أبو موسى الأشعري غبي وجاهل
X
-
وهل امر الامامة عند علي من الامور التي يتشاور فيها الناس
ختى يرضخ لرأيهم بتحكيم الحكمين اولا
ثم بتولية ابو موسى الاشعري ثانيا
فهل الامامة عند علي شورى بحيث يشاور فيها الناس ام انها نص الهي لايمكن ان يشاور فيها ختى نفسه
فعلي انتم تقولون انه كان يعلم ان ابا موسى سيخلعه من الامامة
فكيف يبعثه اصلا ؟؟؟
ولماذا يشاور الناس في امر خطير كهذا ؟؟؟
ثم ما كان يحدث لو ان الامام علي كان كعمر مستزمتا برأيه الحق لايهمه من خالفه
لا جواب على ذلك الا ان الامام كان يرى ان الامامة بالشورى وليست بالنص
وحيا الله اخي النابغة
مشتاقين لاخبارك اخي الفاضل اسد من اسود السنة انت
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
إقتباس موالية شيعية
جهلك لاحدود له
الامام علي لم يجعل الاشعري حكم بل جعل الصحابي ابن عباس فطعن فيه الخوارج
من جعل ابوموسى الاشعري لعنه الله عليه هم الخوارج
الاشعري انقلب على الامام علي وخلعه في اتفاق مع كاشف العورة عمرو ابن العاص
وهل الإمام علي رضى الله عنه عاجز على أن يتخذ القرار وهو الخليفة فالإمام العاجز لا يصح بأن يكون إمامآ
ولكنكم عجلتم الإمام المعصوم عاجزآ على إتخاذ قرارآ وخطأتموه
وجعل مرتدآ يُحَكِم بين المسلمين .
فأي نظرية هذه ..........
كما إن إبن عباس كان من مستشارين الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
فأي جهل مركب هذا ...
أليس الأفضل للإمام المعصوم بأن يضع إبنه الحسن أو الحسين رضى الله عنهما للتحكيم طالما هما أفقه الأمة بالدين !!!
أريد جواب صريح لأكمل لكم هذه ...
هدانا الله وهداكم
النابغه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
إقتباس محق
أبو موسى الأشعري غبي وجاهل
فكيف للإمام المعصوم علي رضي الله عنه يضع شخصآ يعلم بأنه غبي وجاهل ومرتدآ ويسلمه أمر عظيم مثل التحكيم
والتحكيم هنا المراد به بكتاب الله أي على الشخص بأن يكون فقيهآ وقاضيآ وعالمآ في أمور الدين .
وليس ضعيفآ مرتدآ وجاهلآ وإلا هذا يستوجب بأن نخطآ الإمام المعصوم ويخرج من عصمته لأنه أعلم الأمة بالناس ..
هدانا الله وهداكم
النابغه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
إقتباس بيت العروس
ما فائدة كتابة الكتاب بعد أن طعنوا في الرسول بقولهم يهجر؟
هل سيقبل الناس قول من فقد الوعي حسب رؤيتكم؟
أيضا الإمام علي حصل له نفس الموقف
كثرت الآراء
ولم يأخذوا برأيه فليس أمامه إلا التسليم ليرهم أنهم على خطأ
وما فائدة هذا بعد فوات الأوان .
إن الرسول صلى الله عليه وسلم عندما أمر المسلمين بأن يكون أميرهم في معركة مؤتة أسامة بن زيد فحصل بين المسلمين بعض اللغط لأن أسامة صغير السن في تلك الفترة
فما كان من الرسول صلى الله عليه وسلم بأن قام وخطب بالمسلمين وأعلن أمامهم بأن قائد وأمير الجيش هو أسامة رضى الله عنه ولم يرضخ لكلام أحد
وهناك أيضآ في صلح الحديبية عندما أمر الرسول صلى الله عليه وسلم المسلمين بأن يحلقوا رؤوسهم ويذبحوا ,,
فوقف الصحابة رضى الله عنهم ولم يفعلوا هذا ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يرضخ لهم فقام وحلق رأسه وذبح
فقام المسلمين وفعلوا مثل الرسول صلى الله عليه وسلم
أما موضوع التحكيم فهذا شيء مختلف
فالإمام المعصوم علي رضى الله عنه كان يرى _ كما تزعمون _ بأن أبو موسى الأشعرى رضى الله عنه مرتدآ ضعيفآ جاحدآ لإمامته لا يمكن الوثوق به ولكنه وضعه ليحكم وبكتاب الله بين الفريقين وإختاره ليكون ناطقآ رسميآ بأسمه ..
