إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محلل صهيوني : الاظطرابات الامنيه بأيران تنفع أسرائيل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محلل صهيوني : الاظطرابات الامنيه بأيران تنفع أسرائيل

    محلل صهيوني
    الاضطرابات المدنية في ايران تنفع اسرائيل
    القدس المحتلة - فارس: اعتبر محلل صهيوني بان استمرار الاضطرابات المدنية في ايران تنفع الكيان الصهيوني
    و افادت وكالة انباء فارس نقلا عن موقع الاخباري "والا" العبري، المحلل الذي طلب عن عدم كشف هويته اعتبر بان استمرار الاضطرابات المدنية في ايران تنفع لمصالح اسرائيل.
    و كتب هذا المحلل فب مقالته التي انتشرت في الموقع "والا": اسرائيل مضادة لدولة ايران و اي عمل الذي يزعزع النظام الايراني يكن خدمة لاهداف اسرائيل.
    و اعتبر بان هذه الاضطرابات المدنية تهدف بتسقيط النظام الحالي في ايران و كتب: في النظام الايراني لا يفرق بين انتخاب اي مرشح و لاتؤثر البرنامج النووية الايرانية من ناحية اي مرشح.
    و ذكر في مقالته يجب علي الدول الغربية بان في هذه الفرصة و بدليل ما سماه "قمع المعترضين"، يفرضون مقاطعات شديدة علي ايران و الموسسات الحقوق الانسانية الدولية يبلغن اعتراضهن علي ايران للامم المتحدة.
    /نهاية الخبر/. يكلوزه الا محترم هل شاهدت عدد حشودات أتباع حسين موسوي المليونيين وشاهدت اتباع حشودات العبد نجاد الموقر التي تخطت الخمسة ملايين /

    أسرائيل تتكلم عن حقوق الانسان !!! / خبر أخر :


    المجلس الأعلى لليهود يطالب بدعم المعارضة الإيرانية
    برلين - فارس: أعرب نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الألماني هانز أورليش كلوزه, امس, عن قناعته بأن هناك تزويراً "كبيرا" في الانتخابات الرئاسية الايرانية, فيما طالب وزير الخارجية فرانك فالتر شتاينماير طهران بإنهاء العنف ضد المتظاهرين.
    و افادت وكالة انباء فارس، قال كلوزه في تصريحات أوردتها صحيفة "بيلد" الألمانية على موقعها الإلكتروني "إذا كانت الانتخابات نزيهة, كان الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد سيحتل المركز الثالث", مؤكداً أن أفضل مساعدة يمكن تقديمها لإيران هي نشر الحقائق أمام العالم.
    وحذر من تصاعد العنف, مضيفا "هذا مالا ينبغي أن نتمناه بالطبع لإيران, إذ أن كل ما سيترتب على الاشتباكات العنيفة الشبيهة بالحرب الأهلية سيكون بمثابة كارثة".


    في سياق متصل, طالب المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا, أمس, المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتعزيز المعارضة في إيران.
    وشددت رئيسة المجلس شارلوته كنوبلوخ على أهمية وجود تحرك دولي ضد الخروقات التي ترتكب ضد الحرية وحقوق الإنسان في إيران, مضيفة إن "القوات الخاصة التي تقوم بأعمال عنف وتضرب المتظاهرين المسالمين بشكل عشوائي, توضح أكثر من أي وقت مدى فظاعة النظام القائم في طهران وبشاعته ومدى احتقاره للانسانية", معتبرة أن "من يعامل شعبه بهذه الطريقة العنيفة والاستبدادية ويهدد صراحة منذ سنوات بإفناء دول أخرى في الشرق الأوسط , يفقد مكانه في مجتمع الشعوب المتحضرة.
    /نهاية الخبر/.

    أي قوات خاصه والله لم تستعمل الجمهوريه حتى الان 1 % من قواتها / أمام الاهانات والايذاء اللفظي والفعلي من قبل الخصم المغرور بالمكينه الشيطانيه الامريكيه / ولا زال رجل الامن حليما حكيما صابرا صبر الاقتدار / في أي دوله يبلغ صبر حكمها أمام مجرد أدوات غربيه أمريكيه تحرك ! / ثم أذا جائت المذمه منكم يجزارين الامم وسفاكي الشعوب فهي الشهاده بالبراءه للجمهوريه فدماء أطفال غزه لم تجف بعد .
    التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 18-06-2009, 01:03 AM.

