المهدي المنتظر لن يأتي
البشر يحلمون بظهور وعودة المهدي
بسمالله والصلاة والسلام على الحبيب المهداه رحمة للعالمين الحمد لله وكفى وصلاة وسلامعلى الحبيب المصطفى
انا دائما اتسائل وما زلت اتسائل ما نوع الظلم الذي سيتعرضله البشر اكثر مما يتعرض له الان كي يخلصهم المهدي منها؟
لا اعرف لماذا نظلندعو تعجيل الفرج ومصلح البشرية الذي يملا الارض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا ... ومنذ آلاف بل ملايين السنيين لم يأتي
انا هنا لا ارغب في تجريح اح في عقيدتهواعتقاده
ولا ارغب بنقد عقيده الاخوة المسلمون شيعه وسنه حول نظريه وجود الامامالمهدي عليه السلام
كما وانني احترم رأيكم في الامام المهدي وادعو كل انسان عاقليعرف تكليفه وواجباته على الارض ان يكون مهدي مستقل بحد ذاتة يملأ الارض عدلا كماملئت ظلما وجورا
من زاويتي فإني أرى امر المهدي والملخص والموعود بشكل مغاير بعضالشيء من زاوية مختلفة قليلاً, لأن كل إنسان يستطيع أن يرى ذات المسألة بحسب وجودهالكوني ....إنا أيضا مسلم وعلي دين الله وإسلام الله ولكنني لا استطيع ان اخالفمنهج المصطفي ومنهج الله
جميعا يعلم بان فكرة المهدوية كانت فكرة أقدم منالإسلام وقد توجة البشرية إلى هذه الفكرة منذ فجر التاريخ الديني بل وصنعتهاانطلاقا مما عانته من ظلم واضطهاد
لذلك لا يمكننا اصلا ان نحدد تاريخ لهذاالمنقذ المنتظر لان لا تاريخ محدد له في الفلسفة البشرية
المنقذ والمهدي عاصركل هذه الأجيال البشرية المتعاقبة وسيظل يعاصر إمداداتها الي ما نهاية.. لذللك لنيعود ابدا.
انا اري بان الفكرة المهديه ليست فكره دينيه فقط ؟؟ بل هي اوسع منذلك هي فكره انسانيه حريه تحترم الحريه وتدافع عنها وتطبقها جمله وتفصيلا
اناافهم ايضا بانه من المهم علينا ان نعترف بأن هذا الموضوع من الموضوعات الشائكةوالمعقدة ، و الدخول في محاورته يحتاج الى أثبات بنص غير محرف ولا قابل للتأويلالمختلف،حتى لا نقع في اشكالية الموروث واصحاب النص الذي لا يؤمنون الا بما هم فيهيوقنون.
لقد بعث الله رسولنا صلى الله عليه وسلم بشريعة كاملة لا تحتاج لمنيُكملها أو يُصلحها
ومما أثير حول أحاديث المهدي أن دعوى المهدية كانت سبباً فيإثارة الكثير من الفتن والمفاسد عبر التاريخ ، كما أن هذه الأحاديث قد أسهمت بشكلأو بآخر في تخدير المسلمين وهروبهم من واقعهم إلى التعلق بالأوهام والخيالاتوانتظار المخلص الذي يظهر فجأة ليخلصهم من الظلم والطغيان ، وينشر العدل فيالعالمين .