أليس من يضع المرتد الجاحد ليحكم بكتاب الله يكون قد عصى الله ورسوله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هدانا الله وهداكم
النابغه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
إقتباس الأخ BAH-RAH
الاخ النابغة يتكلم عن الصحابي ابو موسى الاشعري
يعني لم يتطرق للاشاعرة والمعتزلة لا من قريب ولا من بعيد
اقرأ الموضوع وافهم قبل الرد
هدانا الله وهداكم
النابغه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
إقتباس الأخ مؤمن
وهل امر الامامة عند علي من الامور التي يتشاور فيها الناس
ختى يرضخ لرأيهم بتحكيم الحكمين اولا
ثم بتولية ابو موسى الاشعري ثانيا
فهل الامامة عند علي شورى بحيث يشاور فيها الناس ام انها نص الهي لايمكن ان يشاور فيها ختى نفسه
فعلي انتم تقولون انه كان يعلم ان ابا موسى سيخلعه من الامامة
فكيف يبعثه اصلا ؟؟؟
ولماذا يشاور الناس في امر خطير كهذا ؟؟؟
ثم ما كان يحدث لو ان الامام علي كان كعمر مستزمتا برأيه الحق لايهمه من خالفه
لا جواب على ذلك الا ان الامام كان يرى ان الامامة بالشورى وليست بالنص
وحيا الله اخي النابغة
مشتاقين لاخبارك اخي الفاضل اسد من اسود السنة انت
الأخ مؤمن
الله يبارك بكم ...
إستفسارات جميلة .... فنحن أهل السنة والجماعة نؤمن بأن الصحابة وأل البيت رضى الله عنهم كانوا يحبوا بعضهم البعض بغض النظر عن الخلافات التي حصلت بينهم .
كما أن الإمام علي رضى الله عنه كان يعلم بأن الأشعري رضى الله عنه من الصحابة ذو الفقه والعلم وكان قاضيآ فلذلك وضعه في أهم موقع قد يُضع به شخصآ وهو التحكيم بكتاب الله .
فكيف يضع الإمام المعصوم شخصآ لا يفقه شيئآ من الدين لكي يكون محكمآ في كتاب الله !!
ولم يكن يومآ الأشعرى رضى الله عنه ضعيفآ
هدانا الله وهداكم
النابغه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
كما أن الإمام علي رضى الله عنه كان يعلم بأن الأشعري رضى الله عنه من الصحابة ذو الفقه والعلم وكان قاضيآ فلذلك وضعه في أهم موقع قد يُضع به شخصآ وهو التحكيم بكتاب الله .
فكيف يضع الإمام المعصوم شخصآ لا يفقه شيئآ من الدين لكي يكون محكمآ في كتاب الله !!