  • #2
    أذا فالنظام الاسلامي على المحك ومفترق طرق فأما يكون أولايكون وليست مبالغه / فلقد غرهم الحلم وطول الصبر والحكمه وفهموها كخطاب من منطلق الضعف والعجز وقلة الحيله والرضوخ / ولكنهم يتوهمون الامام الخامنئي بحكمته ورجاحته وهو سيصلي ويئم الشعب الايراني يوم الجمعه القادمه وسيتطرق في خطبته للوضع المشحون / ويتوقع أحتماليين وكلاهما خير للجمهوريه الاول كلاما محايد وحدويا كما عادة سماحته وناصحا وملما وجامعا لكل الاطراف / وهو ما قد ينخدع به الغوغاء والصعاليك والبيادق بيد الشيطان الاكبر فيفهمونها مأزقا للسيد وحرجا وجبنا ويتمادون في الخراب والافساد والضرب للسلم الاهلي ومرتكزات الثوره التي بينت طوال سنيين /

    الاخطر من كل هذا أستهدافهم للهيبه والمنعه بأصل النظام الاسلامي وأخراجهم لبدعة خبيثه شيطانيه تكون بداية بذرة السوء وشرارة الطعن والغدر للنظام ككل / الاحتمال الثاني هو كلاما صارما فاصلا حاكما من موقع الاقتدار وبشجاعة الحكم العدل والبصيره ونفاذها وأصدار التعميمات والتعليمات العامه لتنفيذ الاوامر الولائيه الحكوماتيه من موقع حفظ الصالح العام والاهم وهذا هو قد يكون أفضل الامرين وأخيرهما فالخصم سرعان ما سيتقزم ويتلاشى وتظهر بعد ذلك الدواهي العظام والمخططات والاستهدافات والطعنات للجسم الاسلامي المظلوم من قبل الشيطان الاكبر وأذنابه ولكنه سيبقى وهم من يبقون بحسرتهم وخيبتهم .

    تعليق


    • #3
      اخي الكريم الراية الغالبة بارك الله بك

      تابعت كلمة الامام السيد الخامنئي الاخيرة فما وجدته الا ذاك الجبل الذي لا تهزه الرياح العاتية

      كان هادئا عظيم الصبر موجها كلامه الابوي الى الجميع ضاربا بعرض الحائط كل الادعاءات الغربية الرخيصة وخاصة تلك التي جاءتنا من الكلاب المسعورة في باريس وتل ابيب..

      ايران الدولة تعامل المعارضة المتمثلة في التيار الاصلاحي بكل لطف فلم نجد الا النصيحة الابوية لهم بقبول ما تمخضت عنه الانتخابات من نتائج وابدت الاستعداد التام لفتح صناديق الاقتراع فلا يبقى مجال للشبهة امام المواطن الايراني .. فلم نر البسيح ولم نر الحرس ولم نر الجيش يملا الشوارع لمنع الناس من التعبير عن رأيهم.. بل رأينا السيد اللاريجاني ينتقد وزير الداخلية لسقوط قتلى من المعارضة الذين هم من هاجم موقعا عسكريا فلم يجد افراده الا الدفاع عن انفسهم.. هكذا هي ايران الجمهورية الاسلامية تحرص اشد الحرص على حياة المواطن الايراني..

      غير ان الامور تعيدنا الى بدايات الثورة الاسلامية المباركة حيث نذكر افاعيل بني صدر وكيف تعامل معه الامام الخميني قدس سره وكيف نصحه ولكنه تكبر فكان مصيره ان لبس لباس النسوة وتسلل الى حيث حبيبته الماجنة فرنسا!!

      اننا للان لم نفقد الثقة بالعقلاء في التيار الاصلاحي ولكن الايام القادمة هي التي ستقرر وجهتهم.. فان استمروا في غوغائهم - لا سمح الله - فلن يجدوا لهم انصارا في الداخل ولن تنفعهم دسائس المستكبرين في الخارج وهم الان في مفترق الطرق ليس الا..

      لننتظر لصلاة الجمعة هذا الاسبوع التي سوف تقام بامامة الامام الخامنئي لنرى ما يقوله فهو فصل الخطاب..


      اما اعداء الثورة واعداء الجمهورية فلن تنفعهم مؤامراتهم الخبيثة فالسهام التي يطلقونها اليوم سترتد عليهم بعد قليل ان شاء الله..

      والله ناصر لهذه الجمهورية المباركة ومسدد لمسيرتها العملاقة

      تعليق


      • #4
        وأزيدك ...
        يفرح قلوب بعض الحمقى الهمج الرعاع من الشيعة كذلك

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
          اخي الكريم الراية الغالبة بارك الله بك

          تابعت كلمة الامام السيد الخامنئي الاخيرة فما وجدته الا ذاك الجبل الذي لا تهزه الرياح العاتية

          كان هادئا عظيم الصبر موجها كلامه الابوي الى الجميع ضاربا بعرض الحائط كل الادعاءات الغربية الرخيصة وخاصة تلك التي جاءتنا من الكلاب المسعورة في باريس وتل ابيب..

