن الحسن بن المنخل بن جميل ، فقال : هو لا شئ متهم بالغلو "

        تعليق


        • #5
          مداخلة إشرافية :
          _ تم تجميد العضو ( محاور لا يقره احد ) بعد لعنه لنا في أحد الصورفي هذا الموضوع .
          كما قلت سابقا بأنّ ناقل الشيء مسؤول عن ما ينقله إلا إذا عارض ذلك في رده إلى
          أننا رأينا العضو نفسه يؤكد لعنه لنا بقوله ( قاتلهم الله ) ....

          _ أؤكد دائما على الأعضاء المحاورين الكرام أن يعتمدوا التقارير للتبليغ عن المشاركات
          المخالفة .

          _ بالنسبة للموضوع فحتى لا يظن أحد أننا نمنع احد من إبداء رأيه ( إلا من تسول له نفسه
          التعدي علينا ) سنتركه مفتوحا حتى يتم النقاش فيه رغم كون هذا الموضوع مكرر واشبع
          نقاشا وتميحصا .

          المحرر العقائدي
          م8

          تعليق


          • #6
            اخي صوت الهداية الرواية الاولى فيها القسم بن سليمان وهو مهمل في كتب الرجال

            الرواية الثانية بغض النظر عن سندها فهي تتكلم عن طي الارض وليس عن التشبيه كما يدعي الوهابيية الخوارج

            تعليق


            • #7
              الرواية ضعيفه
              لكن ماذا نفعل مع الوهابية الذين يقولون ان ربهم الامرد لوشاء استلقى على ظهر حشرة
              وطارت به هذه الحشرة؟؟؟؟
              قبح الله دين الحلولية

              تعليق


              • #8
                بعد قراءتي لموضوع المدعو محاور لا يقهره أحد الخبيث ، لم استطع تسميته الا بأنه من بهيمة الانعام ..لا يكاد يفقه قولا

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                  بعد ان بينا ان التشبيه لا ضير فيه وان الامثال تضرب ولاتقاس


                  لا بأس بدراسة سندية لهذه الاحاديث ::

                  وحدّثني أبي عن النصر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن المعلى بن خنيس عن أبي عبد الله (ع): أن هذا المثل ضربه الله لأمير المؤمنين (ع) فالبعوضة أمير المؤمنين (ع) وما فوقها رسول الله (ص) والدليل على ذلك قوله: ((فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ )), يعني أمير المؤمنين كما أخذ رسول الله (ص) الميثاق عليهم له: ((وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً)) فرد الله عليهم فقال: ((وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ * الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ - في علي - وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ - يعني أمير المؤمنين (ع) والأئمّة (ع) - ووَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ)) (البقرة:26ـ27) (تفسير القمي 1:34).


                  اقول ::
                  في الرواية معلى بن خنيس وهذا رجل مختلف فيه عند علماؤنا

                  فالنجاشي يقول عنه انه ضعيف جدا

                  والشيخ عده من الممدوحين

                  والسيد الخوئي وثقه

                  والغضائري ضعفه

                  فالحصيلة انه مختلف فيه والله اعلم

                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
                  احسنت اخي الكريم اضافة الى الاختلاف في وثاقة بن خنيس ..

                  انقل لكم بعض اقوال جمهور من العلماء في القاسم بن سليمان:

                  -- الشيخ محمد حسن النجفي رضوان الله عليه صاحب الجواهر قال في جواهره ج8 ص130 والمناقشة بانقطاع الأصل والإطلاقات بعموم النهي عن الصلاة في الحرير المحض، وبجهل جراح والقاسم بن سليمان الذي رووا عنه الخبر).
                  -- العلامّة الأردبيلي الغروي الحائري قدس سره في جامع الرواة ج 2 - ص 510، حيث كان في معرض لذكر رجال أسنايد كتابي الشيخ حيث يقول والى القاسم بن سليمان ضعيف في ( ست ) ).
                  -- و قال العلامة الأردبيلي قدس سره في جامع الرواة ج 2 - ص 532، حيث كان في معرض ذكر طرق كتاب الفقيه والى جراح المدايني فيه القاسم بن سليمان وهو مهمل).
                  -- الفاضل الهندي بهاء الدين محمد بن الحسن الأصفهاني قدس سره في كشف اللثام الطبعة القديمة ج1 ص187 حيث يقول فلا دلالة على الجواز أصلاً مع جهل حال جراح والقاسم بن سليمان الذي روى عنه الخبر) .
                  -- الفاضل الهندي قدس سره في المصدر السابق ج3 ص222، حيث يقولفلا دلالة على الجواز أصلاً مع جهل حال جراح والقاسم بن سليمان الذي روى عنه الخبر).
                  -- الشهيد الثاني في مسالك الأفهام في بحث الميراث ج 13 - هامش ص 275، حيث يقول :-( 5 ) في هامش ( و ، ل )-اللفظ لرواية عبيد بن زرارة . ولمحمد بن مسلم مثلها ، ونحن جعلناه ـ رواية ـ محمد بن مسلم لصحتها دون الأخرى ، لأن في طريقها القاسم بن سليمان ، منه قدس سره).
                  -- وقد أكدّ الشهيد قدس سره هذا المعنى في المصدر المتقدم في شرحه لصفحة 457 حيث يقول رواية عبيد بن زرارة في طريقها القاسم بن سليمان ، ولم ينص الأصحاب عليه بتوثيق ولا غيره).
                  -- المحقق الشيخ أحمد الأردبيلي قدس سره في مجمع الفائدة ج2 شرح ص 86 حيث يقول في مسائل اللباس في رواية لبس الديباج التي عانا ماعانا من أجلها المحدثونعلى أن السند ليس بصحيح، لوجود قاسم بن سليمان المجهول وجراح أيضاً مهمل).
                  -- كذا المحقق السبزواري في المصدر السابق ج 12 شرح ص 141، حيث يقول وفي السند القاسم بن سليمان المجهول).
                  -- الشيخ البهائي العاملي قدس سرّه في كتاب الحبل المتين طبعة قديمة ص 184، حيث يقول والثانية أيضا ضعيفة رويناها عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني وكل منهما في كتب الرجال مهمل غير موثق).
                  -- العلامّة المحقق محمد باقر السبزواري قدس سرّه في كتابه كفاية الفقه المشهور بكفاية الأحكام ج 2 - ص 710، حيث يقول معقباً على رواية اليمين في الشهود ورواية القاسم بن سليمان وهو غير موثق).
                  -- العلامة المحقق الشيخ عبد النبي الكاظمي في كتابه تكملة الرجال تحقيق السيد محمد صادق بحر العلوم في ج 2ص277 باب القاسم أول إسم فيه، يقول قوله: القاسم بن سليمان:
                  في المدارك: (مع قصور السند لعدم توثيق القاسم بن سليمان).
                  وفي المجمع: (السند ليس بصحيح لوجود القاسم بن سليمان).
                  وفي الحبل: (الرواية ضعيفة رويناها عن القاسم بن سليمان وهو في كتب الرجال مهمل غير موثق)
                  ).

                  -- آية الله السيد كاظم الحائري في كتاب القضاء في الفقه الإسلامي ص 706، حيث يقول وما عن القاسم بن سليمان - ولم تثبت وثاقته -).
                  -- المحقق علي اكبر الغفاري .. محقق كتاب من لا يحضره الفقية للشيخ الصدوقج4 - ص437 - هامش3 :(جراح المدائني من أصحاب الصادقين عليهما السلام ولم يوثق صريحا ، وله كتاب و في الطريق إليه القاسم بن سليمان وهو مهمل).

                  ان لم تكفي سوف ازيد .

                  تعليق


                  • #10

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة م8
                      مداخلة إشرافية :
                      _ تم تجميد العضو ( محاور لا يقره احد ) بعد لعنه لنا في أحد الصورفي هذا الموضوع .
                      كما قلت سابقا بأنّ ناقل الشيء مسؤول عن ما ينقله إلا إذا عارض ذلك في رده إلى
                      أننا رأينا العضو نفسه يؤكد لعنه لنا بقوله ( قاتلهم الله ) ....

                      _ أؤكد دائما على الأعضاء المحاورين الكرام أن يعتمدوا التقارير للتبليغ عن المشاركات
                      المخالفة .

                      _ بالنسبة للموضوع فحتى لا يظن أحد أننا نمنع احد من إبداء رأيه ( إلا من تسول له نفسه
                      التعدي علينا ) سنتركه مفتوحا حتى يتم النقاش فيه رغم كون هذا الموضوع مكرر واشبع
                      نقاشا وتميحصا .

                      المحرر العقائدي
                      م8
                      حبذا لو تم تجميد كل اللعانين وما أكثرهم في هذا المنتدى؟
                      وكم تعرضت للعن والطعن وشكونا لك يا مراقب 8 لكنك لم تتدخل البتة،ولكن الآن لأن المقصود هم أعضاء معروفين تسارع الى التدخل.

                      أما بالنسبة للموضوع فلا يليق البتة وصف أمير المؤمنين عليه السلام بهذه الوصاف،حتى لو طلب من النواصب ذلك لما فعلوا.
                      أما الذين يدافعون عن الروايات ويحاولون ايجاد مخرج بشتى السبل،فلا داعي للدفاع عن شيء لا خير فيه

                      تعليق


                      • #12
                        8
                        8


                        نقول الرواية ضعيفه يقول لاتدافعون عنها؟؟؟؟؟




                        عندكم ان عائشة تصيد الرجال هل تقبل ان نلزمك بها؟؟
                        فنقول دليل محبة النواصب لعائشة جعلوها امراه تدور على حل شعر ها وتبحث عن رجال تصيدهم لها جاريتها




                        والله دين النواصب غريب
                        نحتج عليهم بالصحيح ويحتجونا علينا بالضعيف

                        تعليق


                        • #13
                          قال تعالى: فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله

                          وقال الله " ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم


                          تعليق


                          • #14
                            احسنت اخي محمد الوائلي واخي الثقل الاكبر على المعلومة

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                              احسنت اخي محمد الوائلي واخي الثقل الاكبر على المعلومة
                              احسن الله اليك وثبت قلبك على ولاية امير المؤمنين عليه السلام.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X