ولم يكن يومآ الأشعرى رضى الله عنه ضعيفآ
هدانا الله وهداكم
النابغه
وهل حكم أبو موسى الاشعري بالقرآن ؟
فلما خرجت الخوارج وهرب أبو موسى إلى مكة ورد على ابن عباس إلى البصرة قام في الكوفة فخطبهم فقال الحمد لله وان أتى الدهر بالخطب الفادح والحدثان الجليل وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله أما بعد فان المعصية تورث الحسرة وتعقب الندم وقد كنت أمرتكم في هذين الرجلين وفى هذه الحكومة أمري ونحلتكم رأى لو كان لقصير أمر ولكن أبيتم إلا ما أردتم فكنت أنا وأنتم كما قال أخو هوازن أمرتهم أمري بمنعرج اللوى * فلم يستبينوا الرشد إلا ضحى الغد ألا إن هذين الرجلين اللذين اخترتموها حكمين قد نبذا حكم القرآن وراء ظهورهما وأحييا ما أمات القرآن واتبع كل واحد منهما هواه بغير هدى من الله فحكما بغير حجة بينة ولا سنة ماضية واختلفا في حكمهما وكلاهما لم يرشد فبرئ الله منهما ورسوله وصالح المؤمنين استعدوا وتأهبوا للسير إلى الشأم وأصبحوا في معسكركم إن شاء الله يوم الاثنين ثم نزل وكتب إلى الخوارج بالنهر بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله على أمير المؤمنين إلى زيد بن حصين وعبد الله بن وهب ومن معهما من الناس أما بعد فان هذين الرجلين اللذين ارتضينا حكمهما قد خالفا كتاب الله واتبعا أهواءهما بغير هدى من الله فلم يعملا بالسنة ولم ينفذا للقرآن حكما فبرئ الله ورسوله منهما والمؤمنون فإذا بلغكم كتابي هذا فأقبلوا فانا سائرون إلى عدونا وعدوكم ونحن على الأمر الأول الذي كنا عليه والسلام
راجع / تاريخ الطبري - ج 4 - ص 56 - 57
أيضا ً
لما خرجت الخوارج وهرب أبو موسى إلى مكة ورد علي بن عباس إلى البصرة قام في الكوفة فخطبهم فقال الحمد لله وإن أتي الدهر بالخطب الفادح والحدثان الجليل وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله أما بعد فإن المعصية تورث الحسرة وتعقب الندم وقد كنت أمرتكم في هذين الرجلين وفي هذه الحكومة أمري ونحلتكم أمري لو كان لقصير ولكن أبيتم إلا ما أردتم فكنت أنا وأنتم كما قال أخو هوازن : ( أمرتهم أمري بمنعرج اللوي * فلم يستبينوا الرشد إلا ضحي الغد ) ألا إن هذا الرجلين اللذين اخترتموهما حكمين قد نبذا حكم القرآن وراء ظهورهما وأحييا ما أمات القرآن واتبع كل واحد منهما هواه بغير هدي من الله فحكما بغير حجة بينة ولا سنة ماضية واختلفا في حكمهما وكلاهما لم يرشد فبرئ الله منهما ورسوله وصالح المؤمنين استعدوا وتأهبوا للمسير إلى الشام وأصبحوا في معسكرهم إن شاء الله يوم الاثنين .
راجع / الكامل في التاريخ -ج 3 - ص 338
وهل كان صلح الحديبية والتنازلات التي تمت من جانب رسول اللهيشير للحمقى بإقتناع رسول
بالمشركين والعياذ بالله !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
إقتباس المحامي
وهل حكم أبو موسى الاشعري بالقرآن ؟
فلما خرجت الخوارج وهرب أبو موسى إلى مكة ورد على ابن عباس إلى البصرة قام في الكوفة فخطبهم فقال الحمد لله وان أتى الدهر بالخطب الفادح والحدثان الجليل وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله أما بعد فان المعصية تورث الحسرة وتعقب الندم وقد كنت أمرتكم في هذين الرجلين وفى هذه الحكومة أمري ونحلتكم رأى لو كان لقصير أمر ولكن أبيتم إلا ما أردتم فكنت أنا وأنتم كما قال أخو هوازن أمرتهم أمري بمنعرج اللوى * فلم يستبينوا الرشد إلا ضحى الغد ألا إن هذين الرجلين اللذين اخترتموها حكمين قد نبذا حكم القرآن وراء ظهورهما وأحييا ما أمات القرآن واتبع كل واحد منهما هواه بغير هدى من الله فحكما بغير حجة بينة ولا سنة ماضية واختلفا في حكمهما وكلاهما لم يرشد