لتربية النفس يحتاج الانسان المسلم ان يحمل هماً كبيراً متمثلاً في امور المسلمين جميعاً ومن الواضح ان حمل مثل هذا الهم ينمي من اخلاقيات الانسان ويوسع من الافاق التي يحلق فيها الانسان ويؤثر في تنمية الروح , وبخلاف ذلك اي فيما اذا صغرت الأمور التي ينشغل بها فأن مثل هذا يؤدي الى ضيق أفق الانسان ووقوعه في التناقضات والنزاعات التافهه وبالتالي الوقوع في المحرمات الشرعيه والاخلاقيه 0
وقد اشار اهل البيت ( عليهم السلام ) الى ذلك في موارد عديده نذكر منها :
1- ما ورد عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : ( من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته )
2- ورد عنه ( عليه السلام ) : ( رأيك لا يتسع لكل شيء ففرغه للمهم من أمورك )
3- ما ورد عن الامام الصادق ( عليه السلام ) : ( باشر كبائر أمورك وكل ما شق منها الى غيرك )
4- ما ورد عن الامام الصادق ( عليه السلام ) : ( لا تكونن دواراً في الاسواق ولا تلي دقائق الاشياء بنفسك فأنه لا ينبغي للمرء المسلم ذي الحسب والجود ان يلي شراء دقائق الاشياء بنفسه ... )
وقد اشار اهل البيت ( عليهم السلام ) الى ذلك في موارد عديده نذكر منها :
1- ما ورد عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : ( من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته )
2- ورد عنه ( عليه السلام ) : ( رأيك لا يتسع لكل شيء ففرغه للمهم من أمورك )
3- ما ورد عن الامام الصادق ( عليه السلام ) : ( باشر كبائر أمورك وكل ما شق منها الى غيرك )
4- ما ورد عن الامام الصادق ( عليه السلام ) : ( لا تكونن دواراً في الاسواق ولا تلي دقائق الاشياء بنفسك فأنه لا ينبغي للمرء المسلم ذي الحسب والجود ان يلي شراء دقائق الاشياء بنفسه ... )
</I>