وهذا ما تعيشة امتنا حاليا من ممارسات الظلم والتعسف من حكامهاومؤسساتها الدينية
صدقوني والله اني لا ارغب في اذية احد في عقيدتة ولكن يجبعلينا جميعا ان نساعد انفسنا وامتنا للتخلص من الاساطير والخرافات الموجودة فيديننا او كحد ادني توضيحا
مثلا نجعل عملية الانتظار ايجابية مفيدة لهذة الامة
وصدقوني لو ظهر عيسي علية السلام او المهدي وعرفوا بانفسهم في عصرنا هذا سيكونمصيرهم بعد ساعات في سجون السي أي اية الاستخبارات الامريكية
البشر يحلمون بظهور وعودة المهدي
بسمالله والصلاة والسلام على الحبيب المهداه رحمة للعالمين الحمد لله وكفى وصلاة وسلامعلى الحبيب المصطفى
انا دائما اتسائل وما زلت اتسائل ما نوع الظلم الذي سيتعرضله البشر اكثر مما يتعرض له الان كي يخلصهم المهدي منها؟
لا اعرف لماذا نظلندعو تعجيل الفرج ومصلح البشرية الذي يملا الارض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا ... ومنذ آلاف بل ملايين السنيين لم يأتي
انا هنا لا ارغب في تجريح اح في عقيدتهواعتقاده
ولا ارغب بنقد عقيده الاخوة المسلمون شيعه وسنه حول نظريه وجود الامامالمهدي عليه السلام
كما وانني احترم رأيكم في الامام المهدي وادعو كل انسان عاقليعرف تكليفه وواجباته على الارض ان يكون مهدي مستقل بحد ذاتة يملأ الارض عدلا كماملئت ظلما وجورا
من زاويتي فإني أرى امر المهدي والملخص والموعود بشكل مغاير بعضالشيء من زاوية مختلفة قليلاً, لأن كل إنسان يستطيع أن يرى ذات المسألة بحسب وجودهالكوني ....إنا أيضا مسلم وعلي دين الله وإسلام الله ولكنني لا استطيع ان اخالفمنهج المصطفي ومنهج الله
جميعا يعلم بان فكرة المهدوية كانت فكرة أقدم منالإسلام وقد توجة البشرية إلى هذه الفكرة منذ فجر التاريخ الديني بل وصنعتهاانطلاقا مما عانته من ظلم واضطهاد
لذلك لا يمكننا اصلا ان نحدد تاريخ لهذاالمنقذ المنتظر لان لا تاريخ محدد له في الفلسفة البشرية
المنقذ والمهدي عاصركل هذه الأجيال البشرية المتعاقبة وسيظل يعاصر إمداداتها الي ما نهاية.. لذللك لنيعود ابدا.
انا اري بان الفكرة المهديه ليست فكره دينيه فقط ؟؟ بل هي اوسع منذلك هي فكره انسانيه حريه تحترم الحريه وتدافع عنها وتطبقها جمله وتفصيلا
اناافهم ايضا بانه من المهم علينا ان نعترف بأن هذا الموضوع من الموضوعات الشائكةوالمعقدة ، و الدخول في محاورته يحتاج الى أثبات بنص غير محرف ولا قابل للتأويلالمختلف،حتى لا نقع في اشكالية الموروث واصحاب النص الذي لا يؤمنون الا بما هم فيهيوقنون.
لقد بعث الله رسولنا صلى الله عليه وسلم بشريعة كاملة لا تحتاج لمنيُكملها أو يُصلحها
ومما أثير حول أحاديث المهدي أن دعوى المهدية كانت سبباً فيإثارة الكثير من الفتن والمفاسد عبر التاريخ ، كما أن هذه الأحاديث قد أسهمت بشكلأو بآخر في تخدير المسلمين وهروبهم من واقعهم إلى التعلق بالأوهام والخيالاتوانتظار المخلص الذي يظهر فجأة ليخلصهم من الظلم والطغيان ، وينشر العدل فيالعالمين .
وهذا ما تعيشة امتنا حاليا من ممارسات الظلم والتعسف من حكامهاومؤسساتها الدينية
صدقوني والله اني لا ارغب في اذية احد في عقيدتة ولكن يجبعلينا جميعا ان نساعد انفسنا وامتنا للتخلص من الاساطير والخرافات الموجودة فيديننا او كحد ادني توضيحا
مثلا نجعل عملية الانتظار ايجابية مفيدة لهذة الامة
وصدقوني لو ظهر عيسي علية السلام او المهدي وعرفوا بانفسهم في عصرنا هذا سيكونمصيرهم بعد ساعات في سجون السي أي اية الاستخبارات الامريكية
تعليق