اتباع مقتدى في منتديات الكاظمية المقدسه خرجو حتى عن المذهب
هذا كلامهم المنحرف
حرب نواب الامام المهدي مع قيادة الحوزه التقليديه
المتتبع لاحداث التاريخ والمتغيرات التي حصلت على الساحه السياسيه الاسلاميه وبالخصوص الشيعيه وبعد انتصار الثوره الاسلاميه في ايران بقيادة السيد الخميني (رض) ...نجد ظهور تقاطع راي وتغيرات في النهج الاسلامي الشيعي وايدلوجية القياده الحوزيه ..(الحوزه القائده.... والحوزه القاعده)
وعلى العكس من ذلك ظهور وجهات نظر موحده وراي واحد من ثلاث عمالقه من عمالقة الفكر الاسلامي الحوزوي،الذين اعلنوا حربا شعواء لا هوادة فيها على هذا المنهج المتقاعس وعلى اشباه الرجال الذين يحملون لواء القياده لهذا المنهج ...
1-السيد الخميني (رض):الذي ترك لنا وشعارات ما الفنها من قبل
يشير الى الى الاستشهاد وولاية الفقيه .... مقابل الاستضعاف والاستكبار
والى العلماء الربانيين.... مقابل وعاض السلاطين
والى الاسلام المحمدي الاصيل.... مقابل الاسلام الامريكي
ومراجع الهدايه الذين اقتبسوا نورهم من مشكاة ابراهيم الخليل وموسى الكليم وعيسى ومحمد الحبيب (ص).....مقابل الروحانيين الافاعي المزيفين المبرقعين بالقدسيه من علماء الحيض والنفاس الذين هم اسوء من الشمر .....(هيهات ان يجلس الخميني ساكتا وهو يرى تجاوزات اتباع الشيطان على اتباع الاسلام المحدي الاصيل ...الويل للعلماء الساكتين الويل للنجف الساكته ...)
اما الضربه الثانيه التي وجهت الى هؤلاء من قائد الثوره العراقيه السيد الثائر الصدر الاول العظيم
وترك لنا الحوزه المرجعيه الرشيده..... مقابل الغير رشيده
والصالحه مقابل الفاسده
وقد حملهم مسؤولية الافلاس والابتعاد عن الامه والتقصير ((لماذا تعيش الحوزه في هذا البلد مئات السنين ثم بعدهذا يظهر افلاسها في نفس البلد ....واذا بابناء هذا البلد يظهرون بمظهر الاعداءئ والحاقدين والمتربصين بهذه الحوزه .......الا تكون هذه جريمتنا قبل ان تكون جريمتهم وان هذه مسؤوليتنا قبل ان تكون مسؤوليتهم ))
واذا باخر مسمار يدق في جسد هذا المحتضر من ثائر قد اصلبت عوده السنين العجاف لهذا المنهج وعاش محنة المصلح الصدر الاول وكيف وقوفهم بوجه ...الا وهو السيد المولى لمقدس
ندد الشهيد الثاني بهم ووضع مصطلحات اشد وقعا في النفوس واكثرها غيضا لهم
فقد اطلق شعار الحوزه الناطقه ....قبال الحوزه السكته او السكوتيه
مراجع قبض الحقوق ....قبال من له اتجاه بذل النفس والنفيس في سبيل الدين الحنيف
(ان هناك اتجاهين في الحوزه :اتجاه المرجعيه الناطقه واتجاه المرجعيه الساكته ولا يوجد عذر لسكوتها سوى انه9ا تخاف من الموت ))
فقد اثار الواقع الراكد للحوزه ووضع النقاط على الحروف وقرران يخوض المواجهه الى النهايه وينقذ ابناءه المكلفين من هؤلاء الذين لا يمثلون الدين ...))
فقد تتسائل ماذا كانت النتيجه
ربما احد يقول الشهاده
واخر يقول كانت نتيجة النزال هي محاربته ومحاربة اتباعه الى يومنا هذا ...
ولكن كانت نتيجه غير متوقعه سببت هذه النتائج التي مرت
((هي سحب البساط من تحت هؤلاء المنتفعين والنفعيين باسم الدين ورجالاته من المنافقين والدجالين ))
فلم يبقى لهم الا الافلاس كما قال الصدر الاول ونعلم نتيجة الافلاس هو الانهيار فلم يبقى الا المستحمرين والمتسلقين على اكتافهم .....