          ايران الدولة تعامل المعارضة المتمثلة في التيار الاصلاحي بكل لطف فلم نجد الا النصيحة الابوية لهم بقبول ما تمخضت عنه الانتخابات من نتائج وابدت الاستعداد التام لفتح صناديق الاقتراع فلا يبقى مجال للشبهة امام المواطن الايراني .. فلم نر البسيح ولم نر الحرس ولم نر الجيش يملا الشوارع لمنع الناس من التعبير عن رأيهم.. بل رأينا السيد اللاريجاني ينتقد وزير الداخلية لسقوط قتلى من المعارضة الذين هم من هاجم موقعا عسكريا فلم يجد افراده الا الدفاع عن انفسهم.. هكذا هي ايران الجمهورية الاسلامية تحرص اشد الحرص على حياة المواطن الايراني..

          غير ان الامور تعيدنا الى بدايات الثورة الاسلامية المباركة حيث نذكر افاعيل بني صدر وكيف تعامل معه الامام الخميني قدس سره وكيف نصحه ولكنه تكبر فكان مصيره ان لبس لباس النسوة وتسلل الى حيث حبيبته الماجنة فرنسا!!

          اننا للان لم نفقد الثقة بالعقلاء في التيار الاصلاحي ولكن الايام القادمة هي التي ستقرر وجهتهم.. فان استمروا في غوغائهم - لا سمح الله - فلن يجدوا لهم انصارا في الداخل ولن تنفعهم دسائس المستكبرين في الخارج وهم الان في مفترق الطرق ليس الا..

          لننتظر لصلاة الجمعة هذا الاسبوع التي سوف تقام بامامة الامام الخامنئي لنرى ما يقوله فهو فصل الخطاب..


          اما اعداء الثورة واعداء الجمهورية فلن تنفعهم مؤامراتهم الخبيثة فالسهام التي يطلقونها اليوم سترتد عليهم بعد قليل ان شاء الله..

          والله ناصر لهذه الجمهورية المباركة ومسدد لمسيرتها العملاقة
          وفقكم الله أخي المحترم أبوبرير / أمال الاستكبار وأذنابه تعول على هولاء الرعاع كثيرا الذين يسيرون بلا هدى ولا علم ولا عقل وكأن الغزو أو الفكر الخاتمي السابق بفترة رئاسته الان يحصد مزيدا من الشر والدماء والالام بسبب الانبهار بالماديه وترك التمسك بالدين والقيم والنهج المحمدي الاصيل / كانت وصايا الامام الخامنئي ومن قبل الامام الخميني رضوان الله عليه بالتركيز على الطالب الجامعي لانه كرأس الحربه للمثقفين وما

          شابه ولان هو من قد يستطيع بلورة وصياغة المجتمع ولو بشيء جزئي / ولكن في ظل البيئه المناسبه والتغريب الثقافي والعبثيه الفوضويه والاخذ من كل مكان وأدعائها كثقافه وكما يصفها الامام الخامنئي : كالهريسه أو الخبيصه واحده منهما / فهنا تبرز القابليه للمجتمع الهش والفقير مناعيا والضعيف خبراتيا لتصنيف وفرز الصالح من المغشوش فهو لن يستطيع لو كان صافي النيه والدواخل / وكيف الان والكثير من هولاء ممن تلوثوا بالاغتراب والاستخفاف بالتعاليم والمباديء والوصايا الاسلاميه فضلا عن الثورويه الاسلاميه وثقافتها

          وكان الامام يوصي بالرعايه للجامعات بعتبارها مصدر أشعاع وكسبها يعني كسب مناعه أضافيه مجتمعيه متقدمه ووقائيه كخط دفاعي للقيم ولتحصيل الاستقرار والتحصين المرتكز على العلم والانضباط والاستقامه السلوكيه والعقليه / فما بالنا وقد صارت مرتعا للفوضى والتشويش والغوغاء والتربص والانعدام الاخلاقي للاسف بل والاستهداف لرموز الثوره بما فيهم الامام الخامنئي نفسه ! / ولعل فتنة سنة ال 99 ما ثله وليست أعتباطيه ومصادفه حيث أنطلقت الشراره من هناك لان الخصم أو العدو الامريكي وأذنابها فطنوا أن بالسيطره على القلعه العلميه والفكريه والسلوكيه المفترضه يعني سهولة التأثير على المجتمع وه

          ذه لعلها من أكبر مساويء حكم الخاتمي بسنواته العجاف / فالعدو يحكم التنظيم وأقصد الامريكي وعنده أنصاره وما جماعة 14أذار اللبنانيه ببعيده / فهولاء نسخه مماثله منهم فليس الامر مقتصرا على الانتخابات ولكنها ستارا وفقط على الارجح بحسب المعطيات وسوف تتكشف لاحقا ويبيين ويظهر على السطح وتزول الاقنعه وتتساقط الاسماء وتهوي المخططات بأذنه تعالى تحت حنكة وحكمة وصرامة الامام الخامنئي لو تطلب الامر .

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X