فبرئ الله منهما ورسوله وصالح المؤمنين استعدوا وتأهبوا للسير إلى الشأم وأصبحوا في معسكركم إن شاء الله يوم الاثنين ثم نزل وكتب إلى الخوارج بالنهر بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله على أمير المؤمنين إلى زيد بن حصين وعبد الله بن وهب ومن معهما من الناس أما بعد فان هذين الرجلين اللذين ارتضينا حكمهما قد خالفا كتاب الله واتبعا أهواءهما بغير هدى من الله فلم يعملا بالسنة ولم ينفذا للقرآن حكما فبرئ الله ورسوله منهما والمؤمنون فإذا بلغكم كتابي هذا فأقبلوا فانا سائرون إلى عدونا وعدوكم ونحن على الأمر الأول الذي كنا عليه والسلام
راجع / تاريخ الطبري - ج 4 - ص 56 - 57
أيضا ً
لما خرجت الخوارج وهرب أبو موسى إلى مكة ورد علي بن عباس إلى البصرة قام في الكوفة فخطبهم فقال الحمد لله وإن أتي الدهر بالخطب الفادح والحدثان الجليل وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله أما بعد فإن المعصية تورث الحسرة وتعقب الندم وقد كنت أمرتكم في هذين الرجلين وفي هذه الحكومة أمري ونحلتكم أمري لو كان لقصير ولكن أبيتم إلا ما أردتم فكنت أنا وأنتم كما قال أخو هوازن : ( أمرتهم أمري بمنعرج اللوي * فلم يستبينوا الرشد إلا ضحي الغد ) ألا إن هذا الرجلين اللذين اخترتموهما حكمين قد نبذا حكم القرآن وراء ظهورهما وأحييا ما أمات القرآن واتبع كل واحد منهما هواه بغير هدي من الله فحكما بغير حجة بينة ولا سنة ماضية واختلفا في حكمهما وكلاهما لم يرشد فبرئ الله منهما ورسوله وصالح المؤمنين استعدوا وتأهبوا للمسير إلى الشام وأصبحوا في معسكرهم إن شاء الله يوم الاثنين .
راجع / الكامل في التاريخ -ج 3 - ص 338
ومن وافق على ذلك ,,,,,,
أليس أمير المؤمنين هو من وافق على موافقتهم ورضا بما رضوه ,,,, فهو مخطآ بما أخطأوا وعجز عن إتخاذ القرار وهو الخليفة ( مع تحفظي على هذا )
أليس من الأولى أن يكون إبنه الحسن أو الحسين رضي الله عنهما وهما أفقه الأمة بعد أبيهم بكتاب الله وسنة رسوله أن يكونا الحكم في هذه المسألة..
فلم نرى الإمام علي رضي الله عنه يرشح أحد منهما .... لماذا ؟
ولكنكم تتمسكون بأن الإمام علي رضى الله عنه تمسك _ كما تزعمون_ بالشخص المرتد ليحكم بكتاب الله
فأي منطق هذا !!!
الإمام والوصي من الله يقبل ويوافق على مرتد ليحكم بكتاب الله
فهل كتاب الله لعبة عندكم ؟؟
ولكن الرأي السديد بأن الإمام وافق على أبو موسى الأشعري رضى الله عنه لما يتمتع به من إيمان وفقه وعلم بكتاب الله
إقتباس المحامي
وهل كان صلح الحديبية والتنازلات التي تمت من جانب رسول اللهيشير للحمقى بإقتناع رسول
بالمشركين والعياذ بالله !
وهل بعث الرسول صلى الله عليه وسلم شخصآ كافرآ من طرفه لينوب عنه في الإتفاق والصلح ؟
أم إنه ذهب بنفسه !!!!!!!!!!!!
هدانا الله وهداكم
النابغه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
أليس أمير المؤمنين هو من وافق على موافقتهم ورضا بما رضوه ,,,, فهو مخطآ بما أخطأوا وعجز عن إتخاذ القرار وهو الخليفة ( مع تحفظي على هذا )لا لم يكن الإختيار إختيار أمير المؤمنين عليه السلام !فوكل معاوية عمرو بن العاص ، وأراد علي أن يوكل عبد الله بن عباس - وليته فعل - ولكنه منعه القراء ممن ذكرنا وقالوا : لا نرضى إلا بأبي موسى الأشعري . وذكر الهيثم بن عدي في كتاب الخوارج له أن أول من أشار بأبي موسى الأشعري الأشعث بن قيس ، وتابعه أهل اليمن ، ووصفوه أنه كان ينهي الناس عن الفتنة والقتال ، وكان أبو موسى قد اعتزل في بعض أرض الحجاز . قال علي : فإني أجعل الأشتر حكما ، فقالوا : وهل سعر الحرب وشعر الأرض إلا الأشتر ؟ قال : فاصنعوا ما شئتم !