فسلام على رجل الدين الثائر مؤسس الدوله الاسلاميه
وسلام على باقر الصدر العظيم
حرب نواب الامام المهدي مع قيادة الحوزه التقليديه
المتتبع لاحداث التاريخ والمتغيرات التي حصلت على الساحه السياسيه الاسلاميه وبالخصوص الشيعيه وبعد انتصار الثوره الاسلاميه في ايران بقيادة السيد الخميني (رض) ...نجد ظهور تقاطع راي وتغيرات في النهج الاسلامي الشيعي وايدلوجية القياده الحوزيه ..(الحوزه القائده.... والحوزه القاعده)
وعلى العكس من ذلك ظهور وجهات نظر موحده وراي واحد من ثلاث عمالقه من عمالقة الفكر الاسلامي الحوزوي،الذين اعلنوا حربا شعواء لا هوادة فيها على هذا المنهج المتقاعس وعلى اشباه الرجال الذين يحملون لواء القياده لهذا المنهج ...
1-السيد الخميني (رض):الذي ترك لنا وشعارات ما الفنها من قبل
يشير الى الى الاستشهاد وولاية الفقيه .... مقابل الاستضعاف والاستكبار
والى العلماء الربانيين.... مقابل وعاض السلاطين
والى الاسلام المحمدي الاصيل.... مقابل الاسلام الامريكي
ومراجع الهدايه الذين اقتبسوا نورهم من مشكاة ابراهيم الخليل وموسى الكليم وعيسى ومحمد الحبيب (ص).....مقابل الروحانيين الافاعي المزيفين المبرقعين بالقدسيه من علماء الحيض والنفاس الذين هم اسوء من الشمر .....(هيهات ان يجلس الخميني ساكتا وهو يرى تجاوزات اتباع الشيطان على اتباع الاسلام المحدي الاصيل ...الويل للعلماء الساكتين الويل للنجف الساكته ...)
اما الضربه الثانيه التي وجهت الى هؤلاء من قائد الثوره العراقيه السيد الثائر الصدر الاول العظيم
وترك لنا الحوزه المرجعيه الرشيده..... مقابل الغير رشيده
والصالحه مقابل الفاسده
وقد حملهم مسؤولية الافلاس والابتعاد عن الامه والتقصير ((لماذا تعيش الحوزه في هذا البلد مئات السنين ثم بعدهذا يظهر افلاسها في نفس البلد ....واذا بابناء هذا البلد يظهرون بمظهر الاعداءئ والحاقدين والمتربصين بهذه الحوزه .......الا تكون هذه جريمتنا قبل ان تكون جريمتهم وان هذه مسؤوليتنا قبل ان تكون مسؤوليتهم ))
واذا باخر مسمار يدق في جسد هذا المحتضر من ثائر قد اصلبت عوده السنين العجاف لهذا المنهج وعاش محنة المصلح الصدر الاول وكيف وقوفهم بوجه ...الا وهو السيد المولى لمقدس
ندد الشهيد الثاني بهم ووضع مصطلحات اشد وقعا في النفوس واكثرها غيضا لهم
فقد اطلق شعار الحوزه الناطقه ....قبال الحوزه السكته او السكوتيه
مراجع قبض الحقوق ....قبال من له اتجاه بذل النفس والنفيس في سبيل الدين الحنيف
(ان هناك اتجاهين في الحوزه :اتجاه المرجعيه الناطقه واتجاه المرجعيه الساكته ولا يوجد عذر لسكوتها سوى انه9ا تخاف من الموت ))
فقد اثار الواقع الراكد للحوزه ووضع النقاط على الحروف وقرران يخوض المواجهه الى النهايه وينقذ ابناءه المكلفين من هؤلاء الذين لا يمثلون الدين ...))
فقد تتسائل ماذا كانت النتيجه
ربما احد يقول الشهاده
واخر يقول كانت نتيجة النزال هي محاربته ومحاربة اتباعه الى يومنا هذا ...
ولكن كانت نتيجه غير متوقعه سببت هذه النتائج التي مرت
((هي سحب البساط من تحت هؤلاء المنتفعين والنفعيين باسم الدين ورجالاته من المنافقين والدجالين ))
فلم يبقى لهم الا الافلاس كما قال الصدر الاول ونعلم نتيجة الافلاس هو الانهيار فلم يبقى الا المستحمرين والمتسلقين على اكتافهم .....
فسلام على رجل الدين الثائر مؤسس الدوله الاسلاميه
وسلام على باقر الصدر العظيم
تعليق