تويت
الرواية لا تصح جد لك غيرها يا زميل .
-
-
اذا افترضت صحة الرواية المرسلة وصحة الاستدلال بهاالمشاركة الأصلية بواسطة pain
طيب لاأستطيع أن احاججك في هذا الأمر لأن عليكم طاعة ولي الأمر وإن كان جائراً وهذا مافعله عمر ..ولاأدري هل هذه العقيدة توافق القرآن ...
بينما أمير المؤمنين
الخليفة الرابع عندكم يقول لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق . وضرب عمر ودخوله البيت من غير إذن ليس له مبرر ولايوجد حكم في الشريعة الإسلامية يبيح لأي كان بإقتحام بيوت الناس .
وإن وردت أحاديث تمنع عن النوح ...هل كانت السيدة عائشة جاهلة بتلك الأحاديث ؟ لأنها أقامت النوح ...نوحها إما جهلاً بالأحكام وهذه مشكلة كبيرة وإفتراء على أم المؤمنين, وإما كان صواباً .
فإن قلت عمر على حق عليك بتخطئة السيدة عائشة .
- ففعل عمر صحيح, ودخول البيوت في حالة النهي عن المنكر جائز بحسب نظرة الحاكم الشرعي واجازته لهذا العمل
- لان الحاكم اذن للرجل بالدخول, وهو مثل الاذن الذي يخرج من النيابة هذه الايام لدخول البيت الفلاني من الناس.
- واما فعل عائشة, فهو خطأ ان صح الاستدلال بالمرسل, والخطأ يقع من غير المعصوم.
واما الجهل بالاحكام, فعدم العلم بمسألة لاينقص من امر العالم, فعندكم علي بن ابي طالب قد اخطأ وخالف السنة في مسألة الحلف بعدم النوم , والرواية صحيحة.
فلو اشترطنا عدم الاخذ العلم الا من احاط بكل شيئ وليس له اي خطأ, فيجب ان نبحث عن نبي غير معصوم, وهذا محال.
فهل انقص عدم علم الامام علي بمخالفة هذا العمل ..... لا
وكذلك بالنسبة الى عائشة .... لا ينقص من قدرها
تعليق
-
فتى الدلتا هات كلام علمائك في تضعيف الرواية .
بريكي لاتنفعل كثيراً موضوعنا عن عمر وعائشة رضي الله عنها .
هذا ماأريده منك .
واما فعل عائشة, فهو خطأ
واما الجهل بالاحكام, فعدم العلم بمسألة لاينقص من امر العالم
وماأدراك بان عائشة جاهلة بهذا الحكم !!! تأخذون دينكم منها !!
والسيدة عائشة أنكرت هذا الكلام وقالت : وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى
والسيدة عندها دليل ..فهل أصدقك أم أصدق السيدة عائشة وهي أقرب للحق إذ لها رواية واستشهدت بآيات الله .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة pain
النياحة في احاديث كثيره, واما قولك لاتز وازرة وزر اخرى فهو في مسألة التعذيب الميت بذلك, فالنياحة لها احاديث في منعها اخرى.
فلا تخلط بين مسألة النياحة ومسألة تعذيب الميت.
فان كان الوزر الذي تقول به على الذي ينوح, فالميت لا يتحمله, واما ان كان الذي ينوح لا يتحمل وزر, فلا يمكن ان الاستدلال بالاية, لان الوزر لم يقع على الذي فعلها فكيف بالميت.
فانت تخلط بين مسألة تعذيب الميت, ومسألة النياحة الممنوعة.
فهل زال الاشكال في هذا الموضوع؟
التعديل الأخير تم بواسطة البريكي; الساعة 17-04-2010, 09:26 AM.تعليق
-
وقد رأى الجمهور أن الميت يعذب إذا أوصى أن يبكى عليه ويناح بعد موته، وذلك جمعاً بين الأحاديث التي رواها عمر وابنه عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الميت يعذب ببكاء أهله. " متفق عليه.
وإنكار عائشة رضي الله عنها أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قال هذا محتجه بقول الله تعالى: وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [لأنعام:164]، وأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما مر على يهودية يبكي عليها أهلها فقال:" إنهم ليبكون عليها وإنها لتعذب في قبرها. " قالت عائشة رضي الله عنها: ( تعذب بكفرها لا بسبب البكاء.
