[SIZE=20px]نعم يا أخوتي أنا أجيبكم على سؤالكم لماذا ذهب السيد مقتدى الى ايران وما عمله
ما عليك الى تقرء هذه القصه وتعرف الحقيقة بأكمله[/Sأذكر لكم معانات حقيقيه حدثت لابن عمي وهو من جماعة مقتدى ومن المغررين بهم
أبن عمي مع أحد المجاميع المقتدائية التي تعد نفسها نشطه في مقاومة المحتل (بل حقيقتها خدمة المحتل وقتل الابرياء من شعب العراق المظلوم) والهوسه والخربطه والكل يعرفهم من أبناء العراق ويعرف حقيقتهم
فبعد خروج مقتدى الى أيران حدث شيئ مهم وخطير وهو
تأتي مجموعة من نفس المقتدائية وتنصح أحد المقتدائين الذي معروف بنشاطه وتلطخ أياديه بدماء العراقين
(فتحذره بأن حصلت على معلومات مهمه وسريه مفادها أنه سوف يداهم بيته ويعتقل من قبل قوات متنكره تابعه للامريكان والحكومة العراقية وتحدد حتى وقت المداهمه وتنصحه بترك البيت فورأً)
وفعلاً يداهم البيت من قبل مليشات توهم أهل الشخص بأنها تابعة الى الامريكان والحكومة العراقيه
ويعدون الكره والعمليه أكثر من مره حتى لايجعلون لهذا الشخص خيار الى ترك العراق
مع العلم أن هذه المليشات الوهمية تابعة لجماعة مقتدى نفسه مع التعاون والتنسيق مع الاطلاعات الايرانية
فعندها ينصحونه بالخروج من العراق الى أيران وتأتي مجموعه هي تسهل عملية خروجه وكل مصاريفها ومتاعبها
وهنى تبدء مرحله جديده ففي أيران لايجد هذا الشخص أي عمل بل لايسمح له في أي عمل
ســـــــــــــــــــــــــــوى عمل واحد فقط وهو ( الالتحاق في صفوف فيلق القدس) والذي ما أشبهه بفيلق (؟)الامس والذي عانا ما عاناه منه شعبنا المظلوم
وعندها يعرف ذلك الشخص الحقيقه ولاكن كما يقول المثل الشعبي بعد ماوكَع الفاس بالراس
فيجد الاستاذ وهي الرتبه الفخريه التي يحملها (مقتدى في فيلق القدس ) ما أشبه ستاد مقتدى بأستاد الحرس الجمهوري قصي صدام اللعين
أقسملك بفدك وما أدراك مافدك أن هذه القصة حقيقيه ومنقوله من نفس هذا الشخص المقتدائي والذي هو أبن عمي وهو الان متورطومعهم ويذرف الدموع ندم ويقول نصحتونه لاكن أحنه عاطفين بعاطفه عمياء صماء وجهله ويقول نستحق ونستحق لان أحنه مانفعة ويانه كل نصايحكم
هذ مقتدى عمله في دولة الجار أيران ( الافندي برتبت ستاد ويقود في فيلق القدس)
وذهابه الى تركيه هو وضع وتأسيس قواعد لجماعته المدربين في فيلق القدس والضغط فيهم على الحكومة العراقيه حتى يحصل على تنازلات معينه تخدم أسياده مقابل حزب العمال الكردي الذي يعمل في شمال العراق والضحية شعب العراق المظلوم
الاستاذ مقتدى مايريد العراقين يرتاحون أبد من فتنه الى فتنه
اللهم ألعن كلمن يريد السوء بأرض وشعب العراق أرض الانبياء وشعب الوصياء
________________________________________
IZE]
ما عليك الى تقرء هذه القصه وتعرف الحقيقة بأكمله[/Sأذكر لكم معانات حقيقيه حدثت لابن عمي وهو من جماعة مقتدى ومن المغررين بهم
أبن عمي مع أحد المجاميع المقتدائية التي تعد نفسها نشطه في مقاومة المحتل (بل حقيقتها خدمة المحتل وقتل الابرياء من شعب العراق المظلوم) والهوسه والخربطه والكل يعرفهم من أبناء العراق ويعرف حقيقتهم
فبعد خروج مقتدى الى أيران حدث شيئ مهم وخطير وهو
تأتي مجموعة من نفس المقتدائية وتنصح أحد المقتدائين الذي معروف بنشاطه وتلطخ أياديه بدماء العراقين
(فتحذره بأن حصلت على معلومات مهمه وسريه مفادها أنه سوف يداهم بيته ويعتقل من قبل قوات متنكره تابعه للامريكان والحكومة العراقية وتحدد حتى وقت المداهمه وتنصحه بترك البيت فورأً)
وفعلاً يداهم البيت من قبل مليشات توهم أهل الشخص بأنها تابعة الى الامريكان والحكومة العراقيه
ويعدون الكره والعمليه أكثر من مره حتى لايجعلون لهذا الشخص خيار الى ترك العراق
مع العلم أن هذه المليشات الوهمية تابعة لجماعة مقتدى نفسه مع التعاون والتنسيق مع الاطلاعات الايرانية
فعندها ينصحونه بالخروج من العراق الى أيران وتأتي مجموعه هي تسهل عملية خروجه وكل مصاريفها ومتاعبها
وهنى تبدء مرحله جديده ففي أيران لايجد هذا الشخص أي عمل بل لايسمح له في أي عمل
ســـــــــــــــــــــــــــوى عمل واحد فقط وهو ( الالتحاق في صفوف فيلق القدس) والذي ما أشبهه بفيلق (؟)الامس والذي عانا ما عاناه منه شعبنا المظلوم
وعندها يعرف ذلك الشخص الحقيقه ولاكن كما يقول المثل الشعبي بعد ماوكَع الفاس بالراس
فيجد الاستاذ وهي الرتبه الفخريه التي يحملها (مقتدى في فيلق القدس ) ما أشبه ستاد مقتدى بأستاد الحرس الجمهوري قصي صدام اللعين
أقسملك بفدك وما أدراك مافدك أن هذه القصة حقيقيه ومنقوله من نفس هذا الشخص المقتدائي والذي هو أبن عمي وهو الان متورطومعهم ويذرف الدموع ندم ويقول نصحتونه لاكن أحنه عاطفين بعاطفه عمياء صماء وجهله ويقول نستحق ونستحق لان أحنه مانفعة ويانه كل نصايحكم
هذ مقتدى عمله في دولة الجار أيران ( الافندي برتبت ستاد ويقود في فيلق القدس)
وذهابه الى تركيه هو وضع وتأسيس قواعد لجماعته المدربين في فيلق القدس والضغط فيهم على الحكومة العراقيه حتى يحصل على تنازلات معينه تخدم أسياده مقابل حزب العمال الكردي الذي يعمل في شمال العراق والضحية شعب العراق المظلوم
الاستاذ مقتدى مايريد العراقين يرتاحون أبد من فتنه الى فتنه
اللهم ألعن كلمن يريد السوء بأرض وشعب العراق أرض الانبياء وشعب الوصياء
________________________________________
IZE]
تعليق