.
راجع / البداية والنهاية - ابن كثير - ج 7 - ص 306
حالة العصيان والتمرد والفوضى في صفوف الجيش هي التي فرضت أبي موسى الأشعري !
عموما ً ،،، أنت لم تقرأ مداخلتي السابقة جيدا ً !!
سأرفقها لك مرة أخرى لعل وعسى تدرك معانيها
فلما خرجت الخوارج وهرب أبو موسى إلى مكة ورد على ابن عباس إلى البصرة قام في الكوفة فخطبهم فقال الحمد لله وان أتى الدهر بالخطب الفادح والحدثان الجليل وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله أما بعد فان المعصية تورث الحسرة وتعقب الندم وقد كنت أمرتكم في هذين الرجلين وفى هذه الحكومة أمري ونحلتكم رأى لو كان لقصير أمر ولكن أبيتم إلا ما أردتم فكنت أنا وأنتم كما قال أخو هوازن أمرتهم أمري بمنعرج اللوى * فلم يستبينوا الرشد إلا ضحى الغد ألا إن هذين الرجلين اللذين اخترتموها حكمين قد نبذا حكم القرآن وراء ظهورهما وأحييا ما أمات القرآن واتبع كل واحد منهما هواه بغير هدى من الله فحكما بغير حجة بينة ولا سنة ماضية واختلفا في حكمهما وكلاهما لم يرشد فبرئ الله منهما ورسوله وصالح المؤمنين استعدوا وتأهبوا للسير إلى الشأم وأصبحوا في معسكركم إن شاء الله يوم الاثنين ثم نزل وكتب إلى الخوارج بالنهر بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله على أمير المؤمنين إلى زيد بن حصين وعبد الله بن وهب ومن معهما من الناس أما بعد فان هذين الرجلين اللذين ارتضينا حكمهما قد خالفا كتاب الله واتبعا أهواءهما بغير هدى من الله فلم يعملا بالسنة ولم ينفذا للقرآن حكما فبرئ الله ورسوله منهما والمؤمنون فإذا بلغكم كتابي هذا فأقبلوا فانا سائرون إلى عدونا وعدوكم ونحن على الأمر الأول الذي كنا عليه والسلام
راجع / تاريخ الطبري - ج 4 - ص 56 - 57
أيضا ً
لما خرجت الخوارج وهرب أبو موسى إلى مكة ورد علي بن عباس إلى البصرة قام في الكوفة فخطبهم فقال الحمد لله وإن أتي الدهر بالخطب الفادح والحدثان الجليل وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله أما بعد فإن المعصية تورث الحسرة وتعقب الندم وقد كنت أمرتكم في هذين الرجلين وفي هذه الحكومة أمري ونحلتكم أمري لو كان لقصير ولكن أبيتم إلا ما أردتم فكنت أنا وأنتم كما قال أخو هوازن : ( أمرتهم أمري بمنعرج اللوي * فلم يستبينوا الرشد إلا ضحي الغد ) ألا إن هذا الرجلين اللذين اخترتموهما حكمين قد نبذا حكم القرآن وراء ظهورهما وأحييا ما أمات القرآن واتبع كل واحد منهما هواه بغير هدي من الله فحكما بغير حجة بينة ولا سنة ماضية واختلفا في حكمهما وكلاهما لم يرشد فبرئ الله منهما ورسوله وصالح المؤمنين استعدوا وتأهبوا للمسير إلى الشام وأصبحوا في معسكرهم إن شاء الله يوم الاثنين .
راجع / الكامل في التاريخ -ج 3 - ص 338
هروب أبو موسى ماذا يعني لكم ! ، هذا يعني بأنه إرتكب إثما ً وجرما ً عظيما !
وهذا القول يثبت بأنهما أي عمرو بن العاص وأبي موسى لم يحكما بالقرآن !