فهل أصدقك أم أصدق السيدة عائشة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة pain
وما دخل التعذيب على الميت بالنسبة الى منع النياحة؟
انت تقول ان عائشة استشهدت بالاية, لاتزر وازرة وزر اخرى, فاي وزر يتحمله الذي يعمل النياحة اساسا اذا كانت النياحة جائزة؟
فلا بمكن الاستشهاد بالاية اذا كانت النياحة جائزة اساسا
- فان كانت النياحة جائزة, فلا وزر الى الذي اقامها, فمن باب اولى لا وزر على الميت
- فان كانت النياحة غير جائزة, فالوزر على الذي اقامها, والاختلاف في وقوعة على الميت.
فان قول عائشة معناه ان النياحة غير جائزة, ولكن الميت لا يتحمل الذنب, لان الوزر يقع على الفاعل فقط وليس الميت.
ففيها كلها النياحة غير جائزة اساسا.
هل فهمت؟تعليق
-
فان قول عائشة معناه ان النياحة غير جائزة
عجيب وكيف تقيم عائشة النوح ؟؟؟؟؟ ويأتي عمر ليقتحم بيوت الناس ويضرب النساء !!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة pain
البكاء يختلف عن النياحة.
فالنياحة فيها اثم والبكاء على الميت امر مشروع ليس فيه اثم.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
إذاً هذا رأيك بأن عائشة رضي الله عنها كانت آثمة , وأنت حر في رأيك .
أما رأيي الشخصي أن الآثم هو عمر ولايحق له لأي سبب إنتهاك حرمة البيت وضرب النساء .
وهذا ليس من تعاليم الإسلام في شيء وليست أخلاق رسول الله
.
وأنت يازميلنا بقولك هذا تلازم الإثم للسيدة عائشة . لأنها لطمت من قبل.
هنيئاً لكم معتقد مأخوذ من الآثمين والمغيرين لأحكام الشريعة الإسلامية .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة pain
إذاً هذا رأيك بأن عائشة رضي الله عنها كانت آثمة , وأنت حر في رأيك .
أما رأيي الشخصي أن الآثم هو عمر ولايحق له لأي سبب إنتهاك حرمة البيت وضرب النساء .
وهذا ليس من تعاليم الإسلام في شيء وليست أخلاق رسول الله .
وأنت يازميلنا بقولك هذا تلازم الإثم للسيدة عائشة . لأنها لطمت من قبل.
هنيئاً لكم معتقد مأخوذ من الآثمين والمغيرين لأحكام الشريعة الإسلامية .
انا لا اتكلم عن الاثم.
بل الخطأ اذا صحت الرواية
لان الاثم يختلف, فلا يقال لكل مخطي غير عالم بالحكم آثم.
- واما قولك معتقد مأخوذ من الاثمين, فهذه مغالطة منك, فاتم تتبعون المراجع الان, لان اخر معصوم اختفى قبل اكقر من 1000 سنة .. فسلسلة العلماء غير المعصومين من الذنب والاثم والخطا طويلة .... فان قلت المصدر صحيح, قلنا المصدر سول الله صحيح.
وان قلت نقلتم عن غير معصومين قلنا انت تنقل دينك ايضا من غير معصومين من العلماء بعد رحيل المعصومين وان اختلف عدد الطبقات, لان العلة واحدة.
واما بالنسبة الى قولك ان الدخول الى البيوت ليست من تعاليم الاسلام, فهذه ايضا مغالطة, والا لما جاز للشرطة دخول اي بيت من بيوت المسلمين حتى مع وجود اذن من الحاكم او مع وجود عذر.
فمالكم كيف تحكمون.تعليق
-
لان الاثم يختلف, فلا يقال لكل مخطي غير عالم بالحكم آثم
لاحول ولاقوة إلا بالله
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
14 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 10:51 PM
|
|||
|
ردود 0
5 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
19-05-2025, 09:28 PM
|
|||
|
ردود 0
7 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
19-05-2025, 09:20 PM
|
|||
|
ردود 17
1,553 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 10:54 PM
|
تعليق