بسم الله الرحمن الرحيم
قال امير المؤمنين عليه السلام : ( بين يدي القائم موت احمر وموت ابيض - الى ان قال - فأما الموت الاحمر فبالسيف واما الموت الابيض فبالطاعون ) غيبة النعماني ص277 .
ان الموت الاحمر يعني القتل بأنواعه , اما الموت الابيض فهو انواع الامراض والاوبئة التي تؤدي الى الموت فبعد تصاعد موجات الموت الاحمر بأنتشار القتل وتعدد موجات الموت الابيض بين الناس من امراض متعددة ظهرت لنا موجة جديدة من موجات الموت الابيض الا وهي ( وباء انفلونزا الخنازير) التي اخذت بالانتشار في بقاع عدة من العالم وتكمن خطورة هذا المرض بانتقاله عن طريق الاعضاء التنفسية وعليه تم اصدار تحذير شديد من منظمة الصحة العالمية حول احتمال تسبب هذا المرض الوباء بكارثة عالمية حيث ان علماء الطب عجزوا عن ايجاد مضاد وقائي لهذا المرض فضلا عن المضاد الحيوي الذي يشفي المصاب وقد انتشر هذا الوباء في ارجاء عدة دول عربية واقربها الينا هي دول الخليج والاردن حيث قاموا باتباع اساليب علاجية نمطية وذلك باستخدام عقاقير الانفلونزا البشرية كمضادات وقائية من هذا المرض مع هذه المضادات ليست لها فائدة وقائية تجاه المرض . والان وبعد وصول المرض الى المنطقة مالذي قام به المسؤولين المعنيين في العراق بهذا الامر الخطير , الجواب لم يقوموا الا باجراءات روتينية لاتفي بالغرض نهائيا وعليه فيجب اتخاذ اجراءات وقائية شديدة والتهيؤ لهذا المرض الفتاك وعلى المسؤولين الاهتمام بهذا الامر الكبير قدر اهتمامهم بمناصبهم وكراسيهم ونحن اذ نقول ذلك عسى ان نجد اذن صاغية وضمير حي لأجل انقاذ ارواح الناس واعتبار ذلك من الاولويات و ( احنه الي بينه مكفينه )
ان الموت الاحمر يعني القتل بأنواعه , اما الموت الابيض فهو انواع الامراض والاوبئة التي تؤدي الى الموت فبعد تصاعد موجات الموت الاحمر بأنتشار القتل وتعدد موجات الموت الابيض بين الناس من امراض متعددة ظهرت لنا موجة جديدة من موجات الموت الابيض الا وهي ( وباء انفلونزا الخنازير) التي اخذت بالانتشار في بقاع عدة من العالم وتكمن خطورة هذا المرض بانتقاله عن طريق الاعضاء التنفسية وعليه تم اصدار تحذير شديد من منظمة الصحة العالمية حول احتمال تسبب هذا المرض الوباء بكارثة عالمية حيث ان علماء الطب عجزوا عن ايجاد مضاد وقائي لهذا المرض فضلا عن المضاد الحيوي الذي يشفي المصاب وقد انتشر هذا الوباء في ارجاء عدة دول عربية واقربها الينا هي دول الخليج والاردن حيث قاموا باتباع اساليب علاجية نمطية وذلك باستخدام عقاقير الانفلونزا البشرية كمضادات وقائية من هذا المرض مع هذه المضادات ليست لها فائدة وقائية تجاه المرض . والان وبعد وصول المرض الى المنطقة مالذي قام به المسؤولين المعنيين في العراق بهذا الامر الخطير , الجواب لم يقوموا الا باجراءات روتينية لاتفي بالغرض نهائيا وعليه فيجب اتخاذ اجراءات وقائية شديدة والتهيؤ لهذا المرض الفتاك وعلى المسؤولين الاهتمام بهذا الامر الكبير قدر اهتمامهم بمناصبهم وكراسيهم ونحن اذ نقول ذلك عسى ان نجد اذن صاغية وضمير حي لأجل انقاذ ارواح الناس واعتبار ذلك من الاولويات و ( احنه الي بينه مكفينه )
تعليق