اخترتموهما حكمين قد نبذا حكم القرآن وراء ظهورهما وأحييا ما أمات القرآن واتبع كل واحد منهما هواه بغير هدي من الله فحكما بغير حجة بينة ولا سنة ماضية واختلفا في حكمهما وكلاهما لم يرشد فبرئ الله منهما ورسوله وصالح المؤمنين
استعدوا وتأهبوا للمسير إلى الشام
الآن هل إرتضى أبي موسى الأشعري بحكم عمرو بن العاص ؟
.
ويقال إن أبا موسى تكلم معه بكلام فيه غلظة ورد عليه عمرو بن العاص مثله .
إلى أن قال
وأما أبو موسى فاستحيى من علي فذهب إلى مكة، ورجع ابن عباس وشريح بن هانئ إلى علي فأخبراه بما فعل أبو موسى وعمرو، فاستضعفوا رأي أبي موسى وعرفوا أنه لا يوازن عمرو بن العاص.
راجع / البداية والنهاية - ابن كثير - ج 7 - ص 314
المشاركة الأصلية بواسطة النابغهأليس من الأولى أن يكون إبنه الحسن أو الحسين رضي الله عنهما وهما أفقه الأمة بعد أبيهم بكتاب الله وسنة رسوله أن يكونا الحكم في هذه المسألة..
فلم نرى الإمام علي رضي الله عنه يرشح أحد منهما .... لماذا ؟
بينا لك بأن الإختيار جاء من المتمردين والمنافقين وضعاف الإيمان !
وهل يحتاج امير المؤمنين عليه السلام لحكم ! هذا إن دل على مدى الصعاب والمشاكل التي واجهت أمير المؤمنين عليه السلام .
المشاركة الأصلية بواسطة النابغهولكنكم تتمسكون بأن الإمام علي رضى الله عنه تمسك _ كما تزعمون_ بالشخص المرتد ليحكم بكتاب الله
فأي منطق هذا !!!
الإمام والوصي من الله يقبل ويوافق على مرتد ليحكم بكتاب الله
فهل كتاب الله لعبة عندكم ؟؟
ولكن الرأي السديد بأن الإمام وافق على أبو موسى الأشعري رضى الله عنه لما يتمتع به من إيمان وفقه وعلم بكتاب الله
نفس الإشكال تمت الإجابة عليه
المشاركة الأصلية بواسطة النابغهالمشاركة الأصلية بواسطة النابغهوهل بعث الرسول صلى الله عليه وسلم شخصآ كافرآ من طرفه لينوب عنه في الإتفاق والصلح ؟
أم إنه ذهب بنفسه !!!!!!!!!!!!المشاركة الأصلية بواسطة النابغهكان إستشهادنا بصلح الحديبية لأمر وهو أن هنالك أوقات وأزمنة تضطر المعصوم بأن يقدم بعض التنازلات لمصلحة الإسلام .
ومن خطبة له عليه السلام بعد التحكيم
الحمد لله وإن أتى الدهر بالخطب الفادح والحدث الجليل . وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ليس معه إله غيره وأن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وآله أما بعد فإن معصية الناصح الشفيق العالم المجرب تورث الحسرة وتعقب الندامة . وقد كنت أمرتكم في هذه الحكومة أمري ونخلت لكم مخزون رأيي لو كان يطاع لقصير أمر فأبيتم علي إباء المخالفين الجفاة والمنابذين العصاة . حتى ارتاب الناصح بنصحه . وضن الزند بقدحه فكنت وإياكم كما قال أخو هوازن أمرتكم أمري بمنعرج اللوى فلم تستبينوا النصح إلا ضحى الغد
راجع / نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 1 - ص 84 - 86
ومن كلام له عليه السلام في معنى الحكمين
فأجمع رأي ملئكم على أن اختاروا رجلين فأخذنا عليهما أن يجعجعا عند القرآن ، ولا يجاوزاه ، وتكون ألسنتهما معه وقلوبهما تبعه . فتاها عنه وتركا الحق وهما يبصرانه . وكان الجور هواهما ، والاعوجاج دأبهما . وقد سبق استثناؤنا عليهما في الحكم بالعدل والعمل بالحق سوء رأيهما وجور حكمهما ، والثقة في أيدينا لأنفسنا حين خالفا سبيل الحق ، وأتيا بما لا يعرف من معكوس الحكم
راجع / نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 2 - ص 96 - 97
سلام الله عليك يا أمير المؤمنين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
المحامي
في سند الرواية التي أحضرتها من رواية الطبري بها
أبو مخنف لوط بن يحيى الكوفي
ورأي علماء الحديث به ...
روى عن جابر الجعفي ومجالد بن سعيد وصقعب بن زهير وطائفة من المجهولين وعنه عبد الرحمن بن مغراء وعلي بن محمد المدائني
قال يحيى بن معين ليس بثقة
وقال أبو حاتم متروك الحديث
وقال الدارقطني أخباري ضعيف
وقد أجمع علماء الجرح والتعديل على تضعيف أبي مخنف هذا ، وإليك بعض أقوالهم :
قال ابن حبان : " رافضي يشتم الصحابة ، ويروي بالموضوعات عن الثقات " . " لسان الميزان " ( 4 / 366 ) .
وقال ابن عدي في " الكامل " ( 6 / 2110 ) : " حدّث بأخبار من تقدم من السلف الصالحين ، ولا يبعد منه أن يتناولهم ، وهو شيعي محترق صاحب أخبارهم " .
وقال أبوحاتم في " الجرح والتعديل " ( 7 / 182 ) : " متروك الحديث " .
وقال ابن معين " تاريخ ابن معين " ( 2 / 500 ) : " ليس بشيء " .
وقال إبن حجر في " لسان الميزان " ( 4 / 492 ) : " لوط بن يحيى – أبو مخنف – أخباري تالف لا يوثق به تركه أبوحاتم وغيره " .
هذه بعض أقول أئمة الجرح والتعديل في أبي مخنف عليه من الله ما يستحق ، فإذا جاءتك يا طالب العلم رواية في سندها هذا التالف الهالك فإضرب بها عرض الحائط
هل تذكر لي سبب تكفير الخوارج للإمام علي رضى الله عنه ؟؟
ما هي النقاط التي حاججهم بها إبن عباس رضى الله عنه ؟
والأسباب التي لم تجعل الإمام علي رضي الله عنه يختار أبناءه
الحسن أو الحسين رضى الله عنهما ليكونا حكمآ يحكمان بكتاب الله وهما أفقه الأمة بعد أبيهما _ حسب فكركم _ وتركها لشخص مرتد ليحكم بكتاب الله ؟؟؟
هدانا الله وهداكم
النابغه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الحمد لله على نعمه . .
إقتباس المحامي
كان إستشهادنا بصلح الحديبية لأمر وهو أن هنالك أوقات وأزمنة تضطر المعصوم بأن يقدم بعض التنازلات لمصلحة الإسلام .
شتان ما بين هذه وتلك ...
فصلح الحديبية كان وحيآ من الله تعالى ...
أما مسألة التحكيم فليس بها وحيآ ...
صلح الحديبية كان أمير المسلمين في توقيع بنودها هو الرسول صلى الله عليه وسلم ...
أما في قضية التحكيم كان أمير المسلمين في توقيع بنود الإتفاق هو شخص مرتد حسب إعتقادكم . .
صلح الحديبية لا يوجد بها معصية لله تعالى ..
أما مسألة التحكيم فهي معصية لله ولرسوله لأن من كان يحكم
في كتاب الله هو شخص مرتد ...
موافقة الإمام المعصوم على مرتد بأن يحكم بكتاب الله هو خطأ
ومعصية وبها تذهب العصمة .
وترك الأمر لغير أهله وعدم مقدرته على إتخاذ قرارآ وهو الخليفة فهذا عجز والعاجز لا يصلح بأن يكون إمامآ وهذه تذهب الإمامة ....
ولكن ما نراه _ أهل السنة والجماعة _ بأن الأل والصحابة رضى الله عنهم كانوا مع الخلاف الذي بينهم متحابون في الله
ولم يكن إختيار الأشعري من قٍِبل الإمام علي رضى الله عنه
لأنه كان يعلم بعلمه وفقه بالدين وإيمانه ...
هدانا الله وهداكم
النابغه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق